الأحد، 24 يونيو 2012

قنديل :أخذنا تعهدات , الإخوان ليس لهم عهد.!!! والخارجية للأمريكان أطمأنوا!! - فيديو




حمدي قنديل: أخذنا تعهد "رسمي" من "مرسي"
بالحفاظ علي "مدنية الدولة والحريات العامة"


أكد الكاتب والإعلامي حمدي قنديل أن مشاركته مع جماعة الإخوان المسلمون لم تكن غير مشروطة ولكنها كانت " مشروطة" وأخذنا تعهدات, مضيفا أن مُصر على موقفه بأن الإخوان المسلمون ليس لهم عهد.
وأكمل حديثه في برنامج آخر النهار على فضائية "النهار" اليوم أن القوي السياسية أخذت تعهدات من مرسي ومنها:مدنية الدولة – المواطنة- الحفاظ على الحريات العامة- حرية التعبير والرأي- رئيس وزراء مستقل- وتعين نواب له من المرأة والشباب والمسيحيين. وأشار إلي أن إذا فاز شفيق فانه سوف يرضى بالنتيجة ولكن الوضع حينها سيكون منفجر أكثر إذا فاز مرسي بالرئاسة ,وناشد وسائل الإعلام المختلفة عدم تهويل الوضع الحالي وتسميته" بالانفجار" وطالب بالحفاظ على مصلحة الوطن.
 وأوضح أن كلاما ما أرتكب المجلس العسكري "حماقات" كلاما زادت فرص عدم "الاستقرار" مشيرا إلى أن المجلس العسكري ينتمون لنظام مبارك جملة وتفصيلا وأن الشيء الوحيد الذي لم يريده المجلس العسكري هو "قضية التوريث" الذي كان سوف يقوم بها مبارك ولكن الجيش"لم يكن سيسمح بذالك".
 وتمنى حمدي بنجاح بالوسطات التي تعرضها الشخصيات العامة من أجل التقريب بين وجهات النظر بين الإطراف المختلفة وطالبهم بإعلاء مصلحة الوطن. البرادعى ينفى قبوله تشكيل حكومة جديدة
وزير الخارجية يجري اتصالا هاتفيا بكلينتون حول تسليم السلطة وإعلان نتائج الرئاسة .. كلة تمام يا هانم !!!!!!!!!!!! وأكد أنه من المهم ان تتفهم جميع الأطراف الخارجية حساسية ودقة المرحلة الراهنة التي تمر بها البلاد، الأمر الذي يتطلب الامتناع عن الإدلاء باي تصريحات قد تفسر على انها تدخل في شئون مصر الداخلية...
وكانت كلينتون في وقت سابق- خلال محادثات بحضور وزير الخارجية الأسبق جيمس بيكرقالت أنه من الضروري أن يفي الجيش بالوعد الذي قطعه للشعب المصري بتسليم السلطة إلى الفائز الشرعي في الانتخابات .
 وأضافت أن "العسكريين الذين يحكمون مصر لم يكفوا عن القول شيئًا في العلن ثم يتراجعون عنه في الخفاء بطريقة ما، وإن بعض ما قامت به السلطات العسكرية خلال الأيام الماضية اعتبر مزعجا بوضوح، مشيرة إلى أنه يجب أن يتبنى الجيش دورًا مناسبًا غير دور التدخل والهيمنة أو محاولة إفساد السلطة الدستورية".

ليست هناك تعليقات: