القوى الثورية والليبرالية ترحب بتشكيل تحالف وطنى
لمنع لتزوير انتخابات الرئاسة
لتفويت الفرص على أعداء الوطن الذين يسعون إلى إجهاض الثورة
وعودة مصر إلى العهد البائد.
لمنع لتزوير انتخابات الرئاسة
لتفويت الفرص على أعداء الوطن الذين يسعون إلى إجهاض الثورة
وعودة مصر إلى العهد البائد.
رحب عدد من الحركات والائتلافات الثورية والأحزاب الليبرالية، بفكرة تدشين تحالف وطنى؛ للتصدى لأى محاولات لتزوير الانتخابات القادمة, والتى دعا لها عدد من القوى الإسلامية مؤخرًا، مؤكدين ضرورة التحالف بين كل القوى لمحاربة أى بوادر تزوير قد تحدث بالعملية الانتخابية ، كاشفين عن وجود اتصالات ومشاورات تجرى على قدم وساق؛ للتنسيق فيما بينهم لقطع الطريق أمام فلول مرشحى الرئاسة للوصول إلى الحكم دون إرادة الشعب.
وأبدى حزب الوفد، ترحيبه بتلك المبادرة، وقال عصام شيحة، عضو الهيئة العليا للحزب، إن فكرة تدشين تحالف وطنى للتصدى لتزوير الانتخابات الرئاسية أمر مطلوب وبقوة لمواجهة التزوير، مؤكدًا فى الوقت نفسه أن القانون لا يمنع الأحزاب من مراقبة الانتخابات الرئاسية. وتوقع شيحة أن الانتخابات الرئاسية القادمة لن تشهد تزويرًا فى ظل تضافر كل الجهود الوطنية ومنظمات المجتمع المدنى المصرية والدولية للتصدى لأى محاولة لتزوير الانتخابات الرئاسية المقبلة.
وأبدى محمود عفيفى، المتحدث الرسمى لحركة 6إبريل، ترحيبه بفكرة تدشين تحالف وطنى للتصدى لأى محاولة لتزوير الانتخابات الرئاسية، مؤكدًا أن الحركة بدأت بالفعل فى تدشين حملة كبيرة للتوعية بالانتخابات الرئاسية، ومن أجل مراقبة الانتخابات، كما أشار إلى أن الحركة ترفض بأى شكل تدخل أى جهة وفرض سيادتها بشكل خاطئ لصالح مرشح بعينه فى الانتخابات.
وأكد أحمد ماهر، المنسق العام للحركة، أن نشاطهم المكثف حاليًا سيكون موجهًا للوقوف أمام مرشحى الفلول؛ منعًا لتزوير الانتخابات، مؤكدًا بالوقت نفسه أنه يجب أن تعمل كل القوى على توعية المواطنين والمشاركة بحملات شعبية لمواجهة وعزل فلول النظام السابق، خاصة الفريق أحمد شفيق. بدوره دعا سامح المصرى، المتحدث الإعلامى لمجلس أمناء الثورة، كل القوى الثورية والتيارات السياسية المختلفة إلى ترك أى اختلافات، وتوحيد الصف من أجل خروج انتخابات رئاسية نزيهة، وأكد أنهم بدأوا فى تدشين حملة كبيرة على مستوى محافظات مصر كلها للتوعية بالانتخابات الرئاسية، وللتصدى لأى محاولة لتزويرها، ولإفراز رئيس معبر عن إرادة واختيار المصريين وتفويت الفرص على أعداء الوطن الذين يسعون إلى إجهاض الثورة وعودة مصر إلى العهد البائد. فيما قال محمد سعيد، عضو اتحاد شباب الثورة، إن مراقبة الانتخابات القادمة لابد أن تكون بمنتهى الحزم والدقة؛ حتى نضمن عدم تزوير الانتخابات الرئاسية التى عانينا كثيرًا كى نراها.
وأكد على عبد العزيز، رئيس حكومة ظل الثورة، أن الانتخابات الرئاسية القادمة هى اختبار حقيقى لنجاح الثورة وفرض إرادة الشعب، داعيًا للوقوف يد واحدة لمنع حدوث أى تزوير أو تزييف لإرادة الشعب المصرى، مشددًا على ضرورة التكاتف بين جميع القوى لصد أى نية لتزوير الانتخابات الرئاسية القادمة. وأضاف أنهم بالفعل بدأوا فى حملات توعية للمصريين بالداخل والخارج من خطورة تزوير الانتخابات لصالح مرشحى الفلول عمرو موسى وأحمد شفيق والقفز على إرادة الشعب المصرى الثائر.
كما أيد ناجى الشهابى، رئيس حزب الجيل، تدشين مبادرة تحالف وطنى للتصدى لتزوير الانتخابات، مشيرًا إلى أن جميع المؤشرات تدل على عدم تزوير الانتخابات الرئاسية، خاصة بعد تعديل قانون الانتخابات الرئاسية والسماح بوجود مندوبين عن المرشحين فى اللجان الفرعية، لافتًا إلى أن كثرة الحديث عن تزوير الانتخابات يعزز من فرص الطعون على الانتخابات.
من جهته، أشار نجيب أبادير، عضو المكتب السياسى لحزب المصريين الأحرار، إلى أن التزوير بدأ قبل إجراء الانتخابات والذهاب إلى صناديق الاقتراع لاختيار رئيس الجمهورية، باستخدام الشعارات لتوجيه الناخبين من الآن للتصويت لمرشح بعينه، وطالب أبادير بضرورة وقف الممارسات التى تهدد نزاهة الانتخابات من خلال عمل مجتمعى يشترك فيه جميع التيارات السياسية والحزبية. فيما أبدى نبيل زكى، المتحدث الإعلامى لحزب التجمع، تخوفه من وجود منظمات تهدف إلى الترويج لتزوير الانتخابات لصالح مرشح بعينه، لو نجح هذا المرشح ستكون الانتخابات نزيهة وإذا حدث العكس فلن نخرج من حالة الفوضى التى تمر بها البلاد فى الوقت الراهن. واستبعد تزوير الانتخابات الرئاسية، مؤكدًا أنه لن يجرؤ أحد على تزوير الانتخابات الرئاسية لأنه يعلم أنه سوف يحاسب فى ميدان عام.. وطالب بضرورة تطبيق اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية للقواعد والقوانين التى أصدرتها، وعدم السماح بكل التجاوزات التى نراها كل يوم.
وأبدى حزب الوفد، ترحيبه بتلك المبادرة، وقال عصام شيحة، عضو الهيئة العليا للحزب، إن فكرة تدشين تحالف وطنى للتصدى لتزوير الانتخابات الرئاسية أمر مطلوب وبقوة لمواجهة التزوير، مؤكدًا فى الوقت نفسه أن القانون لا يمنع الأحزاب من مراقبة الانتخابات الرئاسية. وتوقع شيحة أن الانتخابات الرئاسية القادمة لن تشهد تزويرًا فى ظل تضافر كل الجهود الوطنية ومنظمات المجتمع المدنى المصرية والدولية للتصدى لأى محاولة لتزوير الانتخابات الرئاسية المقبلة.
وأبدى محمود عفيفى، المتحدث الرسمى لحركة 6إبريل، ترحيبه بفكرة تدشين تحالف وطنى للتصدى لأى محاولة لتزوير الانتخابات الرئاسية، مؤكدًا أن الحركة بدأت بالفعل فى تدشين حملة كبيرة للتوعية بالانتخابات الرئاسية، ومن أجل مراقبة الانتخابات، كما أشار إلى أن الحركة ترفض بأى شكل تدخل أى جهة وفرض سيادتها بشكل خاطئ لصالح مرشح بعينه فى الانتخابات.
وأكد أحمد ماهر، المنسق العام للحركة، أن نشاطهم المكثف حاليًا سيكون موجهًا للوقوف أمام مرشحى الفلول؛ منعًا لتزوير الانتخابات، مؤكدًا بالوقت نفسه أنه يجب أن تعمل كل القوى على توعية المواطنين والمشاركة بحملات شعبية لمواجهة وعزل فلول النظام السابق، خاصة الفريق أحمد شفيق. بدوره دعا سامح المصرى، المتحدث الإعلامى لمجلس أمناء الثورة، كل القوى الثورية والتيارات السياسية المختلفة إلى ترك أى اختلافات، وتوحيد الصف من أجل خروج انتخابات رئاسية نزيهة، وأكد أنهم بدأوا فى تدشين حملة كبيرة على مستوى محافظات مصر كلها للتوعية بالانتخابات الرئاسية، وللتصدى لأى محاولة لتزويرها، ولإفراز رئيس معبر عن إرادة واختيار المصريين وتفويت الفرص على أعداء الوطن الذين يسعون إلى إجهاض الثورة وعودة مصر إلى العهد البائد. فيما قال محمد سعيد، عضو اتحاد شباب الثورة، إن مراقبة الانتخابات القادمة لابد أن تكون بمنتهى الحزم والدقة؛ حتى نضمن عدم تزوير الانتخابات الرئاسية التى عانينا كثيرًا كى نراها.
وأكد على عبد العزيز، رئيس حكومة ظل الثورة، أن الانتخابات الرئاسية القادمة هى اختبار حقيقى لنجاح الثورة وفرض إرادة الشعب، داعيًا للوقوف يد واحدة لمنع حدوث أى تزوير أو تزييف لإرادة الشعب المصرى، مشددًا على ضرورة التكاتف بين جميع القوى لصد أى نية لتزوير الانتخابات الرئاسية القادمة. وأضاف أنهم بالفعل بدأوا فى حملات توعية للمصريين بالداخل والخارج من خطورة تزوير الانتخابات لصالح مرشحى الفلول عمرو موسى وأحمد شفيق والقفز على إرادة الشعب المصرى الثائر.
كما أيد ناجى الشهابى، رئيس حزب الجيل، تدشين مبادرة تحالف وطنى للتصدى لتزوير الانتخابات، مشيرًا إلى أن جميع المؤشرات تدل على عدم تزوير الانتخابات الرئاسية، خاصة بعد تعديل قانون الانتخابات الرئاسية والسماح بوجود مندوبين عن المرشحين فى اللجان الفرعية، لافتًا إلى أن كثرة الحديث عن تزوير الانتخابات يعزز من فرص الطعون على الانتخابات.
من جهته، أشار نجيب أبادير، عضو المكتب السياسى لحزب المصريين الأحرار، إلى أن التزوير بدأ قبل إجراء الانتخابات والذهاب إلى صناديق الاقتراع لاختيار رئيس الجمهورية، باستخدام الشعارات لتوجيه الناخبين من الآن للتصويت لمرشح بعينه، وطالب أبادير بضرورة وقف الممارسات التى تهدد نزاهة الانتخابات من خلال عمل مجتمعى يشترك فيه جميع التيارات السياسية والحزبية. فيما أبدى نبيل زكى، المتحدث الإعلامى لحزب التجمع، تخوفه من وجود منظمات تهدف إلى الترويج لتزوير الانتخابات لصالح مرشح بعينه، لو نجح هذا المرشح ستكون الانتخابات نزيهة وإذا حدث العكس فلن نخرج من حالة الفوضى التى تمر بها البلاد فى الوقت الراهن. واستبعد تزوير الانتخابات الرئاسية، مؤكدًا أنه لن يجرؤ أحد على تزوير الانتخابات الرئاسية لأنه يعلم أنه سوف يحاسب فى ميدان عام.. وطالب بضرورة تطبيق اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية للقواعد والقوانين التى أصدرتها، وعدم السماح بكل التجاوزات التى نراها كل يوم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق