«البرلمان» مثال للرجعية والإخوان يسعون للتكويش على الرئاسة
مثلما فعلوا في البرلمان الديمقراطية ليست صندوق الانتخاب
قال محمد سلماوي- رئيس اتحاد الكتاب المصريين والعرب، إن حديث الفريق أحمد شفيق- المرشح الرئاسي، عن أن أحداث العباسية كانت "بروفة" لما سوف يحدث في عهده "أمر مخيف"، وأنه لا يمكن أن يعطي صوته لشخص تحدث بهذا الأسلوب.
وأكد محمد سلماوي، خلال لقائه الإعلامي شريف عامر في برنامج "الحياة اليوم" على تلفزيون الحياة، أن تحقيق الأمن خلال 24 ساعة كما وعد شفيق لا يمكن تحقيقه إلا عن طريق إجراءات قمعية، لافتًا إلى أن شفيق يروج أنه سيستعيد الأمن رغم أن مصر فقدته أثناء رئاسته للحكومة وما اتبعها من كارثة ما يعرف بـ"موقعة الجمل".
وعن الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية، قال سلماوي إن "صناديق الانتخاب لم تكن تحت نظر مندوبي المرشحين طوال الليل، وهذا يجعلني لا أطمئن لنتيجتها"، مشيرًا إلى أن نتيجة الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية عودة إلى المربع واحد المتمثل في الاختيار ما بين الإخوان والنظام السابق.
وأضاف، أن الثورة لم تنجح في تغيير الأوضاع الموجودة في أنحاء الجمهورية، وأن الفائزون في الانتخابات بعد الثورة هم من استخدموا نفس الأساليب المستخدمة قبلها. مشيرًا إلى أن السبب في نتائج الانتخابات الرئاسية كان "تفرق النخبة وعدم اتفاقهم"، مضيفًا أن اجتماعات صباحي وأبو الفتوح والبسطويسي الآن "هزل"، وكان يجب التنسيق بينهم قبل الانتخابات وليس بعدها. كما أوضح سلماوي، أن الأزمة التي تواجه مصر الآن هي البحث عن حل للاختيار بين مرسي وشفيق، لافتًا إلى أن شفيق يمثل حكم العسكر الذي قامت الثورة لإسقاطه، ومرسي يمثل الإخوان الذين يسعون إلى "التكويش" على الرئاسة مثلما سيطروا على مجلسي الشعب والشورى. مضيفًا أن خيار الدولة المدنية سقط في هذه الانتخابات، ونحن نختار بين الدولة الدينية والدولة العسكرية، ويجب أن نجد حلاً خارج صندوق الانتخاب.
لن انسى ذلك المشهد فى محمد محمود لما استنجدت احد الامهات بالبلتاجى الحقونا ولادنا بيموتوا وتاثر البلتاجى وقالها سأجتمع مع الجماعة وذهب ولم يعد .. بعدها صرح المرشد دول شوية عيال وبلطجية .. وكانت مكافاة العسكر لهم مجلس الشعب والشورى -- وبدا الاخوان يعدوا الدستور بل والحكومة و----- هوب طمعوا فى التورتة كلها عندئذ انتفض العسكر ودبحوا لهم القطة فى موقعة وزارة الدفاع..
وعن الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية، قال سلماوي إن "صناديق الانتخاب لم تكن تحت نظر مندوبي المرشحين طوال الليل، وهذا يجعلني لا أطمئن لنتيجتها"، مشيرًا إلى أن نتيجة الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية عودة إلى المربع واحد المتمثل في الاختيار ما بين الإخوان والنظام السابق.
وأضاف، أن الثورة لم تنجح في تغيير الأوضاع الموجودة في أنحاء الجمهورية، وأن الفائزون في الانتخابات بعد الثورة هم من استخدموا نفس الأساليب المستخدمة قبلها. مشيرًا إلى أن السبب في نتائج الانتخابات الرئاسية كان "تفرق النخبة وعدم اتفاقهم"، مضيفًا أن اجتماعات صباحي وأبو الفتوح والبسطويسي الآن "هزل"، وكان يجب التنسيق بينهم قبل الانتخابات وليس بعدها. كما أوضح سلماوي، أن الأزمة التي تواجه مصر الآن هي البحث عن حل للاختيار بين مرسي وشفيق، لافتًا إلى أن شفيق يمثل حكم العسكر الذي قامت الثورة لإسقاطه، ومرسي يمثل الإخوان الذين يسعون إلى "التكويش" على الرئاسة مثلما سيطروا على مجلسي الشعب والشورى. مضيفًا أن خيار الدولة المدنية سقط في هذه الانتخابات، ونحن نختار بين الدولة الدينية والدولة العسكرية، ويجب أن نجد حلاً خارج صندوق الانتخاب.
لن انسى ذلك المشهد فى محمد محمود لما استنجدت احد الامهات بالبلتاجى الحقونا ولادنا بيموتوا وتاثر البلتاجى وقالها سأجتمع مع الجماعة وذهب ولم يعد .. بعدها صرح المرشد دول شوية عيال وبلطجية .. وكانت مكافاة العسكر لهم مجلس الشعب والشورى -- وبدا الاخوان يعدوا الدستور بل والحكومة و----- هوب طمعوا فى التورتة كلها عندئذ انتفض العسكر ودبحوا لهم القطة فى موقعة وزارة الدفاع..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق