أترشح «رئيسا» وليس «نائبا» لأحد
صباحي: أنا مع الخروج العادل للمجلس العسكري.
ولا يمكن تأجيل الرئاسة بسبب الدستور..
«العليا للرئاسة»: لن يتم تأجيل الانتخابات دقيقة واحدة.
قال حمدين صباحي المرشح لرئاسة الجمهورية، أنه ترشح «رئيساً» لا «نائباً» لأحد، وأن الحديث عن تحالفات أو تنازلات أو توافق مع المرشحين الآخرين مازال سابقاً لأوانه، مؤكداً أنه يحترم جميع المنافسين، لأن كل منهم جدير بالمنصب.
وأكد صباحي في مؤتمر شعبي عقده بقرية أبوياسين، مركز أبو كبير، فى إطار زيارته لمحافظة الشرقية، على ضرورة إجراء الانتخابات الرئاسية فى موعدها وعدم تأجيلها، رافضاً الدعوات التى تطالب بإعداد الدستور أولاً قبل الرئاسة.
وقال صباحي إنه لابد أن تكون الجمعية التأسيسية للدستور معبرة عن كل التيارات والإتجاهات والطوائف والفئات داخل المجتمع المصرى، معلناً رفضه استئثار أى فصيل مهما كان بوضع الدستور منفرداً حتى وإن كان له أغلبية برلمانية. وأوضح أن برنامجه يقوم بالأساس على تحقيق أهداف ثورة 25 يناير من خلال التأكيد على حقوق المواطن فى الغذاء، والسكن، والعلاج والتعليم والعمل والأجر العادل والتأمين الشامل والبيئة النظيفة. الشريعة .. كيف تطبق؟ الرئيس القادم .. من هو و كيف سيحكم؟
أسئلة حيرت الجميع لفقدان الثقة في العامل البشري .. لذلك لابد من التوسع في تطبيقات الذكاء الإصطناعي (أحد علوم الكمبيوتر) وبالأخص نظم الخبرة .. فعندما يعجز العامل البشري أو يكون ضيق الأفق أو يفقد مصداقيته تظهر الحاجة إلى بدائل .. على أن تكون الأولوية لنظام الخبرة الحاكم و نظام الخبرة الفقيه .. فعن طريقه يصبح عندنا رئيس بخبرة ملوك ورؤساء العالم منذ فجر التاريخ وحتى الآن .. و فقيه بنفس خبرة الأئمة الأربعة و عندها فلن نتعجب أن يكون الرئيس عامل بناء أو عالم ذرة .. أبيض أو أسود لأن سيكون عندنا سيستم ..
وأكد صباحي في مؤتمر شعبي عقده بقرية أبوياسين، مركز أبو كبير، فى إطار زيارته لمحافظة الشرقية، على ضرورة إجراء الانتخابات الرئاسية فى موعدها وعدم تأجيلها، رافضاً الدعوات التى تطالب بإعداد الدستور أولاً قبل الرئاسة.
وقال صباحي إنه لابد أن تكون الجمعية التأسيسية للدستور معبرة عن كل التيارات والإتجاهات والطوائف والفئات داخل المجتمع المصرى، معلناً رفضه استئثار أى فصيل مهما كان بوضع الدستور منفرداً حتى وإن كان له أغلبية برلمانية. وأوضح أن برنامجه يقوم بالأساس على تحقيق أهداف ثورة 25 يناير من خلال التأكيد على حقوق المواطن فى الغذاء، والسكن، والعلاج والتعليم والعمل والأجر العادل والتأمين الشامل والبيئة النظيفة. الشريعة .. كيف تطبق؟ الرئيس القادم .. من هو و كيف سيحكم؟
أسئلة حيرت الجميع لفقدان الثقة في العامل البشري .. لذلك لابد من التوسع في تطبيقات الذكاء الإصطناعي (أحد علوم الكمبيوتر) وبالأخص نظم الخبرة .. فعندما يعجز العامل البشري أو يكون ضيق الأفق أو يفقد مصداقيته تظهر الحاجة إلى بدائل .. على أن تكون الأولوية لنظام الخبرة الحاكم و نظام الخبرة الفقيه .. فعن طريقه يصبح عندنا رئيس بخبرة ملوك ورؤساء العالم منذ فجر التاريخ وحتى الآن .. و فقيه بنفس خبرة الأئمة الأربعة و عندها فلن نتعجب أن يكون الرئيس عامل بناء أو عالم ذرة .. أبيض أو أسود لأن سيكون عندنا سيستم ..
السادات يؤدب الطلاب حمدين صباحي وعبد المنعم أبوالفتوح
هناك تعليق واحد:
اللهم ولى امورنا خيرنا ولا تولى امورنا شرارنا
إرسال تعليق