40% من نواب البيزنس من السلفيين.. وربع نواب الوفد رجال أعمال والمفاجأة:
... حزب النور يحتل المرتبة الأولى ...
أظهرت أحدث الدراسات عن مجلس الشعب نتائج مثيرة خاصة فى مهن النواب.. لاتزال فئة رجال الأعمال والأعمال الحرة تحتل مكانا متميزاً فى مجلس الشعب، المفاجأة أن فئة البيزنس مان تأتى فى المرتبة الثانية بعد الموظفين الحكوميين فى مجلس 2012، وتضم هذه الفئة 69 من أعضاء المجلس يمثلون 13.6% من حجم أعضائه .
وعلى الرغم من احتلال أهل البيزنس المرتبة الثانية إلا أن نسبتهم تراجعت فى هذا المجلس عن المجالس الثلاثة السابقة. وتضم هذه الفئة 8 أعضاء سجلوا مهنتهم كرجال أعمال، و22 عضواً يتولون مسئولية إدارة شركات خاصة كرؤساء لمجالس إداراتها أو أعضاء منتدبين أو مديرين لها، و14 عضوا سجلوا أنفسهم كأصحاب شركات أو شركاء، و8 أعضاء تجار، و17 عضواً سجلوا فى خانة المهنة «أعمال حرة»، وينتمى أعضاء هذه الفئة إلى 12 من الأحزاب الممثلة بالمجلس إضافة إلى المستقلين. كبرى مفاجآت أهل البيزنس أن حزب النور يضم 40% من هذه الفئة، فئة رجال الأعمال والاعمال الحرة، حيث تضم الهيئة البرلمانية لحزب النور وحدها 28 عضواً. ويبدو أن حزب النور قد سعى إلى ترشيح عدد من أصحاب الاعمال الحرة والتجار وأصحاب الشركات، ولكن ليس من بين هؤلاء البيزنس مان سواء فى حزب النور أو غيره من الأحزاب الاخرى رجال أعمال فى وزن رجال الاعمال فى مجالس الحزب الوطنى. ومعظم البيزنس الخاص بالنواب ينتمى إلى النوع المتوسط ويضم حزب الحرية والعدالة 16 من أعضاء هذه الفئة، وتمثل فئة البيزنس مان نحو ربع الهيئة البرلمانية لحزب الوفد بواقع تسعة أعضاء، وفيما ينتمى أربعة من أعضاء هذه الفئة إلى المستقلين، تضم الهيئة البرلمانية لحزب المصريين الأحرار ثلاثة أعضاء منها، وعضوين لحزب الإصلاح والتنمية، ويتوزع الأعضاء السبعة الباقون بواقع عضو واحد لكل من أحزاب: المصرى الديمقراطى الاجتماعى، الوسط، التحالف الشعبى الاشتراكى، الحرية، المواطن المصرى، الاتحاد، والحضارة. وتكشف هذه الفئة من النواب التلاعب بصفة الفئات والعمال بينهما يحمل 43 عضواً من المنتمين إلى فئة رجال الأعمال صفة «فئات» بنسبة 62.3% من إجمالى أعضائها، فيما يحمل 14 عضواً صفة «فلاح» بنسبة 20.3%، ويحمل 12 عضواً صفة «عامل» بنسبة 17.4% من إجمالى أعضاء هذه الفئة. ويحمل 47 من المسجلين كرجال أعمال وأعمال حرة بالمجلس مؤهلات جامعية، بينهم نائب واحد فقط حاصل على درجة الدكتوراة، وأربعة حاصلون على درجة الماجستير وثلاثة لديهم دبلومات جامعية عليا، كما تضم هذه الفئة ثلاثة أعضاء حاصلين على مؤهلات فوق متوسطة، و18 حاصلين على مؤهلات متوسطة، ورجل أعمال واحد بدون شهادات.
وعلى الرغم من احتلال أهل البيزنس المرتبة الثانية إلا أن نسبتهم تراجعت فى هذا المجلس عن المجالس الثلاثة السابقة. وتضم هذه الفئة 8 أعضاء سجلوا مهنتهم كرجال أعمال، و22 عضواً يتولون مسئولية إدارة شركات خاصة كرؤساء لمجالس إداراتها أو أعضاء منتدبين أو مديرين لها، و14 عضوا سجلوا أنفسهم كأصحاب شركات أو شركاء، و8 أعضاء تجار، و17 عضواً سجلوا فى خانة المهنة «أعمال حرة»، وينتمى أعضاء هذه الفئة إلى 12 من الأحزاب الممثلة بالمجلس إضافة إلى المستقلين. كبرى مفاجآت أهل البيزنس أن حزب النور يضم 40% من هذه الفئة، فئة رجال الأعمال والاعمال الحرة، حيث تضم الهيئة البرلمانية لحزب النور وحدها 28 عضواً. ويبدو أن حزب النور قد سعى إلى ترشيح عدد من أصحاب الاعمال الحرة والتجار وأصحاب الشركات، ولكن ليس من بين هؤلاء البيزنس مان سواء فى حزب النور أو غيره من الأحزاب الاخرى رجال أعمال فى وزن رجال الاعمال فى مجالس الحزب الوطنى. ومعظم البيزنس الخاص بالنواب ينتمى إلى النوع المتوسط ويضم حزب الحرية والعدالة 16 من أعضاء هذه الفئة، وتمثل فئة البيزنس مان نحو ربع الهيئة البرلمانية لحزب الوفد بواقع تسعة أعضاء، وفيما ينتمى أربعة من أعضاء هذه الفئة إلى المستقلين، تضم الهيئة البرلمانية لحزب المصريين الأحرار ثلاثة أعضاء منها، وعضوين لحزب الإصلاح والتنمية، ويتوزع الأعضاء السبعة الباقون بواقع عضو واحد لكل من أحزاب: المصرى الديمقراطى الاجتماعى، الوسط، التحالف الشعبى الاشتراكى، الحرية، المواطن المصرى، الاتحاد، والحضارة. وتكشف هذه الفئة من النواب التلاعب بصفة الفئات والعمال بينهما يحمل 43 عضواً من المنتمين إلى فئة رجال الأعمال صفة «فئات» بنسبة 62.3% من إجمالى أعضائها، فيما يحمل 14 عضواً صفة «فلاح» بنسبة 20.3%، ويحمل 12 عضواً صفة «عامل» بنسبة 17.4% من إجمالى أعضاء هذه الفئة. ويحمل 47 من المسجلين كرجال أعمال وأعمال حرة بالمجلس مؤهلات جامعية، بينهم نائب واحد فقط حاصل على درجة الدكتوراة، وأربعة حاصلون على درجة الماجستير وثلاثة لديهم دبلومات جامعية عليا، كما تضم هذه الفئة ثلاثة أعضاء حاصلين على مؤهلات فوق متوسطة، و18 حاصلين على مؤهلات متوسطة، ورجل أعمال واحد بدون شهادات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق