لكن الثورة ستستمر وستنتصر في النهاية
موظفي الشهر العقاري يسخرون من الموكلين،
الذين تقدموا بطلبات لترشيحي للرئاسة
أعربت بثينة كامل، المرشحة المحتملة لرئاسة الجمهورية، عن شكها في نزاهة سير عملية الانتخابات الرئاسية، مؤكدة: "إن الكلام عن فرصها في الفوز بالرئاسة مضحك، لأن اللي هيظبَّطه المجلس العسكري من المرشحين سينجح، لكن الثورة ستستمر وستنتصر في النهاية".
وأكدت "كامل" التي ذهبت لسحب أوراق ترشحها بجلابية بلدي، وقلادة مزدانه بشعارات مناهضة للمجلس العسكري على مواصلتها سباق الرئاسة، رغم أنها تراها "طبخة حمضانة"، لأنها "لم تتعود على السلبية".
على حد قولها.
وقالت المرشحة الرئاسية، التي كانت تعمل إعلامية في وقت سابق، إن "موظفي الشهر العقاري يسخرون من الموكلين، الذين تقدموا بطلبات لترشيحي للرئاسة"، لافتة إلى أنها "التقت إمام مسجد وتخطط للنزول للجمعيات الشرعية لطلب التأييد"، معربة عن اعتقادها: "أن (الحرية والعدالة) يرحب بترشحها للرئاسة".
وأوضحت أنها "تتشكك في اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية"، معلقة على الدور، الذي لعبه المستشار عبد المعز إبراهيم، بأنه "هدم لقيمة القضاء المصري بتهريب المتهمين الأمريكان في قضية (التمويل الأجنبي)". وذكرت المرشحة الرائية المحتملة، في حوار إلكتروني مع صحيفة "المصري اليوم"أنها ذهبت إلى "اللجنة العليا" بالجلابية، لأن السواد الأعظم من المصريين "فلاحين"، مؤكدة أنه "يجب إعداد المجتمع لتقبل فكرة رئيسة جمهورية".
وحول برنامجها الانتخابي، قالت إنه "يتبنَّى مشاريع اقتصادية لخبراء متخصصين"، وتفاصيله "موجودة بموقعها الإلكتروني"، وأشارت إلى أن تجربة ترشحها "هدفها إعطاء فرصة للمهمشين من الأقباط والمرأة والأقليات لأخذ حقهم في الحلم والعدالة".
وقالت إنها "تولي اهتمامًا لقضية النوبيين ومحاربة الفقر، خاصة في الصعيد، مؤكدة أنها تعتبر نفسها (مهمشة) وتحمل بداخلها قضايا المهمشين، وعلى رأسهم ذو الإعاقة".
وحول أسلوب إدارة المجلس العسكري لأمور البلاد قالت "كامل" أن جرائم المشير ضد المصريين، منذ تولي العسكري إدارة البلاد، توصف بأنها جرائم حرب"، مضيفة أنها كانت متفائلة أكثر وقت الثورة، لكن تبين أن الأمور "لم تتغير" و"إدينا القط مفتاح الكرار"، حسب قولها.
وشددت على أن المجلس العسكري "أخذ شرعيته من مبارك وليس من الشعب، وبدأ مخطط لهدم الثورة ولا يزال مستمرًا"، لافتة إلى أنها تقدمت للترشح تحت مبدأ "الحلم" بعد أحداث الثورة لإحداث تغيير وبشعار "دعنا نلخبط غزلهم".
وقالت المرشحة الرئاسية، التي كانت تعمل إعلامية في وقت سابق، إن "موظفي الشهر العقاري يسخرون من الموكلين، الذين تقدموا بطلبات لترشيحي للرئاسة"، لافتة إلى أنها "التقت إمام مسجد وتخطط للنزول للجمعيات الشرعية لطلب التأييد"، معربة عن اعتقادها: "أن (الحرية والعدالة) يرحب بترشحها للرئاسة".
وأوضحت أنها "تتشكك في اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية"، معلقة على الدور، الذي لعبه المستشار عبد المعز إبراهيم، بأنه "هدم لقيمة القضاء المصري بتهريب المتهمين الأمريكان في قضية (التمويل الأجنبي)". وذكرت المرشحة الرائية المحتملة، في حوار إلكتروني مع صحيفة "المصري اليوم"أنها ذهبت إلى "اللجنة العليا" بالجلابية، لأن السواد الأعظم من المصريين "فلاحين"، مؤكدة أنه "يجب إعداد المجتمع لتقبل فكرة رئيسة جمهورية".
وحول برنامجها الانتخابي، قالت إنه "يتبنَّى مشاريع اقتصادية لخبراء متخصصين"، وتفاصيله "موجودة بموقعها الإلكتروني"، وأشارت إلى أن تجربة ترشحها "هدفها إعطاء فرصة للمهمشين من الأقباط والمرأة والأقليات لأخذ حقهم في الحلم والعدالة".
وقالت إنها "تولي اهتمامًا لقضية النوبيين ومحاربة الفقر، خاصة في الصعيد، مؤكدة أنها تعتبر نفسها (مهمشة) وتحمل بداخلها قضايا المهمشين، وعلى رأسهم ذو الإعاقة".
وحول أسلوب إدارة المجلس العسكري لأمور البلاد قالت "كامل" أن جرائم المشير ضد المصريين، منذ تولي العسكري إدارة البلاد، توصف بأنها جرائم حرب"، مضيفة أنها كانت متفائلة أكثر وقت الثورة، لكن تبين أن الأمور "لم تتغير" و"إدينا القط مفتاح الكرار"، حسب قولها.
وشددت على أن المجلس العسكري "أخذ شرعيته من مبارك وليس من الشعب، وبدأ مخطط لهدم الثورة ولا يزال مستمرًا"، لافتة إلى أنها تقدمت للترشح تحت مبدأ "الحلم" بعد أحداث الثورة لإحداث تغيير وبشعار "دعنا نلخبط غزلهم".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق