الخميس، 8 ديسمبر 2011

جهات طبية داخل وخارج مصر,ضباط الجيش أستخدموا القذائف الكيماوية فيديو


أحداث محمد محمود تعتبر حرب إبادة‏ جماعية‏ 
فيديـــو.مفاجــأة
أسلحة كيماوية قتلت الشهداء 
الصحة والمجلس العسكرى ارتكبوا جريمة ضد الانسانية 
وتعد من جرائم البادة الجماعية للشعب المصرى


قال احمد معتز عضو هيئة التدريس بكلية طب القصر العيني أن مجموعة من الاطباء قاموا بفحص عينات من غاز المُسيل للدموع الذى تم اطلاقه على المتظاهرين فى شارع محمد محمود وتوصلوا إلى أن اطلاق هذا النوع من الغاز كان الغرض منه إبادة جماعية للمتظاهرين. 
وأكد احمد معتز فى تصريحات تلفزيونية أن هناك جهات طبية داخل وخارج مصر اكدوا نفس النتائج التى توصلوا اليها بالمستندات مشيراً إلى ان ما حدث من المجلس العسكرى فظائع وجرائم. 
 وأشار "معتز" إلى انه يمتلك مجموعة من شرائط الفيديو توضح بعض ضباط الجيش وهم يطلقون القذائف الكيماوية مؤكداً أن المادة المستخدمة فى القذيفة تتسبب فى تذويب الجلد.



فيديو.مفاجأة-أسلحة كيماوية قتلت الشهداء فوجئ الصحفيون اليوم بإلغاء مؤتمر لإعلان حقيقة قنابل الغاز التي ألقيت بميدان التحرير منذ 19 نوفمبر الماضي ولمدة ستة أيام على المتظاهرين السلميين بشكل مكثف ، والتي كان خبراء قد أعلنوا مؤخرا أنها غازات محرمة دوليا ولا تستخدم إلا في الحروب الكيماوية بين الجيوش المسلحة ، ما أدى لسقوط 13 شهيدا ومئات المصابين بحالات اختناق شديدة واشتعال النيران بشقق ومكاتب مطلة على الميدان . وبررت انتصار الغريب وعمر الحضري المنسقين بمبادرة حركة ثوار الإعلام والآثار أن سبب تغيب أغلب الأطباء الموقعين على بلاغ رسمي ضد السلطات المصرية والذي كشف محتويات الغازات السامة، أنهم قد تعرضوا لضغوط شديدة من جهات أمنية، ولم يتسن لأحد منهم الحضور سوى الدكتور أحمد معتز أستاذ الجراحة بالقصر العيني . شاهد فيديوعلى الرابط سبب تغيب أغلب الأطباء الموقعين على بلاغ رسمي ضد السلطات المصرية..
عضو هيئة التدريس بكلية طب القصر العينى : 
أحداث محمد محمود تعتبر حرب إبادة‏ جماعية‏ احداث محمد محمود مالم تشاهده في الاعلام +18


ضلوع الشرطة العسكرية في عمليات العنف ضد المتظاهرين بالتحرير وهو أمر غير مسبوق في تاريخ مصر على الإطلاق، واستنكرت أن يوصف المتظاهرين بالبلطجية في الوقت الذي يدافعون فيه عن وطنهم ضد المفسدين، وقالت أن أخلاق الجندية العسكرية تتراجع إذا ما استمرينا على هذا المنوال، وبعد أن كان الضباط مثل أسامة الصادق يطفيء الجندي الإسرائيلي من النيران ثم يأسره شاهدت الغريب كما تروي اعتداء ضباط الشرطة العسكرية على متظاهرين بالضرب المبرح وإلغاء قنابل الغاز وذلك إلى جانب الشرطة المدنية التي استخدمت كافة أنواع القمع وليس أقلها القنص بالرصاص الحي والتركيز على منطقة الرأس والعيون .

ليست هناك تعليقات: