طلقة حية في الوجه لعن الله من أطلقها
القوة لا تجدى نفعا ,
التشويه و الكذب و التضليل و البطش لن يفيد
(( ان هذا الشعب أبقى من حاكميه))
القوة لا تجدى نفعا ,
التشويه و الكذب و التضليل و البطش لن يفيد
(( ان هذا الشعب أبقى من حاكميه))
مدير الاستقبال بمستشفى القصر العينى انهم استقبلوا اكثر من 41 حالة بينهم 7حالات اصابات بطلق نارى والمستشفى يعانى من نقص فى الاطباء
أفاد مصدر طبي بمستشفى القصر العيني أنهم تلقوا خلال الساعات الثلاثة الأخيرة، عشرات الإصابات جميعها إصابات بالرصاص الحي في أماكن متفرقة من الجسم بدءً من الرأس حتى القدم.
وأضاف أن هناك ثلاث حالات وفاة في مستشفى "القصر العيني" حتى الآن إحداها لناشط يدعى نبيل نور الدين 27 عاماً، وعلاء عبد الهادي، بالاضافة إلى عادل عبد الرحمن مصلحي،وحالتان وفاة فى المستشفى "الفرنساوي" هم الشيخ عماد عفت واحمد محمد منصور. وفيما يتعلق بالناشط السياسي سيمون ظريف، أكد المصدر أنه مازال على قيد الحياة وأنه سيجرى له خلال ساعة من الآن عملية جراحية جراء تهتك شرايين القدم اليسرى بالكامل.
الشهيد الشيخ / عماد عفت
أمين الفتوى الكتابية بدار الإفتاء بطلق ناري في أحداث مجلس الوزارء
طلقة حية في الوجه لعن الله من أطلقها..
بكاء ام الشهيد عادل عبد الرحمن عند سماع خبر استشهاده
أسماء المصابين بطلق ناري هم
هلال مصطفى - طلق نارى فى الساق، وتامر إسماعيل - طلق نارى فى الساق، ومحمد محمود حنفى - طلق نارى فى الساق، ومحمد أبو السعود - طلق نارى فى الساق، وسمير موسى - طلق نارى فى الصدر، وعبده هاشم - طلق نارى فى الصدر، ومحمود مدين - طلق نارى فى البطن، وهادى عنان على - طلق نارى فى البطن.
بالإضافة إلى ثلاث حالات مازالت فى غرفة العمليات وحالتهم خطرة.
وقد فقد الشاب محمد تيمور الملواني عيناه نتيجة إصابات مباشرة في العين .
الشاب عمره ٢٥ سنة ويعمل في قطاع السياحة
صورة لمجند وهو يشهر سلاحه في وجه المتظاهرين أمام مجلس الوزراء خلال اشتباكات اليوم
سنتعقب قانونيا كل من ارتكبوا اي تجاوزات او جرائم ارتكبوها سواء كانت بأوامر من رؤسائهم , و ايا كانت المبررات و نقول بكل وضوح :
سيعلم من قام بهذا الفعل , ان اعتصام ثوار التحرير لا يمكن ان يفض خلال ربع ساعة ( كما قيل ) ... و ان العنف لا يولد الا اصرارا على سلمية الثورة و صمودها و ستعلمون مثل سابقيكم , ان القوة لا تجدى نفعا , و ان التشويه و الكذب و التضليل و البطش لن يفيد .. و ان هذا الشعب ابقى من حاكميه...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق