يتزعما أكبر عصابة تهريب اثار منها "زهرة الخشخاش"
مجموعــات أثرية كاملة تم تهريبهـا علنـا
عن طريق عدد من رجال الأعمال
يسرقون الآثار لحساب
شخصيات نافذة في الحكم بمصر مثل علاء مبارك
كشفت الشرطة البريطانية «سكوتلانديارد» أن علاء مبارك نجل الرئيس المخلوع ضبط في مطار هيثرو الانجليزي «عام2010» وهو ينقل قطعة أثرية ذهبية مغلفة بالبلاستيك في حقائبه الدبلوماسية في قضية شهيرة يعرفها كل السياسيين البريطانيين، ونظرا لحساسية الموقف لم يكن في وسعهم سوي مصادرة القطعة وردها سرا لمصر واعتذر علاء معللا ذلك بأنه حصل عليها في مطار القاهرة كهدية لينقلها لصديق ووعد بمحاسبة من سلم الهدية المفترض له.
وأكد مصدر مطلع بشرطة سكوتلانديارد رفض الكشف عن اسمه أن فترة النظام المصري السابق شهدت حركة محمومة كادت أن تكون سياسة ممنهجة، حيث كان المسئولون يقومون بتهريب الآثار علنا علي متن الطائرات الخاصة لرجال الأعمال الكبار التي كانت تهبط بشكل يومي في مطارات بريطانيا وأوروبا والعالم كله راقبها بمن في ذلك سكوتلانديارد.
وأوضح المسئول البريطاني أن ضبط علاء مبارك كشف مصادفة عن حيلة كان رجال الأعمال يهربون بها الآثار، حيث كانوا يصبون طبقة سميكة من البلاستيك علي الأثر ليبدو أنه مجرد بلاستيك ثقيل الوزن ثم يقومون بطلائه بمواد كيميائية معالجة حتي لا تكشف ما بداخل البلاستيك المصبوب عند تمرير الأثر بأجهزة الفحص الاشعاعي، مؤكدا أنهم بتلك الطريقة التي اشتروا وصفتها من المخابرات الإسرائيلية علي حد علمه نجحوا في خداع معظم أجهزة الشرطة والكشف في مطارات العالم فهربوا علي حد تقديرات سكوتلانديارد الرسمية آلاف القطع الأثرية من مصر.
المسئول البريطاني أعلن أن الضابط الانجليزي ويدعي النقيب «ريتشارد إيليس» كان هو من كشف قضية رأس «امنحوتب الثالث» التي أعيدت إلي مصر، واتضح أن وراء سرقتها وتهريبها تاجرا أمريكيا من أصل إسرائيلي يدعي «فريد شولتز» قد اشترك مع «جوناثان باري» وعدد من التجار المصريين رفضوا الكشف عن اسمائهم لأنهم مازالوا تحت الرقابة حاليا، مؤكدا أنهم كانوا يسرقون الآثار لحساب شخصيات نافذة في الحكم بمصر مثل علاء مبارك، مشيرا إلي أن التاجر الأمريكي قد سبق ضبطه في عام 2002 بواسطة سلطات إف. بي. أي التي اتضح أنها كانت هي الأخري علي علم بسرقة الآثار المصرية.
وكشف المسئول البريطاني أنهم خلال الفترة من 25يناير حتي الآن رصدوا تحركات مشبوهة لعمليات تهريب آثار سرقت من مصر ونقلت سرا إلي دول أوروبية عديدة منها سويسرا وباريس وبرلين ولندن، حيث وصلتهم المعلومات في شكل بيانات متفرقة من أوراق قاعات المزادات السرية المنتشرة في أوروبا والمتهمة بتداول وبيع التحف والآثار المصرية الفرعونية حتي ولو كانت مسجلة وتم الاخطار بسرقتها من مصر. شهود واقعة تهريب انا من الصعيد - اسيوط - والكل هنا يعرف ان اكبر تاجر أثار هو علاء مبارك بالاشتراك مع العادلي وكانت تاتي السيارات الفارهة من بحري وتحمل الاثار ولا يستطيع كائنا من كان أن يعترض طريقها او يقوم بتفتيشها. وأذكر أنه ذات مرة قام ضابط برتبة صعيرة بتوقيف أحدى هذة السيارات وهي في طريقها للقاهرة واراد تفتيشها فقام السائق بالاتصال باحد الاشخاص ففوجئ الضابط بمدير أمن اسيوط بالقدوم لنقطة التفتيش وقام بتوصيل السيارة بنفسه لحدود محافظة المنيا لذلك أعتبر ان الخبر صحيح بنسبة كبيرة. ولكي الله يا مصر..
وأكد مصدر مطلع بشرطة سكوتلانديارد رفض الكشف عن اسمه أن فترة النظام المصري السابق شهدت حركة محمومة كادت أن تكون سياسة ممنهجة، حيث كان المسئولون يقومون بتهريب الآثار علنا علي متن الطائرات الخاصة لرجال الأعمال الكبار التي كانت تهبط بشكل يومي في مطارات بريطانيا وأوروبا والعالم كله راقبها بمن في ذلك سكوتلانديارد.
وأوضح المسئول البريطاني أن ضبط علاء مبارك كشف مصادفة عن حيلة كان رجال الأعمال يهربون بها الآثار، حيث كانوا يصبون طبقة سميكة من البلاستيك علي الأثر ليبدو أنه مجرد بلاستيك ثقيل الوزن ثم يقومون بطلائه بمواد كيميائية معالجة حتي لا تكشف ما بداخل البلاستيك المصبوب عند تمرير الأثر بأجهزة الفحص الاشعاعي، مؤكدا أنهم بتلك الطريقة التي اشتروا وصفتها من المخابرات الإسرائيلية علي حد علمه نجحوا في خداع معظم أجهزة الشرطة والكشف في مطارات العالم فهربوا علي حد تقديرات سكوتلانديارد الرسمية آلاف القطع الأثرية من مصر.
المسئول البريطاني أعلن أن الضابط الانجليزي ويدعي النقيب «ريتشارد إيليس» كان هو من كشف قضية رأس «امنحوتب الثالث» التي أعيدت إلي مصر، واتضح أن وراء سرقتها وتهريبها تاجرا أمريكيا من أصل إسرائيلي يدعي «فريد شولتز» قد اشترك مع «جوناثان باري» وعدد من التجار المصريين رفضوا الكشف عن اسمائهم لأنهم مازالوا تحت الرقابة حاليا، مؤكدا أنهم كانوا يسرقون الآثار لحساب شخصيات نافذة في الحكم بمصر مثل علاء مبارك، مشيرا إلي أن التاجر الأمريكي قد سبق ضبطه في عام 2002 بواسطة سلطات إف. بي. أي التي اتضح أنها كانت هي الأخري علي علم بسرقة الآثار المصرية.
وكشف المسئول البريطاني أنهم خلال الفترة من 25يناير حتي الآن رصدوا تحركات مشبوهة لعمليات تهريب آثار سرقت من مصر ونقلت سرا إلي دول أوروبية عديدة منها سويسرا وباريس وبرلين ولندن، حيث وصلتهم المعلومات في شكل بيانات متفرقة من أوراق قاعات المزادات السرية المنتشرة في أوروبا والمتهمة بتداول وبيع التحف والآثار المصرية الفرعونية حتي ولو كانت مسجلة وتم الاخطار بسرقتها من مصر. شهود واقعة تهريب انا من الصعيد - اسيوط - والكل هنا يعرف ان اكبر تاجر أثار هو علاء مبارك بالاشتراك مع العادلي وكانت تاتي السيارات الفارهة من بحري وتحمل الاثار ولا يستطيع كائنا من كان أن يعترض طريقها او يقوم بتفتيشها. وأذكر أنه ذات مرة قام ضابط برتبة صعيرة بتوقيف أحدى هذة السيارات وهي في طريقها للقاهرة واراد تفتيشها فقام السائق بالاتصال باحد الاشخاص ففوجئ الضابط بمدير أمن اسيوط بالقدوم لنقطة التفتيش وقام بتوصيل السيارة بنفسه لحدود محافظة المنيا لذلك أعتبر ان الخبر صحيح بنسبة كبيرة. ولكي الله يا مصر..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق