السبت، 20 فبراير 2021

الشاذلي يُكذّب السادات ومبارك..اللقاء الاخير بين احمد بدوي والسادات.فيديو

 

الشـاذلي يُكذّب السـادات ومبـارك 
ويكشف حقيقــة الانسحــاب لتغطيـة الثـغرة 
يوضح الفريق سعد الدين الشاذلي خطته لسحب بعض القوات لتغطية الثغرة ويكذب رواية السادات ومبارك حول هذا الموضوع



  المشير أحمد بدوي سيد أحمد (3 أبريل 1927 ـ 2 مارس 1981): وزير الدفاع القائد العام للقوات المسلحة المصرية الأسبق وأحد قادة حرب أكتوبر المجيدة. ولد في الإسكندرية، في 3 أبريل 1927، وتوفي في 2 مارس 1981 في حادث تحطم مروحيته الغامض.
- تخرج في الكلية الحربية عام 1948 (دفعة 48).
- اشترك في حرب 48، وقاتل في المجدل ورفح وغزة والعسلوج.
- عين بعد حرب 48 مدرساً بالكلية الحربية.
- أصبح مساعداً لكبير معلمي الكلية عام 1958.
- سافر في بعثة دراسية إلى الإتحاد السوفيتي لمدة ثلاث سنوات، حيث التحق بأكاديمية فرونز العسكرية العليا، تخرج بعدها حاملاً درجة "أركان حرب" عام 1961.
- بعد حرب 1967، صدر قرار بإحالته إلى المعاش، واعتقل لمدة عام على خلفية التخوف من دفعة شمس بدران وزير الحربية أثناء حرب 1967.
- تم الإفراج عنه في يونيه 1968، والتحق خلال تلك الفترة بكلية التجارة، جامعة عين شمس، وحصل على درجة البكالوريوس، شعبة إدارة الأعمال، عام 1974.
- أصدر الرئيس محمد أنور السادات قراراً، بعودته إلى صفوف القوات المسلحة في مايو 1971، والتحق بأكاديمية ناصر العسكرية العليا في عام 1972، حيث حصل على درجة الزمالة عام 1972.
- تولى منصب قيادة فرقة مشاة ميكانيكية.
- رقي إلى رتبة اللواء، وعين قائداً للجيش الثالث الميداني، وسط ساحة القتال في 13 ديسمبر 1973.
- كرمه الرئيس الراحل محمد أنور السادات في مجلس الشعب ومنحه نجمة الشرف العسكرية في 20 فبراير 1974.
- عُين رئيساً لهيئة تدريب القوات المسلحة في 25 يونيو 1978.
- عُين رئيساً لأركان حرب القوات المسلحة في 4 أكتوبر 1978.
- صار أميناً عاماً مساعداً للشؤون العسكرية في جامعة الدول العربية.
- رقي لرتبة الفريق في 26 مايو 1979.
- عُين وزيراً للدفاع وقائداً عاماً للقوات المسلحة، في 14 مايو 1980.
أصدر الرئيس أنور السادات قراراً بترقية اسم الفريق أحمد بدوي إلى رتبة المشير بعد وفاته تكريما له.
حــرب أكتــوير
استطاع مع فرقته عبور قناة السويس، إلى أرض سيناء ، في حرب أكتوبر 1973، من موقع جنوب السويس، ضمن فرق الجيش الثالث الميداني، وتمكن من صد هجوم إسرائيلي، استهدف مدينة السويس.
دوره في الثـغرة
عندما قامت القوات الإسرائيلية بعملية الثغرة، على المحور الأوسط، اندفع بقواته إلى عمق سيناء، لخلخلة جيش العدو، واكتسب أرضاً جديدة، من بينها مواقع قيادة العدو، في منطقة عيون موسى جنوب سيناء. 
ولما حاصرته القوات الإسرائيلية، استطاع الصمود مع رجاله، شرق القناة، في مواجهة السويس،
وفـــاته
في 2 مارس 1981، لقي الفريق أحمد بدوي، هو وثلاثة عشر من كبار قادة القوات المسلحة، مصرعهم، عندما سقطت بهم طائرة عمودية، في منطقة سيوة، بالمنطقة العسكرية الغربية، بمطروح. أصدر الرئيس أنور السادات قراراً بترقية الفريق أحمد بدوي إلى رتبة المشير وترقية رفاقه الذين قضوا معه إلى الرتب الأعلى في نفس يوم موته، واعتبارهم شهداء الوطن.
هناك شكوك كبيرة حـول وفاته هـو وثلاث عشر قــائدا 
من كبار ضباط اقيادة القوات المسلحة وهم:
- خبر وفاة المشير أحمد بدوي في جريدة الاهرام.
- اللواء صلاح قاسم رئيس أركان المنطقة الغربية العسكرية.
- اللواء على فايق صبور قائد المنطقة الغربية العسكرية.
- اللواء جلال سرى رئيس الهيئة الهندسية للقوات المسلحة.
- اللواء أحمد فواد مدير إدارة الإشارة.
- اللواء عطية منصور رئيس هيئة الإمداد والتموين.
- اللواء محمد حشمت جادو رئيس هيئة تدريب القوات المسلحة.
- اللواء محمد أحمد المغربي نائب رئيس هيئة التنظيم والإدارة.
- اللواء فوزى الدسوقى مدير إدارة الأشغال العسكرية والإبرار.
- اللواء محمد حسن مدير إدارة المياة.
- عميد أركان حرب محمد السعدى عمار مدير هيئة عمليات القوات المسلحة.
- عميد أركان حرب محمد أحمد وهبى من هيئة عمليات القوات المسلحة.
- عقيد مازن مشرف من هيئة عمليات القوات المسلحة.
- عقيد أركان حرب ماجد مندور من هيئة عمليات القوات المسلحة.
وقد شيعت جنازة المشير أحمد بدوي وزملائه، يوم الثلاثاء 3 مارس 1981، من مقر وزارة الدفاع المصرية، في جنازة عسكرية يتقدمها الرئيس أنور السادات.
... الناجــون من الحـــادث ...
من نجا من الحادث 5 أفراد فقط ... منهم 4 هم طاقم الطائرة وسكرتير وزير الدفاع ... و يوجد الكثير من علامات الاستفهام حول نجاه طاقم الطائرة فقط ووفاة ركابها حيث أن طراز الطائرة كان من النوع الذي يجب أن يفتح بابه من الخارج ولا يوجد باب إلى غرفة القيادة...  
اللقاء الاخير بين المشير احمد بدوي ومحمد انور السادات 1981
هل كان لمبارك دور في مصرع المشير أحمد بدوي»؟!

ومازلنا مع الكتاب الخاص الذي قمنا باستعراضه الأسبوع الماضي وهو الكتاب الذي صدر في أمريكا وحمل عنوان «حسني مبارك» وذلك ضمن سلسلة زعامات عالمية كبري من دار نشر «تشيس هاوس».
في الجزء الثاني يكشف الكتاب عن أسرار من العلاقة المتوترة التي جمعت بين مبارك وأنور السادات في الأيام الأخيرة من حياة السادات وقبل اغتياله أثناء العرض العسكري في 6 أكتوبر 1981 ويري الكتاب أن هذه الأيام الأخيرة شهدت توتراً بين مبارك والسادات بسبب عاملين رئيسيين أولهما سعي زوجة السادات «جيهان» لإزاحة مبارك من منصب نائب رئيس الجمهورية واختيار الشاب «منصور حسن» بدلا منه. 
كانت زوجة السادات «جيهان» قد نجحت في وضع «منصور حسن» في منصب وزير الثقافة والإعلام، ثم وصل الحال بـ «چيهان» إلى حد أن مكنت لمنصور حسن من أن يصبح أيضا متوليا لحقيبة وزير دولة لشئون الرئاسة مما جعل الرأي العام في مصر كلها يتوقع أن السادات سوف يقوم بعد ذلك بتعيين منصور حسن نائبا لرئيس الجمهورية بدلا من مبارك.
ويقول الكتاب إن چيهان السادات كانت تري منصور حسن شخصية مرموقة ومثقفة ومدنية وتستحق أن تكون في منصب الرئاسة بعد زوجها بدلا من حسني مبارك الذي كانت تري فيه شخصية مجهولة بطيء الذكاء والتصرف وكثوم ومجرد شخص مطيع لا رأي له ويزعم الكتاب أن جيهان قامت بالتنسيق مع فوزي عبد الحافظ سكرتير السادات الخاص ومع أشرف مروان سكرتيره للمعلومات من أجل الضغط على السادات لإقالة حسني مبارك وتعيين منصور حسن بدلا منه كنائب لرئيس الجمهورية..
ومما زاد من شعبية «منصور حسن» انه كان معارضا بشدة لحملة اعتقالات سبتمبر 1981 بينما وافق عليها حسني مبارك باعتبار انه كان مستر «نعم» الذي لا يقول «لا» أبدا للسادات تماما مثلما كان يفعل السادات مع عبد الناصر، ويقول الكتاب انه يبدو أن حسني مبارك أحس بمناورات جيهان السادات ومحاولاتها المستمرة لإزاحته من منصبه كنائب لرئيس الجمهورية وانه قابل السادات وأخبره بذلك وقال له «استقالتي تحت أمرك ولكني لا أقبل أن استمر في منصب كنائب رئيس جمهورية بينما هناك شخص آخر هو منصور حسن أصبح مسئولا عن شئون رئاسة الجمهورية ويسعي لسحب كل سلطاتي «مثل الاستحواذ على خاتم رئيس الدولة والاطلاع على البريد الخاص به».
وهنا ـ كما يقول الكتاب ـ تم حسم الموقف لصالح مبارك وما جعل الأمور تحسم لصالحه أن السادات كان يري أن مبارك شخصية عسكرية قادمة من الجيش مثله وأنه يمكن أن يتحمل مسئولية البلاد من بعده بينما أقصي شيء يمكن أن يصل إليه منصور حسن هو «منصب وزير» وعلي حد قول السادات ـ كما يذكر الكتاب ـ فإن منصور حسن رجل مؤدب وابن ناس «عائله راقية» ولكنه لم يدخل الجيش ولم يذق طعم الشدة بحيث يتحمل مسئولية قيادة مصر»....

تكذيب ما قــاله مبارك والســادات عـن الثــغره 
( سعدالدين الشاذلي وحسين الشافعي )




الســـادات والبلطـجي


حوار مع المشير احمد بدوي وزير الدفاع المصري


السادات متحدثاً مع أحمد بدوي قائد الجيش الثالث
... عن حصار وصمود بور سعيد ...


الرئيس السادات في غرفة العمليات 
وشرح من مبارك قائد السلاح الجوي للضربة الجوية
... في أكتوبر 1973 ...


صوت اعجازي وأداء مهاري يبدع الشيخ عبدالعزيز علي فرج



؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛


ليست هناك تعليقات: