جرائم نظام العسكر في حق مصر والمصريين
وحيد حامد عن فيلم "البريء":
"كتبته بعد ما جاري ضربني بعصايا على ضهري"
كشف الكاتب الراحل وحيد حامد، كواليس كتابة فيلم "البريء" للفنان أحمد زكي، والذي عُرض لأول مرة عام 1986، موضحًا، أن نواة هذا العمل، كان حادثا حقيقيا تعرض له في مظاهرات عام 1977، حينما تلقى ضربة بعصاة من أحد جيرانه، لاعتقاده بأن المُشاركين في تلك المظاهرات أعداء للوطن.
البريء فيلم مصري جريء يحمل أكثر من فكرة واحدة، يتحدث الفيلم عن الحرية بمعناها الشامل، وذلك عن طريق إظهار لمحات من الفساد السياسي في مصر بعد سياسة الانفتاح، وبالتحديد خلال فترة ما سميت بانتفاضة 17 و18 يناير 1977, كما أن الفيلم يتحدث عن فكرة تحول الإنسان إلى آلة مبرمجة من أجل خدمة سلطة معينة، ويختصر بعض النقاد فكرة الفيلم بالعبارة قمع الحرية بجهل الأبرياء.
جرائم نظام العسكر في حق مصر والمصريين
.. من زمـــن فــــات ..
.."حسين أفندي لا يمكن يكون من أعداء الوطن"..
مشهد منرفيلم "البريء" للفنان الراحل أحمد زكي
وحيد حامد في حوار سابق:
جهات سيادية تدخلت لتغيير نهاية فيلم "البريء"
1056 حكما بالإعدام، أصدرها 19 قاضيا، خلال 5 سنوات،
فى مـدة حكــم السـيسـي
ونُفذت أحكام الإعدام في حق 43 معتقلا سياسيا، حتى الآن.
المستشار وليد شرابي : المنظومة القضائية في مصر فاسدة والنيابة فاســـدة والداخلية فاســدة
تعـــرف على أبرز هؤلاء القضــــاة
1- محمد ناجي شحاتة
يأتي في المركز الأول القاضي “محمد ناجي شحاتة” رئيس محكمة جنايات الجيزة، الذي أصدر وحده (263 حكمًا)، ولُقب بقاضي الإعدامات في مصر،
2- سعيد صبري
وحل في المركز الثاني القاضي “سعيد صبري”، حيث أصدرعدد (220 حكمًا) بالإعدام، وهو صاحب أكبر رقم إحالة للمفتي في تاريخ مصر،
3- شعبان الشامي
وحل في المركز الثالث القاضي “شعبان الشامي” رئيس الدائرة 15 لمحكمة جنايات شمال القاهرة، حيث أصدر، عددًا من الأحكام المغلظة ضد معارضي النظام التي بلغت في مجملها، 160 حكمًا بالإعدام، و17 حكمًا بالمؤبد في عدد من القضايا المختلفة.
4- حسن فريد
ويأتي في المركز الرابع القاضي “حسن فريد”، حيث أصدر (147 حكمًا).
5- محمد شيرين فهمي
وفي المركز الخامس القاضي “محمد شرين فهمي”، حيث أصدر (46 حكمًا).
6- سعيد يوسف سعد
وفي المركز السادس القاضي “سعيد يوسف سعد”، والذي قضى بإعدام (37 مواطنًا)، وقد سبق له إحالة أوراق (528 مواطنًا) للمفتي في القضية المعروفة إعلاميًا “أحداث مركز مطاي”.
7- معتز خفاجي
وجاء بالمركز السابع القاضي “معتز خفاجي” رئيس محكمة جنايات القاهرة، حيث أصدر، عددًا من الأحكام المغلظة ضد معارضي النظام التي بلغت في مجملها، 30 حكمًا بالإعدام، و27 حكمًا بالمؤبد في عدد من القضايا المختلفة.
8- أسامة عبدالظاهر
وجاء بالمركز الثامن القاضي “أسامة عبد الظاهر” رئيس محكمة جنايات المنصورة، حيث أصدر (26 حكمًا)
9- صلاح حريز
10- شبيب الضمراني
11- علاء الدين شجاع
12- نبيل صليب
13- فرحان بطران
أول تصريح من السيسي على إعدام 9 نشطاء.. الرسائل والدلالات
السيسي استخدم عبارة “سيادة القانون أساس الحكم” رغم أن أصل العبارة “العدل أساس الملك” ؟!!!!
في أول تعليق من نوعه من جانب سفاح العسكر وطاغية مصر عبدالفتاح السيسي على تنفيذ مليشياته حكم الإعدام صباح اليوم الأربعاء 20 فبراير 2019م بحق 9 نشطاء في هزلية مقتل النائب العام السابق هشام بركات بعد محاكمات مسيسة افتقدت إلى أدني معايير العدالة والنزاهة، صدر بيان من رئاسة الانقلاب حيث قال السيسي خلال لقائه اليوم بأعضاء جمعية النواب العموم الأفارقة (تضم أعضاء هيئات الإدعاء العام بالقارة السمراء) : “لا يستطيع أحد أن يتدخل في عمل القضاء واستقلاله، وأن الدولة تعمل على ترسيخ هذا المبدأ من خلال الممارسات”. مدعيا أن حكومته «تدعم مختلف الهيئات القضائية باعتبار أن سيادة القانون هي أساس الحكم».
ونلاحظ أن السيسي استخدم عبارة “سيادة القانون أساس الحكم” رغم أن أصل العبارة “العدل أساس الملك” فشتان بين العبارتين لأن العدل قيمة لا يمكن الالتفاف عليها أما سيادة القانون فإن القانون ربما وضعته العصابة لا ليحقق العدل والإنصاف بل لحماية امتيازاتها ومكاسبها بما يناقض العدل؛ ولذلك فالسيسي لا يمكن أن يزعم لنفسه العدل ولا يمكن أن يدعو إلى نشره وشيوعه في جميع البلاد لأن نظامه إنما تأسس على الظلم والطغيان..
مفتي ليبيا يدعو الشعب إلى حمل السلاح لمواجهة مشروع حفتر
احتل خليفة حفتر، الذي يقود قوات شرق ليبيا ويوصف برجل ليبيا القوي، واجهة التغطيات الإخبارية في الشأن الليبي مع زحف قواته مطلع الشهر الجاري للاستيلاء على العاصمة طرابلس مقر الحكومة الليبية المعترف بها دوليا.
وقد ظل حفتر حاضرا طوال أكثر من أربعة عقود في المشهد السياسي الليبي، مبدلا موقعه بين فترة وأخرى.
فبعد أن كان لواءً متقاعدا منشقا عن نظام العقيد القذافي، عينه مجلس النواب الجديد (الذي حل محل المؤتمر الوطني العام) في عام 2015 قائدا عاما لما يعرف بـ "الجيش الوطني الليبي".
ولا تعترف حكومة الوفاق الوطني المدعومة من الأمم المتحدة بهذا الجيش وتطالب بضم كل التشكيلات العسكرية والمسلحة في البلاد تحت أمرتها.
دعا الصادق الغرياني، مفتي ليبيا، المُدن الليبية إلى حمل السلاح لمواجهة مشروع حفتر والقوى الدولية لتخريب وتهجير وقتل الليبيين، وخصّ منهم خمسة مدن هي: مصراتة والزاوية والزنتان وتاجوراء وسوق الجمعة.
وتقدم المفتي الصادق الغرياني لليبيين بالتهنئة بمناسبة الذكرى الثامنة لـ”ثورة فبراير المجيدة”، داعيا الله أن يقبل من مات منذ قيامها إلى الآن، كما دعا المواطنين إلى رص الصفوف وجمع الكلمة، وأن يكونوا يدًا واحدة ضد من وصفهم بـ“الظالمين”، وبألّا يرضوا بالرجوع إلى ما أسماه عهد الظلم والطغيان.
وعن ولاءات حفتر، حذر الغرياني من مشروع الغرب، موضحًا أنه “لو فعل شخص عُشر معشار ما فعله حفتر من قتل وتهجير وتخريب لأصبح مطلوبًا للعدالة الدولية، لكن لما كان حفتر هو مشروعهم لتدمير ليبيا يغضون الطرف عنه، وعلى الثوار جمع الكلمة وعدم انتظار رئيس الحكومة ولا رئيس الأركان، ولا وزير الدفاع، وأن يهبوا لوحدهم مثل هبّة 17 فبراير”.
شاهد وزير الدفاع التركي خلوصي أكار يؤكد من طرابلس
تهديدات حفتر لتركيا لا قيمة لها وأنه سيلقى الرد المناسب
.هو ومن يدعمه إذا حاول تنفيذ ما هدد به.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق