..ماذا قــالت سفيرة إســرائيل بمصــر..
عن الجهــود المبـذولـة لتحقيـق الهــدوء مع غـــزة؟
قالت السفيرة الإسرائيلية الجديدة في القاهرة، أميرة أورون، عن الجهود المبذولة لتحقيق الهدوء مع غزة: أنا أأمل في ظل جميع الأحداث الإيجابية الدراماتيكية التي شهدتها المنطقة خلال الأسابيع والأيام الأخيرة بمبادرة رئيس الحكومة نتنياهو، أن نرى أيضاً عودة الفلسطينيون لطاولة المفاوضات، لأنه لا يوجد أي طريق أخر، يجب علينا أن نتحدث وأن نجد حل.
وعن التقدم في المحاولات المصرية مع حماس للتواصل إلى صفقة والإفراج عن جنود إسرائيل بغزة، أجابت: هذا الأمر مهم جداً لمصر، حيث أنهم يعيرونه إهتماماً كبيراً ويبذلون من أجله جهود كبيرة، فالهدوء مع قطاع غزة مهم جداً بالنسبة لمصر، وانهم يعتقدون أن عليهم التوصل لاتفاق مصالحة بين غزة والضفة الغربية كمرحلة أولى.
وأكملت: ومن ثم سيكون من الممكن الحديث عن اتفاقيات كبيرة، وانا لا اعلم شيء عن جنودنا في قطاع غزة، ولكنني أعتقد بأن جزء من هذه الوساطات، فلدينا تجربة ناجحة في الإفراج عن شليط بمساعدة مصر.
وحول تطرق المصريين لاتفاقيات السلام، قالت: القيادة السياسية المصرية باركت الاتفاقيات التي تمت بين دول الخليج وإسرائيل، وأنا اعتقد أن مصر جسدت نموذجاً مثالياً للسلام، فهي أول من وقع اتفاقيات سلام، ولولاها لما استطعنا أن نوقع اتفاقيات مع دول أخرى كالأردن.
وقد تسلم السيسي، الأربعاء، أوراق اعتماد السفيرة الإسرائيلية الجديدة إلى القاهرة، أميرة أورون، وهي أول امرأة تتولى المنصب منذ اتفاق السلام بين البلدين.
وتأتي أورون، التي تتحدث العربية بطلاقة والخبيرة في شؤون الشرق الأوسط، خلفا لدافيد جوفرين.
وشغلت أورون في السابق منصب سفيرة لإسرائيل في تركيا في 2014، كما ترأست إدارة العلاقات الاقتصادية في الشرق الأوسط في وزارة الخارجية الإسرائيلية.
ولن تكون هذه المرة الأولى التي تخدم أوروون في مصر، إذ سبق أن عملت نائبة لمدير قسم الإعلام في العالم العربي في السفارة الإسرائيلية في مصر.
سفيرة إسرائيل بمصر
عن الجهود المبذولة لتحقيق الهدوء مع غزة؟
الحكومة: تبيع 6 ملايين متر
من أراضي شركة الحديد والصلب بعد تصفيتها
أعلن وزير قطاع الأعمال هشام توفيق طرح أراضي مصنع الحديد والصلب بالتبين في حلوان، التي تصل مساحتها إلى 1400 فدان أمام المستثمرين، بهدف سداد تعويضات العمال ومديونيات الشركة المتراكمة.
وكشف وضغ نحو 6 ملايين متر أمام المستثمرين بهدف سداد تعويضات العمال، التي تتجاوز 2 مليارات جنيه، إضافة إلى 8.2 مليارات جنيه مديونات على الشركة متراكمة.
وكانت وزارة قطاع الأعمال قد بررت التصفية بأن السبب الأساسي لتحقيق تلك الخسائر هو تقادم التكنولوجيا المستخدمة وانخفاض تركيز الحديد المستخرج من مناجم الشركة في الواحات، الذي لا يتعدى 50% في المتوسط، مما يساهم في الاستهلاك الكبير من فحم الكوك والغاز بالعملية الإنتاجية وتضخم التكاليف المباشرة، حيث أن التركيز المطلوب للإنتاج بصورة اقتصادية هو في حدود 60%.
لعنة الفراعنة وابواق الملك توت التي مازالت تشعل الحروب
الجامعة العربية تسقط مشروع قرار
يدين تطبيع الإمارات مع الصهاينة وكوشنر يشيد بالقرار
تعالو نعرف حكاية أحمد الطنطاوي
انتفاضة عمال شركة الحديد والصلب
بعـــد تجـــاهل أذرع السيسي الإعـــلامية لهـــم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق