الجمعة، 6 نوفمبر 2020

أهــم 9 أعمــال وثقت «مجـزرة رابعـة»..فيديو

 

فض اعتصــامي رابعــة العــدوية والنهضــة 
كمـا تُعرف باسم مذبحــة رابعــة
أحكام بالسجن على 66 معتقلًا بينهـــم 7 أطفـــال.
«اعتصامى رابعة والنهضة»


 هى عملية عسكرية حدثت في 14 أغسطس 2013، 
حيث قامت قوات الشرطة والجيش بالتحرك لفض اعتصامات المعارضين
... لانقــلاب 3 يوليو 2013 في مصر ... 
قضت الدائرة الثانية إرهاب، المنعقدة بمجمع محاكم «طره»، الخميس، بأحكام تصل للسجن 15 سنة، بحق 66 شخصًا، بينهم 7 أطفال، في إعادة إجراءات محاكمتهم بقضية «فض اعتصام رابعة». 
وشملت الأحكام «السجن المشدد 15 سنة لـ59 معتقلًا، والسجن 5 سنوات لـ7 أطفال، وبراءة 29 آخرين». 
وفي سبتمبر عام 2018، قضت المحكمة، بالإعدام شنقًا لـ75 معتقلًا من بينهم القيادات في جماعة الإخوان المسلمين محمد البلتاجي وعصام العريان وعبد الرحمن البر. 
 كما قضت المحكمة، بالسجن المؤبد لمرشد الجماعة «محمد بديع»، و«باسم عودة» وزير التموين بعهد الرئيس الراحل محمد مرسي، كما قضت بأحكام ما بين المؤبد والمشدد والسجن لباقي المعتقلين في الدعوى. 
وفي 14 أغسطس عام 2013، فضت قوات من الجيش والشرطة بالقوة، اعتصامي رابعة والنهضة وقتلت وأصابت المئات.



أهــم 9 أعمــال وثقت «مجـزرة رابعـة»
كان ما مر به المصريون في 14 أغسطس 2013، أبشع من أن يُروى في كتب وتسرده الأفلام، ففي أرض رابعة العدوية سالت الدماء لتسطر أكبر مجزرة عرفتها مصر في تاريخها الحديث. 
استفاق المواطنون بعد الواقعة على افتراءات وأكاذيب الإعلام المصري، حتى لا تكتسب المجزرة بعدًا إنسانيا وتعاطفا شعبيا، لينشروا أباطيلهم حول وقائع مزورة داخل الاعتصام، لذا قرر الناجون من المجزرة توثيق شهاداتهم وإخراجها للعلن، لتظهر في صور تقارير وأفلام وثائقية وكتب نستعرض أبرزها: 
1- وثائقي اليوم الأخير أصدرت الفيلم قناة «مكملين» الفضائية، وهو فيلم وثائقي بعنوان «اليوم الأخير»، تناول أحداث يوم مجزرة فض اعتصام رابعة، في 14 أغسطس 2013. 
وتضمن الفيلم مشاهد تعرض لأول مرة حول الجرائم التي ارتكبتها قوات الأمن بحق المعتصمين في الميدان والموجودين داخل مسجد رابعة، فضلا عن استهداف المصابين داخل المستشفى الميداني، وقنص المسعفين للشهداء والمصابين بالميدان. 
2- «عمارة المنايفة» فيلم وثائقي بثته الجزيرة في الذكرى الثانية لفض الاعتصام، ويروي الناجون من المعتصمين في عمارة عرفت بـ«عمارة المنايفة»، ما وصفوه برحلة صمود ليس لها مثيل استمرت 12 ساعة أمام الرصاص الغزير والخرطوش وقنابل الغاز التي انطلقت من الأسفل ومن العمارات المقابلة.
واتخذت العمارة اسمها نسبة لتجمع عدد من أبناء محافظة المنوفية المصرية أمامها، وقت الاعتصام، والتي كانت تحت الإنشاء في محيط منطقة رابعة العدوية، وكان المبنى يقع بالتحديد بين تقاطع شارع أنور مفتي وشارع الطيران. 
كان للمعتصمين في هذا المبنى دور بارز، في تعطيل قوات الأمن في بداية الفضن إلا أنهم لم يستطيعوا استكمال الأمر، نظرا للحشود الأمنية والمعدات الثقيلة التي استخدمتها القوات في الفض. 
يذكر أن عددا قليلًا من معتصمي العمارة، هم من نجوا ووثقوا شهاداتهم لمقتل زملائهم وانتهاكات قوات الأمن بحقهم.



السيسي يلقي خطاب تنحية مرسي



؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛






ليست هناك تعليقات: