الجمعة، 1 مايو 2020

ذكرى حركة 6 أبريل وهل تصلح أدوات الماضي للحاضر.


مــا ذا تبقى من حركــة الســادس من أبريل في مصر
بالتــوزاي مع الجــدار الخــرساني
 ... مصر تبدأ ببنــاء جـــدار معدني على حدودهــا مع غـزة ...



حركة شباب 6 أبريل هي حركة سياسية مصرية معارضة ظهرت سنة 2008.أنشأها بعض الشباب المصري. 
ظهرت في الساحة السياسية عقب الإضراب العام الذي شهدته مصر في 6 أبريل 2008 بدعوة من عمال المحلة الكبري وتضامن القوى السياسية فتبناه الشباب وبدؤوا في الدعوة إليه كاضراب عام لشعب مصر. 
أغلب اعضاء الحركة من الشباب الذين لا ينتمون إلى تيار أو حزب سياسي معين وتحرص الحركة على عدم تبنيها لأيدلولوجية معينة حفاظا على التنوع الأيديولجي داخل الحركة ولما تفرضه ظروف مصر من ضرورة التوحد والائتلاف ونبذ الخلاف . 
حركة شباب 6 أبريل من الأوائل في الدعوة إلي ثورة 25 يناير. وفي سبتمبر 2011 ترشحت الحركة لجائزة نوبل في السلام ولكنها تهدي الترشح للشعب المصري مشيرة إلى إنها أقل بكثير من الشعب المصري الذي ضرب المثل في تحضره بثورته وعلم العالم كله كيف تكون الثورة السلمية أنهى الناشط السياسي المصري البارز مؤسس حركة 6 أبريل الشبابية، أحمد ماهر، أمس السبت، الحكم الصادر ضده بفرض المراقبة الشرطية لمدة 3 سنوات، حركة شباب 6 أبريل هي حركة سياسية مصرية معارضة ظهرت سنة 2008.أنشأها بعض الشباب المصري. ظهرت في الساحة السياسية عقب الإضراب العام الذي شهدته مصر في 6 أبريل 2008 بدعوة من عمال المحلة الكبري وتضامن القوى السياسية فتبناه الشباب وبدؤوا في الدعوة إليه كاضراب عام لشعب مصر.
 تساءلت الحلقة عما تبقى من حركة السادس من أبريل في مصر، بعد الدور الذي لعبته في المشهد السياسي المصري، وهل تصلح أدوات الماضي للحاضر.







بالتــوزاي مع الجــدار الخــرساني
 ... مصر تبدأ ببنــاء جـــدار معدني على حدودهــا مع غـزة ...


بدأت مصر، مؤخرًا، ببناء جدار معدني، على طول حدودها مع قطاع غزة، البالغة نحو 14 كيلومترًا تقريبًا. وحسب وكالة الأناضول، فقد بدأ الجيش المصري، قبل نحو أسبوعين، في بناء جدار معدني يتوقع تزويده بـ«مجسّات إلكترونية»، على طول الحدود مع قطاع غزة، بارتفاع سبعة أمتار تقريبًا. وذكر الشهود أن عمليات البناء بدأت من محيط معبر كرم أبو سالم، شرقا، وسيتواصل إلى البحر الأبيض المتوسط غربا.
حمـــاس تعلن التنـــازل عن حكـــم غـــزة 
 وتوافق علي الطرح القطري لإنهاء الانقسام وتحذر عباس 

حذر عضو المكتب السياسي لحركة "حماس"، من زيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس، لواشنطن، بداية شهر مايو المقبل، للقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مشددا على أن ترامب لن يقدم الإضافة للقضية الفلسطينية وهو مشغول عنها، كما أن إسرائيل لن تقبل بمشروع يربط غزة والضفة الغربية.
 وأضاف المتحدث أن أي اتفاقية ستوقع ستكون لصالح إسرائيل. .حسب "وكالة فلسطين حرة" قال صلاح البردويل، عضو المكتب السياسي للحركة، خلال لقاء صحفي عقده بمدينة غزة: "نحن نوافق على تسليم كل مناحي الحياة، بما فيها أجهزة الشرطة والمعابر للحكومة".
 وجدد البردويل تأكيد استعداد حركته لحل اللجنة الإدارية التي شكلتها لإدارة الوزارات بغزة فور استلام حكومة الوفاق الوطني مهامها بالقطاع. وكانت حماس قد شكلت الشهر الماضي، "لجنة إدارية"، للإشراف على عمل الوزارات الحكومية في قطاع غزة وهو ما قوبل باستنكار الحكومة الفلسطينية، وبررت حماس خطوتها بتخلي الحكومة عن القيام بمسؤولياتها في القطاع. 
 ورغم تشكيل حكومة الوفاق في الثاني من يونيو 2014، إلا أن حركة حماس لا تزال تدير قطاع غزة، حتى الآن، حيث لم تتسلم الحكومة مسؤولياتها فيه، نظرا للخلافات السياسية بين حركتي فتح وحماس ..




ليست هناك تعليقات: