الاثنين، 13 يناير 2020

الإعجـاز العـددى , الأبجديّة المستنبطة من كتاب الله تعالى ،



الأبجـديّة ، المستنبطة من كتاب الله تعــالى
مثال بسيط للجاحدين بالإعجاز العددي


القرآن الكريم يحمل أبجديّةً تُظهِرُ أبعادَه الإعجازيّة بشكلٍ جلي ، لا يخفى على كلِّ باحث عن الحق ..
والمبدأ العام لهذه الأبجديّة ( كمبدأ عام ) هو : القيمة العدديّة للحرف ، هي ترتيب مجموع وروده في كتاب الله تعالى ، وهذه الأبجديّة هي :
( ا ، ء ) = 1 ،، ل = 2 ،، ن = 3 ،، م = 4 ،، و ، ؤ = 5 ،، ي ، ئ = 6 ، ـه ، ـة = 7 ،، ر = 8 ،، ب = 9 ،، ك = 10 ،، ت = 11 ،، ع = 12 ،، ف = 13 ،، ق = 14 ،، س = 15 ،، د = 16 ،، ذ = 17 ،، ح = 18 ،، ج = 19 ،، خ = 20 ،، ش = 21 ،، ص = 22 ،، ض = 23 ،، ز = 24 ،، ث = 25 ،، ط = 26 ،، غ = 27 ،، ظ = 28 ..

وهذه الأبجديّة جديدة فتح الله تعالى بها علي ، ولا علاقة لها بالأبجديّة التاريخيّة ( أبجد هوز حطي ....... ) لا من قريب ولا من بعيد .. والإعجاز ليس باختيار هذه الأبجديّة ، إنّما بالنتائج المترتّبة عليها .. وقد عرضت في أبحاثي وبرامجي آلاف الأمثلة التي تُؤكِّد حملَ القرآنِ الكريم لهذه الأبعاد الإعجازيّة ..
أضع بين أيديكم هذا المقطع الصغير ، لتروا جانباً من الإعجاز الذي يحمله كتاب الله تعالى بناء على هذه الأبجديّة ، المستنبطة من كتاب الله تعالى ..


|••| رحمــاك ربــي |••













ليست هناك تعليقات: