الاثنين، 9 يوليو 2018

سؤال حائر على إجرام العسكر“ مصطفى جلابية ” والثورة الشعبية ..فيديو



... مجزرة الحرس الجمهوري ...
أول دليل على دموية الانقلاب وتغير عقيدة الجيش
 الحرس الجمهوري … 5 سنوات على المجزرة
دمــاء شهــداء “الحرس الجمهوري” ستظل شــاهدًا 
على إجــرام “عســكر الانقــلاب”
“ مصطفى جلابية ” والتطاول على الشيخين
  (مصطفى الجندي.. المليونير أبو جلابية )
استمرارًا لمسلسل هــدم ثوابت الدين 
والتطـــاول على رموز الأمـــة،



قال عبدالموجود درديري، عضو لجنة العلاقات الخارجية ببرلمان 2012، إن مجزرة الحرس الجمهوري تمثل أول دليل على دموية الانقلاب وتغيير عقيدة الجيش. 
وأضاف درديري، في مداخلة هاتفية لقناة مكملين مساء الأحد، أن الشعب المصري مستمر في مطالبته بحقوقه مهما كانت التضحيات والتكاليف، والتجارب تقول إن حرية الشعوب لا بد لها من تضحية لأنها ضرورة من ضروريات الحصول على الحرية. 
وأوضح “درديري” أن قوات الانقلاب استخدمت القوة المفرطة لخوفها من المتظاهرين ولرغبتها في إسكات الشعب المصري، مضيفًا أن هذه الجرائم لا تسقط بالتقادم ولن يجدي معها تحصين هذه القائمة السوداء سيتم حفرها في تاريخ مصر. 


تحل غدا الذكرى الخامسة لإحدى مذابح العسكر بمصر عقب الانقلاب على الشرعية واغتصاب السلطة من يد الرئيس المنتخب د. محمد مرسي، وهي مذبحة “الساجدين” بمبنى دار الحرس الجمهوري بمدينة نصر، والتي كانت تنادي بالإفراج عن رئيسها المختطف. ففي 8 يوليو 2013، كشفت مجموعة فيديوهات لألاف من المصريين وهم يؤدون صلاة الفجر في جماعة أمام “المبنى”، إلا أن رصاصات الغدر لم يرعها المشهد وصارات تطلق النيران صوب كل ساجد وراكع وداعِ. 
 5 سنوات مرت على “المذبحة” التي خلفت وفق تقديرات المستشفى الميدانى قرابة 112 شهيدا بينهم 8 شهيدات و4 أطفال، ونحو 1000 مصاب.
 ... نقطـة البدايـة ...
 كان الألاف من المصريين يتظاهرون دفاعا عن مصر الديمقراطية، يزحفون من ميدان رابعة العدوية إلى مبنى دار الحرس الجمهوري، فالمسافة شارع الطيران، 15 دقيقة أو أكثر قليلا، حتى فوجئ المصلون في الركعة الثانية من فجر اليوم العاشر لاعتصامهم برابعة، والثالث من وقفتهم أمام “النادي” في 8 يوليو، بالرصاص الحي المباشر، يبتر ويفتت الأطراف ويفجر الرؤوس ويشق البطون والأكتاف. 
 في حين أكد شهود عيان أن الفرقة 51 مظلات هى التي قتلت المصلين المعتصمين، ومارسوا عنفا غير مسبوق مع من تبقى. بينما قال شهود عيان آخرون إنهم فوجئوا بوابل من الرصاص الحى وقنابل الغاز تنهمر عليهم من الحرس الجمهورى، ما أسفر عن سقوط عشرات القتلى ومئات المصابين، منهم أطفال. 
 ترقية للمكافأة على القتل وعقب المجزرة، وبعد مرور عدة أعوام، كافأ قائد الانقلاب العسكري عبدالفتاح السيسى، قائد الحرس الجمهورى اللواء محمد أحمد زكي، بترقيته إلى رتبة فريق، بعد دوره في الانقلاب العسكري وترك قصر الاتحادية في عهد الرئس مرسي للمتآمرين باقتحام القصر وإحداث الفوضى، ثم الشهادة في حق الرئيس مرسي بأنه أعطى أوامر بفض اعتصام الاتحادية ولو بالرصاص.



وشغل الفريق محمد زكي، منصب قائد وحدات المظلات في عصر طنطاوي، ثم انتدب للعمل كقائد لوحدات الحرس الجمهورى فى عصر الرئيس محمد مرسي، ويتولى اللواء زكى حماية كل القصور الرئاسية، ومراكز القيادة ومطارات الرئاسة. 
 وانحاز زكي للانقلاب على الرئيس محمد مرسي، كما أنه أدلى بشهادته فيما بعد أمام النيابة بأن قوات الحرس الجمهوري رفضت تنفيذ أوامر قتل المتظاهرين، في الوقت الذي كان يشرف هو شخصيا على خلع باب القصر بالونش الذي استأجره المتظاهرون. وعلق الإعلامي معتز مطر على قرار قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي بترقية اللواء أركان حرب محمد أحمد زكي قائد الحرس الجمهوري الذي خان الرئيس محمد مرسي إلى رتبة لواء. وقال مطر خلال برنامجه مع معتز على قناة الشرق، “لما رئيس الجمهورية يرقي قائد الحرس من لواء لفريق يبقى غريق وتبقى الدنيا نار ومابيثقش حتى في انتصار!”. 
 إدانات ولكن وقتها دانت الكثيرد من المنظمات الحقوقية الدولية والمحلية، مذبحة الحرس الجمهوري، مطالبين بفتح تحقيق سريع، إلا أن شيئا لم يكن ولن يكون في ظل انقلاب متكامل الأركان حتى على ميزان العدالة العرجاء. 
 هيومن رايتس ووتش، اتهمت انذاك الجيش المصري باستخدام قوة مميتة ومفرطة لتفريق المعتصمين أمام الحرس الجمهوري في الثامن من يوليو. 
 ورغم مطالبة المنظمة بإجراء تحقيق محايد يتولاه القضاء المدني وبمحاسبة المسئولين، إلا أنها أثبتت في تقريرها أن “الجيش المصري له سجل في استخدام القوة المفرطة ضد المتظاهرين ولم يتم التحقيق مع عسكري واحد في مجزرة الحرس الجمهورى”. 
 وأضافت أن العديد من الضحايا أصيبوا بالرصاص في الرأس وفي الصدر، وأن تعامل السلطات المصرية مع مجزرة النصب التذكاري “بالاستهانة الإجرامية بالحياة البشرية”، وأن الرواية التي رواها المتحدث العسكري عن “المجزرة” غير صحيحة، وأنه العسكر فشل في إثبات رواية “مجزرة الفجر” والدلائل أكدت أن الجيش قتل المتظاهرين وهم يصلون. تبعتها منظمة العفو الدولية، فى تقرير صدر بعد المجزرة، أن “مجزرة الحرس قام بها الجيش وليس المعتصمون العزل، كما أكدت أنها جمعت أدلة على استخدام قوات الأمن المصرية القوة، وطالبت “كاثرين اشتون”، منسق الاتحاد الأوروبي بوضع حد للعنف في مصروإجراء تحقيق سريع في المجزرة”.
... سؤال حائر عن بلاد أمجاد يا عرب أمجاد ... 
سؤال محيرني ولا أعرف له إجابة عن الأمة العربية من المحيط الهادر إلى الخليج الثائر بتعبير إذاعة صوت العرب أيام زمان!! وحضرتك إذا نظرت إلى الوضع السياسي فستجد أنها تنقسم إلى قسمين لا ثالث لهما إلا استثناء.. فهي اما اسر حاكمة وملكيات مطلقة او بلاد يحكمها زعيم ملهم له سلطات هائلة ودوما يفوز في اي انتخابات بأكتساح ولا اقل من 90% ويا بلاش ومن يعارضه يبقى خاين وعميل او اخوان او من اصحاب الاجندات وقابض فلوس من برة ولا يوجد في الفكر العربي انسان وطني معارض للحكم القائم ببلاده!! فهو فكر شمولي بأمتياز!! ولبنان لها طبيعة خاصة جدا، وتونس هي الاستثناء الوحيد.
 أما العراق وليبيا وسوريا واليمن فالاوضاع فيها بمثابة كابوس ثقيل، وكان يحكم كل منها زعيم ملهم اودى ببلاده الى التهلكة ولم يتعلم العرب من هذه المآسي وانظمة بالروح والدم نفديك يا ريس!! 
 وسؤالي لماذا لا يوجد في البلاد العربية دولة مؤسسات اقوى من اي رئيس، وفيها ديمقراطية حقيقية وتداول للسلطة واحزاب النهاردة في الحكم وبكرة في المعارضة زي ما بنشوف في البلاد الحرة!! اوعى حضرتك تكون اجابتك:
 الانظمة الديمقراطية موجودة في اوروبا وامريكا، وظروفها واوضاعها مختلفة عنا تماما!! وهذا غير صحيح يا سيدي فالانظمة المحترمة التي تقوم على دولة المؤسسات وليس على حكم الزعيم الملهم ولا الملكيات المطلقة وهي موجودة في امريكا الجنوبية بل وحتى في قلب افريقيا، وتراها استثناء في العالم الاسلامي مثل اندونيسيا اكبر دولة اسلامية، فلماذا هي غائبة ببلاد امجاد يا عرب أمجاد؟ 
 ويدخل في دنيا العجائب انك تجد في هذه الدول اناس مثقفين تلقوا ارقى تعليم ويشغلون وظائف مرموقة ومع ذلك تجد الواحد منهم يقبل على نفسه تقبيل يد جلالة الملك او يعلن تأييده بلا خجل للزعيم المستبد الذي يحكم بلاده رافعا شعار بالروح بالدم نفديك يا ريس!! هل تعرف السبب في هذه “الوكسة” وتلك العقلية الشمولية؟
 ... الثورة الشعبية العارمة هي السبيل لكسر الانقلاب ... 
عصابة الانقلاب حولت مصر إلى دولة عسكرية متكاملة الأركان، وأن تحقيق مطامعهم الدنيئة يأتي على حساب الشعب الذي يقاسي لهيب الأسعار والكبت والحرمان وانهيار الخدمات. 
أن إقرار برلمان الانقلاب، أمس الثلاثاء، قانونًا جديدًا يوفر الحصانة القضائية لقادة الانقلاب العسكري وقادة الجيش، بمنع التحقيق معهم أو اتخاذ أي إجراء قضائي بحقهم، جرّاء تورطهم في الجرائم التي ارتكبت بحق المعتصمين السلميين الرافضين للانقلاب أو أي جرائم أخرى في المجتمع خلال فترة توقيف العمل بالدستور، كما يقدم لهم المزيد من الامتيازات بمعاملتهم معاملة الوزراء، بل وبمميزات مالية أكثر في دولة بات الفساد يضرب أركانها بقوة… 
كل هذا هو تكريس لسطوة العسكر بالبلاد. 
واختتم التصريج بدعوة الشعب المصري إلى ضرورة التصدي لمكر العسكر بثورة شعبية عارمة تزلزل أركانها وتزيحها عن كاهل مصر وتنزل بها القصاص العادل.
  “ مصطفى جلابية ” والتطاول على الشيخين
 - مصطفى الجندي.. المليونير أبو جلابية ...استمرارًا لمسلسل هدم ثوابت الدين والتطاول على رموز الأمة، قام الرويبضة الفاشل التافه عضو برلمان العسكر، أبو جلابية “مصطفى الجندى”، بالتطاول على الشيخين أبى بكر الصديق، خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وثانى اثنين إذ هما في الغار، والفاروق العادل هادم دولة المجوس عمر بن الخطاب، رضى الله عنه، في وصلة تطبيل ينافس من خلالها مخبري أمن الدولة “مصطفى بكرى”، “وأحمد موسى”، فقد قال هذا الرويبضة: “لو جبت سيدنا أبو بكر وسيدنا عمر علشان يبنوا مصر مش هيبنوها زى ما بناها السيسي ولوحده”.
 إن هذا الرويبضة لا يعلم أن هؤلاء بنوا إمبراطورية كانت مصر مجرد ولاية فيها، بنوا دولة الإسلام التي تقوم على العدل، والتي يحكمها شرع الله، ولا فضل فيها لعربي على أعجمي إلا بالتقوى. لكن لا غرو، فقد اغتر فرعون- لعنه الله- بملك مصر كما قال تعالى: وَنَادَىٰ فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَٰذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِن تَحْتِي ۖ أَفَلَا تُبْصِرُونَ (51) الزخرف.
 عمر رضى الله عنه، الذى خاطب نيل مصر عندما شحت مياه النيل في عهده، وكان واليه على مصر “عمرو بن العاص” رضى الله عنه، وكان من عادة المصريين إذا شحّت مياه النيل، يأخذون إحدى الفتيات بعد أن يزينوها ثم يلقوها في النيل على عاداتهم الجاهلية، فلما حدث ذلك ذكر أهل مصر لعمرو بن العاص هذه العادة الجاهلية، فقال عمرو رضى الله عنه: لا أفعل حتى أستأذن أمير المؤمنين، فأرسل عمر رضى الله عنه، ورقة مكتوبًا فيها “من أمير المؤمنين عمر بن الخطاب إلى نيل مصر، إن كنت تجرى بأمرك فلا حاجة لنا بك، وإن كنت تجرى بأمر الله، فإن الله قادر على أن يجريك، وعندما ألقى عمرو الورقة بالنيل فاض النيل فيضانا لم يشهد له مثيل من قبل”.
 وهذا الذى يسمونه عيد وفاء النيل، ويحاول الشياطين اليوم إحياء هذه العادة الجاهلية، ولو بمشاهد تمثيلية بزعم إحياء التراث، والعودة للفرعونية المقيتة.
 وكم كنا نرجو أن يكون الرد على هذه الرويبضة وأمثاله من أزهر الطيب، أو مفتى الدم، الذى لا عمل له إلا التوقيع على أحكام الإعدام بحق المظلومين، أو من علي جمعة، أو من أوقاف الانقلاب، أو من حزب الزور وأدعياء السلفية.
 ولكن انتصب للرد على هذا الرويبضة مأمور سجن العقرب السابق اللواء إبراهيم عبد الغفار، قائلاً: “إلى النائب مصطفى الجندى، تطاولك على أسيادك وأسياد الأمة الإسلامية جميعًا بعد أشرف الخلق. إنك تطاولت على صديق الأمة ووزيرها، وثاني اثنين كما جاء في القرآن الكريم، وخليفة المسلمين الأول، كما أنك تطاولت على فاروق الأمة، وأمير المؤمنين ومن يفر منه الشيطان، ورئيس أكبر إمبراطورية في التاريخ الفاروق عمر بن الخطاب، بأنهم لو حكموا مصر لن يستطيعوا أن ينهضوا بها كما نهض قائد الانقلاب”.
 وطالب الأزهر بالوقوف ضد هذه الهجمات، وأن الصحابة عدول، ولا يجوز شرعا التطاول عليهم، ولا قياس أحد بهم ولكن يجوز الاقتداء بهم، اللهم إنى بلغت اللهم فاشهد. هذا الرويبضة، الذى فضحته صحيفة الجارديان البريطانية، التي كشفت فى تقرير لها، عن أن المنزل الذى يحتضن إدارة موقع “بريتبارت” Breitbart الإخبارى الذى يرأسه “ستيف بانون”،
مدير حملة المرشح الجمهورى “دونالد ترامب”، أن المنزل الذى تكلفته 2.4 مليون دولار، بما يعادل (21 مليون جنيه مصرى)، ويقع بجوار مبنى المحكمة العليا بولاية واشنطن، يمتلكه رجل الأعمال المصرى والبرلمانى “مصطفى الجندى”، وفقا لمكتب الضرائب بولاية واشنطن. والرويبضة مصطفى الجندي، المطبلاتى، الذى أراد أن يظهر عنترية زائفة بعد الانقلاب العسكرى، قائلاً:
طالبت وزير الداخلية بالإفراج عن الشباب، الذين تم تحرير قضايا لهم في عهد النائب العام الإخواني السابق، وهل اعتقل زمن الإخوان أيها الأحمق؟ وهو الذى ترشح لرئاسه البرلمان الإفريقى، ولكن سقط سقوطا مدويا أمام مرشح الكاميرون، حيث حصل فقط على 33 صوتا، مقابل 137 صوتا لمرشح الكاميرون، في فضيحة جديدة لبرلمان العسكر!.
 وهو الذى قال في وصلة تطبيل لقائد الانقلاب، في مؤتمر الشباب بكفر الشيخ: “أنا كنت بعمل عمرة أنا وأمى.. وأقسم بالله هذا حصل، وبعدين ساجدين سمعتها بتدعيلك يا ريس، وبتدعي للبلد.. أنا مابضحكش، الكلام مافيهوش ضحك، طول عمرها بتدعيلى أنا وأخواتى، بس بتدعيك دى كبيرة أووى.. 
ما تقلقش يا ريس إحنا في ضهرك، واللى يقرب منك نأكله أقسم بالله العظيم”. 
 وهو الذى قال إن 30 يونيو كانت ثورة على المنظومة العالمية التي تريد مصر مجرد تابع، بينما مصر الآن تعيش في استقلال وطني تام. وتابع “إن مصر عاشت 30 عامًا بدون تعليم أو صحة أو مبادئ أو أخلاق، إحنا دلوقتي بنبني أساسات الدولة.. ممكن نختلف في الطريقة التي تُبنى بها الدولة، ولكن جميعنا نتفق إننا لازم نبنى دولة”.
 للأسف مصر اليوم أصبحت تابعة لدولة الإمارات والصهاينة، ثم كيف تبنى دولة وقائد الانقلاب أعلن أن مصر تعتبر شبه دولة؟
ربنـا لا تؤاخــذنا بما فعـــل السفهــاء منـا!.


 إنقــاذ أطفـــال الكـهف في تايـــلاند.. 
 افتكروا ٩٠ مليون بني آدم عالقين في مصر.. ما يحدث في مصر من إهمال وعدم تقدير للأرواح، وبين عملية الإنقاذ التي يتابعها العالم لانقاذ 12 طفلاً محتجزين في أعماق كهف في مقاطعة شيانغ راي بشمال تايلاند.
وكانت حادثة وفاة 4 شباب في شتاء 2014، في سانت كاترين بشبه جزيرة سيناء، من البرد، بعدما رفضت أجهزة الدولة التدخل لإنقاذهم لمدة ثلاثة أيام، وحادث عبارة السلام، وحوادث حافلات طلاب المدارس المتعددة، وغيرها، من أهم أسباب المقارنة.




؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛




ليست هناك تعليقات: