الثلاثاء، 2 مايو 2017

الملوك الأربعه الذين حكموا الأرض إثنان منهم مسلمين!!؟.فيديو


 لم يستطع حكم الأرض منذ خلقها إلى يومنا هذا
 إلا أربعة فقط لا غير؟
 وقد شاءت إرادة الله عز وجل 
أن يكون اثنان من هؤلاء الحكام مسلمين


بدء عصر الملوك بعد قرون من الطوفان العظيم حيث تعاقب على هذه الارض الاف الملوك امتد حكم اغلبهم ضمن حدود بلادهم واتسعت سيطرة بعضهم لدول وامبراطوريات ولكن اربعة منهم فقط من حكم الارض كلها شرقا وغربا من هم الذين حكموا الارض على مر العصور ؟ من هو النبي الذي ملك الارض كلها ؟ من هم الملوك الاربعة الذين حكموا الارض كلها ؟ 
ما قصة ملوك الدنيا الأربعة ؟ من هم الجبابرة الاربعة ؟ ومن هو ملك الارض الخامس ؟ 
قصة ملوك الدينا الاربعة الذي ملكوا الارض كلها غربا وشرقا ، هؤلاء هم فقط حكام العالم القديم ( القصة الاجمل التي لم تروى) قال ابن جرير الطبري في التفسير: ملك الأرض مشرقها ومغربها أربعة نفر: مؤمنان وكافران، فالمؤمنان: سليمان بن داود وذو القرنين، والكافران: بختنصر ونمرود بن كنعان، لم يملكها غيرهم. 
أخرجه ابن الجوزي في تاريخه عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ملك الأرض أربعة: مؤمنان وكافران؛ فالمؤمنان: ذو القرنين وسليمان، والكافران: نمرود وبخت نصر، وسيملكها خامس من أهل بيتي ...
الملوك الأربعه الذين حكموا الأرض ما صحة أنه لم يستطع حكم الأرض منذ خلقها إلى يومنا هذا إلا أربعة فقط لا غير؟
وقد شاءت إرادة الله عز وجل أن يكون اثنان من هؤلاء الحكام مسلمين، والآخران كافرين، فأما المؤمنان فهما: سليمان عليه السلام وذو القرنين، وأما الكافران فهما: بختنصر والنمرود؟؟؟
الإجابــة... قال ابن جرير الطبري في التفسير: ملك الأرض مشرقها ومغربها أربعة نفر: مؤمنان وكافران، فالمؤمنان: سليمان بن داود وذو القرنين، والكافران: بختنصر ونمرود بن كنعان، لم يملكها غيرهم. وفي مجموع الفتاوى لشيخ الإسلام ابن تيمية: قال مجاهد: ملك الأرض مؤمنان وكافران، فالمؤمنان: سليمان وذو القرنين، والكافران: بختنصر ونمرود، وسيملكها خامس من هذه الأمة. 
قد علم كثير منا أنه لم يستطع حكم الأرض منذ خلقها إلى يومنا هذا 
.... إلا أربعة فقط لا غيرهم ..
 و قد شاءت إرادة الله - عز و جل - أن يكون اثنين من هؤلاء الحكام مسلمين
... و آخران كافران ...
، ملوك الارض الاربعة ، 
 الذين ملكوا الارض كلها ولم يصمد امامهم اي جيش



 - فأما الكافران فهما { بختنصر & النمرود } 
 - و أما المسلمان فهما { سليمان - عليه السلام - & ذو القرنين } 
لا شك في أن أعظمهم حكماً على الإطلاق كان ( #سليمان_عليه_السلام) {{ النمرود }} النمرود ملك جبار متكبر كافر بالنعمة مدعي الربوبية و العياذ بالله كان يحكم العالم من مملكته في بابل في العراق هو الذي جادل إبراهيم - خليل الرحمن - في ربه و قد كان سمع عن أن إبراهيم يدعو إلى الله - عز و جل - في بابل فأمر باستدعائه و دار بينهم الحوار التالي : - 
النمرود ( من ربك ؟ ) إبراهيم ( ربي هو الذي خلق كل شيء و هو الذي يحيي و يميت ) النمرود ( أنا أحيي و أميت ) و أمر النمرود برجلين حكم عليهما بالموت فأطلق الأول و قتل الثاني فغير إبراهيم - عليه السلام - حجته و ذلك من فطنته فقال إبراهيم ( فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فأتي بها من المغرب ) فأحس النمرود بالعجز و اندهش من ذلك و كان موت النمرود دليلاً على أنه لا يملك حولاً و لا قوة إلا بإذن الله فأرسل الله له جندياً صغيراً من جنوده هو الذباب فكانت الذبابة تزعجه حتى دخلت إلى رأسه فكانت لا تهدأ حركتها في رأسه حتى يضربوا هذا الملك الكافر بالنعال - أكرمكم الله - على وجهه و ظل على هذا الحال حتى مات ذليلاً لكثرت الضرب على رأسه . 
{{ بختنصر }} هو أيضاً كسابقه كان ملكاً على بلاد بابل في العراق و لكن قبل أن يصبح ملكاً كان قائد جيش جرار قوامه مائة ألف مقاتل و كان معروف للعالم بشراسته و قوته و ذهب بجيشه للشام و دمشق فخافه الدمشقيون و طلبوا الصلح و قدموا للبختنصر أموال عظيمة و جواهر كثيرة و كنوز ثمينة فوافق و ترك دمشق و ذهب إلى بيت المقدس و كانت عاصمة بني إسرائيل و يحكمهم ملك من نسل داوود - عليه السلام - فخرج إلى البختنصر و قدم له الطاعة و طلب الصلح منه و أعطاه مثل ما أعطاه الدمشقيون بل و أخذ منهم الملك الكافر بعض أثرياء بني إسرائيل و عاد إلى بلاده و بعد أن انتهى فزع بني إسرائيل الذين أغلقوا أبوابهم عند قدوم البختنصر قاموا إلى ملكهم و اعترضوا على هذا الصلح و قتلوا ملكهم الذي هو من آل داوود - عليه السلام - و نقضوا عهدهم مع بختنصر فعاد بختنصر إليهم فتحصنوا ضدهم و لكن بختنصر تمكن من اقتحام المدينة و قتل فيها الكثير و خرب فيها الكثير و ذهب إلى القرى المجاورة و خربها و قتل أهلها و بقي بختنصر في بلادهم و أحرق ما وقع تحت يديه من التوراة و أبقى النساء و الأطفال ليكونوا عبيداً لأهل بابل حتى بلغ عدد الأطفال تسعين ألف طفل كان من بين الأطفال نبي الله عزير - عليه السلام و لما وصل البختنصر بابل وزع الأموال و الأولاد على أهل بابل حتى امتلأت بيوتهم بالخير . 
قصة ذو القرنين لا نعلم قطعا من هو ذو القرنين. كل ما يخبرنا القرآن عنه أنه ملك صالح، آمن بالله وبالبعث وبالحساب، فمكّن الله له في الأرض، وقوّى ملكه، ويسر له فتوحاته . بدأ ذو القرنين التجوال بجيشه في الأرض، داعيا إلى الله. 
فاتجه غربا، حتى وصل للمكان الذي تبدو فيه الشمس كأنها تغيب من وراءه. وربما يكون هذا المكان هو شاطئ المحيط الأطلسي، حيث كان يظن الناس ألا يابسة وراءه. 
فألهمه الله – أو أوحى إليه- أنه مالك أمر القوم الذين يسكنون هذه الديار، فإما أن يعذهم أو أن يحسن إليهم. 
فما كان من الملك الصالح، إلا أن وضّح منهجه في الحكم. فأعلن أنه سيعاقب المعتدين الظالمين في الدنيا، ثم حسابهم على الله يوم القيامة. 
أما من آمن، فسيكرمه ويحسن إليه. بعد أن انتهى ذو القرنين من أمر الغرب، توجه للشرق. فوصل لأول منطقة تطلع عليها الشمس. 
وكانت أرضا مكشوفة لا أشجار فيها ولا مرتفات تحجب الشمس عن أهلها. فحكم ذو القرنين في المشرق بنفس حكمه في المغرب، ثم انطلق. وصل ذو القرنين في رحلته، لقوم يعيشون بين جبلين أو سدّين بينهما فجوة. وكانوا يتحدثون بلغتهم التي يصعب فهمها.




ليست هناك تعليقات: