.. 11 فبــراير ..
. الجيش أعلن تنحي الجيش وتولي الجيش .
. الجيش أعلن تنحي الجيش وتولي الجيش .
11 فبراير 2011، خرج الجنرال عمر سليمان معلناً تنحي الجنرال حسني مبارك وتولي جنرلات المجلس العسكري السلطة .
بمعني الجيش يعلن تنحي الجيش وتولي الجيش واحتفلت الجماهير بميدان التحرير، معتقدة أنها سبب هذا النصر دون ان يدروا باتفاقيات المتنحي العسكري مبارك مع باقي عسكره بالفعل نحن افضل شعب إتعمل بيه ثورة ...
مايكل نبيل اول متهم راي يسجن بعد الثورة عن مقاله الجيش والشعب عمرهم ماكانوا ايد واحده اعتقلوه لانه كشف الحقيقة مبكرا بعد الثورة مباشرة ..
الجيش أمسك بزمام الامور باوامر أمريكيه ولم يفقد السيطرة على السلطة من يوم 28 يناير 2011 بل تم نقل السلطة رسميا من مبارك إلى الجيش يوم 11 فبراير...
واكتفي الشعب بانجاز ليس له يد فيه .. كان فيه مجرد اداة تم استغلالها لصالح ارادة الجيش الذي تديره امريكا متابعه كل تطور من خلال الشاشات..
وحيث ان الشعب اكتفي بتنحى مبارك ولم يطالبوا بتنحى المجلس العسكرى لم يكن هناك أى داعى ان يستعمل الجيش القوة المفرطة كما في سوريا ....
يوم 11 فبراير كان الفيصل والتمثلية محبوكة بادارة امريكية و ان الجيش هو من حمي الثورة والثوار واذا لم يقتنع الشعب بها لكانت هناك تطورات اخري
وليتذكر من كان بالميدان الدبابات التي فتحت المجال للبلطجيه للنيل من الثوار ثم اغلقت الميدان كذلك الحرس الجمهوري ألذي كان ينظم مرورهم بماسبيرو .. المتحف المصري و مجلس الوزراء و ماسبيرو كلها كانت مدابح على هوى المجلس .....
استغلوا تطلع الشعب للحرية والخلاص من الظلم فالجماهير كانت ضرورية لإتمام الانقلاب الناعم علي مبارك والخلاص من جمال علي اعتبار ان المجلس اتحاد ملاك مصر فكان يجب ان تنتقل السلطة بسلاسة ولكن بطريقة تفسد مخطط جمال مبارك والذي كان قد بدء في تكوين لوبي اقتصادي من رجال الأعمال حوله ليقف بهم امام الجيش فجاءت الثورة واستغلها الجيش لافساد مخطط جمال وانتقلت السلطة للعسكر بطريقة سلسة وباستخدام الإخوان قنطرة والثورة ستار والشعب متفرج .
بمعني الجيش يعلن تنحي الجيش وتولي الجيش واحتفلت الجماهير بميدان التحرير، معتقدة أنها سبب هذا النصر دون ان يدروا باتفاقيات المتنحي العسكري مبارك مع باقي عسكره بالفعل نحن افضل شعب إتعمل بيه ثورة ...
مايكل نبيل اول متهم راي يسجن بعد الثورة عن مقاله الجيش والشعب عمرهم ماكانوا ايد واحده اعتقلوه لانه كشف الحقيقة مبكرا بعد الثورة مباشرة ..
الجيش أمسك بزمام الامور باوامر أمريكيه ولم يفقد السيطرة على السلطة من يوم 28 يناير 2011 بل تم نقل السلطة رسميا من مبارك إلى الجيش يوم 11 فبراير...
واكتفي الشعب بانجاز ليس له يد فيه .. كان فيه مجرد اداة تم استغلالها لصالح ارادة الجيش الذي تديره امريكا متابعه كل تطور من خلال الشاشات..
وحيث ان الشعب اكتفي بتنحى مبارك ولم يطالبوا بتنحى المجلس العسكرى لم يكن هناك أى داعى ان يستعمل الجيش القوة المفرطة كما في سوريا ....
يوم 11 فبراير كان الفيصل والتمثلية محبوكة بادارة امريكية و ان الجيش هو من حمي الثورة والثوار واذا لم يقتنع الشعب بها لكانت هناك تطورات اخري
وليتذكر من كان بالميدان الدبابات التي فتحت المجال للبلطجيه للنيل من الثوار ثم اغلقت الميدان كذلك الحرس الجمهوري ألذي كان ينظم مرورهم بماسبيرو .. المتحف المصري و مجلس الوزراء و ماسبيرو كلها كانت مدابح على هوى المجلس .....
استغلوا تطلع الشعب للحرية والخلاص من الظلم فالجماهير كانت ضرورية لإتمام الانقلاب الناعم علي مبارك والخلاص من جمال علي اعتبار ان المجلس اتحاد ملاك مصر فكان يجب ان تنتقل السلطة بسلاسة ولكن بطريقة تفسد مخطط جمال مبارك والذي كان قد بدء في تكوين لوبي اقتصادي من رجال الأعمال حوله ليقف بهم امام الجيش فجاءت الثورة واستغلها الجيش لافساد مخطط جمال وانتقلت السلطة للعسكر بطريقة سلسة وباستخدام الإخوان قنطرة والثورة ستار والشعب متفرج .
وهكذا تم الانقلاب علي الجنرال العجوز ليحل محله جنرال آخر حاصل علي اعلي درجات الخيانه والعماله
واعلن الجيش تنحي الجيش وتولي الجيش لنصبح افضل شعب يتعمل بيه ثورة ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق