السبت، 31 ديسمبر 2016

جيزيل يازجي، زواجها بالسيسي سراً, مي عزام، بكاء " السيسي"..فيديو



 أسـرار خطيرة عن الزوجـة الثانية للسيسي!
لمــاذا حـــاكمتم «جنينـــة»
 والفســـاد أكبــر ممـــا أعــــلن ؟



علقت الكاتبة الصحفية مي عزام، 
...على ظهور عبدالفتاح السيسى وهو يبكي ...
خلال افتتاحه توسعة شركة النصر للكيماويات بمنطقة أبو رواش بالجيزة، مؤكدةً أن البكاء لا يجدي على الإطلاق.
وطرحت "عزام"، في مقالها بصحيفة "المصري اليوم":
 عــدة أسئلة بشــأن الرئيس:
وكانت نص أسئلة الكاتبة: 
(1)  - هل داخ السيسى على الصيدليات بحثا عن علبة لبن لواحد من أطفال عائلته؟
لماذا حاكمتم «جنينة» والفساد أكبر مما أعلن؟ 
-هل ذهب السيسى مع قريب من عائلته «الغنية جدا» إلى أحد مراكز الغسيل الكلوى فى مستشفى حكومى، ثم فوجئ برفض استقبال قريبه لعدم وجود مكان؟ 
-هل ذهب بقريبه إلى أحد المستشفيات الخاصة، وعرف قيمة الغسيل بعد انهيار الجنيه؟ 
-هل يحسبها السيسى فى محطة البنزين حين يسأله العامل: أحط كام لتر يا باشا؟ 
-هل بحث السيسى ليلا عن دواء الضغط فلم يجده متوافراً فى الصيدليات؟ 
-هل تعرض السيسى لتذمر زوجته لأن مصروف البيت لم يعد يكفى حتى منتصف الشهر؟ 
-هل امتنع السيسى عن أكل اللحمة إلا مرة أو مرتين شهريا، لأنها أصبحت ترفا لا يقدر عليه؟ 
-هل وقف السيسى فى طابور طويل من أجل الحصول على كرتونة أغذية مدعومة يوزعها الجيش؟ 
-هل بحث السيسى عن كيس سكر لتحلية الشاى فلم يجده؟ 
-هل شعر السيسى بالعجز وهو يرى ابنه خريج الجامعة يعانى البطالة لأكثر من 5 سنوات؟ 
-هل اختفى أحد أقارب السيسى قسريا منذ ثلاث سنوات ولم يسمع عنه خبرا؟ 
-هل تعرض السيسى أو أحد أفراد عائلته للإهانة والتعذيب فى قسم شرطة؟ 
-هل فكر السيسى فى أن هذه الأسئلة (وأكثر منها) موجودة فى كل بيت مصرى، ولو طرحتها هنا جميعها فلن تكفى مساحة المقال، وربما لن تكفى الصحيفة كلها.
(2) سأكتفى بسؤال واحد تعليقا على الأسئلة السابقة: 
إذا كان الرئيس لم يتعرض لمثل هذه المواقف التى تضمنتها أسئلتى الافتراضية، فلماذا إذن بكى الرئيس فى افتتاح التوسعات بشركة النصر للكيماويات يوم السبت الماضى؟.. 
هل كان يبكى حالنا لأجلنا، أم يبكى لسبب آخر لا نعرفه؟ 
(3) الغلاء توحش، يكبر كل يوم، كأنه يأكل من مال اليتامى بلا رقيب، ولا أحد يعلم متى ستتوقف الأسعار عن الارتفاع؟
 فليس هناك جدول زمنى لحل الأزمات.. لا يسمع الناس خططا بل مطالبات بالصبر، لا رقابة على الأسواق، ولا محاولة لتدبير السلع الأساسية بأسعار محددة وبكميات وفيرة، ولا تفكير فى زيادة الرواتب فى ظل أزمة اقتصادية خانقة، الحكومة مشغولة بتنفيذ تعليمات الرئيس فيما يخص سرعة إنجاز المشروع السياحى العالمى فى العين السخنة ومدينة الألعاب المائية الضخمة الملحقة به، فالرئيس يؤكد ضرورة الانتهاء منه فى شهر يونيو القادم، كما أن العمل يسير على قدم وساق فى العاصمة الإدارية. ؟!!
الرئيس يريد أن ينهى ولايته الأولى وقد أنجز أكبر قدر من مشاريع البناء وشق الطرق، تماما مثل كل السلاطين والملوك من قديم الأزل، الذين بحثوا عن تخليد ذكراهم على لوحات حجرية، بينما شعوبهم تعانى الفقر والجهل والمرض، يولدون فى الظلال ويموتون تحت حرقة الشمس. 
هل بكى السيسى كما بكى عمر بن الخطاب خشية من سؤال الله له يوم الحساب: ماذا فعلت برعيتك أيها الراعى؟
 (4) فى عام الرمادة استمر القحط والجوع تسعة أشهر، عانى الناس، فكان عمر قدوة حسنة، حرم نفسه من الطعام الذى لا يجده الناس .... كان يأكل الخبز بالزيت وحرّم على نفسه السمن، كان بطنه يقرقر فيخاطبه: ليس لك عندنا غيره حتى يحيا الناس.. لم يترك عمر بعد وفاته هرما، ولا مسلة، ولا جامعا ضخما، ولا قصرا فخما، كان يستطيع، لكنه ركز فى مشروعه الأساسى: كيف يدير دولته بالعدل والإنصاف، وكان شديد المحاسبة لنفسه حتى إنه قال: لو عثرت بغلة فى العراق لسألنى الله تعالى عنها يوم القيامة.
 (5) إذا طالبنا الرئيس بالصبر فلماذا لا يشاركنا فيه ويجعل من نفسه قدوة لنا، ويطبق المثل الشعبى «اللى يحتاجه المواطن يحرم على العاصمة الإدارية»؟
 فالمصريون لن يأكلوا طوبا وزلطا، ولن يشبعوا بمدينة الجلالة والمنتجعات السياحية، إنهم يحتاجون رئيسا يشعر بجوعهم،وبمرضهم، ويمحو جهلهم، ويعينهم فى عجزهم، ويدرك أن مسؤوليته أمام التاريخ ليست فى حفر اسمه على الألواح الحجرية، فربما يأتى من يزيلها بعده، لكن ما يجب أن يفكر فيه الرئيس ويشغل باله:.. كيف سيراه الشعب بعد أن يمضى، والأهم كيف سيقابل وجه ربه؟...

تعرف على جيزيل يازجي الزوجه الثانية للسيسى فى السر 
وكيف جندته خلال عملها فى البيت الأبيض
 ...من هي جيزيل يازجي ... 
وكيف رتبت أول مكالمة بين السيسي وترامب ؟
 ...أسرار خطيرة يعرضها عن الزوجة الثانية للسيسي!...


زوجـة سـرية للسيسي
 ... تعمـل مستشــارة لابنـة ترامب ...

زعمت سيدة أميركية من أصول عربية أنها كانت الزوجة السرية للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، ومستشارة لإيفانكا ترامب، بالإضافة إلى إنها كانت زوجة سابقة للرئيس الفنزويلي هوغو شافيز. 
 وذكر تحقيق إخباري، نشرته صحيفة “واشنطن بوست” الأميركية الثلاثاء 19 سبتمبر 2017، قصة سيدة تدعى جيزيل يازجي، مقيمة بأميركا، وتقول إنها من أصول لبنانية، قالت إنها كانت زوجة سرية للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والرئيس الفنزويلي الراحل هوغو شافيز، وعدد من رجال المال والأعمال، إضافة إلى دورها النافذ في البيت الأبيض بسبب علاقاتها بإيفانكا ترامب. ونقلت الصحيفة عن بعض سكان أحد الأبراج الفاخرة بمنطقة “تشيفي تشيس”، في ولاية ماريلاند الأميركية، قولهم إنهم صدّقوا جارتهم جيزيل عندما كانت تتفاخر بأنها الزوجة السرية للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، ليس هذا وحسب؛ بل كانت أيضاً الزوجة السابقة للزعيم الفنزويلي الراحل هوغو شافيز، كما تدعي.
 واعتبر جيران جيزيل أنه من السهل تصديق قدرتها على الوصول إلى مراكز القوة في الولايات المتحدة، وقدرتها على تحويلهم إلى أغنياء حسبما أوهمتهم، بحسب الصحيفة.
 ووفقاً للتقرير، استخدمت جيزيل مكانتها في المجتمع الفنزويلي للاحتيال على الأثرياء ورجال الأعمال من حولها، ورغم أن بعض قصصها صعبة التصديق، فإنها تمكنت من إقناع أحد ضحاياها بأنها الزوجة السرية للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وزوجة سابقة للرئيس الفنزويلي السابق هوغو شافيز.
 ويذكر تقرير “واشنطن بوست” أن جيزيل عرضت على جارها بوب أندروود عام 2005 صفقة لشراء ملابس للجيش الفنزويلي، حسبما قال محامي يدعى بيتر سيلفا في مقابلة مع الصحيفة. واعترفت جيزيل، في مقابلة مع القناة الكولومبية الأولى “كانال أونو”، بأنها انتحلت اسم وشخصية شقيقتها “رولا جالير” للحصول على عقود مع الجيش الكولومبي وبيعه الكثير من البضائع الجيدة. 
 وعندما عرضت “واشنطن بوست” شريط الفيديو هذا على بوب أندروود وجيرانه، قالوا جميعاً إن “لامونا” هذه ليست سوى المرأة التي عرفوها باسم جيزيل. وتقول الصحيفة الأميركية إنها اتصلت هاتفياً بجيزيل؛ للتعرف على حقيقة شخصيتها وما يدور حولها من قصص، موضحة أن الأخيرة أصرت على إنكار أنها “لامونا” من كولومبيا، كما أنكرت مزاعمها السابقة بأنها كانت زوجة للرئيس عبد الفتاح السيسي، أو زوجة هوغو شافيز، في حين أوضحت الصحيفة أن جيزيل ومحاميها رفضا دعوتها لإجراء مقابلة تلفزيونية مصورة.
 وأنكرت أيضاً أنها تفاخرت أمام الآخرين بأنها تزوجت الرئيس السيسي في السر، وأنها قامت بترتيب مكالمة بين الرئيس المصري والرئيس الأميركي دونالد ترامب، كما تجنَّبت التعليق على مزاعم جيرانها في ماريلاند، الذين قالوا إنها احتالت عليهم. ولم تردَّ يازجي على سؤال عن زعمها السابق أنها كانت ستتولى منصباً في البيت الأبيض، ورفع أحد جيرانها دعوى قضائية ضدها، وأجابت في وثائق المحكمة بإنكار كل مزاعم ارتكابها أي خطأ.
 وأرسلت يازجي رسالة نصية إلى أندروود، تقول فيها إنها لن تخبر الرئيس بهذه الحادثة المؤسفة؛ ولذلك افترض أندروود أنها كانت تتحدث عن السيسي، الذي زعمت في السابق أنه زوجها السري.
 وتشير “واشنطن بوست”، في تقريرها، إلى أن جيزيل يازجي أمتعت، خلال وليمة عشاء في مطعم “كابيتال غريل” الفخم القريب من مسكنها، ديك كارلسون وزوجته باتريشيا، وهما والدا المذيع في قناة “فوكس نيوز”، تاكر كارلسون، بقصص عن مغامراتها المبالَغ فيها. وحكت لهما عن مكتبها المجاور لمكتب إيفانكا ترامب في البيت الأبيض، وتحدثت عن إسداء النصائح إلى ابنة الرئيس على متن الطائرة الرئاسية الأميركية؛ بل تفاخرت بأن زواجها بالسيسي بقي سراً؛ بسبب الحساسيات المتعلقة بحقيقة أنها مسيحية وهو مسلم، كما قالت إنها قدمت الرئيس السيسي إلى الرئيس ترامب ذات يوم في المكتب البيضاوي.
 وقالت جيزيل، بحسب رواية ديك كارلسون: “لقد وضعت رقمه (السيسي) على زر الاتصال السريع .. اتصلت به ثم ناولت الهاتف لترامب. كانت تلك محادثتهما الأولى”.
.... الطفلة المصرية العبقرية اللي ابهرت العالم ....



؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛


كلمة وطن فيلم عن المخابرات العامة المصرية



بث مباشر .. إذاعة القران الكريم من القاهرة





ليست هناك تعليقات: