السبت، 29 أكتوبر 2016

تهديدات السيسي للشعب لا تصدر سوى من احتلال مجرم أو سلطة مجنونة .. فيديو



 الشباب مواطنون.. وليسوا أبناءك
.. صراع داخل المؤسسة العسكرية.. 
.. انقلاب عصبة المماليك ..
السيسي يمهد للمجهول مخاطبا الشعب
”أنا سبتكوا سنتين كاملتين براحتكوا”؟!!



مرة أخرى تعود نظرية «الرئيس الأب»
 التي ساهمت في تدمير مصر لعقود طويلة.
يقول السيسى في مؤتمر الشباب إنه
خلال العامين الماضيين، حجم ضبط النفس من الدولة تجاه
الشعب كان كبيراً لتجنب حالة الاحتقان السائد».
 ولا أدرى أي دولة هذه التي تظن أنها تمارس «ضبط النفس» تجاه شعبها؟!
 الدولة ليست إلا تعبيراً عن وجود الشعب على أرضه
 وتمارس سيادتها بأمر منه وتحت رقابته.

يبدو أن الأمور اختلطت كثيراً في أروقة السلطة وأصبحت في حاجة إلى تذكير بالحقائق الأساسية: الدولة دولة الشعب، والأرض أرض الشعب، والمال مال الشعب، والجيش جيش الشعب، السلطة للشعب، والسيادة للشعب، وكل مؤسسات السلطة ليست إلا هياكل اصطنعها الشعب لتقوم على خدمته وتنظيم شؤونه بما يرتضيه.
واستنكرت الكاتبة تهديد السيسي للشعب المصري . بنفاذ صبر الدولة . قائلة "من الدولة التي صبرت وضبطت النفس؟
ومن هو الشعب الذي صبرت عليه؟
إذا لم تكن الدولة هي شعبها فماذا تكون؟"
"هل هو جهلك الفاحش باللغة العربية الذي اعتدنا عليه ، أم أنك تتعمد وصف سلطتك وحكومتك وقوات بطشك بأنكم الدولة؟
 وأن الشعب المصري لاجيء لديكم؟!
 ثم عن أي صبر تتحدث؟!! ترتكب 12 مذبحة ، وقتلى بالآلاف ، وأكثر من 80 ألف معتقل ، وتزعم أنك ضبطت النفس!!
يصبر الشعب المصري عليك طوال 3 سنوات ، يتجرع الذل والفقر والقمع والبطش ، يتحمل كوارث حكمك التعيس، وتخريب البلاد وبيع أراضيها، ثم تعلن اليوم وبكل تبجح أن الحكومة التي تعمل لدينا هي من صبرت على الشعب؟! ...بتشتغل عندنا ، وبتأخذ مرتبك مننا..وكمان بتهددنا!!".
 وأضافت موجهة سؤالها للسيسي: "سؤال ..لما صبر الدولة هينفد، هتعمل ايه؟
هتقصف الشعب بالمدفعية وتضربهم بالطائرات؟!! هتقتلنا بالأسلحة التي اشتريناها بأموالنا؟!
 الطريف ، أن حتى السفاح المجرم العلوي الكافر بشار الأسد، والذي أباد شعبه ، لم يجرؤ على تهديدهم بهذا الأسلوب الفج؟!
إلى اليوم بيتحدث عن وجود إرهابيين في بلاده وهو يحاربهم، أنت قلت ما لم يقله نيرون أو أعتى سفاحي الدنيا سلطة تهدد شعب بأكمله قوامه 90 مليون ، لا يمكن إلا أن تكون سلطة احتلال مجرم ، أو سلطة مجنونة على رأسها جنرال وصفته الصحافة الأوروبية بأنه أخرق ،ولقبه رواد مواقع التواصل الإجتماعي بلقب بلحة!! التاريخ مليء بقصص عن طغاة وسفاحين وحكام مجرمين ، قتلوا في شعوبهم و سفكوا دماءهم ، وقصص أخرى عن حكام معاتيه أفسدوا بلادهم بحمقهم وغبائهم ، وآخرون خونة تعاونوا مع أعدائهم في تدمير بلادهم ، وقصص كذلك عن حكام فسدة ، جرفوا أوطانهم ونهبوا خيراتها ، لكن قبل أن يطالع الشعب المصري سحنتك في 3 يوليو لم يكن التاريخ تكلم بعد ، عن حاكم واحد اجتمعت فيه كل الخصال السابقة...".

صراع داخل المؤسسة العسكرية..  انقلاب عصبة المماليك
أكد الدكتور نادر فرجاني، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة وجود أنباء عن بوادر صراع ضارٍ في المؤسسة العسكرية، وعدم رضا بين قياداتها عن استمرار السيسي في منصبه. قال فرجاني، خلال منشور له علي صفحته الشخصية علي فيس بوك :"بسبب فشل حكم السلطان البائس؛ المخابرات الحربية تنقلب على رئيسها السابق، إحذروا انقلاب قصر داخل عصبة المماليك الفنكوشجية يستبدل عسكريا بآخر، حيث ترى باتت قيادات في المؤسسة العسكرية ترى في الرئيس الحالي، عبدالفتاح السيسي- حسب وصفه- عبئاً عليها، كما يوجد إدراك داخل مؤسسة الرئاسة، بأن أجهزة ما داخل النظام نفسه تقف وراء مثل هذه الدعوات لتوصيل رسالة للسيسي مفادها كفاك ذلك حتى لا تغرق المركب بالجميع". 
 واضاف :"وترى هذه القيادات أنه لا بد من تداول سلمي للسلطة مع الانتخابات الرئاسية في عام 2018 تجنباً للدخول في سيناريوهات صدامية ، في ظل تدهور شعبية السيسي أخيراً، بسبب الفشل الذي طاول معظم قطاعات الدولة، وحدوث أزمات غير مسبوقة في حدتها". 
 وتابع :"تقول المصادر إنه تمت مفاتحة السيسي، من جانب قيادات عسكرية كبرى، في مسألة عدم ترشحه للانتخابات المقبلة، مع تصديره أمام الرأي العام على أنه المنقذ والمخلص من الإخوان، ومنحه الكثير من الامتيازات لتفادي حدوث هبّة شعبية جديدة كتلك التي أطاحت بالرئيس المخلوع حسني مبارك، عندما تفاقمت الأزمات المتعلقة بحياة المواطنين، لكن السيسي رفض بشكل قاطع هذا السيناريو، متمسكاً بالاستمرار في المنصب والترشح لولاية جديدة في عام 2018.
 ولفتت المصادر إلى أن السيسي استشعر وجود تكتل ضده في المؤسسة العسكرية، وهو ما دفعه إلى الاستعانة بجهاز الاستخبارات العامة في مواجهة الاستخبارات الحربية، وتقريب رئيس الجهاز، وتمكينه من الملفات الكبرى لضمان ولائه.


.. بعد اغتيال العميد عادل رجائي ..
. مقتل العقيد رامي حسانين، قائد كتيبة صاعقة في سيناء . 
... هل هو رقم .2. 
فى لا ئحة الاغتيالات للمعارضين للسيسى وصبحى؟!!

*** مقتل العقيد رامي حسانين، قائد كتيبة صاعقة في سيناء إثر انفجار عبوة ناسفة في مدرعته قرب مدينة الشيخ زويد. أثناء مرور مدرعة الضابط القتيل بين حاجزي السدة والوحشي، جنوب الشيخ زويد انفجرت عبوة ناسفة في المدرعة التي كان يستقلها فلقي مصرعه على الفور وقتل جندي كان يقود المدرعة كما أصيب جندي آخر كان برفقتهما وتم نقل جثماني الضابط والجندي لمستشفى العريش تمهيدا لنقلها لمسقط رأسيهما وإقامة جنازة عسكرية لهما غدا الأحد.!!

💦🍃🌸🍃💦



ليست هناك تعليقات: