الجمعة، 8 أبريل 2016

سلام لحدودنا من تيران وصنافير إلى السلوم وشُلت يد من يقترب منها..فيديو



 وتبقى أم الرشراش جوهرة مسروقة ويقيني أننا سنستعيدها يوما


النجار: الشعب وأبناؤه في الجيش قادرون على حماية حدود مصر من أي طامع.. وشُلت يد من يقترب من حدودنا قال أحمد السيد النجار رئيس مجلس إدارة الاهرام إن الشعب المصري العظيم بذل أذكى الدماء وأنبل الأرواح دفاعا عن استقلاله الوطني وحدوده من حلايب وشلاتين وجزر تيران وصنافير وطابا ورفح شرقا إلى السلوم والعوينات غربا، ومن أبو سمبل جنوبا إلى البحر المتوسط شمالا،.. ووجه النجار التحية لحدود مصر من جزر تيران وصنافير إلى السلوم وكل مفردات حدودنا الوطنية غير القابلة للمساس.
 وكانت الوكالة الرسمية قد بثت خبرا عن توقيع مصر والسعودية اتفاقية تعيين الحدود البحرية، وقع عليها من الجانب المصرى المهندس شريف إسماعيل، رئيس مجلس الوزراء، ومن الجانب السعودى الأمير محمد بن سلمان ولى ولى العهد ووزير الدفاع. 
وأكد النجار في ردوده على من سألوا على سبب كتابته للتدوينة أنه مجرد تأكيد على قدسية حدود مصر التي هي حدود جغرافيتها وتاريخها ووجودها وخريطة تضحيات أبنائها وحول حقيقة الشائعات المتداولة بشأن تيران وصنافير قال النجار ان الشائعات لا تهمه فالشعب وأبنائه في الجيش قادرون على الاستمرار في حماية حدود مصر من أي طامع مهما كانت وسيلته .. 
 واضاف « شُلت يد من يقترب من حدودنا» وإلى نص تدوينة أحمد السيد النجار..
 سلاما لحدود مصر من جزر تيران وصنافير إلى السلوم الشعب المصري العظيم بذل أذكى الدماء وأنبل الأرواح دفاعا عن استقلاله الوطني وحدوده من حلايب وشلاتين وجزر تيران وصنافير وطابا ورفح شرقا إلى السلوم والعوينات غربا، ومن أبو سمبل جنوبا إلى البحر المتوسط شمالا، وما زال مستعدا للبذل والعطاء بلا حدود من أجل صون كنانته وسيدة حضارات الدنيا. 
 وتبقى أم الرشراش جوهرة مسروقة ويقيني أننا سنستعيدها يوما. 
 ومن بين مناطق الحدود تبرز جزر تيران كجوهرة دافعت عنها مصر ببسالة استثنائية وبذلت الدماء والأرواح لأنها المضائق التي يمكن أن تحكم خليج العقبة في لحظات المصير. 
سلاما لكل مفردات حدودنا الوطنية غير القابلة للمساس لأنها لحم ودم مصر وخريطة بطولات شعبها وحدود وجودها الباقي إلى الأبد ....
رئيس مجلس إدارة الاهرام

اسرائيل تعترض على بناء جسر بين مصر والسعودية
فوق (جزيرتي تيران وصنافير)


اكدت مصادر اسرائيلية ان تل ابيب تعترض على اعتزام مصر والسعودية بناء جسر بين الدولتين.
وقالت الإذاعة الاسرائيلية، إن إسرائيل تعترض على مشروع الجسر البري بين مصر والسعودية، والذي تعطل تنفيذه قبل سنوات، إبان حكم الرئيس المخلوع حسني مبارك، والذي أعيد إحياؤه بعد الثورة.
وحسب الاذاعة الاسرائيلية فان اسرائيل تعتبر بناء جسر فوق جزيرتي تيران وصنافير الواقعتين عند مدخل خليج إيلات يمثل "تهديدًا استراتيجيًا عليها؛ كونه يعرض حرية الملاحة من وإلى منفذها البحري الجنوبي للخطر، علمًا بأن إسرائيل أعلنت مرارا وتكرارا أنها تعتبر إغلاق مضيق تيران "سببا مباشرا للحرب"، على حد ما ورد في الإذاعة.
ولفتت الاذاعة إلى أن "معاهدة كامب ديفيد الموقعة بين إسرائيل ومصر تؤكد حق حرية الملاحة عبر مضيق تيران؛ حيث تنص المادة الخامسة منها على أن الطرفين يعتبران مضيق تيران من الممرات المائية الدولية المفتوحة لكافة الدول دون عائق أو إيقاف لحرية الملاحة أو العبور الجوي، كما يحترم الطرفان حق كل منهما في الملاحة والعبور الجوي من والى أراضيه عبر مضيق تيران".
ومن المقرر أن يربط الجسر بين مصر والسعودي من منطقة منتجع شرم الشيخ مع رأس حميد في منطقة تبوك شمال السعودية عبر جزيرة تيران، بطول 50 كيلومترا، ويعتقد أنه سيساهم في تأمين تنقل أفضل للمسافرين الذين يسافرون عن طريق العبارات، إضافة إلى عشرات آلاف الحجاج والمعتمرين في مواسم الحج كل عام.

حازم ابو اسماعيل يتحدث عن جزيرتا "تيران وصنافير
 ... ويكشــف عن ســر قــــديم ...





"سليم عزوز": جزيرتي "صنافير وتيران"
مصريتين منذ 1906 أي قبل نشأة المملكة السعودية!




؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛



ليست هناك تعليقات: