الجمعة، 26 فبراير 2016

انفوجرافيك.. رحلة الجنيه المصري من فاروق للسيسي.



رحلة الجنيه المصري من فاروق للسيسي



مراحل تطور الجنيه منذ الملكية وحتى انقلاب 3 يوليو، والتي بدأ تدهورة منذ مجيء العسكر في سدة الحكم، فمنذ عام 1940 إلى 1950 والتي كان فيها الملك فاروق يحكم مصر كان الدولار يساوي 35 قرشًا أي الجنيه يساوي 4 دولارات، ووصل الدولار 40 قرشًا في عهد جمال عبد الناصر - الذي جاء بعد ثورة 1952.
وازداد سعر الدولار في عهد محمد أنور السادات، ليصل إلى 60 قرشًا، بينما قفز سعر الدولار إلى 150 قرشًا في ثمانينات القرن الماضي في عهد مبارك (الرئيس المخلوع) ولم يمضي كثيرًا حتى قفز إلى 3 جنيهات في التسعينات؛ ومع بداية الألفية الثالثة اشتد سعر الدولار ليصل إلى 6.30 جنيه في عام 2005.
ومع اندلاع ثورة الخامس والعشرين من يناير 2011، ارتفع سعر الدولار يصل إلى 7 جنيهات في عام 2012 الذي شهد مجيء أول رئيس منتخب في تاريخ مصر الدكتور "محمد مرسي".
وبانقلاب 3 يوليو 2013، والذي قاده "عبد الفتاح السيسي " على "مرسي" تدهور سعر الدولار ليقترب من 8 جنيهات في البنوك و9 جنيهات في السوق السوداء.  



ليست هناك تعليقات: