الاثنين، 30 نوفمبر 2015

خطة السيسي لتقسيم جيش مصر وإفراغ المنطقة العربية من جيوشها..فيديو



السيسي يبحث مع وزير الدفـاع الروسـي
 الوضع في المنطقة ومكافحة الإرهاب !!
 

 ميليشيات مصرية لمكافحـة "الإرهــاب"
فى افريقيا لصــالح فرنســا



مواجهة إرهاب في إفريقيا ودول الساحل الإفريقي،
عبر تدخل عسكري مصري في قلب افريقيا 

يحتفظ السيسي لنفسه بجيش من النخــبة، 
يتم تأسيسه بأحـدث الأسلحـة وأقواهـا 
وبنـــاء مطــارات ســرية لـه، وقصـــور  
وحــدات خاصـــة 
في شرق القاهرة وبمناطق متاخمة للسويس، 
وهو ما يخدم مشروع التقسيم 
الذي جاء به الذى السيسي بدعم صهيو أمريكي 
لإفراغ المنطقة العربية من جيوشها تمامًا. 

** السيسي يبحث مع وزير الدفاع الروسي الوضع في المنطقة ومكافحة الإرهاب بحث السيسي مع وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو الثلاثاء 24 نوفمبر/ تشرين الثاني في القاهرة التعاون الثنائي والوضع في المنطقة، فضلا عن مكافحة الإرهاب.
وقال المتحدث باسم الرئاسة المصرية علاء يوسف أن شويغو أكد تقدير روسيا لدور مصر في تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة، مؤكدا تطلع بلاده لتدعيم علاقات التعاون القائمة بين البلدين في جميع المجالات، ولا سيما في المجال العسكري، والاستفادة من الزخم الذي تشهده العلاقات الثنائية خلال الفترة الأخيرة.
 كما أكد الوزير الروسي على أهمية تضافر جهود المجتمع الدولي لمكافحة الإرهاب، مشيرا إلى أن موسكو تحرص على التنسيق والتشاور بشكل متواصل مع مصر في عدد من القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، وفي مقدمتها مكافحة الإرهاب والتطرف ومواجهة التنظيمات الإرهابية في الشرق الأوسط، وجهود تسوية النزاعات القائمة بالمنطقة.
من جهته أكد السيسي حرص مصر على تعزيز التعاون مع روسيا في كافة المجالات، ومن بينها المجال العسكري، بما يدعم قدرة البلدين على مواجهة مختلف التحديات.
ولفت الرئيس إلى الجهود المصرية المبذولة في مجال مكافحة الإرهاب، موضحا أن الرؤية المصرية تقدر أهمية تعزيز التعاون الدولي في هذا المجال بالمنطقة ومواجهة التنظيمات الإرهابية والمتطرفة.



** ما بين تفريغ جزء كبير من الجيش المصري للصناعات والمشروعات الاستثمارية التي قال عنها السيسي إنه "مش معقول أسيب استثمارات الجيش تضيع"، وبين مخططات صهيوأمريكية يحققها السيسي لتحويل عقيدة الجيش المصري من حماية حدود بلاده والاستعداد لأي حرب دفاعية، إلى مجرد ميليشيات لمكافحة "الإرهاب"
.. بتسليحه بأسلحة خفيفة وبناء تدريبات أكثر ذكاءً منا يتم ترويجها، أي يكون مجرد وخزات للتدخل السريع والحرب في الشوارع والمدن، ضد الإرهاب ومن ثم الشعب إن تطلب الأمر، وفق شروط المنحة العسكرية الأمريكية التي أفرجت عنها مؤخرًا بقيمة 1.3 مليار دولار، جاءت بعد موافقة عسكرية من السيسي على تلك الشروط. 
 وما بين المخططين يأتي السيناريو الثالث لتشغيل الجيش المصري كمليشيات مرتزقة تحارب بالقطعة وبالأجر في مناطق مختلفة من العالم لحساب من يدفع.
ولعل لقاء السيسي أمس وزير الدفاع الفرنسي وحديثه عن ضرورة التعاون المشترك لمواجهة إرهاب في إفريقيا ودول الساحل الإفريقي، وبالطبع عبر تدخل عسكري مصري في قلب إفريقيا وفي دولة مالي التي تشهد اضطرابًا مؤخرًا لصالح فرنسا، وبالمقابل إطلاق يد ميليشيات السيسي للتدخل في ليبيا لصالح حفتر والإمارات، لتحقيق مصالح اقتصادية بالأساس.
 التدخل المتوقع أن يكون مدمرًا لجيش مصر ما دعا إليه عضوا مجلس الشيوخ الأمريكي جون ماكين وليندسي غراهام الأحد، بتشكيل قوة من 100 ألف جندي أجنبي معظمهم من دول المنطقة السنية، إضافة إلى جنود أمريكيين، لقتال تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) في سوريا، فيما اعتبر ماكين أن حشد العدد الأكبر من هذه القوة لن يكون صعبًا على مصر.  
ماكين، رئيس لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ، وغراهام، العضو في تلك اللجنة، انتقدا بشدة الاستراتيجية الأمريكية الحالية ووصفاها بأنها غير كافية وغير ناجحة في التصدي للتنظيم. وتتلخص هذه الاستراتيجية في شن غارات جوية على مواقع داعش في العراق وسوريا لدعم القوات البرية المحلية التي تتلقى أسلحة أمريكية وتدريبًا. 
 ماكين، قال للصحفيين في بغداد ردًا على سؤال حول حجم القوة اللازمة لقتال تنظيم الدولة الإسلامية: "أعتقد أن 100 ألف سيكون الإجمالي المطلوب".
 وأضاف أن "حشد هذه القوة "لن يكون صعبًا على مصر، سيكون صعبًا على السعوديين، كما سيكون صعبًا على الدول الأصغر"، لكن تركيا كذلك يمكن أن تسهم بقوات. 
 أما غراهام فقد أوضح أن هذه القوة قد تشتمل كذلك على نحو 10 آلاف جندي أمريكي "يوفرون قدرات لا يملكها العرب"، مضيفًا "متى كانت آخر مرة قام بها جيش عربي بمناورة؟". 
 كما دعا ماكين وغراهام إلى زيادة عدد القوات الأمريكية في العراق إلى نحو 10 آلاف جندي. 
وأشار غراهام إلى أن هذا العدد سيشتمل على قوات خاصة لشن "مزيد من المداهمات التي شاهدتموها قبل فترة قريبة". وكانت قوات أمريكية خاصة ترافقها قوات كردية شنت عملية في العراق الشهر الماضي قتل خلالها جندي أمريكي. 
 وتابع غراهام "الوضع الحالي يختلف عن الحربين الماضيتين" في إشارة إلى الحرب التي استمرت 14 عامًا في أفغانستان والنزاع المستمر منذ نحو 9 سنوات في العراق. وأضاف "هذه المرة ستتألف القوات من جيش إقليمي كبير مع قوة غربية صغيرة، في حين أنه خلال الحربين الماضيتين كانت القوات الغربية كبيرة والقوة الإقليمية صغيرة جدًا". 
 ولكن حتى لو تم تشكيل هذه القوة وتمكنت من إلحاق الهزيمة بتنظيم الدولة الإسلامية، فسيتعين عليها احتلال جزء من سوريا ما قد يؤدي إلى احتمال آخر هو انتشار طويل الأمد لقوات برية أمريكية في الشرق الأوسط. 
 وقال غراهام أيضًا: "في اعتقادي أن القوة التي ستبقى ستكون دولية، وسيتمكن العرب السنة من السيطرة على جزء من سوريا يلقون فيه ترحيبًا" بعد خروج تنظيم الدولة الإسلامية منه. 
. ومن هنا يمكن تقسيم الجيش المصري إلى عدة أقسام .
- قسم إنتاج الخبز وزراعة الخضراوات وتربية الدواجن
- قسم للحرب في مالي وإفريقيا لصالح فرنسا
- قسم يحارب في ليبيا لصالح الإمارات
- قسم يحارب في سوريا والعراق (كان السيسي عرض على المالكي قبل رحيله من الحكم إمداده بقوات عسكرية تحفظ بقائه "ضد السنة" ما أغضب أمريكا وقتها).
- قسم يحارب ولاية سيناء وطواحين الهواء في سيناء لصالح إسرائيل
- قسم يطارد النساء والأطفال والمتظاهرين في الشوارع والأزقة بعد خلية في قمع الحراك الثوري في شوارع مصر.. فيما يحتفظ السيسي لنفسه بجيش من النخبة، يتم تأسيسه بأحدث الأسلحة وأقواها وبناء مطارات سرية له، وقصور ووحدات خاصة في شرق القاهرة وبمناطق متاخمة للسويس، وهو ما يخدم مشروع التقسيم الذي جاء به السيسي بدعم صهيوأمريكي لإفراغ المنطقة العربية من جيوشها تمامًا.
 ** آخر اخبار السيسى اليوم فى مؤتمر المناخ
 ** القوات المسلحة تعلن عن وظائف شاغرة بجهاز المشروعات
 ** يتوجه السيسي إلى مقر مجلس الشيوخ الفرنسي، ويعقد لقاء مع رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي ؟؟!!!



؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛



ليست هناك تعليقات: