■ نقل كراكات قناة السويس لبحيرة السد العالى لإستخراج الطمى
وبيعه فى "قراطيس وشكاير" ..!!
■ عمق بحيرة السد العالى 181 متر،
من أين نأتى لها بكباشه ذات زراع يصل إلى هذا العمق؟.
■ "نادر نور الدين" يكشف مفاجآت رجال السيسى
بعد الـ 4 مليون فدان والـ 200 مليار جنيه
ويؤكد:
المشاريع التى قدمها السيسى أحرجته أمام المصريين
فجر الدكتور "نادر نور الدين" الخبير المائى، مفاجآت حول الرجال الذين تسببوا فى احراج السيسى أمام المصريين، بعد كشف مشاريعه الوهمية والتى ليس لها أى أساس من الصحة، ولا يمكن تنفيذها على أرض الواقع.
وقال نور الدين: أن هناك خبراء ووزراء كذبوا على السيسى وأحرجوه أمام المصريين، بدليل مشروع توشكى واتفاقية عنتيبى ومفاوضات سد النهضة ومشروع فوسفات أبو طرطور والمركز اللوجيستى للحبوب بدمياط ومدينة السياحة والتسوق بالزعفرانه وأخيراً جراج رمسيس، وهو ما ثبت وهميته وأشتهر بـ"الفنكوش".
*عضو الحملة الرئاسية وفنكوش الـ 4 مليون فدان
وأوضح نور الدين قوله: أن عضو حملة السيسى الرئاسية ووزير الزراعة السابق "عادل البلتاجى" واثنين من رجاله قدموا للسيسى مشروع تطوير ما أسموه بمنظومة الرى والذى سيوفر 12 مليار مترا مكعبا من المياه.
وأضاف أنهم قدموا للسيسى أيضًا مشروع تطوير زراعات الخضر وكلاهما سيوفران مياه تكفى لزراعة 4 مليون فدان، بما جعل السيسى يحتفى بما قالوه دون مراجعة أو دراسة وأعلنه على المصريين فى العلن، وهو ما اصابه بلقب صاحب أكبر فنكوش فى التاريخ المصرى.
*200 مليار جنيه توفير
وتابع نور دين قوله عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الإجتماعى فيسبوك قائلاً: هناك آخر كان يشغل منصب كبير فى مركز بحوث الصحراء والذى شوه سمعة مصر فى العامين الماضيين وقال أنها أكبر دولة فى التصحر وفقدان الأراضى الزراعية بناء على تقديرات صدرت من الأمم المتحدة، وهو ما ثبت عدم صحته حسب قول نور الدين.
وأوضح أن ذلك الشخص الذى لم يذكر "نور الدين" اسمه، قدم للسيسى الشهر الماضى مشروعا قال أنه سوف يوفر للبلاد 200 مليار جنيه، بشأن كراكات قناة السويس.
وأضاف نور الدين، ان المشروع اعتمد على أن يتم نقل كراكات قناة السويس لبحيرة السد العالى لإستخراج الطمى وبيعه فى "قراطيس وشكاير" حسب قول نور الدين، الذى رد على فكرة المشروع قائلاً" يخرب بيت الجهل"، أولاً عمق القناة 24 متر ومن الممكن عمل "كباشات"، لكن عمق بحيرة السد العالى 181 متر، من أين نأتى لها بكباشه ذات زراع يصل إلى هذا العمق؟.
وتابع قائلاً: أما الطمى الذى يتحدث عنه فهو فى مدخل البحيرة بالسودان وليس فى مصر، لأن للسودان 150 كم من بحيرة السد العالى ثم لمصر 350 كم، فكيف نأتى بالطمى ؟.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق