في الوقت الذي نحتفـــل فيه بحــرية رجــل واحـــد
على الغرب النظر والتركيز على الآلاف
الذين لا يزالون خلف القضبان
إندبندنت: نفرح بتحرر غريستي لكنّ الغرب رضي بقمع السيسي
صحيفة أمريكية للسيسي: الإخوان ليست داعش
أيمن نور : السيسي يدفع مصر إلى حرب أهلية
بعد خطاب السيسي الأخير، ظهر تنظيم اسمه القصاص أعلنت عنه "البوابة نيوز"
مهمته قتل معارضي السيسي , وتنظيم أخر بالفيوم لحرق بيوت المعارضين والمشاركين في المسيرات السلمية بالرصاص الحي , ودفعوا بالأمس لحرق بيت يوسف بطرس غالي عشان يبقي مبرر لهذا التحــــــــــــــــارب ..
ناصر: السيسى كلم المعارضة فى البرلمان التركى لقفل قنواتنا
والله لو اتقفلت لهتعيشوا فى عمى
السيسى يهدف الى اغلاق قنوات المعارضة الاربع فى الخارج ولو استطاع لعاش المصريون فى ظلام دامس كما كان ايام عبد الناصر
صحيفة أمريكية للسيسي:
الإخـوان ليست "داعـش "
ويسعى السيسي، بحسب الصحيفة، إلى عقد صلة بين مسلحي الدولة الإسلامية والإخوان المسلمين، بدعوى انتمائهما لذات الأيدويولوجية، دون تقديم أدلة لإثبات ادعاءاته".
جاء ذلك في سياق مقال بصحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية اليوم الإثنين، ذكرت فيه أن ثمة اختلافات واضحة بين الجماعتين. وأضافت الصحيفة: ”” ثمة اختلافات تاريخية حادة بين الجماعتين، فالإخوان، التي كانت أقدم وأقوى جماعة معارضة، نبذت العنف منذ عقود مضت، بينما يدين تنظيم "الدولة الإسلامية" مشاركة الإخوان في السياسات العلمانية".
وعقدت الصحيفة مفارقة بين صدور أحكام إعدام ضد 183 من مؤيدي الرئيس المعزول محمد مرسي بعد يوم واحد من قرار ترحيل الصحفي الأسترالي بيتر جريست.. وجاء تأييد أحكام الإعدام بعد موافقة المفتي رغم أن رأيه استشاري ليس ملزما قانونيا. وأثار قرار الإعدام الجماعي غضب المجتمع الدولي، حيث قالت حسيبة حاج صحراوي نائبة مدير منظمة العفو الدولية: ”عقوبة الإعدام قاسية وغير إنسانية في كافة الظروف.. صدور أحكام الإعدام، في ظل شكوك خطيرة حول عدالة المحاكمة، أمر شائن وينتهك القانون الدولي".
وأشارت الصحيفة إلى مواجهة السيسي ضغوطا من الولايات المتحدة وحكومات غربية لتخفيف القبضة الأمنية على المعارضين، كما أنه يقبع تحت ضغط داخلي للتخلص من "التهديد الإرهابي" المتمركز في شمال سيناء. وكرر السيسي عدم سعيه للتدخل في شؤون القضاء، واصفا إياه بانه مركز للفصل بين السلطات، لكن منتقدين قالوا إن قمع السيسى للإسلاميين خلق بيئة انتهاكات قضائية ضد كل شخص يتحدى سلطة الدولة. وأعلنت السلطات الإثنين أن الرئيس المعزول محمد مرسي يواجه محاكمة رابعة بتهمة التخابر مع قطر وتسريب وثائق حساسة من خلال شبكة الجزيرة.
وعقدت الصحيفة مفارقة بين صدور أحكام إعدام ضد 183 من مؤيدي الرئيس المعزول محمد مرسي بعد يوم واحد من قرار ترحيل الصحفي الأسترالي بيتر جريست.. وجاء تأييد أحكام الإعدام بعد موافقة المفتي رغم أن رأيه استشاري ليس ملزما قانونيا. وأثار قرار الإعدام الجماعي غضب المجتمع الدولي، حيث قالت حسيبة حاج صحراوي نائبة مدير منظمة العفو الدولية: ”عقوبة الإعدام قاسية وغير إنسانية في كافة الظروف.. صدور أحكام الإعدام، في ظل شكوك خطيرة حول عدالة المحاكمة، أمر شائن وينتهك القانون الدولي".
وأشارت الصحيفة إلى مواجهة السيسي ضغوطا من الولايات المتحدة وحكومات غربية لتخفيف القبضة الأمنية على المعارضين، كما أنه يقبع تحت ضغط داخلي للتخلص من "التهديد الإرهابي" المتمركز في شمال سيناء. وكرر السيسي عدم سعيه للتدخل في شؤون القضاء، واصفا إياه بانه مركز للفصل بين السلطات، لكن منتقدين قالوا إن قمع السيسى للإسلاميين خلق بيئة انتهاكات قضائية ضد كل شخص يتحدى سلطة الدولة. وأعلنت السلطات الإثنين أن الرئيس المعزول محمد مرسي يواجه محاكمة رابعة بتهمة التخابر مع قطر وتسريب وثائق حساسة من خلال شبكة الجزيرة.
إندبندنت: نفرح بتحرر غريستي
لكنّ الغـــرب رضــي بقمـــع السيسي
علقت صحيفة "إندبندنت" البريطانية على إطلاق صحافي الجزيرة الأسترالي بيتر غريستي، بقولها: "أعلنت النزعة الاستبدادية في مصر، وطوال العام الماضي، من خلال سجن صحافيي الجزيرة الثلاثة".
ويبين التقرير أن "الاتهامات بدعمهم للإرهاب كانت مهزلة، وأن المحاكمة التي أجريت لهم تحمل علامات المحاكمة التعسفية"، مشيرا إلى أنه "الآن قد أفرج عن أحدهم، وهو بيتر غريستي، الصحافي الأسترالي الذي أصبح حرا بعد أن قضى 400 يوم سجن من حكم بالسجن لمدة سبعة أعوام، وهناك إشاعات بقرب الإفراج عن محمد فهمي، الكندي- المصري".
وتقول الصحيفة: "إنقائد الأنقلاب العسكرى عبدالفتاح السيسي يحاول، من خلال استعراض قرار العفو الذي أصدره، أن يوقف الهجوم الدولي الذي وجه لإدارته، ولكن مصير الصحافي الثالث، وهو باهر محمد، مصري الجنسية، لا يزال غير معروف، وعليه فيجب ألا تتعامل الدول الغربية مع نظام عبدالفتاح السيسي على أن ورقته أصبحت نظيفة، إن أخذنا بعين الاعتبار حجم وخطورة القمع، الذي يمارسه نظامه على الشعب المصري".
ويذكر التقرير أن مجالات الحياة كلها تحمل بصمات حكومة تمرر قوانين قمعية بمستوى يتفوق حتى على ما كان يجري أثناء حكومة الديكتاتور المخلوع حسني مبارك، الذي أطيح به عام 2011. فقد تم الحد من حرية التعبير والتجمع. وتوضح الصحيفة أن حركة الإخوان المسلمين، التي أطيح برئيسها محمد مرسي عام 2013، بانقلاب عسكري، يواجه الكثير من أبنائها المحاكمة، مع أن أكثر من 800 من مؤيدي الإخوان العزل قتلوا أثناء الانقلاب.
ويجد التقرير أنه رغم هذا كله، فإنه لا توجد إشارات عن تراجع هذه الشراسة، فيوم أمس حكم قاض على 183 من أعضاء الإخوان المسلمين بالإعدام بعد إدانتهم بقتل 13 شرطيا. وتشير الصحيفة إلى أن الإخوان ليسوا وحدهم من يعاني، فالليبراليون أيضا، ويقبع في السجون منظمو ثورة عام 2011 في ميدان التحرير، بناء على اتهامات واهية. وقتل في التظاهرات، التي أحيت الذكرى الرابعة للثورة، 18 شخصا، كان من بينهم ناشطة. ويفيد التقرير بأنه "على الرغم من هذا كله، فإن القوى الغربية تظهر استعدادا للعودة والتعامل مع النظام بشكل عادي وإعادة العلاقات مع السيسي.
وقد بدأ الأخير بإصلاح الاقتصاد المصري الجامد، وقطع الدعم عن الوقود، والإعلان عن مشاريع بنية تحتية، وبدأ قطاع السياحة، الذي تراجع بشكل كبير منذ عام 2011، بالتعافي تدريجيا". وتتفهم الصحيفة ميل الدول الغربية في سياساتها الخارجية للتعامل مع الاستقرار مهما كان شكله، في ضوء ما تعانيه معظم دول الشرق الأوسط، ليبيا والعراق وسوريا، من اضطرابات.
ويستدرك التقرير بأنه مع ذلك "فقد باعت كل من الولايات المتحدة وبريطانيا الشعب المصري، من خلال الفشل باستخدام نفوذهما ووقف عدوانية السيسي. وحصلت إدارة أوباما على قرار يسمح لها باستئناف الدعم العسكري لمصر دون شروط من الحكومة المصرية". وتلفت الصحيفة إلى أنه في بداية كانون الثاني/ يناير، سافر وفد تجاري بريطاني، يعد الأكبر منذ عشرة أعوام إلى القاهرة. وتجد أنه بهذه التنازلات لن يكون لدعوات وزير الخارجية فيليب هاموند، التي طالب فيها بإطلاق سراح المعتقلين السياسيين والتخفيف من حدة القيود على المجتمع المدني، أي أثر.
وتعلق الصحيفة بالقول،
إن دعوات باهتة كهذه ليست مثيرة للقلق على المستوى الأخلاقي، ولكن استمرار السيسي بعمليات القمع للحريات السياسية سيؤدي على المدى الطويل لتهميش الشعب المصري وعدم الاستقرار. وترى الصحيفة أن الغرب كان عليه التعلم من دروس حكم مبارك ولعقود طويلة. فالهجوم على المشاعر الإسلامية سيؤدي إلى آثار سلبية، وسيدفع العديد من عناصر الإخوان إلى أحضان الجماعات المتطرفة، وتصاعد العنف في سيناء شاهد على هذا. وتخلص "إندبندنت" إلى أنه ربما أصبح بيتر غريستي حرا، لكن معظم مصر لا يزال في السجن. وفي الوقت الذي نحتفل فيه بحرية رجل واحد، على الغرب النظر والتركيز على الآلاف الذين لا يزالون خلف القضبان.
وتقول الصحيفة: "إنقائد الأنقلاب العسكرى عبدالفتاح السيسي يحاول، من خلال استعراض قرار العفو الذي أصدره، أن يوقف الهجوم الدولي الذي وجه لإدارته، ولكن مصير الصحافي الثالث، وهو باهر محمد، مصري الجنسية، لا يزال غير معروف، وعليه فيجب ألا تتعامل الدول الغربية مع نظام عبدالفتاح السيسي على أن ورقته أصبحت نظيفة، إن أخذنا بعين الاعتبار حجم وخطورة القمع، الذي يمارسه نظامه على الشعب المصري".
ويذكر التقرير أن مجالات الحياة كلها تحمل بصمات حكومة تمرر قوانين قمعية بمستوى يتفوق حتى على ما كان يجري أثناء حكومة الديكتاتور المخلوع حسني مبارك، الذي أطيح به عام 2011. فقد تم الحد من حرية التعبير والتجمع. وتوضح الصحيفة أن حركة الإخوان المسلمين، التي أطيح برئيسها محمد مرسي عام 2013، بانقلاب عسكري، يواجه الكثير من أبنائها المحاكمة، مع أن أكثر من 800 من مؤيدي الإخوان العزل قتلوا أثناء الانقلاب.
ويجد التقرير أنه رغم هذا كله، فإنه لا توجد إشارات عن تراجع هذه الشراسة، فيوم أمس حكم قاض على 183 من أعضاء الإخوان المسلمين بالإعدام بعد إدانتهم بقتل 13 شرطيا. وتشير الصحيفة إلى أن الإخوان ليسوا وحدهم من يعاني، فالليبراليون أيضا، ويقبع في السجون منظمو ثورة عام 2011 في ميدان التحرير، بناء على اتهامات واهية. وقتل في التظاهرات، التي أحيت الذكرى الرابعة للثورة، 18 شخصا، كان من بينهم ناشطة. ويفيد التقرير بأنه "على الرغم من هذا كله، فإن القوى الغربية تظهر استعدادا للعودة والتعامل مع النظام بشكل عادي وإعادة العلاقات مع السيسي.
وقد بدأ الأخير بإصلاح الاقتصاد المصري الجامد، وقطع الدعم عن الوقود، والإعلان عن مشاريع بنية تحتية، وبدأ قطاع السياحة، الذي تراجع بشكل كبير منذ عام 2011، بالتعافي تدريجيا". وتتفهم الصحيفة ميل الدول الغربية في سياساتها الخارجية للتعامل مع الاستقرار مهما كان شكله، في ضوء ما تعانيه معظم دول الشرق الأوسط، ليبيا والعراق وسوريا، من اضطرابات.
ويستدرك التقرير بأنه مع ذلك "فقد باعت كل من الولايات المتحدة وبريطانيا الشعب المصري، من خلال الفشل باستخدام نفوذهما ووقف عدوانية السيسي. وحصلت إدارة أوباما على قرار يسمح لها باستئناف الدعم العسكري لمصر دون شروط من الحكومة المصرية". وتلفت الصحيفة إلى أنه في بداية كانون الثاني/ يناير، سافر وفد تجاري بريطاني، يعد الأكبر منذ عشرة أعوام إلى القاهرة. وتجد أنه بهذه التنازلات لن يكون لدعوات وزير الخارجية فيليب هاموند، التي طالب فيها بإطلاق سراح المعتقلين السياسيين والتخفيف من حدة القيود على المجتمع المدني، أي أثر.
وتعلق الصحيفة بالقول،
إن دعوات باهتة كهذه ليست مثيرة للقلق على المستوى الأخلاقي، ولكن استمرار السيسي بعمليات القمع للحريات السياسية سيؤدي على المدى الطويل لتهميش الشعب المصري وعدم الاستقرار. وترى الصحيفة أن الغرب كان عليه التعلم من دروس حكم مبارك ولعقود طويلة. فالهجوم على المشاعر الإسلامية سيؤدي إلى آثار سلبية، وسيدفع العديد من عناصر الإخوان إلى أحضان الجماعات المتطرفة، وتصاعد العنف في سيناء شاهد على هذا. وتخلص "إندبندنت" إلى أنه ربما أصبح بيتر غريستي حرا، لكن معظم مصر لا يزال في السجن. وفي الوقت الذي نحتفل فيه بحرية رجل واحد، على الغرب النظر والتركيز على الآلاف الذين لا يزالون خلف القضبان.
لقــــــــــاء مــــــــع "بيتر جرستي"
أيمن نور : السيسي يدفع مصر إلى حرب أهلية
أكد د. أيمن نور -زعيم حزب غد الثورة - أن قائد الانقلاب العسكري يدفع المجتمع المصري إلى اتجاهين, كلاهما ينتهي إلى حرب أهلية تقضى على ما تبقى من الوطن. وأوضح نور – فى مداخلة عبر فضائية "الجزيرة"- أن الاتجاه الأول يدفع خصومه من خلال تغييب العقل والعدل إلى أفكار انتقامي والى عمليات ضد الدولة ومؤسساتها نرفضها, ويدفع أنصاره إلى حرب أهلية وتنامي دولة اللاقانون القائمة على الشغب، ونرفضها أيضاً، وذلك فى أعقاب خطابه الأخير . وتابع مؤسس حزب غد الثورة: "دعونا نري بعد خطاب السيسي الأخير، ظهر تنظيم اسمه القصاص أعلنت عنه "البوابة نيوز" مهمته قتل معارضي السيسي , وتنظيم أخر بالفيوم لحرق بيوت المعارضين والمشاركين في المسيرات السلمية بالرصاص الحية, ودفعوا بالأمس لحرق بيت يوسف بطرس غالي عشان يبقي مبرر لهذا التحارب.
◔◡◔
ناصر: السيسى كلم المعارضة فى البرلمان التركى لقفل قنواتنا والله لو اتقفلت لهتعيشوا فى عمى السيسى يهدف الى اغلاق قنوات المعارضة الاربع فى الخارج ولو استطاع لعاش المصريون فى ظلام دامس كما كان ايام عبد الناصر عمرو أديب - اللي عمل حادث سيناء مش اخوان ولو اعدمنا كل الأخوان الأرهاب لن يتوقف وابشركم بمزيد من الدم
◔◡◔
ناصر: السيسى كلم المعارضة فى البرلمان التركى لقفل قنواتنا والله لو اتقفلت لهتعيشوا فى عمى السيسى يهدف الى اغلاق قنوات المعارضة الاربع فى الخارج ولو استطاع لعاش المصريون فى ظلام دامس كما كان ايام عبد الناصر عمرو أديب - اللي عمل حادث سيناء مش اخوان ولو اعدمنا كل الأخوان الأرهاب لن يتوقف وابشركم بمزيد من الدم
وثيقة مسربة تفضح داخلية الإنقلاب
استطلاع امناء الشرطة عن طرق فض المظاهرات السلمية
حقوقيون : الدولة تعتم على العدد الحقيقي لضحايا التعذيب
محمد ناصر وعصام تليمة - في مناظرة عن الإخوان
استطلاع امناء الشرطة عن طرق فض المظاهرات السلمية
حقوقيون : الدولة تعتم على العدد الحقيقي لضحايا التعذيب
محمد ناصر وعصام تليمة - في مناظرة عن الإخوان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق