«ابنة الجني» فتاة غامضة تعيش بسيناء
« تعيش في فقاعتها الخاصة، بريئة متأملة، تملك عينين زرقاوين تعكس لون البحر ويظهر فيها القوة والغموض والهدوء مع بعض المتمرد، كانت قد قررت التخلى عن العالم كله لخلق عالم خاص بها في سيناء.
هى كما قال المصور "سامو" فتاة مصرية غامضة حسناء تبلغ من العمر 17 عامًا تعيش بمفردها في سيناء أطلق عليها " ابنة الجنى".
تعيش الفتاة الشابة حياتها بروح حرة، وتحصل على طعامها وشرابها مقابل بعض الخدمات الصغيرة للموظفين، اما ملابسها تحصل عليها من البدو.
وافترض البعض أنها فتاة مجنونة، في حين رأى آخرون أنها تمتلك روحا شريرة بل إن البعض ذهب به الأمر إلى حد الاعتراض أنها بشرية نظرًا لشدة جمالها والغموض حولها.
هى كما قال المصور "سامو" فتاة مصرية غامضة حسناء تبلغ من العمر 17 عامًا تعيش بمفردها في سيناء أطلق عليها " ابنة الجنى".
تعيش الفتاة الشابة حياتها بروح حرة، وتحصل على طعامها وشرابها مقابل بعض الخدمات الصغيرة للموظفين، اما ملابسها تحصل عليها من البدو.
وافترض البعض أنها فتاة مجنونة، في حين رأى آخرون أنها تمتلك روحا شريرة بل إن البعض ذهب به الأمر إلى حد الاعتراض أنها بشرية نظرًا لشدة جمالها والغموض حولها.
مصارعــة الجمــال في تركيـــا
مسابقات مصارعة الجمال في تركيا لديها تاريخ طويل يمتد لمئات السنين في منطقة بحر إيجة ومدن البحر الأبيض المتوسط داخل تركيا، وهي من التقاليد والعادات التي يحرص عليها أهل هذه المناطق.
ولا يهم المشاهدين، الذين يتجمعون لمشاهدة مثل هذه المنافسات، كثيرا الفائز أو الخاسر خلال هذه المسابقات، إلا أن أهم ما يجمعهم خلالها هو رغبتهم في الرقص والغناء وتناول مختلف الأطعمة الشهية، وقضاء أوقات فرح سعيدة مع الأهل والأصدقاء.
وقد استمتع بمشاهدة مسابقات هذه العام أكثر من 20 ألف متفرج وسائح في مدينة سلجوق بتركيا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق