صاحب المعالي والفخامة والسمو
لي ولأبناء وطني عندكم مظلمة
فنحن من وطن كثرت فيه المظالم
واصبح لا يأمن في المرء على نفسه واهله وماله !!!
حاتم عزام يطلب من حكام السعودية الجدد
فتح صفحة جديدة مع المصريين
لي ولأبناء وطني عندكم مظلمة
فنحن من وطن كثرت فيه المظالم
واصبح لا يأمن في المرء على نفسه واهله وماله !!!
حاتم عزام يطلب من حكام السعودية الجدد
فتح صفحة جديدة مع المصريين
كتب المستشار وليد شرابي المتحدث الرسمي باسم قضاة من أجل مصر وعضو جبهة الضمير رسالة مؤثرة إلى عاهل المملكة العربية السعودية الملك سلمان بن عبد العزيز عبر حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي "تويتر":
سم الله الرحمن الرحيم
صاحب المعالي والفخافة والسمو الملك سلمان بن عبد العزيز حفظه الله ورعاه
ان الله تعالى يبتلي عباده المؤمنين بعدة بلاءات البعض منها بالمحن والبعض منها بالنعم لينظر كيف يكون حال العبد المؤمن امام هذه البلاءات ،وبالرغم من الله قد أتاك الملك منذ ساعات قليلة الا انني اراك من اشد الناس بلاءاً في هذه الدنيا لثقل المسئولية التي امامكم وصعوبة الامتحان الذي وضعكم الله فيه !!!
صاحب المعالي والفخامة والسمو
ان لي ولأبناء وطني عندكم مظلمة فنحن من وطن كثرت فيه المظالم واصبح لا يأمن في المرء على نفسه واهله وماله !!!
وذلك لأن وطننا مختطف من قبل عصابة قتلت الشباب وحرقت جثثهم وهتك الأعراض واغتصبت الفتيات وحاصرت الجامعات وسجنت العلماء وطاردت الشرفاء وهجرت اهالي سيناء وسرقت أموالنا واحرقت مساجدنا وتطاولت على نصوص دينننا التي تلقيناها من علماء امتنا عبر مئات السنين ومنعت عن غزة الغذاء والدواء!!! فتحول الوطن الى ساحة خراب على يد هذه العصابة ،وفي هذه الساحة من الخراب لا تأمن حرة على عرضها ولا شريف على ماله ولا عامل على عمله ولا حر على حريته .
ولهذه العصابة زعيم يحتاج دوماً الى المال لكي يتمم جرائمه فيقتل ويحرق ويعتقل ويغتصب .
فأنشدك الله يا جلالة الملك الا تجعل لنفسك نصيباً من هذه الذنوب فتعطيه المال الذي يقتل به ابناءنا ويحرق به مساجدنا ويغتصب به اخواتنا ويسجن به علماءنا ثم يعطي جزء من هذا المال الى مجموعة من المرتزقة تخرج كل يوم الى القنوات الفضائية فتسب الضحية وتشكر الجاني !!!
جلالة الملك سلمان بن عبد العزيز حفظك الله ورعاك .
اسمح لي ان اقول لكم قول المحب لكم والراجي من الله الخير لكم في الدارين الدنيا والأخرة .
ان المرحلة التي تمر بها امتنا العربية والاسلامية هي مرحلة محن وفتن وهي لا تحتاج اليوم الى مجرد خادم للحرمين الشريفين فما اكثر الخدام للحرمين الشريفين ،ولكن الأمة العربية والاسلامية تفتقد وتحتاج الى من يحفظ عليها اعراض نسائها ويستثمر عقول علمائها ويوظف طاقات شبابها ويحافظ على ثرواتها ويظل يقظاً أمام مكر اعدائها .
جلالة الملك سلمان بن عبد العزيز حفظك الله ورعاك .
انا احد ابناء هذه الأمة ألمني كثيرا الأخطار التي اضحت تحيط بنا من كل جانب !!! من الجنوب والشمال والشرق والغرب ولأن الله قد حبا المملكة بان تكون فيها قبلة المسلمين فانه لا يخفى عليكم عدد قلوب اهل السنة في شتى بقاع العالم المعلقة بكم والتي تنظر وترقب منكم القرارات الحكمية التي تحافظ على هوية الأمة ،وتدفع بها الى الاتجاه الصحيح بعد النكبات التي مرت بها مؤخراً .
واخيرا فالله اسأل ان يكون حكمكم حكماً تسود فيه العدالة والرحمة والرخاء والاخاء وان تكون هذه المحنة التي تمرون بها شاهدةً لكم لا عليكم امام الله ... (( يوم لا ينفع مال ولا بنون ( 88 ) إلا من أتى الله بقلب سليم ( 89 ) )) صدق الله العظيم سورة الشعراء
المستشار / وليد شرابي .
في رسالة إلي الملك سلمان :
حاتم عزام يطلب من حكام السعودية الجدد
فتح صفحة جديدة مع المصريين
فتح صفحة جديدة مع المصريين
أتمني أن يراجع الملك سلمان هذه السياسات الخارجية الكارثية ويصحح المسار،
وإلافأول من تهدده الأخطار هي المملكة نفسها وهو ما لا يريده أي عربي ومسلم
طالب المهندس حاتم عزام، نائب رئيس حزب الوسط، خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، بفتح صفحة جديدة بيضاء مع الشعب المصري، وتغير دفة السياسة الخارجية السعودية، لينتشل المملكة مما وصفه ببحور دماء المصريين التي أوغل فيها سلفه “عبد الله” كممول وداعم وراع للنظام في مصر.
أضاف في تصريحات صحفية: ” لولا مليارات المملكة ودعمها الإقليمي والدولي للنظام ما استقر حاله طوال سبعة عشر شهراً بعد أن حصل علي الضوء الأخضر من الملك عبد الله ودعم مالي مفتوح لتنفيذه”، متسائلا :” أليس فقراء المملكة وشعبها وتنميتها أولي بهذه المليارات، أليس أهلنا المحاصرين في غزة وإعمارها أولي بهذه المليارات”.
قال “عزام” إن السياسة الخارجية للمملكة بقيادة عبدالله كانت داعمة لما وصفه بالثورات المضادة في المنطقة العربية هي ودولة الإمارات المتحدة، وأن هذه السياسة قامت علي فرضية محاربة الربيع العربي حتي يفشل في تقديم نموذج متقدم في حكم المنطقة يصبح نموذجاً ناجحاً ربما يؤدي إلي التمرد والثورة فيما بعد في السعودية على حكم آل سعود الملكي.
أكد أن هذه السياسة الخارجية التي قامت بها المملكة تحت قيادة الملك عبد الله لم ولن تؤدي إلي استقرار المنطقة ولا المملكة ولا تخدم سوي إسرائيل وإيران، مضيفاً :” وها هي إيران سيطرت من خلال تحالف (الحوثي – علي عبد الله صالح) علي صنعاء بعد سيطرتها علي بغداد ودمشق كما أصبحت رقماً صعباً فاعلاً في لبنان”.
استطرد:” أما بخصوص السياسات الاقتصادية الإقليمية فإن حرب سعار النفط الأخيرة التي لن تضر سوي المملكة ودول الخليج، وبالتالي المنطقة العربية علي المدي القصير قبل أن تهدد إيران أو روسيا، كما أنها تهدد الاقتصاد الدولي كله على المدى المتوسط و البعيد”.
تابع:” أما علي صعيد قضية الأمة العربية والإسلامية الأولي ومحور الصراع في المنطقة العربية، فأقل ما يقال أن المملكة تحت قيادة الملك عبدالله صمتت علي الحرب الأخيرة علي غزة وانعدم أي دور لها في دعم تحرر فلسطين والمقاومة، بل كان صمتها بمثابة ضوء أخضر للمحتل الصهيوني للمزيد من القتل والذبح للشعب الفلسطيني وهي في مقاعد المتفرجين”.
ورأى أن الشعب السعودي غير راض عن سياسات المملكة، والتي لا تخدم مصالحها الخارجية في المنطقة، خاصة أن سيطرة الحوثي علي صنعاء أكبر دليل علي هذا ويمثل تهديداً حقيقياً للملكة والمنطقة العربية كلها.
أردف “عزام” :” أن عشرات المليار الدولارات التي دعمت بها المملكة عبد الفتاح السيسي في مصر تبخرت في الهواء ولم يتبق منها سوي أشلاء وجثث المصريين وعداوة تاريخية بين قطاع واسع يمثل أغلبية الشعب المصري والملك عبد الله وسياساته”، بحسب قوله.
ذكر أن قمة التناقض في السياسة الخارجية تحت قيادة الملك عبد الله أتت حين دعم ما وصفه بانقلاب عسكري في مصر ورفض آخر قبل أيام في اليمن، وهو “الانقلاب” الأخطر، ليس فقط كونه انقلاباً علي الثورة اليمنية، بل لأنه جعل إيران علي أبواب الرياض.
واختتم عزام بدعوة الملك سلمان لمراجعة موقف سلفه قائلا :” أتمني أن يراجع الملك سلمان هذه السياسات الخارجية الكارثية ويصحح المسار، وإلافأول من تهدده الأخطار هي المملكة نفسها وهو ما لا يريده أي عربي ومسلم
..التخفي بين المتظاهرين ..
خطة داخلية الانقلاب لتصفية الثوار
خطة داخلية الانقلاب لتصفية الثوار
التخفي في زي المدني.. أحد الحيل الرخيصة التي تتبعها داخلية الانقلاب لاختراق صفوف الثوار والاندساس بينهم، لتسهيل مخططها القمعي والذى أصبح أهم مفرداته تنفيذ عمليات اغتيال ممنهجة يقع ضحيتها أحرار وحرائر أصروا على استكمال ثورتهم.
تمثل مشاهد القتل أمس فى إطار فعاليات الموجة الثورية لذكرى الرابعة للثورة يناير، خير شاهد على غدر وخيانة مرتزقة الداخلية الذين اندسوا بين الثوار وقاموا بقتل ما يزيد عن خمسة عشرة منهم بدم بارد، حيث التقطت أمس إحدى الكاميرات أحد أفراد أمن الانقلاب، وهو يطلق الرصاص على أحد المتظاهرين وهو مرتدي للزي المدني.
يذكر أن لجوء داخلية الانقلاب إلى الزي المدني كحيلة ووسيلة للتخفي، ظاهرة زاد معدل انتشارها في أثناء وعقب ثورة الخامس والعشرين من يناير.
ففي أثناء الثورة وخلال الـ 18 يوم الأولى نشر جهاز أمن الدولة زبانيته بين الثوار للتجسس عليهم وبث الأخبار الكاذبة وروح اليأس، كما اندست عناصر الأمن أيضًا مرتدية الزي المدني بين اللجان الشعبية التي انتشرت في شوارع وسط البلد، بهدف ملاحقة المتظاهرين عند عودتهم إلى منازلهم، وكذلك في الشوارع المؤدية لميدان التحرير لمنع توصيل المساعدات إلى المعتصمين في الميدان، سواء كان أغذية أو أدوية أو لمنع متظاهرين من الانضمام إلى المعتصمين، لكن وعي المتظاهرين كان يكشف هؤلاء الجواسيس.
انتشرت مثل هذه الحيل في جميع الفعاليات التي تلت الثورة والتي كانت تبدأ بسلمية وتنتهي بموجة غير مسبوقة من العنف والقتل، وكانت دائمًا تشير أصباع الاتهام إلى طرف ثالث مجهول، وعلى غرار ما مارسته داخلية الانقلاب في اعتصام التحرير قامت بممارسته أيضًا في اعتصام رابعة العدوية.
حيث شهدت مجزرة فض الاعتصام انتشارا مكثفا لأفراد الأمن بزيهم المدني في كافة الشوارع الرئيسية والجانبية المؤدية للميدان وفوق أسطح المنازل والعمارات والمولات التجارية يطلقون الرصاص الحي على المعتصمين وهو ما وثقته كافة التقارير الحقوقية الخاصة بمجزرة رابعة وكان أبرزها منظمة هيومان رايتس ووتش؛ حيث قالت -في تقريرها-: إن الميدان شهد انتشارًا لأفراد من الأمن مرتدين الزي المدني يقومون باستهداف المعتصمين بالقتل والاعتقال.
تمثل مشاهد القتل أمس فى إطار فعاليات الموجة الثورية لذكرى الرابعة للثورة يناير، خير شاهد على غدر وخيانة مرتزقة الداخلية الذين اندسوا بين الثوار وقاموا بقتل ما يزيد عن خمسة عشرة منهم بدم بارد، حيث التقطت أمس إحدى الكاميرات أحد أفراد أمن الانقلاب، وهو يطلق الرصاص على أحد المتظاهرين وهو مرتدي للزي المدني.
يذكر أن لجوء داخلية الانقلاب إلى الزي المدني كحيلة ووسيلة للتخفي، ظاهرة زاد معدل انتشارها في أثناء وعقب ثورة الخامس والعشرين من يناير.
ففي أثناء الثورة وخلال الـ 18 يوم الأولى نشر جهاز أمن الدولة زبانيته بين الثوار للتجسس عليهم وبث الأخبار الكاذبة وروح اليأس، كما اندست عناصر الأمن أيضًا مرتدية الزي المدني بين اللجان الشعبية التي انتشرت في شوارع وسط البلد، بهدف ملاحقة المتظاهرين عند عودتهم إلى منازلهم، وكذلك في الشوارع المؤدية لميدان التحرير لمنع توصيل المساعدات إلى المعتصمين في الميدان، سواء كان أغذية أو أدوية أو لمنع متظاهرين من الانضمام إلى المعتصمين، لكن وعي المتظاهرين كان يكشف هؤلاء الجواسيس.
انتشرت مثل هذه الحيل في جميع الفعاليات التي تلت الثورة والتي كانت تبدأ بسلمية وتنتهي بموجة غير مسبوقة من العنف والقتل، وكانت دائمًا تشير أصباع الاتهام إلى طرف ثالث مجهول، وعلى غرار ما مارسته داخلية الانقلاب في اعتصام التحرير قامت بممارسته أيضًا في اعتصام رابعة العدوية.
حيث شهدت مجزرة فض الاعتصام انتشارا مكثفا لأفراد الأمن بزيهم المدني في كافة الشوارع الرئيسية والجانبية المؤدية للميدان وفوق أسطح المنازل والعمارات والمولات التجارية يطلقون الرصاص الحي على المعتصمين وهو ما وثقته كافة التقارير الحقوقية الخاصة بمجزرة رابعة وكان أبرزها منظمة هيومان رايتس ووتش؛ حيث قالت -في تقريرها-: إن الميدان شهد انتشارًا لأفراد من الأمن مرتدين الزي المدني يقومون باستهداف المعتصمين بالقتل والاعتقال.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق