السبت، 31 يناير 2015

اللواء «بلال» أتهام الإخوان دليل فشل الجيش وخسائر سيناء أكبر من المعلن فيديو



السيسي للشعب المصري: 
إنتوا إللى إخترتوا والموضوع لســه طـويل

 السيسي يهدد: يانحكمكم يانقتلكم 
ومفيش غير كدا ! 

 السر الحقيقي وراء عدم اكتراث قادة العسكر 
بدماء الجنود في سيناء



 قال السيسي، السبت، إنه «كان ضروريًا أقطع زيارتي وحضوري لمؤتمر الاتحاد الأفريقي، وخلوني أبدأ كلامي بالتعازي مش بس لأسر الشهداء، التعازي لينا كلنا، وبصراحة إحنا محتاجين نتوقف عند مجموعة نقاط مهمة أنا عاوز أؤكد عليها».
وأضاف السيسي، في كلمته، التي ألقاها عقب اجتماعه بأعضاء المجلس الأعلى للقوات المسلحة لمتابعة تداعيات الهجمات التي استهدفت قوات الجيش والشرطة في شمال سيناء، الخميس الماضي، أن «المصريين في 30 يونيو و3 يوليو خدوا قرار كبير وقلتوا لأ إحنا مش هنكمل وعشان كده أنا جيت يوم 24 يوليو وقلت أنا عايز تفويض لأني كنت متأكد إن هو ده المسار اللي هنتحرك فيه». 
وأوضح السيسي أنه «يوم 21 يونيو ومن فضلكوا افتكروا التوقيت ده كويس، أحد أكبر القيادات في هذا التنظيم إن ماكنتش هي المسؤولة عن قيادة التنظيم، طلب لقائي مع قيادة أخرى، وبقول الكلام للمصريين وهذا القيادة كان بيقول لي هتلاقي من كل ربوع الدنيا ناس جاية تقاتلكم من العراق وأفغانستان لسوريا وفلسطين من كل الدنيا الناس هتيجي تقاتلكم، وكنت عارف إن ده اللي هيحصل وأنتم عارفين إن ده اللي هيحصل». 
وأضاف: «فيه دول تقاد من قيادات هذا التنظيم، وتفتكروا الدول دي هتعمل إيه؟
هتسيبنا في حالنا، معتبرًا أن «المواجهة طويلة وصعبة وشريرة واللي بيدفع تمن ده كل المصريين لأن ولاد الجيش والشرطة ولاد مصر لكن هما مستعدين يدفعوا الثمن عشان المنطقة دي بالكامل كانت هتتحول لنار».
وتابع: «قلتلهم خلوا بالكم مفيش أخبار عن الجيش عشان الروح المعنوية، لأن إرادة مصر مستهدفة وإحنا عارفين بنعمل إيه وخيار الشعب المصري بالنسبة لي لما يختار أنا أنفذ الاختيار بمنتهى الأمانة والإخلاص وأي خيار هيختاروه هانفذوا وإحنا مصريين وأنا مدرك كويس أنا بقول إيه ومدرك إن إحنا هننتصر ومش عايز أقول الدول اللي خاضت معارك ضد الإرهاب في أفغانستان والعراق كانت بتمشي وتسيب الإرهاب، لكن إحنا مش هنمشي ونسيب سينا لحد، يا تبقى سينا بتاعت المصريين يا نموت».
وقال: «اللي بيحكم الموصوع إرادتكم»، مضيفًا بانفعال: «أنا بالنسبة لي ممكن أتقتل وهقابل ربنا باللي أنا عملته، وتاني بقول يا هتتحكموا يا هتتقتلوا وإنتم قلتوا لأ مش هنتحكم، وهي الحكاية كده، وأنا بقول الكلام ده لأنه أنا ما يهمنيش غير المصريين، ومستعد أقف قدام الدنيا كلها لكن غير كده أنا ماقدرش أقاوم إلا بيكم، أنتم المصريين اللي غيرتوا الدنيا كلها وأنا مش هقدر أغيرها إلا بيكم وإحنا مابنخافش وعايز أقول في الآخر اللي ساعدكم واللي إداكم إحنا عارفينه وشايفينه ومش هنسيبه».
وأضاف: «بفضل الله سبحانه وتعالى هننتصر في هذه المواجهة بالعمل والجهد وبالدم وإنتم مش عارفين هما بيعملوا كده ليه؟»، مضيفًا: إمبارح بيسأولني أخبار المؤتمر الاقتصادي إيه؟
قلت لهم المؤتمر الاقتصادي دراع مصر، ومستعدين نجوع ونبني البلد، والكلام ده طالما إرادة الناس وخيار المصريين على قلب راجل واحد مفيش مشكلة لا في اقتصاد ولا في أي حاجة، وعايز أقول لكم إرادتكم وخياركم هو الأمر اللي هيتنفذ، واللي أنتم عايزينه اللي أنا هعمله، واللي هتشاوروا عليه هعمله، وخيار أهلي وناسي من المصريين وطلب مننا إننا نخير الناس حتى في عبادته، مش إحنا النهاردة متصورين إنها مستعدة تقتل عشان ننشر دين، عاوزين ننتبه لينا كلنا».
 وتابع: «إحنا مش اتفقنا إن دور بناء مصر مشترك بينا وبينكم، دور القضاء في إجراءات ضبط سريع ده مش دور أنا ماليش دعوة ومش هعلق عليه، والإعلام مش له دور في رسالة وعي حقيقية في حرب إحنا بنخوضها دلوقتي وأجهزة الدولة كلها في مواجهة إحنا بنخوضها كلها مش في الإرهاب، في بناء مصر الحديثة بيكم يا مصريين ومصر هتفضل رغم كل اللي بيتعمل رغم حقد الحاقدين وكيد الماكرين عشان المصريين إرادتهم قوية وهما على الحق»، خاتمًا خطابه بكلمتي «تحيا مصر» 3 مرات ..



السر الحقيقي وراء عدم اكتراث قادة العسكر 
 بدماء الجنود في سيناء
حادثة وراء حادثة.. وإرهابا في ذيل إرهاب.. ودماء الجنود المصريين تروي أرض سيناء بلا توقف، بينما يكتفي قادة العسكر بعدها بحضور الجنازات علي مضض؛ واحتضان بعض آباء الشهداء للتصوير أمام الشاشات، وإقامة مندبة تليفزيونية لاتهام الإخوان لبث الفتن الخطيرة بذرع بذرة الحرب الأهلية عبر الإعلام الدموى.. ثم لا شيء بعدها، والإرهاب يستفحل ويقوم بعمليات في كل مرة أكبر من الأخرى، والعجيب أن الإعلام المصري يرفع لافتة (ممنوع التفكير)..
فكيف نصدق اتهام الإخوان المعلب بينما الإرهاب في سيناء لم يتوقف في ظل حكم الرئيس مرسى؟! أي منطق هذا؟! المهم.. هل سألت نفسك لماذا لا يكترث هؤلاء القادة من العسكر بالدماء التي تسيل مهما كان عددها، ولا يقومون مثلا بتقديم تعويضات كبري لذويهم علي الأقل من باب ذرأ الرماد في العيون ليستطيع هؤلاء مقابلة الآباء؟!!
الإجابة ببساطة لأن هؤلاء الجنود الذين يحمون الحدود هم أولاد البطة السودة، أولاد البسطاء الذين لا ظهر لهم، أبناء الفقراء وحدهم من يلقون حتفهم علي الحدود؟! وتخيل مثلا لو أن جنديا من هؤلاء كان إبنا لساويرس أو محمد الأمين أو محمد أبو العينين ماذا كان سيحدث من إجراءات تأمين لهم؟!
 السيسي يهدد:
 يانحكمكم يانقتلكم ومفيش غير كــدا !


 سقطة كبيرة في خطاب السيسي تفقده المصداقية 
وقع السيسي في سقطة كبيرة خلال خطابه الذي وجهه للشعب اليوم السيسي روى - من جديد - قصة القيادي الاخواني الكبير الذي اجتمع بالسيسي و هدده بالقتل . 
 حيث قال أنه اجتمع بهذه القيادة بناءً على طلبها ، يوم 21 / 6 و أكد على هذا التاريخ ، و أضاف أن مدة هذا الاجتماع كان 40 دقيقة . السيسي روى هذه الحكاية و كأنه لم يتحدث عنها من قبل حيث أكد أنه ذكرها في الغرف المغلقة فقط و اليوم يحكيها للشعب كله .
 ولكن هل نسي السيسي أنه روى هذه القصة من قبل في اللقاء التلفزيوني الشهير مع "لميس الحديدي" و "ابراهيم عيسى" ؟
و ما يضرب مصداقية السيسي ، هو اختلاف التواريخ ، فاليوم قال أن اللقاء تم يوم 21 / 6 ، و في اللقاء التلفزيوني قال أنه تم يوم 23 / 6 (كيف أن يخطئ في تاريخ اجتماع خطير كهذا ؟
وهو من المتفرض أنه شخص مسؤول ) .
أمر آخر ، السيسي ذكر اليوم أن هذا القيادي هو من طلب الاجتماع بالسيسي ، في اللقاء التلفزويني قال أن اللقاء تم من أجل التشاور ؟ فأي الروايتين نصدق
.
من هو القيادي الكبير الذي اجتمع بالسيسي  لمدة 40 دقيقة
 و هـــدده بالقتـــل ؟

آه من وطن يكون فيه الفقراء دروعا.. لحماية السادة الأغنياء!!
السيسي قد قال نص هذا الكلام من قبل قبل توليه الرئاسة ..
 وها هو يعيده اليوم مرة أخرى دون أن يجيب عن السؤال : من هو هذا القيادي ؟
 .... *** ، يتحدث السيسي عن أن قياديا من الاخوان اجتمع به لمدة 40 دقيقة . 
 وقال السيسي – خلال كلمته للأمة عقب انتهاء اجتماع المجلس الأعلى للقوات المسلحة اليوم السبت - إن هذا القيادي - الذي يعد على رأس هذا التنظيم- قال له خلال اللقاء ''جهات أخرى ستقاتلكم من أفغانستان وباكستان وفلسطين وليبيا ومصر وغير ذلك''. 
وأضاف السيسي أن مصر تواجه قوى تنظيم سري في العالم، مشيرًا إلى أن المصريين في 30 يونيو و3 يوليو اتخذوا قرارًا من أخطر القرارات في التاريخ الحديث. وكان السيسي قد قال نص هذا الكلام من قبل قبل توليه الرئاسة .  المرة الاولى.. بعد الانقلاب
 المرة الثانية بعد الهجوم على الجيش فى سيناء
  السيسي : قيادي كبير اجتمع معايا 40 دقيقة 
و قال الناس كلها هتقاتل المصريين  
وجه السيسي التعازي لكل المصريين، مطالبا بالتوقف عن مجموعة نقاط معينة، منها أثناء لقائه مع الإعلاميين أمس حيث إنه قال إن مصر تجابه أقوى تنظيم سري في العالم، وهو معناه أن المصريين في 30 يونيو و3 يوليو اتخذوا قرارا من أخطر القرارات في العصر الحديث. وأضاف السيسي .. أنه طالب المصريين بالتفويض لمواجهة الإرهاب والعنف المحتمل لأنه كان متوقعا ان هذا هو المسار الذي سيتحرك فيه العنف ، مشيرا إلى انه يوم 21 يونيو أحد أكبر القيادات في هذا التنظيم طلب لقاء معي أنا شخصيا لمدة أربعين دقيقة وأكثر خلالها قال إنه سيأتى رجال من كل ربوع الدنيا لمقاتلة المصريين. وتابع السيسي ، انا كنت عارف كويس قوى أن ده اللى هيحصل وانتم كمان كنتوا عارفين اننا هنواجه موجة ارهاب كبيره جدا ، لأن ده تنظيم بقاله سنين طويله جدا في العالم، مشيرا إلى أن هناك دولا في العالم تعانى من هذا التنظيم. وأكد ان المواجهة صعبه وقوية وشرسة وستأخذ وقتا طويلا، ومن يدفع هذا الثمن هم كل المصريين لأن ابناء الجيش هم أبناء مصر، وهم مستعدون لدفع هذا الثمن لأجل هذا البلد بل للمنطقة ككل التي كانت ستتحول إلى نار لا يعلمها إلا اللة ..
السيسي متعجباً بعد تفجيرات العريش :
الناس اللي مستعدية تقتل عشان ينشروا الدين .. دين إيه؟!!
 صحفى سيناوى يكشف هوية مصورى فيديو الهجوم على مقرات الجيش بالعريش وطريقة حصول الجزيرة عليه
https://www.youtube.com/watch?v=rvTwJ2XZsuQ
 لماذا ظهر السيسي و في خلفيته قيادات "الجيش" ؟
 السيسي يريد ايصال رسالة بأن الجيش يقف معه رغم الحالة التي وصلت لها البلاد و رغم ما يتعرض له الجيش من خسائر ضخمة في سيناء . جزء من خطاب اليوم 2015 :
جزء من خطاب أكتوبر 2014 :
قصيدة كَفْكِف دموعَكَ وانسحِبْ يا عنترة مهداة الى الباكى القزم




 مساعد وزير داخلية الانقلاب :
 الجيش لن يعود إلى ثكناته إلا بعد الثأر

 نعى محمد نور الدين، مساعد وزير الداخلية السابق، ضحايا العمليات التفجيرية التي وقعت في سيناء، الخميس الماضي، وأسفرت عن مقتل 29 من قوات الأمن، وإصابة آخرين. وقال نور الدين في مداخلة هاتفية في برنامج «صباح التحرير» على قناة «التحرير»، صباح السبت: «كل المصريين بيعزوا بعضهم في المصاب الأليم، وندعو الله أن يكون آخر مصاب وندعو القوات المسلحة والشرطة الباسلة بالأخذ بالثأر وحلق جذور الإرهاب من سيناء الحبيبة». وأضاف نور الدين: «أنا واثق أن رجال القوات المسلحة والشرطة لم يناموا منذ هذا الحادث الأسود ولن يعودوا إلى ثكناتهم إلا بعد الثأر تماما لزملائهم وشهدائهم» ..

  تليفزيون السيسى:
 الإخوان المسلمين هم أسياد البيت الأبيض وبيصرفوا عليهم
 قال مذيع التليفزيون المصري، أن «جماعة الإخوان المسلمين هم أسياد البيت الأبيض وبيصرفوا عليهم»، على حد قوله. 
حيث قال مقدم برنامج «صباح الخير يا مصر» لضيفه: «شوف الخبر التاني بقا .. الاخوان يخترقون البيض الأبيض .. يخترقون ايه .. ده هم أسياد البيت الأبيض وبيصرفوا عليهم»، واستكمل: «لغاية دلوقتي مداس على ديله .. هانت»
 كتائب القسام تحتفل بتخريج 17 ألف شاب
 -------------------
 احتفلت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس في مدينة غزة، في ملعب اليرموك الرياضي بتخريج نحو 17 ألف طالب والذين شاركوا في مخيمات طلائع التحرير التي أطلقتها الكتائب في كافة محافظات قطاع غزة

السيسى يروى اجتماعـة بقيـادى اخــوانى
 ... مرتين بروايتين مختلفتين ...





ليست هناك تعليقات: