نتائج عمليات أمس "مئات القتلى " وعشرات المصابين بينهم ضباط كبار
"العقاب الثوري"تمهل الأجانب حتى 11 فبراير لمغادرة مصر
أذاعت قناة رابعة الفضائية «بيان من قيادة شباب الثورة» جاء فيه عدة تهديدات لرعايا والشركات الأجنبية في مصر، من قِبل «حركات العقاب الثوري».
وقُسم البيان إلى عدة نقاط فيها رسائل موجهة لفئات مختلفة من المقيمين داخل مصر إلى جانب تهديدات لدول أخرى.
وقُسم البيان إلى عدة نقاط فيها رسائل موجهة لفئات مختلفة من المقيمين داخل مصر إلى جانب تهديدات لدول أخرى.
وطالب البيان، الرعايا الأجانب المقيمين في مصر بالرحيل، موجها إليهم تهديد واضح، جاء فيه:
« إعطاء فرصة لجميع الرعايا الأجانب من جميع الجنسيات العربية والأجنبية والإفريقية، وجميع موظفي الشركات العاملة بمغادرة البلاد فورًا، وتنتهي هذه المهلة بنهاية يوم 11 فبراير 2015، وبعدها سيكونون محل استهداف من حركات العقاب الثوري».
كما أعطى البيان، «فرصة أخيرة للشركات الأجنبية على أرض مصر، حتى يوم 20 فبراير 2015 بسحب جميع تراخيصها من مصر وإنهاء أعمالها وإلا سوف تكون جميع أنشطتها محل استهداف من الثوار»، بحسب وصف البيان.
«ولم يسلم رعايا السفارات في مصر، والسائحين الراغبين في القدوم من تلقي تهديدات واضحة بالمغادرة وإلغاء أي خطط لزيارة مصر»، بحسب البيان، قائلا: «جميع رعايا السفارات من الدبلوماسيين والسفراء، تم إعطاءهم مهلة حتى يوم 28 فبراير لمغادرة أراضي الوطن، وجميع السائحين الراغبين في القدوم إلى مصر عليهم إلغاء رحلاتهم، فغير مرحب بهم على أرض مصر في تلك الأيام العصيبة». وطالب البيان، «الدول بالتوقف عن دعم الإنقلاب خلال شهر من إذاعته على قناة رابعة، وإلا سوف تتعرض جميع مصالحها في دول الشرق الأوسط للإعتداءات الشديدة وما لايحمد عقباه»، بحسب البيان. واختتم مذيع قناة «رابعة» الفضائية، تلاوته للبيان بعبارة:
«انتهى البيان وعلى الجميع الالتزام بما تم تحديده، ولن يكون هناك أي تنازلات أو رحمة».
«ولم يسلم رعايا السفارات في مصر، والسائحين الراغبين في القدوم من تلقي تهديدات واضحة بالمغادرة وإلغاء أي خطط لزيارة مصر»، بحسب البيان، قائلا: «جميع رعايا السفارات من الدبلوماسيين والسفراء، تم إعطاءهم مهلة حتى يوم 28 فبراير لمغادرة أراضي الوطن، وجميع السائحين الراغبين في القدوم إلى مصر عليهم إلغاء رحلاتهم، فغير مرحب بهم على أرض مصر في تلك الأيام العصيبة». وطالب البيان، «الدول بالتوقف عن دعم الإنقلاب خلال شهر من إذاعته على قناة رابعة، وإلا سوف تتعرض جميع مصالحها في دول الشرق الأوسط للإعتداءات الشديدة وما لايحمد عقباه»، بحسب البيان. واختتم مذيع قناة «رابعة» الفضائية، تلاوته للبيان بعبارة:
«انتهى البيان وعلى الجميع الالتزام بما تم تحديده، ولن يكون هناك أي تنازلات أو رحمة».
ناشط سيناوي: ما يحدث في سيناء تدمير ممنهج
قال الناشط السيناوي مسعد أبو فجر أن ما يحدث فى سيناء هو تدمير ممنهج وواسع ومتعمد لكل أشكال الحياة.
وأضاف أبو فجر فى تدوينة له بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": أما من يحملون السلاح ضد الدولة، فلا احد في إمكانه الاقتراب منهم. فهم متحصنون في دروب تحت الارض، لا سبيل لتحديد مكانها ولا بالأقمار الاصطناعية".
واستكمل: "ولا سبيل لتدميرها حتى بالقنابل النووية، وهم يخرجون من تلك الدروب في الليل يضربون ثم يعودون.. طيب والحل؟".
وتابع: "الحل هو ان تدخل القبائل في المعركة.. والدولة لا تريد القبائل سوى جواسيس.. والقبائل بيشوفوا ان الدولة هي اللي مفروض تشتغل عندهم جاسوسة.. مش هم يشتغلوا عندها جواسيس"..
.. انزل يا إسماعيل ..
تعرف على ما قيل في أول فيديو لـ"تفجيرات سيناء"
تعرف على ما قيل في أول فيديو لـ"تفجيرات سيناء"
أذاعت قناة "الجزيرة مباشر"، مقطع فيديو للصور الأولى للهجوم الذي تعرضت له شمال سيناء، مساء أمس.
وظهر في الفيديو، لحظة التفجير وأصوات لأشخاص يتحدثون باللهجة البدوية، وفي الخلفية صوت هاتف محمول أثناء الهجوم، يحاول أحد الأشخاص بتهدئتهم قائلا: "ششش.. إهدوا ياولاد اهدوا ياولاد.. ششش قول في سرك".
ومن جانبه يردد شخص آخر: "انزل انت التاني انزل.. الازاز اتكسر ياولاد"، فيما يقول آخر: "سامع الضرب.. ضرب تاني".
وفور اشتعال النيران لحظة التفجير، الذي أذاعته قناة "الجزيرة مباشر" هللوا: "الله أكبر"، وقال آخر: "المديرية ولعت.. الله أكبر"، ومع حدوث الانفجار الثاني هللوا أيضا بالتكبير:"الله أكبر.. الله أكبر.. المدرية ولعت"، فعنّفهم آخر قائلا: "محدش يتكلم.. محدش يتكلم.. اهدوا يا ولاد اهدوا.. اهدوا وإلا هيقبضوا علينا".
وفي ختام الفيديو قال أحدهم: "يالا ننزل.. إسماعيل.. إسماعيل يالا ننزل".
ولاية سيناء: نتائج عمليات أمس "مئات القتلى "
بينهم ضباط كبار نتائج عمليات الأمس..
مئات القتلى وعشرات المصابين بينهم ضباط كبار .
بينهم ضباط كبار نتائج عمليات الأمس..
مئات القتلى وعشرات المصابين بينهم ضباط كبار .
الكتيبه 101 هي مقر للقتل وكل من دخل هذا المكان لم يخرج
السيسي يهرب من الفشل في سيناء بالهجوم على "الإخوان"
قال عبد الفتاح السيسي، إن بلاده تحارب "أقوى تنظيم سري في القرنين الماضيين" في إشارة إلى جماعة الإخوان المسلمين.
جاء ذلك في تصريحات للسيسي على هامش زيارته إلى أديس أبابا، للمشاركة في القمة الإفريقية التي قطع مشاركته في اجتماعاتها بعد حضور الجلسة الافتتاحية اليوم، عائداً لبلاده لمتابعة الموقف في أعقاب الهجمات التي شهدتها سيناء، شمال شرقي مصر، الخميس.
وبحسب تصريحات صحفية نقلتها وكالة الأنباء المصرية الرسمية، قال السيسي مهاجماً الإخوان دون تسميتهم، إن "أفكارهم وأدواتهم سرية والمصريون خرجوا عليهم من قبل، وما يحدث هو أقل ثمن يدفع".
وتابع: "إننا جميعاً في حزن لما جرى في سيناء"، وقال: "الأمر سيستمر حتى ننجح وسننجح وليس عندي شك في ذلك؛ لأننا على حق وهم على باطل والله معنا".
وكانت جماعة "ولاية سيناء" الموالية للدولة الإسلامية أعلنت عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي "توتير"، صباح الجمعة، مسؤولياتها عن عدة هجمات، استهدفت الخميس، مقار أمنية وعسكرية بمدينة العريش، بشمال سيناء.
وأسفرت الهجمات عن مقتل نحو 26 شخصاً، وإصابة 45 آخرين، على الأقل، بحسب مصادر طبية، فيما ذهبت تقديرات أخرى إلى أن عدد القتلى وصل إلى 30، من دون أن تصدر أي جهة رسمية حصيلة حول الضحايا.
وقالت الجماعة : "خالص تعازينا لأسر الجنود المتوفين في سيناء وللشعب المصري"، مضيفة: "نحن ندين بشكل قاطع جميع أعمال العنف".
وفي بيان صدر في وقت لاحق، قالت الجماعة: "الإخوان المسلمون هالهم ما يحدث في سيناء من تهجير قسري وإبادة لمدن بأكملها وحرق وتدمير وقتل وإسالة للدم المصري. كان آخره ما حدث بالأمس من قتل للعشرات من الجنود وأبناء الشعب المصري".
وأوضحت الجماعة أن "ما يحدث مع أهلنا في سيناء العزيزة من قتل العشرات وهدم البيوت وحرق المزارع وانتهاك الحرمات لا بد له من نهاية، فالدم المصري كله حرام".
وحول سبل حل هذه الأزمة، قالت الجماعة: "لا حل لهذا الوضع إلا بعودة الجيش إلى ثكناته وإعادة الاعتبار والحقوق لأهلنا في سيناء، ومحاسبة كل المجرمين والقصاص لكل الدماء".
كذلك أدان عبد الموجود الديردي، القيادي البارز بجماعة الإخوان الذي يتواجد خارج البلاد، الهجمات التي طالت الجنود المصريين في سيناء.
وعبر حسابه الرسمي علي موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" قال الديردي: "نرفض كل أنواع القتل"، محملا الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي "مسؤولية الدماء التي سقطت في سيناء"، داعيا الله أن يحفظ مصر من كل سوء.
وقالت هدى عبد المنعم، القيادية بجماعة الإخوان المسلمين، عبر حسابها الرسمي على "فيسبوك"، إن "الدم المصري كله حرام، والحل الأمني لا يجلب إلا الدمار والخراب".
وكان هجوم "كرم القواديس" في تشرين الأول/ أكتوبر الماضي بمنزلة نقلة نوعية في استهداف جنود الجيش من حيث الأسلحة المستخدمة والتكتيك المتبع، مثلت هذه الهجمات الأخيرة نقلة نوعية أخرى في التنسيق الميداني على الأرض، حيث تم مهاجمة عدة أهداف في وقت متزامن وبجرأة كبيرة.
ونقلت وسائل الإعلام المصرية المؤيدة لنظام السيسي، تصريحات أصبحت معتادة بعد كل عملية للمسؤولين عن بدء القوات المسلحة تنفيذ عمليات عسكرية واسعة النطاق في شمال سيناء للرد على الهجمات الأخيرة، يشارك فيها قوات التدخل السريع والوحدات الخاصة من الصاعقة والمظلات تساندها مروحيات الأباتشي الهجومية التي أفرجت عنها الولايات المتحدة مؤخراً، مشيرة إلى أن الإعلان عن نتائج هذه العمليات سيتم خلال الساعات المقبلة.
لكن هذه التصريحات المكررة أصبحت غير مقنعة لكثير من المصريين حيث يشككون في نجاعة الإجراءات الأمنية التي تعلنها الدولة كل مرة عقب العمليات المسلحة، بينما تفشل دائماً وقف قتل الجنود في سيناء.
ووقعت الهجمات في وقت إقامة مباراة كرة القدم بين فريقي الأهلي والزمالك، حيث استغل المهاجمون انشغال الضباط والجنود بمشاهدة المباراة ونفذوا عملياتهم.
وقال العميد محمد سمير إن هجوم العناصر الإرهابية على مقار تابعة للقوات المسلحة والأجهزة الأمنية بالعريش باستخدام عربات مفخخة وقذائف صاروخية، جاء نتيجة للضربات الناجحة التي وجهتها القوات المسلحة والشرطة المدنية ضد العناصر والبؤر الإرهابية خلال الفترة الأخيرة بشمال سيناء.
وأشار سمير عبر بيان على صفحته الرسمية على فيس بوك، إلى أن فشل جماعة الإخوان المسلمين والعناصر الداعمة لها في نشر الفوضى في الذكرى الرابعة لثورة يناير، كان أحد الدوافع لتنفيذ هذه الهجمات
جاء ذلك في تصريحات للسيسي على هامش زيارته إلى أديس أبابا، للمشاركة في القمة الإفريقية التي قطع مشاركته في اجتماعاتها بعد حضور الجلسة الافتتاحية اليوم، عائداً لبلاده لمتابعة الموقف في أعقاب الهجمات التي شهدتها سيناء، شمال شرقي مصر، الخميس.
وبحسب تصريحات صحفية نقلتها وكالة الأنباء المصرية الرسمية، قال السيسي مهاجماً الإخوان دون تسميتهم، إن "أفكارهم وأدواتهم سرية والمصريون خرجوا عليهم من قبل، وما يحدث هو أقل ثمن يدفع".
وتابع: "إننا جميعاً في حزن لما جرى في سيناء"، وقال: "الأمر سيستمر حتى ننجح وسننجح وليس عندي شك في ذلك؛ لأننا على حق وهم على باطل والله معنا".
وكانت جماعة "ولاية سيناء" الموالية للدولة الإسلامية أعلنت عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي "توتير"، صباح الجمعة، مسؤولياتها عن عدة هجمات، استهدفت الخميس، مقار أمنية وعسكرية بمدينة العريش، بشمال سيناء.
وأسفرت الهجمات عن مقتل نحو 26 شخصاً، وإصابة 45 آخرين، على الأقل، بحسب مصادر طبية، فيما ذهبت تقديرات أخرى إلى أن عدد القتلى وصل إلى 30، من دون أن تصدر أي جهة رسمية حصيلة حول الضحايا.
الإخوان يلومون الجيش
وأدانت جماعة الإخوان المسلمين الحادث في تغريدة لها باللغة الإنجليزية، على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر".وقالت الجماعة : "خالص تعازينا لأسر الجنود المتوفين في سيناء وللشعب المصري"، مضيفة: "نحن ندين بشكل قاطع جميع أعمال العنف".
وفي بيان صدر في وقت لاحق، قالت الجماعة: "الإخوان المسلمون هالهم ما يحدث في سيناء من تهجير قسري وإبادة لمدن بأكملها وحرق وتدمير وقتل وإسالة للدم المصري. كان آخره ما حدث بالأمس من قتل للعشرات من الجنود وأبناء الشعب المصري".
وأوضحت الجماعة أن "ما يحدث مع أهلنا في سيناء العزيزة من قتل العشرات وهدم البيوت وحرق المزارع وانتهاك الحرمات لا بد له من نهاية، فالدم المصري كله حرام".
وحول سبل حل هذه الأزمة، قالت الجماعة: "لا حل لهذا الوضع إلا بعودة الجيش إلى ثكناته وإعادة الاعتبار والحقوق لأهلنا في سيناء، ومحاسبة كل المجرمين والقصاص لكل الدماء".
كذلك أدان عبد الموجود الديردي، القيادي البارز بجماعة الإخوان الذي يتواجد خارج البلاد، الهجمات التي طالت الجنود المصريين في سيناء.
وعبر حسابه الرسمي علي موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" قال الديردي: "نرفض كل أنواع القتل"، محملا الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي "مسؤولية الدماء التي سقطت في سيناء"، داعيا الله أن يحفظ مصر من كل سوء.
وقالت هدى عبد المنعم، القيادية بجماعة الإخوان المسلمين، عبر حسابها الرسمي على "فيسبوك"، إن "الدم المصري كله حرام، والحل الأمني لا يجلب إلا الدمار والخراب".
فشــل في سينــــاء
وتشن قوات الجيش المصري مدعومة بعناصر الشرطة المدنية حملة عسكرية موسعة في شمال سيناء منذ سبتمبر 2013 لتعقب ما تسميهم بالعناصر "الإرهابية"، لكن الهجمات على رجال الجيش والشرطة هناك لم تقل، بل زادت كماً ونوعاً.وكان هجوم "كرم القواديس" في تشرين الأول/ أكتوبر الماضي بمنزلة نقلة نوعية في استهداف جنود الجيش من حيث الأسلحة المستخدمة والتكتيك المتبع، مثلت هذه الهجمات الأخيرة نقلة نوعية أخرى في التنسيق الميداني على الأرض، حيث تم مهاجمة عدة أهداف في وقت متزامن وبجرأة كبيرة.
ونقلت وسائل الإعلام المصرية المؤيدة لنظام السيسي، تصريحات أصبحت معتادة بعد كل عملية للمسؤولين عن بدء القوات المسلحة تنفيذ عمليات عسكرية واسعة النطاق في شمال سيناء للرد على الهجمات الأخيرة، يشارك فيها قوات التدخل السريع والوحدات الخاصة من الصاعقة والمظلات تساندها مروحيات الأباتشي الهجومية التي أفرجت عنها الولايات المتحدة مؤخراً، مشيرة إلى أن الإعلان عن نتائج هذه العمليات سيتم خلال الساعات المقبلة.
لكن هذه التصريحات المكررة أصبحت غير مقنعة لكثير من المصريين حيث يشككون في نجاعة الإجراءات الأمنية التي تعلنها الدولة كل مرة عقب العمليات المسلحة، بينما تفشل دائماً وقف قتل الجنود في سيناء.
ووقعت الهجمات في وقت إقامة مباراة كرة القدم بين فريقي الأهلي والزمالك، حيث استغل المهاجمون انشغال الضباط والجنود بمشاهدة المباراة ونفذوا عملياتهم.
تصريحات مثيرة للسخرية
وأثار تصريح المتحدث العسكري سخط وسخرية كثير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب ما قالوا إنه كذب مفضوح وانفصال عن الواقع.وقال العميد محمد سمير إن هجوم العناصر الإرهابية على مقار تابعة للقوات المسلحة والأجهزة الأمنية بالعريش باستخدام عربات مفخخة وقذائف صاروخية، جاء نتيجة للضربات الناجحة التي وجهتها القوات المسلحة والشرطة المدنية ضد العناصر والبؤر الإرهابية خلال الفترة الأخيرة بشمال سيناء.
وأشار سمير عبر بيان على صفحته الرسمية على فيس بوك، إلى أن فشل جماعة الإخوان المسلمين والعناصر الداعمة لها في نشر الفوضى في الذكرى الرابعة لثورة يناير، كان أحد الدوافع لتنفيذ هذه الهجمات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق