الذين زرعهم “البـرادعــي” قبل هـــروبه
“اتفـــاقية الكيمتـــريل”
“اتفـــاقية الكيمتـــريل”
لتقسيم العــالم لدويـلات
... وهو ما يريده الآن في مصر والعالم العربي ...
المشروع الصهيوأمريكي يريد
المشروع الصهيوأمريكي يريد
أن يسيطر على ثروات العالم العربي وافريقيا
... من أجل تأمين مصالحها ...
... من أجل تأمين مصالحها ...
، أن مشروع الشرق الأوسط الجديد بدء بعد حرب 1973م، وبدأ بتفتيت الدولة الواحدة لعدد دويلات على حسب العرق والمذهب والدين، مؤكدا أن ما يقوله هو من وثائق أفرجت عنها أمريكا مؤخرًا. ، خلال ندوته بحزب الوفد بالإسكندرية تحت عنوان «المشروع الصهيو أمريكي بالشرق الأوسط»، أن المشروع اعتمد على النعرات الدينية لأنهم يعلموا أن العرب يقدسون الدين، كما ركزوا على الطائفية القبلية، وهو مسلسل مستمر حتى الآن ولكن بطرق مختلفة، مشيرا أن جورجياكانت أول دولة في العالم قسمها المشروع الصهيو أمريكي ... ظل المذيع الامريكى الشهير “أليكس جونز” يصرخ ويحذر وينبه مواطني مصر فى يناير 2011، و يضرب كفا بكف، وهو يقول:
(ربما يكون مبارك ديكتاتورا كما يروجون، إلا انه يحسب له أنه لم يقم بإخصاء أهل مصر، أو إصابتهم بالعقم الإجبارى، وفقا لمشروع “كارتر – كيسنجر”، لإبادة البشر وصولا إلى “المليار الذهبى”، وفقا لمخططات الماسونية الدولية والتي تأسس بناء عليها ما يسمي بالنظام العالمي الجديد “NWO”).
وواصل قائلا: أما ان يقوم المصريون باستبداله بذلك الشخص المدعو “محمد البرادعى”، الذى يعمل ضمن “إدارة الإزمة العالمية” التابعة “لجورج سوروس”، والتى ضمن أهم اهدافها إبادة المصريين، فأبشرهم أن ذلك “البرادعى” على استعداد أن يفعل بهم ما هو أكثر من ذلك، بكل دم بارد!! وها قد أثبتت الأيام صدق تحذيرات “اليكس جونز”… صجيج أن “البرادعى” فشل فى إبادة المصريين، عبر نشر الارهاب، وفشل فى إحداث حرب أهلية، إلا أنه لم يضيع الفرصة مطلقا لإثبات إخلاصه لأسياده، وأنه اأكثر فائدة لهم من “مرسى” نفسه. ولهذا السبب تظاهر “البرادعى”، عقب قيام ثورة الثلاثين من يونيو، وبعد مشاروات وزيارات ولقاءات مع “الاتحاد الاوروبى”، و”المخابرات الامريكية”، بقبوله أن يلعب دور البديل الجاهز ليحل محل “مرسى” المعزول هو ونظامه الفاشي بإرادة شعبية مصرية جامعة.
وبمجرد أن أصبح نائبا للرئيس المؤقت المستشار “عدلى منصور”، قام بتسكين أعوانه وأنصاره فى كل المناصب الهامة، التى تضمن له السيطرة على مفاصل الدولة، والقدرة على صنع الازمات، قبل أن يهرب فجأة عن سفينة الأزمة، مصحوبا بلعنات ملايين المصريين.
ومن أهم هؤلاء العملاء الذين زرعهم “البرادعي” قبل هروبه، كان “حازم الببلاوى”، “عصام حجى”، “مصطفى حجازى”، “أحمد المسلمانى”، “ليلى اسكندر”، “منى مينا”، إلي جانب عدد من الوزراء والسفراء والمسئولين، حيث تم تكليف كل منهم بتدبير كارثة لمصر، وفقا لمنصبه ، و تخصصه! وفي إطار هذا السيناريو الكارثي، تم التوقيع على عدة اتفاقيات مدمرة لعديد من مجالات الحياة علي أرض مصر، كان أخطرها “اتفاقية الكيمتريل”، ومن خلالها تم السماح لشركات وطائرات خاصة تابعة “للاتحاد الاوروبى”، بـ رش المصريين كما يتم رش الحشرات في الأرض الزراعية، باستخدام مواد كيماوية قاتلة، تعرف باسم “الكيمتريل”.
وجري ويجري ذلك عبر طائرات خاصة، بمجرد تحليقها في الجو وقيامها برش هذه المادة في الغلاف الجوي القريب من الأرض، تتسبب في حجب اشعة الشمس الطبيعية، وتكوين غلاف عازل من التراب المختلط بالكيماويات القاتلة، ما يتسبب في تغيير طبيعة الطقس، وارتباك الظواهر المناخية ما بين الحرارة المفاجئة والبرودة الشديدة، ايضا المفاجئة، لدرجة هطول الأمطار المصحوبة بالجليد لأول مرة في تاريخ البلاد.
كما تتسبب في إصابة المواطنين بأمراض الربو والعقم والسرطان، كما يسبب تسمم المياه والمزروعات، وإبادة الطيور والحيوانات و الاسماك، وارتفاع درجات الرطوبة وحرارة الجو، لزيادة استهلاك الكهرباء فى التهوية، وخفض خصوبة التربة، وصولا إلي الإصابة بالجفاف، ما يهدد بتعرض البلاد لمجاعة كما حدث في الصومال “الصومال”، كما يعرض البلاد لخطر الكوارث المصنوعة مثل “التسونامى”، و الزلازل، و السيول، فيما تسمى “بحرب المناخ”.
وتأتي هذه الأخيرة، أي حرب المناخ التي تتعرض لها مصر بضراوة بالغة، عقابا لها علي التمرد علي قيود النظام العالمي الجديد، بإسقاط نظام الإخواماسون، جنبا إلي جنب و”الحرب البيولوجية”، و”الحرب الكيماوية”، بالاضافة الى إدخال طائرات صغيرة جدا بدون طيار، لاغراض التجسس والتصوير والقصف، وحيث تعددت أخيرا عمليات ضبط أجهزة استطلاع وتجسس عبر معظم الموانئ البحرية والجوية! وبحسب كم كبير من الصور التي تم التقاطها والشواهد التي تم تسجيلها علي مدي الشهور القليلة الماضية، لوحظ أن طائرات رش الكيمتريل وكذا البايوتريل، تركز نشاطها المشبوه فوق مباني الستنرالات العامة، وذلك عن طريق تجمع من ثلاث إلي ست طائرات رش ما يتسبب في تكوين دائرة إشعاعية يتم تكثيفها تلقائيا عبر الهوائيات المكثفة “Antena” المرتكزة فوق أسطح السنترالات، وهو ما يؤدي لتجمع المطر وتكوين العواصف الجوية المفاجئة، كالتي تعرضت لها مدن إدفو والأقصر جنوب شرقي البلاد وكذا الأمطار الغزيرة المفاجئة التي ضربت العاصمة ومناطق متفرقة من شمالي البلاد، قبل أيام قليلة مضت. يمكن أيضا أن يضاف إلي حزمة التأثيرات السلبية لرش الكيمتريل علي أرض مصر، أنه يتسبب في رفع درجات حرارة التوريبنات في محطات توليد الكهرباء، حيث تتسبب الحرارة الإضافية في إفساد “ريش” التوربينات، نتيجة زيادة مقاومة أسلاك توصيل الكهرباء، ما بين 8 – 15 %...
* أما الأشد خطورة علي الإطلاق من صنوف الحروب التي يشنها ماسون العالم ضد مصر الثائرة، فهي الحرب باستخدام سلاح “هارب” – “H A A R P”. والملاحظ أن سلاح الـ”هارب” مرتبط بالقدرة علي استهداف طبقات الأرض، مسببا البراكين والزلازل الاصطناعية، كما تعرضت له الصين عام 2008، وأخيرا “إيران” علي مدي ثلاثة سنوات أصيبت فيها المدن التي تضم ترسانتها النووية لنحو ثلاثة زلازل “موجهة”.
الملاحظ أيضا أن خارطة تقسيم مصر التي رسمتها يد الماسون، ضمن خرائط المدعو “برنارد لويس”، مرتبطة بحواف ما يسمي بالدرع الأفريقي، جنوبا، وكذا بحالة الضعف التي توصف بها الصفيحة التكتونية المكونة لشمال مصر، بدءا من الدلتا مروروا بالإسكندرية وصولا إلي السلوم، بحسب وصف الدكتور “أبو العلا أمين” – نائب رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية – في تصريح سابق له قال فيه أن الصفيحة التكتونية عبارة عن طبقة صخرية ضخمة، وأن زلزال كريت الذي وقع في شهر أكتوبر من العام الماضي، تأثرت مصر بشدة نتيجة الاصطدام بين الصفيحة التكتونية المكونة لشمال مصر الأفريقي، وبين نظيرتها الأوروبية، محذرا من أن ضعف الجيولوجيا الصخرية في مناطق التماس، وخاصة في الصفيحة الأفريقية، قد يهدد الاستقرار الجيولوجي لشمال مصر بوجه عام، خاصة وأن جزيرة كريت اليونانية التى تقع في شرقا البحر المتوسط وتعد من أكبر المناطق المصدرة للزلازل، علي حد تعبيره.
وبحسب ما شهدته مصر والدول المجاورة من ظواهر “شاذة” مناخيا، فقد تم تسجيل عدة حالات لاشتعال حرائق غامضة في مناطق عدة بالصعيد، خاصة منطقة قنا وسوهاج والفيوم، وهذه الأخيرة قريبة جدا من بركان “قطراني” الخامد منذ آلاف السنين، إلي جانب مناطق أبو زعبل والمعادي وجميها قريبة من براكين خامدة، وكأنها هناك من يحاول إيقاظ البراكين الخامدة في أرض مصر...
وواصل قائلا: أما ان يقوم المصريون باستبداله بذلك الشخص المدعو “محمد البرادعى”، الذى يعمل ضمن “إدارة الإزمة العالمية” التابعة “لجورج سوروس”، والتى ضمن أهم اهدافها إبادة المصريين، فأبشرهم أن ذلك “البرادعى” على استعداد أن يفعل بهم ما هو أكثر من ذلك، بكل دم بارد!! وها قد أثبتت الأيام صدق تحذيرات “اليكس جونز”… صجيج أن “البرادعى” فشل فى إبادة المصريين، عبر نشر الارهاب، وفشل فى إحداث حرب أهلية، إلا أنه لم يضيع الفرصة مطلقا لإثبات إخلاصه لأسياده، وأنه اأكثر فائدة لهم من “مرسى” نفسه. ولهذا السبب تظاهر “البرادعى”، عقب قيام ثورة الثلاثين من يونيو، وبعد مشاروات وزيارات ولقاءات مع “الاتحاد الاوروبى”، و”المخابرات الامريكية”، بقبوله أن يلعب دور البديل الجاهز ليحل محل “مرسى” المعزول هو ونظامه الفاشي بإرادة شعبية مصرية جامعة.
وبمجرد أن أصبح نائبا للرئيس المؤقت المستشار “عدلى منصور”، قام بتسكين أعوانه وأنصاره فى كل المناصب الهامة، التى تضمن له السيطرة على مفاصل الدولة، والقدرة على صنع الازمات، قبل أن يهرب فجأة عن سفينة الأزمة، مصحوبا بلعنات ملايين المصريين.
ومن أهم هؤلاء العملاء الذين زرعهم “البرادعي” قبل هروبه، كان “حازم الببلاوى”، “عصام حجى”، “مصطفى حجازى”، “أحمد المسلمانى”، “ليلى اسكندر”، “منى مينا”، إلي جانب عدد من الوزراء والسفراء والمسئولين، حيث تم تكليف كل منهم بتدبير كارثة لمصر، وفقا لمنصبه ، و تخصصه! وفي إطار هذا السيناريو الكارثي، تم التوقيع على عدة اتفاقيات مدمرة لعديد من مجالات الحياة علي أرض مصر، كان أخطرها “اتفاقية الكيمتريل”، ومن خلالها تم السماح لشركات وطائرات خاصة تابعة “للاتحاد الاوروبى”، بـ رش المصريين كما يتم رش الحشرات في الأرض الزراعية، باستخدام مواد كيماوية قاتلة، تعرف باسم “الكيمتريل”.
وجري ويجري ذلك عبر طائرات خاصة، بمجرد تحليقها في الجو وقيامها برش هذه المادة في الغلاف الجوي القريب من الأرض، تتسبب في حجب اشعة الشمس الطبيعية، وتكوين غلاف عازل من التراب المختلط بالكيماويات القاتلة، ما يتسبب في تغيير طبيعة الطقس، وارتباك الظواهر المناخية ما بين الحرارة المفاجئة والبرودة الشديدة، ايضا المفاجئة، لدرجة هطول الأمطار المصحوبة بالجليد لأول مرة في تاريخ البلاد.
كما تتسبب في إصابة المواطنين بأمراض الربو والعقم والسرطان، كما يسبب تسمم المياه والمزروعات، وإبادة الطيور والحيوانات و الاسماك، وارتفاع درجات الرطوبة وحرارة الجو، لزيادة استهلاك الكهرباء فى التهوية، وخفض خصوبة التربة، وصولا إلي الإصابة بالجفاف، ما يهدد بتعرض البلاد لمجاعة كما حدث في الصومال “الصومال”، كما يعرض البلاد لخطر الكوارث المصنوعة مثل “التسونامى”، و الزلازل، و السيول، فيما تسمى “بحرب المناخ”.
وتأتي هذه الأخيرة، أي حرب المناخ التي تتعرض لها مصر بضراوة بالغة، عقابا لها علي التمرد علي قيود النظام العالمي الجديد، بإسقاط نظام الإخواماسون، جنبا إلي جنب و”الحرب البيولوجية”، و”الحرب الكيماوية”، بالاضافة الى إدخال طائرات صغيرة جدا بدون طيار، لاغراض التجسس والتصوير والقصف، وحيث تعددت أخيرا عمليات ضبط أجهزة استطلاع وتجسس عبر معظم الموانئ البحرية والجوية! وبحسب كم كبير من الصور التي تم التقاطها والشواهد التي تم تسجيلها علي مدي الشهور القليلة الماضية، لوحظ أن طائرات رش الكيمتريل وكذا البايوتريل، تركز نشاطها المشبوه فوق مباني الستنرالات العامة، وذلك عن طريق تجمع من ثلاث إلي ست طائرات رش ما يتسبب في تكوين دائرة إشعاعية يتم تكثيفها تلقائيا عبر الهوائيات المكثفة “Antena” المرتكزة فوق أسطح السنترالات، وهو ما يؤدي لتجمع المطر وتكوين العواصف الجوية المفاجئة، كالتي تعرضت لها مدن إدفو والأقصر جنوب شرقي البلاد وكذا الأمطار الغزيرة المفاجئة التي ضربت العاصمة ومناطق متفرقة من شمالي البلاد، قبل أيام قليلة مضت. يمكن أيضا أن يضاف إلي حزمة التأثيرات السلبية لرش الكيمتريل علي أرض مصر، أنه يتسبب في رفع درجات حرارة التوريبنات في محطات توليد الكهرباء، حيث تتسبب الحرارة الإضافية في إفساد “ريش” التوربينات، نتيجة زيادة مقاومة أسلاك توصيل الكهرباء، ما بين 8 – 15 %...
* أما الأشد خطورة علي الإطلاق من صنوف الحروب التي يشنها ماسون العالم ضد مصر الثائرة، فهي الحرب باستخدام سلاح “هارب” – “H A A R P”. والملاحظ أن سلاح الـ”هارب” مرتبط بالقدرة علي استهداف طبقات الأرض، مسببا البراكين والزلازل الاصطناعية، كما تعرضت له الصين عام 2008، وأخيرا “إيران” علي مدي ثلاثة سنوات أصيبت فيها المدن التي تضم ترسانتها النووية لنحو ثلاثة زلازل “موجهة”.
الملاحظ أيضا أن خارطة تقسيم مصر التي رسمتها يد الماسون، ضمن خرائط المدعو “برنارد لويس”، مرتبطة بحواف ما يسمي بالدرع الأفريقي، جنوبا، وكذا بحالة الضعف التي توصف بها الصفيحة التكتونية المكونة لشمال مصر، بدءا من الدلتا مروروا بالإسكندرية وصولا إلي السلوم، بحسب وصف الدكتور “أبو العلا أمين” – نائب رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية – في تصريح سابق له قال فيه أن الصفيحة التكتونية عبارة عن طبقة صخرية ضخمة، وأن زلزال كريت الذي وقع في شهر أكتوبر من العام الماضي، تأثرت مصر بشدة نتيجة الاصطدام بين الصفيحة التكتونية المكونة لشمال مصر الأفريقي، وبين نظيرتها الأوروبية، محذرا من أن ضعف الجيولوجيا الصخرية في مناطق التماس، وخاصة في الصفيحة الأفريقية، قد يهدد الاستقرار الجيولوجي لشمال مصر بوجه عام، خاصة وأن جزيرة كريت اليونانية التى تقع في شرقا البحر المتوسط وتعد من أكبر المناطق المصدرة للزلازل، علي حد تعبيره.
وبحسب ما شهدته مصر والدول المجاورة من ظواهر “شاذة” مناخيا، فقد تم تسجيل عدة حالات لاشتعال حرائق غامضة في مناطق عدة بالصعيد، خاصة منطقة قنا وسوهاج والفيوم، وهذه الأخيرة قريبة جدا من بركان “قطراني” الخامد منذ آلاف السنين، إلي جانب مناطق أبو زعبل والمعادي وجميها قريبة من براكين خامدة، وكأنها هناك من يحاول إيقاظ البراكين الخامدة في أرض مصر...
مستهدفا تفكيك صفائحها التكتونية، ومن ثم تقسيم مصر جيولوجيا بعد أن عجزوا عن ذلك “طائفيا” بسقوط عملائهم الإخواماسون.
كما شهدت مناطق متعددة من البلاد، ظهور حيوان “السلعوة” لأول مرة منذ سنوات، حينما تعرضت مصر لرش الكيمتريل لأول مرة في التاريخ، وقد تكاثر ظهوره مجددا أخيرا، في مناطق متعددة.
كما شهدت مناطق متعددة من البلاد، ظهور حيوان “السلعوة” لأول مرة منذ سنوات، حينما تعرضت مصر لرش الكيمتريل لأول مرة في التاريخ، وقد تكاثر ظهوره مجددا أخيرا، في مناطق متعددة.
والمعروف أن “السلعوة” هو حيوان هجين لا ينجب، حجم جسمه ما بين الذئب والضبع، ولا يتكون إلا تحت ظروف الإشعاع المكثف، والناتج عن سلاح النبضة، أو الـ”هارب”، الذي يؤدي توجيه موجهاته “المايكروويف” الموجهة بقوة رهيبة نحو القشرة الأرضية إلي تفتيتها وخلخلتها تدريجيا.
في الوقت نفسه، وعلي صعيد إقليمي، تعرضت كلٌ من دولتي اليمن وإريتريا والمناطق المحيظة بهما في المحيط الهندي والبحر الأحمر وتحديدا القريبة من باب المندب، البوابة الاستراتيجية المهمة للغاية بالنسبة لأمن مصر الاستراتيجي، لعدة ظواهر مثيرة للجدل وبصورة مفاجئة، ما بين اشتعال النيران تحت سطح الأرض في مدينة الحديدة باليمن، وثوران بركان بجزيرة سبأ في أرخبيل الزبير وتصاعد أبخرة بركانية في مدينة بيحان، اليمنية أيضا. كما شهد خليج عدن ظهور دوامة مغناطيسية غامضة وذلك علي عكس اتجاه عقارب الساعة، حذر علماء جيولوجيون من أنها تنذر بكارثة بيئية عالمية الابعاد، وهددت علي الأقل بإغلاق خليج عدن. أما إريتريا فقد تعرضت بدورها لسلسلة براكين وزلازل مفاجئة مع قدوم عام 2011، عام “الربيع” الماسوني، الذي يهدد المنطقة كلها بـ”خريف” أقرب إلي “شتاء نووي” قاتل.!!!
في الوقت نفسه، وعلي صعيد إقليمي، تعرضت كلٌ من دولتي اليمن وإريتريا والمناطق المحيظة بهما في المحيط الهندي والبحر الأحمر وتحديدا القريبة من باب المندب، البوابة الاستراتيجية المهمة للغاية بالنسبة لأمن مصر الاستراتيجي، لعدة ظواهر مثيرة للجدل وبصورة مفاجئة، ما بين اشتعال النيران تحت سطح الأرض في مدينة الحديدة باليمن، وثوران بركان بجزيرة سبأ في أرخبيل الزبير وتصاعد أبخرة بركانية في مدينة بيحان، اليمنية أيضا. كما شهد خليج عدن ظهور دوامة مغناطيسية غامضة وذلك علي عكس اتجاه عقارب الساعة، حذر علماء جيولوجيون من أنها تنذر بكارثة بيئية عالمية الابعاد، وهددت علي الأقل بإغلاق خليج عدن. أما إريتريا فقد تعرضت بدورها لسلسلة براكين وزلازل مفاجئة مع قدوم عام 2011، عام “الربيع” الماسوني، الذي يهدد المنطقة كلها بـ”خريف” أقرب إلي “شتاء نووي” قاتل.!!!
** روابط فيديو ذات صلة:
ظهور نار باليمن هل هي علامة من علامات الساعة
ظهور نار باليمن هل هي علامة من علامات الساعة
نار تشتعل تحت ارض مدينة الحديدة في اليمن
بالفيديو:
دخان ونيران تتوهج تحت الأرض تثير الرعب في اليمن
نيراناً تتوهــج وتشتعل تحت الأرض في منطقة ( حي السلام )
بجوار أحواض المجاري بمحافظة الحديدة اليمنية
حمم وأبخرة بركانية تتصاعد في سماء بيحان إيذانا بانفجار بركاني وشيك في المنطقة مخاوف من كارثة انسانية
شهدت قرية السهلين في وادي خير بمديرية في محافظة شبوة، نشاطا بركانيا متصاعدا، أثار قلق العديد من المواطنين والسكان المحليين، تحسبا لانفجار بركاني بدأت نذره تلوح في المنطقة.
وقالت مصادر ملحية بأن أعمدة بخار ودخان بركاني تصاعدت يوم أمس في عدد من المنافذ والسهول في قرية السلهين بشبوة، بالتزامن مع تصاعد درجة الحرارة في المكان، وقذف بعض الرماد والحمم البركانية في المنطقة.
وقال أحد السكان المحليين في اتصال هاتفي مع «مأرب برس» بأن سكان المنطقة تفاجئوا بالحادث، وأبلغوا الجهات الرسمية المختصة، مؤكدا بأن هناك حالة خوف بين المواطنين من توسع النشاط البركاني، في المنطقة التي تضم أكثر من 25 ألف نسمة، خصوصا وأن منطقة البركان لا تبعد أن مركز مديرية بيحان سوى 18 كيلو متر.
وناشد السكان المحليون الجهات المختصة بسرعة الكشف عن خطورة النشاط البركاني في المنطقة، وتحديد الوسائل الوقائية منه تفاديا لكارثة إنسانية قد تحدث في المنطقة.
جزيرة جبل الطير اليمنية الواقعة في البحر الأحمر
بركان في جزر جبل الزبير في محافظة الحديدة
ثوران بركان جزيرة سبأ بأرخبيل الزبير بالبحر الأحمر
دوامة مغناطيسية غامض في خليج عدن
تنذر بكارثة بيئية عالمية الابعاد
دوامة باتجاه عقارب الساعة أغلقت ثلث الخليج
انفجار بركان إريتري خامد
انفجار بركان دوبي في ارتريا
http://erifuture.ahlamontada.com/t1001-topic
http://erifuture.ahlamontada.com/t1001-topic
بعد سلسلة من الزلازل المتكررة والتي كان آخرها
هزة أرضية بقوة انفجر بركان نابرو في إريتريا
http://goo.gl/pI8udL
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق