السبت، 3 مايو 2014

العرص يستعد لتصفية جميع رموز ثورة يناير ومنافسة فى الانتخابات


شباب ثورة 25 يناير بين الاعتقال واتهامات العمالة


بلاغ يتهم ماهر ودومة وعادل بقتل الشيخ عماد عفت
 وعلاء عبدالهادي 
ثورة عرابى وثورة يناير.. وجهان لعملة واحدة  
 ..........
 رجال الأعمال يحاولون تشويه ثوار يناير واحتواء نتائجها
وأصحاب الأملاك شوهوا ثورة عرابى.
 عرابى طالب بالدستور والعدالة الاجتماعية
 وهى الشعارات التى رفعها ميدان التحرير بعد أكثر من 100 عام   
• «هوجة عرابى».. ثورة بشهادة كرومر المعتمد البريطانى 

تقدم نبيه الوحش المحامي ببلاغ إلى النائب العام ضد أحمد ماهر مؤسس حركة 6 أبريل، أحمد دومة، محمد عادل، علاء عبد الفتاح، أسماء محفوظ، نواره نجم، ممدوح حمزه، أيمن نور، حمدين صباحي، الدكتور محمد البرادعي. قال الوحش فى بلاغه أنه تقدم بالعديد من البلاغات وعلى رأسهم البلاغ رقم 1 لعام 2011 ضد 6 أبريل لنيابة أمن الدولة العليا وتم تجميده سواء لمواءمات سياسية أو لأسباب أخرى وهو ما سمح لبعض النشطاء لإرتكاب مزيد من الجرائم وعلى رأسها جرائم القتل مع سبق الإصرار مثل قتل الشيخ عماد عفت وقتل الطالب علاء عبد الهادي طالب الطب بالفرقة الخامسة والتي تمت بمعرفة “ماهر ودومة وعادل “والذي قام بها بحرفية مستخدماً مسدس على هيئة قلم حبر وتوجه في الزحام ناحية الشيخ وأطلق عليه النيران وتقاضى هذا القاتل على كل عملية قتل فيها ثلاثون ألف دولار من سيدة بريطانية وبعدها غادرت مصر قبل إفتضاح أمرها. وأضاف الوحش أن تلك التهامات ثابتة في المقال المنشور بجريدة الصباح الذي كتبه طارق رضوان وتحديداً في منتصف الصفحة السادسة من العدد الصادر بتاريخ 28/4/2014 وأحد المشكو في حقهم الثلاث الأول أيضاً هو كان ضيف دائم على صربيا يتلقى التدريبات والتعليمات والتوجيهات على القيام بالمظاهرات وأحداث الفوضى وعدم الإستقرار لزعزعة الأمن القومي المصري ، وبالمناسبة هو المشكو في حقه محمد عادل وتلقى أيضاً تمويلاً من منظمة “فريدم هاوس الأمريكية” التي كانت تعمل بدون ترخيص والتي صدر الحكم فيها بالإدانه على بعض المتهمين في القضية المعروفة بالتمويل الأجنبي .
وأوضح الوحش فى بلاغه أن أسماء محفوظ والمتورطة في حرق المجمع العلمي في أحداث مجلس الوزراء سواء عن طريق الصور التي ظهرت فيها في أحد الفيديوهات بجانب بعض الإخوان ولها صور أخرى في أحداث وتظاهرات وول ستريت في الولايات المتحدة وعلاء عبد الفتاح والمتورط في قتل جنود المدرعة في أحداث ماسبيرو والإستيلاء على أسلحة هؤلاء الجنود حسبما شاهدته الكاتبة الصحفية حنان خواسك وأيضاً في غالبية الأحداث التي حدثت من قبلها سواء محمد محمود أو ماسبيرو و أن نواره نجم سبق وأن وجهَت لها العديد من الإتهامات وتحرر ضدها العديد من البلاغات ثم دفنت جميعها في مقبرة النيابة . وأكمل الوحش فى بلاغه أما باقي المشكو في حقهم من السابع ممدوح حمزة مروراً بأيمن نور وحمدين صباحي وانتهاء بالبرادعي فالجميع مشتركين في جرائم القتل وحريق المجمع العلمي ومجلس الشورى ومحمد محمود الأولى ومحمد محمود الثانية ومجلس الوزراء والإتحادية بجميع أنواع الإشتراك سواء بالمساعدة أو بالمساهمة أو بالتحريض بالقول أو الفعل الشاهد : أن أيمن نور دافع دفاع مستميت عن المشكو في حقه علاء عبد الفتاح ، بل وقال أثناء إلقاء القبض عليه وحبسه عبارة وهي (حرام أن يكون ضمير الثورة علاء عبد الفتاح محبوس الأن) أما المشكو في حقه ممدوح حمزة فقد أعترف في أغلب وسائل الإعلام بأنه كان يقوم بمساعدة حركة 6 إبريل ويمدهم بالأموال والوجبات أثناء تواجدهم بالخيام سواء أمام مجلس الوزراء أو في مخيمات ميدان التحرير و صباحي والذي ينتمي إلى كتاب المرتزقه سواء في علاقاته الشبوهة مع صدام أو مع القذافي أو حتى مع رجال الحزب الوطني الديمقراطي وعلى رأسهم زكريا عزمي المحرض الأول على جميع الجرائم التي تمت في عام 2011 ، 2012 فهو المسئول عما حدث في محمد محمود التي مات فيها الشاب جيكا وهو أحد أعضاء 6 إبريل أو الأحداث التي مات فيها الشاب محمد الجندي وهو عضو في التيار الشعبي الذي يمثله والذي طرد من جنازته بمعرفة والدته شر طرده..





ليست هناك تعليقات: