الاثنين، 28 أبريل 2014

بعد العلقة الساخنة.. حسن شاهين.حملة تمرد تحت اشراف صباحى ومن داخل بيته ؟؟ فيديو


بعد العلقة الساخنة.. حسن شاهين يكشف عن الوجه الحقيقي لمنظم حركة تمرد 

الترتيبات السياسية لنجاح الحملة يدار باشراف المناضل الرائع
 حمدين صباحى ومن داخل بيته أحيانا وكان فى سياسين كبار بيتصلوا بيه يقولولوا هنعمل آيه يا حمدين ده غير صغيرين اتعلموا سياسة من تحت أيده.
لحظة ضرب «مؤسس تمرد» في مظاهرة الإتحادية
قام عدد من شباب التيارات الشبابية بضرب حسن شاهين، أحد مؤسسي حملة تمرد، وعضو الحملة الانتخابية لحمدين صباحي، وذلك في مظاهرة مسيرة لقصر الاتحادية، للمطالبة بإسقاط «قانون التظاهر»، والإفراج عن شباب الثورة المحبوسين.

 فى ذكرى تمرد الأولى على أن أوضح أولى الحقائق :
تمرد فكرة خرجت منى أنا شخصيا وأنا كنت من داخل حركة كفاية واسم تمرد اسم مشتق من مجلة سورية وطرحتها على أصدقائى وقت ذاك وكان محمود بدر فى بلده واستدعيته فى تليفون وكلمت محمد عبد العزيز وكثير من الأصدقاء وقبلهم كلهم كلمت الدكتور يحيى القزاز والمهندس محمد الأشقر باعتبارهم من قيادات حركة كفاية وأستاذى خالد البلشى وكتبت رؤية سياسية لها وبدئنا فى التحرك كشباب من داخل كفاية وأشاءت الأقدار بعض عدة أمور تنظيمية داخل الحركة أن تطرح تمرد نفسها كحملة شعبية مستقلة هدفها سحب الثقة من محمد مرسي وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة ولها مجموعة أدارة وليسوا منسقين حتى لا يكن هناك شكل تنظيمى واضح لكى يعمل كل الأشخاص والكيانات السياسية على راحتهم دون قيود تنظيمية وكان الهدف الأوحد الحشد ليوم ٣٠ يونيو المقرر للنزول وكان الأعظم فى تمرد هو جنودها المجهولين والمغمورين وكانت تمرد بمثابة مظلة شبابية لكل القوى المنتمية للثورة والموجودين فى قلب الشعب المصرى الذى احتضن تلك الحملة بكل فئاتها وفى القلب منه كل القوى المجتمعية المنتمية للثورة.

ثانيا: كان الكثير من الترتيبات السياسية لنجاح الحملة يدار باشراف المناضل الرائع حمدين صباحى ومن داخل بيته أحيانا وكان فى سياسين كبار بيتصلوا بيه يقولولوا هنعمل آيه يا حمدين ده غير صغيرين اتعلموا سياسة من تحت أيده.

ثالثا: سلمت الثورة السلطة لحكومة انتقالية لحين اجراء انتخابات تصل الثورة من خلالها للسلطة مع وعود عديدة من القائد العام للقوات المسلحة أن ذاك بعدم التدخل فى الشؤن السياسية وعدم الترشح حفاظا على الجيش بعد موقف منه أشاد به شعور أى مواطن مصرى بسيط بعد دعوات العنف التى خرجت من تنظيمات رأسها فى السلطة وكانوا أولهم الإخوان المسلمين.

رابعا:اللى حصل غير كده وبدأت السلطة الإنتقالية تقع فى أخطاء وبدئنا ندخل فى مرحلة فرز وتوضيح أكثر بحكم وقائع بنعيشها وبدأت السلطة الانتقالية تنحرف عن مسارها مرة تلو أخرى سواء بعمليات قبض عشوائي أو قتل لأبرياء من طلبة وشباب وهذا خطأ يزيد من حالة أحداث العنف أو الإرهاب الموجود بالفعل أو قوانين وسياسات خاطئة ويتحمل المشير عبد الفتاح السيسي وقتها جزء من المسؤلية بصفته نائب لرئيس الوزراء فى حكومة الببلاوى مما سبب تفكك وتشتت لقوى ٢٥ يناير و٣٠يونيو والقضاء على حلف الثورة من ٢٥ يناير و٣٠ يونيو. 

خامسا : تمرد لما اتعملت متعملتش عشان أشخاص اتعملت عشان يحصل انتخابات عشان مشروع الثورة يقدر يوصل للحكم وللأسف بعض الأشخاص ممن كانوا معى وأصدقائى اختلفت معهم كثيراً من بعد ٣٠ يونيو حتى جاءت لحظة حاسمة بات فيها الأمر واضحا أن المعركة القادمة معركة ثورة فى وجه ثورة مضادة بعدما ظهرت فى الساحة رموز فساد مبارك مرة أخرى وسياسات تريد العودة إلى ما قبل ٢٥ يناير وزاد الأمر بعدما منح عبد الفتاح السيسي فى ترشحه الغطاء الشرعى لكل الفاسدين والمقصود هنا ان مش كل اللى بيأيدوه فاسدين ولكن كل الفاسدين بيأيدوه مع محاولات تخويف الشعب المصرى بأمنه ورزقه ووطنيته كل يوم وقررت أنا ومجموعة من مؤسسين تمرد الأوائل منهم محمد عبد العزيز ومى وهبة وخالد القاضى ومصطفى مالك والرائع علاء نبيل "شيكو"وشيماء التونى وسيد غريب ومحمد عوض وممدوح عزمى وشريف هلال وإسلام العيثوى وكريم المصرى وكتير آوى غيرهم اعذروني عشان المساحة وقبلوهم كمان مجموعة مرشح الثورة على رأسهم أستاذى عمرو بدر وأخى محمود السقا وغيرهم كتير موقف دعم ًترشح حمدين صباحى كمشروع وطنى واضح وجامع ومتوازن من قلب هذا الشعب القائد والمعلم ومن قلب ثورته.

سادسا: احنا ممكن نكون مختلفين فى أفكارنا وسياساتنا بس ثوابتنا المفروض واضحة ضد الفساد والاستبداد ومكملين عشان أهداف ثورة بتقول عيش وحرية وعدالة اجتماعية واستقلال وطنى وعشان كده مكملين مش هتفرق مظلتنا المرة دى آيه اسمها بس اكيد مشروعها واضح وفى أهداف ثورتنا وركيزته هو الشباب لأنه مستقبل الأمة العربية كلها عشان كدة كل مرة هيحاول حد يسرق حلم شبابها هنخوض معركة ولازم معركتنا تكون وسط الغلابة والفقرا لأن الثورة قامت عشانهم ومن غيرهم مش هتنجح ثورتنا.




"Follow us at Facebook"






ليست هناك تعليقات: