لعبة السياسة الكهربائية !!
أحد رجال حسن يونس يكشف
خطة أزمة الكهرباء المُفتعلة لتثبيت السيسي علي عرش مصر !
ورقة الكهرباء يتم استخدامها لصالح
وصول السيسي لعرش مصر وتثبيت أركان حكمه
بتقديم هذه الهدية الغالية للشعب
بعد انقطاع التيار الكهربائي
لإظهار السيسي بأنه حلال العقد الذي قضي علي الأزمة المستحكمة
التي اتضح أنها ليست أكثر من لعبة سياسية
وأنه أصلا لا توجد أزمة بالقدر الذي يوهمونا به عن عمد
مع سبق الإصرار والترصد !
خطة أزمة الكهرباء المُفتعلة لتثبيت السيسي علي عرش مصر !
ورقة الكهرباء يتم استخدامها لصالح
وصول السيسي لعرش مصر وتثبيت أركان حكمه
بتقديم هذه الهدية الغالية للشعب
بعد انقطاع التيار الكهربائي
لإظهار السيسي بأنه حلال العقد الذي قضي علي الأزمة المستحكمة
التي اتضح أنها ليست أكثر من لعبة سياسية
وأنه أصلا لا توجد أزمة بالقدر الذي يوهمونا به عن عمد
مع سبق الإصرار والترصد !
هل توجد في مصر أزمة في الكهرباء بالفعل نتجت عن نقص الوقود وعدم تجديد الشبكات أو استيراد محطات غير صالحة للاستهلاك بعد سرقة المليارات المُخصصة لها ؟!
عناوين الصحف تؤكد أن مصر مُقبلة علي كارثة كبري عند دخول الصيف مراحله الأكثر حراً ، جرائد الانقلاب وعلي رأسها الدستور حملت مانشيتاً ضخما الاثنين الرابع عشر من ابريل ( كارثة في الكهرباء في انتظار مصربعد شهرين ) جميع الصحف تؤكد أن انقطاع الكهرباء سيصل إلي ثماني ساعات يوميا علي أقل تقدير .
** أزمة كهرباء مرسي وأزمة الآن
في أيام مرسي كان انقطاع الكهرباء ضمن خطة الحرب الضروس عليه من كافة أجهزة دولة مبارك العميقة والتي ظهرت الآن بكل جبروت علي السطح ، وهذا لا يعني أنه لا يوجد أزمة في الكهرباء.. ولكن ..
** ولكن هنا هي مربط الفرس ..
فالأزمة لم تختلف كثيراً عما كانت عليه أيام مبارك نفسه وخاصة في السنة الأخيرة من حكمه وكان يتم تخفيف الأحمال بقطع الكهرباء عن القري والنجوع بالأقاليم بصورة لم يشعر بها سكان المدن وخاصة في القاهرة وبقية المحافظات وذلك كما يقول لنا المهندس .أ . أحد رؤساء القطاعات بوزارة الكهرباء في عهد الوزير حسن يونس وله اتصالات عديدة بشخصيات بالكهرباء حتي الآن ويؤكد أن الوزارة كانت بصدد حل الأزمة التي هي أزمة عادية وليست متفاقمة علي الاطلاق جذرياً بعدة حلول بسيطة وبخطة سهلة موجود تفاصيلها بوزارة الكهرباء منذ عهد حسن يونس لكن تلك الخطة تحولت إلي خطة جهنمية من أجهزة الدولة لإفشال حكم الرئيس مرسي بكل الطرق واستخدام أزمة الكهرباء التي افتعلوا شدتها في ألاعيب سياسية ويصورونها للناس علي أنها كارثية وأن مصر ستصبح في كهف منعزل من شدة الظلام وهذا كله داخل خطة اللعب السياسي وافهموا انتم بقي
** الأزمة تنفرج ثم تشتد ثم تنفرج .. وهكذا !!
ما يؤكد كلام المهندس الذي رفض ذكر اسمه قائلاً : أحسن يقطعوا المعاش عني ولا حاجة تبقي مصيبة كفاية قطع الكهرباء ما يؤكد كلامه أن الكهرباء تجدها تارة تنقطع لعدة ساعات ثم فجأة تجدها وكأن الشبكات قد أصبحت علي ما يُرام فلا تنقطع أبدا ثم تعود ثانية للإنقطاع وهكذا .. في أيام مرسي ( طهقوا ) الناس في عيشتهم بسبب انقطاع الكهرباء الذي كان يتم بفعل فاعل ، ثم ما لبثت أن عادت الأنوار تماماً صبيحة يوم الانقلاب ولم تنقطع أبدا لشهور متوالية ، ثم ظهرت الأزمة منذ ثلاث شهور تقريباً ليثبتوا للناس ( مُتأخرين جداً ) أن الأزمة حقيقية ولم يتم افتعالها للرئيس مرسي ! نصر العشماوي
** لعبة السياسة الكهربائية !!
نحن لا نقول أننا لا نُعاني من أزمة في الكهرباء فكما ذكرنا من قبل فهي موجودة وظهرت في عام مبارك الأخير لكنها بأسلوب مُخابراتي وأمني بحت صدروا الأزمة للقري والنجوع دون المدن خشية من انفجار المدن غضباً ضد مبارك وخاصة في القاهرة ، وبالإشارة إلي آراء متخصصين آخرين أكدوا أن الأزمة يسهل حلها في غضون شهرين فقط وأنه من الممكن بترشيد الاستهلاك الواقعي وليس الجنوني بعدم استخدام الغسالات والثلاجات ولكن من الممكن إلغاء التكييف من جميع المصالح الحكومية ومن المساجد وغيرها وأشياء أخري حتي حل الأزمة وليس علي الدوام فإن ذلك يؤكد أن ورقة الكهرباء يتم استخدامها لصالح وصول السيسي لعرش مصروإرادة تثبيت أركان حكمه بتقديم هذه الهدية الغالية للشعب بعد انقطاع التيار الكهربائي مطلقاً لإظهارالسيسي بأنه حلال العقد الذي قضي علي الأزمة المستحكمة التي اتضح أنها ليست أكثر من لعبة سياسية وأنه أصلا لا توجد أزمة بالقدر الذي يوهمونا به عن عمد مع سبق الإصرار والترصد !
عناوين الصحف تؤكد أن مصر مُقبلة علي كارثة كبري عند دخول الصيف مراحله الأكثر حراً ، جرائد الانقلاب وعلي رأسها الدستور حملت مانشيتاً ضخما الاثنين الرابع عشر من ابريل ( كارثة في الكهرباء في انتظار مصربعد شهرين ) جميع الصحف تؤكد أن انقطاع الكهرباء سيصل إلي ثماني ساعات يوميا علي أقل تقدير .
** أزمة كهرباء مرسي وأزمة الآن
في أيام مرسي كان انقطاع الكهرباء ضمن خطة الحرب الضروس عليه من كافة أجهزة دولة مبارك العميقة والتي ظهرت الآن بكل جبروت علي السطح ، وهذا لا يعني أنه لا يوجد أزمة في الكهرباء.. ولكن ..
** ولكن هنا هي مربط الفرس ..
فالأزمة لم تختلف كثيراً عما كانت عليه أيام مبارك نفسه وخاصة في السنة الأخيرة من حكمه وكان يتم تخفيف الأحمال بقطع الكهرباء عن القري والنجوع بالأقاليم بصورة لم يشعر بها سكان المدن وخاصة في القاهرة وبقية المحافظات وذلك كما يقول لنا المهندس .أ . أحد رؤساء القطاعات بوزارة الكهرباء في عهد الوزير حسن يونس وله اتصالات عديدة بشخصيات بالكهرباء حتي الآن ويؤكد أن الوزارة كانت بصدد حل الأزمة التي هي أزمة عادية وليست متفاقمة علي الاطلاق جذرياً بعدة حلول بسيطة وبخطة سهلة موجود تفاصيلها بوزارة الكهرباء منذ عهد حسن يونس لكن تلك الخطة تحولت إلي خطة جهنمية من أجهزة الدولة لإفشال حكم الرئيس مرسي بكل الطرق واستخدام أزمة الكهرباء التي افتعلوا شدتها في ألاعيب سياسية ويصورونها للناس علي أنها كارثية وأن مصر ستصبح في كهف منعزل من شدة الظلام وهذا كله داخل خطة اللعب السياسي وافهموا انتم بقي
** الأزمة تنفرج ثم تشتد ثم تنفرج .. وهكذا !!
ما يؤكد كلام المهندس الذي رفض ذكر اسمه قائلاً : أحسن يقطعوا المعاش عني ولا حاجة تبقي مصيبة كفاية قطع الكهرباء ما يؤكد كلامه أن الكهرباء تجدها تارة تنقطع لعدة ساعات ثم فجأة تجدها وكأن الشبكات قد أصبحت علي ما يُرام فلا تنقطع أبدا ثم تعود ثانية للإنقطاع وهكذا .. في أيام مرسي ( طهقوا ) الناس في عيشتهم بسبب انقطاع الكهرباء الذي كان يتم بفعل فاعل ، ثم ما لبثت أن عادت الأنوار تماماً صبيحة يوم الانقلاب ولم تنقطع أبدا لشهور متوالية ، ثم ظهرت الأزمة منذ ثلاث شهور تقريباً ليثبتوا للناس ( مُتأخرين جداً ) أن الأزمة حقيقية ولم يتم افتعالها للرئيس مرسي ! نصر العشماوي
** لعبة السياسة الكهربائية !!
نحن لا نقول أننا لا نُعاني من أزمة في الكهرباء فكما ذكرنا من قبل فهي موجودة وظهرت في عام مبارك الأخير لكنها بأسلوب مُخابراتي وأمني بحت صدروا الأزمة للقري والنجوع دون المدن خشية من انفجار المدن غضباً ضد مبارك وخاصة في القاهرة ، وبالإشارة إلي آراء متخصصين آخرين أكدوا أن الأزمة يسهل حلها في غضون شهرين فقط وأنه من الممكن بترشيد الاستهلاك الواقعي وليس الجنوني بعدم استخدام الغسالات والثلاجات ولكن من الممكن إلغاء التكييف من جميع المصالح الحكومية ومن المساجد وغيرها وأشياء أخري حتي حل الأزمة وليس علي الدوام فإن ذلك يؤكد أن ورقة الكهرباء يتم استخدامها لصالح وصول السيسي لعرش مصروإرادة تثبيت أركان حكمه بتقديم هذه الهدية الغالية للشعب بعد انقطاع التيار الكهربائي مطلقاً لإظهارالسيسي بأنه حلال العقد الذي قضي علي الأزمة المستحكمة التي اتضح أنها ليست أكثر من لعبة سياسية وأنه أصلا لا توجد أزمة بالقدر الذي يوهمونا به عن عمد مع سبق الإصرار والترصد !