السبت، 9 نوفمبر 2013

صفقة سعودية روسية لاستبعاد بشارعلى حساب دماء المصريين فيديو




صفقة سعودية روسية (15 مليار دولار لروسيا) 
لتعويض الروس عن قاعدة طرطوس بقاعدة بحرية
.... بالسويس او بور سعيد....
..  مقــابل استبعـــاد بشــار .. 
.. تزويد إنقــلاب السيسى بصفقـة أسلحــة لقمع المتظــاهرين..
على حساب دماء المصريين وكرامة الشعب المصرى
روسـيا مستعدة لتزويـــد مصر بالســـلاح 
والمسألة تكمن في امكانيات الدفع
  قلق أمريكي من تزويد مصر بالأسلحة الروسية 
والقاعدة البحرية الروسية في السويس



 لافروف وشويغو سيبحثان في القـــاهرة 
التعاون السياسي والتقني العسكري
....  ومجــالات أخــرى ....
 زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي إلى روسيا
.. في العشرين من شهر نوفمبرالحالي ..
وزير الدفاع الروسي سيتوجه إلى مصر في زيارة رسمية فهمي:
 لا أحاول أن أضع روسيا في مواجهة أمريكا
 فهمي: التقارب المصري الروسي ليس موجهاً ضد أميركا
 فهمي يخاطب الأطراف الدولية والإقليمية لإخلاء الشرق الأوسط
....  من أسلحة الدمار الشامل ....


لا تسأل الطغاة لماذا طغوا 
ولكن أســأل العبيــد لمــاذا ركعـــوا ؟؟







السيسي زار موسكو سراً
وجولة كيري تهدف لافشال المد الروسي




كشف مصدر مصري في القاهرة أن الفريق أول عبد الفتاح السيسي زار العاصمة الروسية موسكو مؤخراً لتجديد دعوة سابقة لرئيس الوزراء الروسي فلاديمير بوتين لزيارة مصر، وهي الدعوة التي وجهها له رئيس الاستخبارات السعودية الأمير بندر بن سلطان على أن السعودية ستمول مقابلها صفقة أسلحة تشتريها القاهرة من موسكو.
 وبحسب المعلومات التي أفاد بها المصدر المصري فان السيسي سعى من خلال زيارته الى روسيا لجر أي مسؤول أجنبي من أجل أن يزور مصر ويبارك الانقلاب فيها، الا أن الرد كان من الولايات المتحدة التي سارع وزير خارجيتها جون كيري لزيارة المنطقة، بما فيها القاهرة. وكان رئيس الاستخبارات السعودية الأمير بندر بن سلطان قد زار العاصمة الروسية موسكو مؤخراً وتسرب من زيارته أنه دعا بوتين لزيارة مصر مقابل تمويل صفقة لشراء أسلحة روسية بقيمة 15 مليار دولار، بحسب ما أوردت قناة “روسيا اليوم” الحكومية. 
ويبدو أن مساعي التقارب بين موسكو والقاهرة أقلقت الأمريكيين، حيث تخشى واشنطن من امتداد النفوذ الروسي في المنطقة على حساب تواجدها، حيث سارع وزير الخارجية الأمريكي لزيارة مصر، ليكون بذلك أول مسؤول أجنبي يزور البلاد بصورة رسمية بعد الانقلاب العسكري، بل وأدلى بتصريحات داعمة للانقلاب. 
وكان رئيس المخابرات العسكرية الروسية الجنرال فيسكلاف كوندراسكو قد زار القاهرة مؤخراً، وهي الزيارة التي وصفتها جريدة “معاريف” الاسرائيلية بأنها محاولة من روسيا لملء الفراغ الذي خلفته الولايات المتحدة في علاقاتها مع مصر بعد أن قررت واشنطن تعليق مساعداتها العسكرية للقاهرة. 
 صرح مسؤول رفيع المستوى في شركة "روس أوبورون أكسبورت" المتخصصة في تصدير الأسلحة والمعدات الروسية إلى الخارج، اليوم الجمعة، بأن روسيا مستعدة لتزويد مصر بالسلاح، مشيرا في الوقت ذاته إلى أن المسألة الأساسية تبقى قدرة البلاد على تسديد قيمته.
● قلق أمريكي لا شك في أن التأييد الشعبي في المجتمع المصري للجهود المبذولة لاستعادة طبيعة العلاقات مع روسيا، يثير قلقا أمريكيا ومخاوف من فرص تعزيز التعاون بين القاهرة وموسكو التي أعلنت انحيازها لاختيار الشعب المصري، في الوقت الذي فقدت واشنطن ما تبقى لها من رصيد في الشارع المصري، بعد ما أظهرته من تأييد لجماعة الإخوان التي ثار عليها الملايين في 30 يونيو الماضي 
●الموقف الشعبي والرسمي الأكيد أن زيارة كيري جاءت متأخرة وأن تداعيات الموقف الأمريكي الذي دفع الشعب المصري إلى المطالبة بوضع حد للعلاقات مع واشنطن لن تتأثر بتصريحات رئيس الدبلوماسية الأمريكية بأنه جاء برسالة من سيد البيت الأبيض لإزالة سوء الفهم الذي شاب العلاقات بين البلدين مؤخرا .
فالموقف الشعبي عبرت عنه الجماهير عندما رفعت صورة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى جانب صورة الفريق أول عبد الفتاح السيسي والزعيم الراحل جمال عبد الناصر، الذي كان مؤمنا بالتعاون المثمر مع الكرملين. 
 المشهد كان معبرا وحمل رسالة كانت واضحة المعاني، للداخل والخارج، وعززت من الموقف الرسمي المصري الذي يواجه الضغوط الأمريكية التي وصلت إلى قرار تجميد جزء من المساعدات العسكرية. 
فالموقف الرسمي عبر عنه وزير الخارجية نبيل فهمي مؤكدا أن العلاقات المصرية الأمريكية تشهد تغيرا وتمر بحالة من عدم الاتزان منذ 1996، عندما خالفت إدارة الرئيس بيل كلينتون التزاما أمريكيا سابقا بأن تكون القوات المسلحة المصرية أولى المؤسسات العسكرية في المنطقة العربية المتلقية للتكنولوجيا العسكرية الحديثة. 
وأكد فهمي الحالة "المضطربة" لعلاقات واشنطن مع مصر بعد خفض المساعدات العسكرية بعدما عزل الجيش الرئيس محمد مرسي المنتمي لجماعة الإخوان المسلمين في يوليو/تموز بعد احتجاجات حاشدة على سياساته. 
وقال إن "مصر سيكون عليها تطوير اختيارات متعددة وخيارات متعددة لرسم طريقها المستقبلي بما في ذلك العلاقات العسكرية...إذا كانت ستصبح لك مصالح في الشرق الأوسط فإنك تحتاج إلى أن تكون علاقاتك جيدة أو على الأقل تدار جيدا مع الدولة التي هي مركز الشرق الأوسط." زيارة وزيري الخارجية والدفاع الروسيين..
 ●أعلن المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الروسية، الكسندر لوكاشيفيتش، أمام الصحفيين في موسكو أن العاصمة المصرية القاهرة ستحتضن في 13 إلى 14 تشرين الثاني/نوفمبر اجتماعاً وزارياً روسياً مصرياً يحضره وزراء خارجية ودفاع الدولتين. ونوه إلى أنه لم يسبق أن قام وفد روسي كهذا بزيارة إلى مصر، ولم يسبق أن أجرى وزراء خارجية ودفاع روسيا ومصر محادثات مشتركة. 
ويرافق وزير الدفاع سيرغي شويغو في زيارته عددا من المسؤولين الروس الآخرين بينهم النائب الأول لمدير الهيئة الفيدرالية الروسية للتعاون العسكري التقني أندري بويتسوف، ومسؤولون في شركة تصدير الأسلحة الروسية "روس أوبورون إكسبورت".
 ● مظاهر القلق الأمريكي بعد أنباء الزيارات المرتقبة لقيادات روسية رفيعة المستوى إلى مصر، واستمرار توافد الوفود الرسمية والشعبية المصرية على موسكو، تجاوزت مظاهر القلق الأمريكي الزيارة المفاجئة لوزير الخارجية جون كيري إلى زيارة وفد من الكونجرس الأمريكي مرورا باهتمام واضح في وسائل الإعلام المختلفة بتسليط الضوء على الزيارات المتبادلة بين موسكو والقاهرة. 
فزيارة وفد الكونجرس جاءت فور انتهاء زيارة كيري، بهدف استطلاع الأجواء حول مستقبل العلاقات بين البلدين، في ظل التدهور الملحوظ في التعاون بين الجانبين. 
والمباحثات الأمريكية عكست مخاوف حقيقية من النتائج التي يمكن ان تُسفر عنها المباحثات المصرية الروسية والتي ربما تكون خطوة أولى في وضع حد للنفوذ الأمريكي في المنطقة. كذلك، إعلان مصر عن انتهاء حقبة من الإملاءات على القرار السياسي المصري، وتبدأ حقبة جديدة من الخيارات الواسعة أمام الدبلوماسية المصرية والمؤسسة العسكرية بما يحفظ لمصر مكانتها إقليميا ودوليا، ويساعد في خلق عالم جديد متعدد الأقطاب على أساس من احترام سيادة الدول في إطار من ميثاق الأمم المتحدة.


● اهتمام إعلامي أمريكي بالعلاقات المصرية الروسية الاهتمام الأعلامي في الولايات المتحدة بتطور العلاقات بين القاهرة وموسكو هو انعكاس لاهتمام رسمي داخل الإدارة الأمريكية، وفي مراكز الأبحاث وبين النخبة والمجتمع المتابع للأحداث في المنطقة العربية. فقد نقل موقع "فري بيكون" الإخباري الأمريكي عن مسؤولين أمريكيين أن هناك زيارة مرتقبة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين لمصر خلال تشرين الثاني/نوفمبر الجاري، كجزء من مساعي موسكو لتحل محل الولايات المتحدة في مساعدة الجيش المصري. وهناك مؤشرات على أن الروس ربما يسعون إلى إتفاق مع مصر، لإقامة قاعدة عسكرية في البلاد، لكي تحل محل قاعدتها البحرية المهددة الآن في ميناء "طرطوس" السوري. 
وأشار المسؤولون الأمريكيون إلى أنه من المتوقع أن يعلن بوتين عن حزمة كبيرة من مبيعات السلاح، كجزء من الجهود الرامية إلى بناء علاقات عسكرية وثيقة بين القاهرة وموسكو. 
وذكر الموقع الإخباري الأمريكي أن الزيارة تأتي، بعد أن تسببت إدارة الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، في غضب المؤسسة العسكرية المصرية، تشرين الأول/أكتوبر الماضي، بقرار خفض المعونة العسكرية الأمريكية، في الوقت، الذي دخلت فيه الحكومة المؤقتة المدعومة من الجيش في معارك ضد الإرهاب في شبه جزيرة سيناء، عقب عزل الرئيس السابق محمد مرسي. 
وذكروا أن مصر تسعى إلى الحصول على مقاتلات روسية وصواريخ مضادة للطائرات، إلى جانب تطوير طراز بعض الأسلحة الموجودة في القوات المسلحة المصرية .
 ● مـــاذا تريد مصــر؟ 
 الإدارة المصرية الحالية تُدرك أن الولايات المتحدة كانت تتعامل مع مصر من منطلق التبعية المطلقة، وتنفيذ الإملاءات السياسية، وكانت تستخدم المساعدات الاقتصادية والعسكرية سلاحا في وجه أي معارضة مصرية في تنفيذ رغبات سيد البيت الأبيض. 
ولكن اليوم، في مصر ما بعد 30 يونيو، فلا مجال للتبعية لأي دولة فالقيادة الجديدة تبحث عن مصالح الدولة المصرية في إطار من سياسة خارجية عبر عنها وزير الخارجية المصري نبيل فهمي قائلا: "أنا لا أحاول أن أضع روسيا في مواجهة أمريكا.
 أنا أحاول أن يصبح هناك 10 و20 و30 شريكا جديدا لمصر.
" وأضاف أن "الحكومة المصرية ملتزمة بتنويع علاقاتها ليس على حساب أصدقائنا ولكن إلى جانب أصدقائنا... هذا ليس موقفا ضد السياسة الأمريكية إنه موقف متسق مع المصالح المصرية."


●الاستنتاج: عودة العلاقات المصرية الروسية إلى طبيعتها التي يُدركها الشعب المصري تُشعر الإدارة الأمريكية بالقلق، ومخاوف من تعاون في المجالات العسكرية والاستخدام السلمي للطاقة النووية، والأكيد أنها ستضع علامات استفهام في تل أبيب، ولكن الأكيد أيضا أنها فضلا عن تحقيق مصالح مشتركة للشعبين الصديقين، فهي ستصب في اتجاه تأسيس عالم متعدد الأقطاب الأمر الذي ربما يكون له تأثيره في تسوية قضايا المجتمع الدولي. 
توقيت زيارة وزير الخارجية الأمريكي جون كيري إلى القاهرة، والتصريحات التي أدلى بها خلال اللقاءات الرسمية مع المسؤولين المصريين، عكست هذا القلق الأمريكي تجاه إيجابية التحرك المصري على المستويين الشعبي والرسمي في اتجاه موسكو، وارتباكا واضحا في سياسة الإدارة الأمريكية التي مازال موقفها يثير الجدل تجاه ما يجري في مصر ما بعد 30 يونيو، رغم زيارة كيري وتصريحاته التي وصفت بالإيجابية.. 
 أعلن موقع "أنباء موسكو" الروسي، اليوم الجمعة، عن اتفاق مصري روسي مبدئي لصفقة أسلحة قيمتها 4 مليارات دولار، وأن الأمر يتوقف على كيفية سداد مصر لثمن الأسلحة. 
 ففي الوقت الذي تمر فيه مصر بأزمة مالية غير مسبوقة، تتجه المؤسسة العسكرية لتقوية العلاقات مع روسيا بهدف الاعتراف بالانقلابيين، وذلك بعد موقف الانقلابيين الحرج أمام الدولتين الكبيرتين أمريكا وروسيا، حيث علقت أمريكا جزء من مساعداتها لحكومة الانقلاب، كما أعلنت روسيا شهر سبتمبر الماضي أن تعاملاتها ستكون مع الحكومات الشرعية. 
وقد تزايدت مؤخرا الاتصالات والزيارات بين الجانبين المصري-متمثلا في سلطة الانقلاب- والروسي لإتمام صفقة يتم بموجبها توفير قاعدة عسكرية روسية على شاطيء البحر المتوسط أو الأحمر بديلا عن قاعدة طرطوس المهددة في سوريا، ودفع مبلغ ضخم من المال، وذلك في مقابل دعم روسيا لحكومة الانقلاب بعمل توازن أمام الولايات المتحدة التي علقت جزء من مساعداتها العسكرية للعسكر في مصر، علاوة على دفع مصر ثمن الأسلحة التي تطلبها. 
 وفيما يخص نوعية الأسلحة التي تطلبها مصر، قدمت روسيا عرضاً لصفقة تختار مصر بموجبها نوع السلاح الذي ترغبه، لكن رغم قول مسؤول روسي "نحن مستعدون لإجراء محادثات مع الجانب المصري حول إمكانية تسليمه التقنيات العسكرية الحديثة وكذلك تصليح المعدات القديمة التي تسلمها المصريون أيام الاتحاد السوفيتي"، إلا أنه من المرجح أن تتكون الصفقة أو تتضمن أسلحة لقمع المعارضين للانقلاب العسكري، وذلك لأن مصر فعليا ليست في حالة حرب. وعن طريقة سداد ثمن الأسلحة المزمع تلقيها بقيمة 4 مليارات دولار، صرح مسؤول رفيع المستوى في شركة "روس أوبورون أكسبورت" المتخصصة في تصدير الأسلحة والمعدات الروسية إلى الخارج، اليوم الجمعة، بأن روسيا مستعدة لتزويد مصر بالسلاح، مشيرا في الوقت ذاته إلى أن المسألة الأساسية تبقى قدرة البلاد على تسديد قيمته. 
 وأشار إلى أن المسألة تتعلق بشكل خاص بتمكن القاهرة من تسديد قيمة التوريدات قائلا: "روسيا تعتمد سياسة مرنة في مجال بيع الأسلحة ولذلك موسكو مستعدة لبحث موضوع تقديم قرض في مجال التعاون التسليحي مع القاهرة". 
وعن مكان القاعدة العسكرية المزمع الاتفاق عليها، ذكر الموقع أن روسيا ومصر تتباحثان في شأن منح الجيش الروسي قاعدة بحرية في السويس أو بورسعيد. 
جدير بالذكر أن المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الروسية، الكسندر لوكاشيفيتش، أعلن أن العاصمة المصرية ستحتضن في 1قال مسؤول رفيع المستوى في شركة متخصصة في تصدير الأسلحة والمعدات الروسية إلى الخارج، الجمعة، إن روسيا مستعدة لتزويد مصر بالسلاح.
 ●●وأضاف المسؤول، الذي يشارك ضمن الوفد الروسي الذي يزور مصر 13 نوفمبر الجاري، في تصريحات نقلها موقع «أنباء موسكو»، التابع لوكالة أنباء «نوفوستي» الروسية، أن المسألة الأساسية هي «مدى قدرة مصر على تسديد قيمة السلاح». نوفمبر اجتماعاً وزارياً روسياً مصرياً يحضره وزراء خارجية ودفاع الدولتين؛ منوها إلى أنه لم يسبق أن قام وفد روسي كهذا بزيارة إلى مصر، ولم يسبق أن أجرى وزراء خارجية ودفاع روسيا ومصر محادثات مشتركة.
 ●●أعلن المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الروسية ألكسندر لوكاشيفيتش أن أول اجتماع في إطار "2+2" لوزيري الخارجية والدفاع الروسيين سيرغي لافروف وسيرغي شويغو مع نظيريهما المصريين نبيل فهمي وعبدالفتاح السيسي سيعقد بالقاهرة يوم 13 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري. وقال لوكاشيفيتش في مؤتمر صحفي دوري يوم الجمعة إن "وزيري الخارجية والدفاع الروسيين سيعقدان بالقاهرة يومي 13 و14 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري اجتماعا مع نظيريهما المصريين في إطار اجتماعات "2+2". وستكون هذه الزيارة والمباحثات في هذا الاطار هي الأولى في تاريخ علاقات الصداقة بيننا". 
وشدد المتحدث على أن اجراء مباحثات في هذا الاطار "يؤكد أن روسيا تعتبر من أولوياتها مهام تطوير العلاقات مع مصر في شتى المجالات لاحقا". 
وأضاف لوكاشيفيتش أن لافروف وشويغو سيناقشان مع نظيريهما المصريين مسائل جدول الاعمال الدولي والاقليمي بالاضافة الى مهام تعزيز التعاون الروسي المصري في مختلف المجالات، بما فيها السياسة والاقتصاد والمجال العسكري التقني وغيرها. 
 وقال المتحدث إن "روسيا تحرص على علاقات الاحترام المتبادل والصداقة الطويلة الأمد، وتهتم بأن تواصل مصر، باعتبارها إحدى البلدان الرئيسية في منطقة الشرق الأوسط والعالم العربي بشكل عام، دورها في طريق التحولات السياسية والاجتماعية الاقتصادية بما يلبي مصالح المواطنين".  
●●●●●●
هكذا الأحرار فى دنيا العبيـــــــــد
 لقد ولى زمن الطواغيط وهذة حرب ضد الاسلام..
بالقــاضية نائب كويتي بطــل يفضــح السيسي
 وينهي حياته السياسية في مقطع روعة
... ويكشف فساد بعض القضاء المصريين والعسكريين ... 
شاهد دعاءه على السيسي فى الدقيقة 7.20.نهاية الفيديو
 هكذا الأحرار فى دنيا العبيـــــــــد ...أنت رجل حر وصادق فعلا
 ...يسقط يسقط حكم العسكر يسقط كل كلاب العسكر ...
لازم يوصل لكل مصري شريف 
 فيديو فضيحة شاهد ماذا يقول نائب كويتي على السيسي والانقلاب 




ليست هناك تعليقات: