لتنـــاول الفلفـــل الحـــار

تختلف رغبات الأشخاص و تتفاوت, عند تناول مختلف الأطعمة, فتجد أشخاصا يعشقون طعم الفلفل الحار, و البعض اللآخر ينزعج منه, و فئة متوسطة ترغب بالقليل منه, في بعض الأحيان, فهو نوع مميز من أنواع الخضار, حيث يدخل في صنع الكثير من الأطعمة, كما و يمكن أكله من غير طهو, ولكن بالإضافة إلى ميزته الحارقة, فهو مفيد, ويتم استخدامه في عدة جوانب, و من أهم الأسباب التي تدفع الكثيرين لتناول الفلفل الحار, هي:
● استعادة وتعزيز الكسب في المدرسة ينصح عادة الأطفال الذين يعانون من مشاكل في التعلم و التركيز, بتناول الأطعمة الغنية بالتوابل, بحث تعمل على تحفيز الدماغ, نتيجة الطعم اللاذع الذي تحويه. حالات البرد و الإنفلونزا يعمل على تنقية و فتح المسالك الهوائية للأنف, و يحفز على التعرق, كما و يخفض من الحمى, التي يصاحبها شعورا بعدم الراحة.
● الإجهاد يزيد تناول الفلفل الحار من مستويات هرمون السعادة, وهو الإندورفين, و السيروتونين, فيعمل على تهدئة الأعصاب, و التقليل من آثار الإجهاد, كما و يعمل بمثاية مسكن ضعيف. يساعد في النوم يمكن أن يعمل الفلفل الحار عمل الحبوب المستخدمة للشعور بالنعاس, بحيث يرخي الأعصاب, و يريحها, ويساعد على النوم بشكل أسرع.
●عدم انتظام الحيض يفيد المراة بشكل كبير في التخلص من بعض الأمراض النسائية, كعدم انتظام الحيض, الذي يسبب التوتر العاطفي, و عدم الراحة, والنوم الكافي, و الشعور بعدم الإستقرار, حيث يساعد تناول الفلفل الحار في تنظيم نشاط المبيضين, فيعمل على تخفيف حدة التوتر, و يعيد الحيض إلى إنتظامه.
●جمال الشعر يقوي جذور الشعر, و يؤثر على نموه بشكل جيد, كما أنه يحسن الدورة الدموية في الأنسجة, و يوصى بتناول الفلفل الحار, للمرأة التي تعاني من ضعف و هشاشة في الشعر و الأظافر.
● يقوي المناعة يحتوي الفلفل الحار على ضعف كمية فيتامين ج الموجود في الليمون, بحيث يعزز التمتع بالحياة, و يقلل من أثر الإجهاد.
●يساعد على إنقاص الوزن يمكن استخدام الفلفل الحار في النظام الغذائي المتبع للتقليل من الوزن, بحيث يسرع من عملية الأيض, و يساعد الجسم على طرد السموم.
● تحسين الهضم يؤدي تناول الفلفل الحار, إلى تحفيز إفراز العصارة الصفراوية, مما يؤدي إلى تحسين عملية الهضم.
● ملح أقل يقلل إستعمال الفلفل الحار من استهلاك الملح, لإنه يوفر طعم لاذع, يحد تدريجيا من الشعور بضرورة استخدام الملح.
● الإكتئاب يعمل تناوله على تنشيط حيوية الجسم, و يعيد الشهية, و يزيد من حب الحياة و التفاؤل.
● يساعد في بعض الأمراض يساعد في التخفيف من أمراض الجهاز التنفسي, و يمنع تطور تصلب الشراين, و مرض السكري من النوع الثاني, و الأورام الحميدة, و السرطان, كما و يخفض من الكلسترول في الدم, و يمنع إلتهابات المثانة, و أمراض الغدة الدرقية
● استعادة وتعزيز الكسب في المدرسة ينصح عادة الأطفال الذين يعانون من مشاكل في التعلم و التركيز, بتناول الأطعمة الغنية بالتوابل, بحث تعمل على تحفيز الدماغ, نتيجة الطعم اللاذع الذي تحويه. حالات البرد و الإنفلونزا يعمل على تنقية و فتح المسالك الهوائية للأنف, و يحفز على التعرق, كما و يخفض من الحمى, التي يصاحبها شعورا بعدم الراحة.
● الإجهاد يزيد تناول الفلفل الحار من مستويات هرمون السعادة, وهو الإندورفين, و السيروتونين, فيعمل على تهدئة الأعصاب, و التقليل من آثار الإجهاد, كما و يعمل بمثاية مسكن ضعيف. يساعد في النوم يمكن أن يعمل الفلفل الحار عمل الحبوب المستخدمة للشعور بالنعاس, بحيث يرخي الأعصاب, و يريحها, ويساعد على النوم بشكل أسرع.
●عدم انتظام الحيض يفيد المراة بشكل كبير في التخلص من بعض الأمراض النسائية, كعدم انتظام الحيض, الذي يسبب التوتر العاطفي, و عدم الراحة, والنوم الكافي, و الشعور بعدم الإستقرار, حيث يساعد تناول الفلفل الحار في تنظيم نشاط المبيضين, فيعمل على تخفيف حدة التوتر, و يعيد الحيض إلى إنتظامه.
●جمال الشعر يقوي جذور الشعر, و يؤثر على نموه بشكل جيد, كما أنه يحسن الدورة الدموية في الأنسجة, و يوصى بتناول الفلفل الحار, للمرأة التي تعاني من ضعف و هشاشة في الشعر و الأظافر.
● يقوي المناعة يحتوي الفلفل الحار على ضعف كمية فيتامين ج الموجود في الليمون, بحيث يعزز التمتع بالحياة, و يقلل من أثر الإجهاد.
●يساعد على إنقاص الوزن يمكن استخدام الفلفل الحار في النظام الغذائي المتبع للتقليل من الوزن, بحيث يسرع من عملية الأيض, و يساعد الجسم على طرد السموم.
● تحسين الهضم يؤدي تناول الفلفل الحار, إلى تحفيز إفراز العصارة الصفراوية, مما يؤدي إلى تحسين عملية الهضم.
● ملح أقل يقلل إستعمال الفلفل الحار من استهلاك الملح, لإنه يوفر طعم لاذع, يحد تدريجيا من الشعور بضرورة استخدام الملح.
● الإكتئاب يعمل تناوله على تنشيط حيوية الجسم, و يعيد الشهية, و يزيد من حب الحياة و التفاؤل.
● يساعد في بعض الأمراض يساعد في التخفيف من أمراض الجهاز التنفسي, و يمنع تطور تصلب الشراين, و مرض السكري من النوع الثاني, و الأورام الحميدة, و السرطان, كما و يخفض من الكلسترول في الدم, و يمنع إلتهابات المثانة, و أمراض الغدة الدرقية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق