الجمعة، 1 نوفمبر 2013

صهاينة: لم نتوقع فى أحلامنا تدمير الجيش المصرى كما فعل "السيسى" فيديو




جنرالات عسكريون إسرائيليون
السيسي"يبـدد قــوة الجــيش وإمكانيـاته للمـدى البعيـد"  

 عسكريون وسياسيون صهاينة:
 لم نتوقع فى أكثر أحلامنا وردية تدمير الجيش المصرى
 كمـــا فعـــل "السيسى" 
فيديو مرسي الـذي هــدد فيــه "إســرائيل"  
شكوى مريرة من نساء سيناء بعد هدم الجيش لمنازلهن 
 لو يهود ما يعملوا فينا كده ... اليهود أحسن



فيديو مرسي الذي هــدد فيـــه "إسرائيل" 
دينس روس مستشار اوباما .. طلب السيسي تحصين نفسه هو ناقوس خطر توقعنا اندثاره بعد اسقاط مرسي الطامح الى الصلاة في القدس .. لقد قدمنا احتجاجنا لمصر حينما علمنا ان مرسي رفض تطهير سيناء بحجة انهم ابناءه والاب يصلح ابناءه لايقتلهم .. لم نرتاح الا بعدما اسقط الشعب المصري مرسي الذي كان يتعامل معنا وكأنه قوة عالمية وليس دولة تاخذ مساعدات منا .. مرسي اثناء حكمة كان خطراً حقيقياً علي أمن اسرائيل ولم ينتهي الخطر الا حينما عزل شعبياً .. قابلت مرسي شخصياً فكان الرئيس العربي الأوحد الذي فرض علينا مانتكلم به وكنت امامه استمع لإملاءات ولا أعطيه قرارات .. كان خطأ استراتيجياً لأمريكا حينما قبلت برئاسة مرسي الذي لايعترف بوجود اسرائيل ويعتبرها عامل عدم استقرار .. فجعنا حينما رأيناه يخطب في التحرير بعد القسم .. وساورنا شك ان هنالك كريزما زعيم يولد في مصر يشكل خطرا قومياً علينا .. مرسي طوال حكمه كان يتعمد عدم ذكر اسرائيل وهذا مؤشر خطير علي انه في نفسه لايعترف بها مطلقاً .. رفض مرسي عمليات سرية لنا لتطهير سيناء بحجة انهم ابناءه .. كان بداية سقوطه دولياً قبل ان يعلن الفريق السيسي عزله .. اتفقنا مع السيسي علي تطهير سيناء وعدم ممانعته اذا لزم الامر ان نقوم بعمليات محدودة اذا تزايد الخطر .. عملنا طوال حكم مرسي الضغط عليه اقتصادياً كي لايطالب بتعديل اتفاقيه كامب ديفيد الذي كان ينوي تعديلها في الاغلب .. تاكدنا من نية مرسي تعديل اتفاقية كامب ديفيد بحيث يحق له حرية التصرف بسيناء وهذا ما لاتقبله اسرائيل مطلقاً .. مرسي رجل حرب وهذا ماعرفناه وقت عمليات اسرائيل لايقاف صواريخ غزة .. وعلمنا انه يمكن ان يخوض حرباً اذا لزم الامر .. خطر مرسي علي وجود اسرائيل زال ونحن الان امام قيادة حكيمة تجنح للسلام في مصر لاتكن العداء لاسرائيل ..


عضو بالكونجرس: الجيش المصري "رأس الحربة"
 في الترتيبات الأمنية مع "إسرائيل"
قال برادلي شنايدر -عضو الكونجرس الأمريكي-: إن أهم ما يميز مصر أنها أحد أهم حلفائنا في المنطقة منذ 30 سنة وحتي الآن، مشيرا إلى أن أمريكا كدولة تنظر لمصر أنهم يحمون الأقليات الدينية ويحمون النساء الشابات من الجرائم الخطيرة التي يسمعون عنها. وأضاف شنايدر -خلال كلمته في الجلسة التي عقد لبحث إعادة النظر في دعم الجيش المصري بالمساعدات العسكرية ...
- أن مصر ظلت رأس الحربة في ترتيبات السلام الأمنية مع إسرائيل، كما أننا ننظر إلى وضع خطط طويلة الأمد للتأكد أن مصر قادرة على تحديث جيشها لكي تستطيع أن تحمي سيناء وإغلاق الأنفاق، وما يجعلنا نتأكد من هذا.ولفت إلى أن المساعدات ستتوقف على مدى مصلحة الولايات المتحدة الأمريكية من هذه المساعدات، وكيف تكسب أمريكا ود الجيش المصري؟ 
مع العلم بأن العلاقة قوية منذ ثلاثة عقود، لافتا إلى أن روسيا تأمل في إقامة علاقات قوية مع الجيش المصري، ويجب ان يكون لنا الأسبقية بهذه العلاقة حتى نعطيهم هذه المساعدات. 
 قال جنرالات عسكريون إسرائيليون:" إن في أكثر الأحلام ورديةً لم يكن ل(إسرائيل) أن تتوقع حدوث هذه النتيجة، فاندفاع الجيش المصري نحو السياسة على هذا النحو غير المسبوق يعني عدم إحداث أي تغيير على موازين القوى مع العرب لفترة طويلة"، معلنين أن ما يقوم به وزير الدفاع المصري عبد الفتاح السيسي الذي قاد الانقلاب ضد الرئيس المنتخب محمد مرسي "يبدد قوة الجيش وإمكانياته للمدى البعيد". 
 من جهته، قال الجنرال دان حالوتس الرئيس السابق لأركان جيش الاحتلال الإسرائيلي إن أهم نتيجة لخطوات وزير الدفاع المصري عبد الفتاح السيسي الأخيرة هي إضعاف الجيش المصري على المدى البعيد، وإسدال الستار على إمكانية تطويره.  ولفت حالوتس في تصريحات لإذاعة جيش الاحتلال إلى أن التخطيط لإنجاح الانقلاب لم يتوقف يوماً واحداً على جميع المستويات، وأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لم يكتفِ عن مواصلة اتصالاته مع القادة الأوروبيين والأمريكيين في محاولة لثنيهم عن اتخاذ أي خطوات تصعيدية ضد انقلاب السيسي.  فيما أعرب معلق الشؤون العربية في الإذاعة العبرية عن شعوره بالذهول لرؤية المسيرات الضخمة المناوئة للانقلاب في القاهرة وغالبية المحافظات المصرية، ملمحاً إلى فشل رهانات نتنياهو على انقلاب السيسي، وسط وجود تحذيرات من قبل الساسة الإسرائيليين من أن دعم نتنياهو اللامحدود لانقلاب السيسي سيضر ب(إسرائيل) في حال فشل انقلابه. أما الجنرال رؤفين بيدهتسورن قائد أركان سلاح الجو الإسرائيلي يقول:" حتى في أكثر الأحلام وردية لم يكن ل(إسرائيل) أن تتوقع حدوث هذه النتيجة، فاندفاع الجيش المصري نحو السياسة على هذا النحو غير المسبوق يعني عدم إحداث أي تغيير على موازين القوى مع العرب لفترة طويلة".   
 تنسيق أمني 
وبدا احتفاء الجنرالات الإسرائيليون بالانقلاب في تعليقاتهم بشكل واضح، حيث اتخذ الوزير الإسرائيلي نفتلي بنيت من مذابح السيسي ضد المناهضين السلميين للانقلاب، مبرراً "لمهاجمة الذين انتقدوه بعد قتل الكثير من العرب على مدار حياته". فيما قالت النائبة الإسرائيلية تسفي حوتبلي وهي تمازح وزير الجيش موشي يعلون:" لو كنت مكانك لدعوت السيسي لإعطاء المؤسسة الأمنية دورات في مجال مكافحة الإرهاب". 
 وعلى صعيد التنسيق الأمني بين الجيش المصري و(إسرائيل)، يقول المعلق العسكري في القناة العاشرة الإسرائيلية ألون بن ديفيد نقلاً عن قادة جيش الاحتلال قولهم إن "قادة الانقلاب في مصر أبلغوهم بأنه سيتم قريباً الإعلان عن جماعة الإخوان المسلمين كمنظمة إرهابية"، مشيراً إلى أن الانقلابيين طمأنوا جيش الاحتلال على أنه لا رجعة عن قمع الإخوان حتى النهاية.   وفي النفس البرنامج الذي قدمه بن دفيد، تحدث الجنرال كابلينسكي وأثنى على ما وصفه بـ"شجاعة" السيسي، وهاجم الغرب لعدم تأييده الانقلاب بدون تحفظ. وفي مقال نشره معلق الشؤون الإستراتيجية بصحيفة "جيرزاليم بوست" العبرية يوسي ميلمان أوضح أن (تل أبيب) ساهمت في مساعدة قادة الجيش المصري عبر ممارسة تحرك دبلوماسي صامت في كل من واشنطن وبعض العواصم الأوروبية؛ لإقناع حكومات هذه العواصم بعدم المسارعة في المبالغة في التنديد بنتائج قيام الجيش المصري بإخلاء الميادين من متظاهري الإخوان المسلمين في القاهرة وفي مدن أخرى. وأضاف "حرصت (إسرائيل) على إقناع الدول الغربية على عدم وصف ما يجري في مصر بـ"المذبحة""، مردفاً:" إن (إسرائيل) تخشى من إضعاف مكانة حكم وسلطة قيادة العسكر في مصر بسبب التنديد العالمي، على اعتبار أن هذا قد يعزز من معنويات الإخوان المسلمين ويدفعهم لمواصلة النضال حتى النهاية ويضفي المزيد من التطرف على موقفهم الرافض لحل سياسي للأزمة". 
وتعتبر (تل أبيب) أن اتفاقية السلام مع مصر سوف تنهار حال حدوث أمرين:  
 ● أولهما سقوط الحكم العسكري..  
● وثانيهما: تدهور الأوضاع في مصر إلى حرب أهلية.  كارثة فشل الانقلاب وحول المخاوف من فشل الانقلاب، يقول يحزكيل درور الملقب بأبي الفكر الاستراتيجي الإسرائيلي:" إن أهمية الانقلاب الذي قام به الجنرال السيسي لا تكمن في إقصاء جماعة متطرفة مثل جماعة الإخوان المسلمين فحسب، بل لأنها خطوة تمثل آخر مسمار في نعش عملية التحول الديموقراطي التي بدأت بتفجر ثورات التحول الديموقراطي، وهذا تحول عظيم بالنسبة لنا، لأن التحول الديموقراطي هو أحد المتطلبات الرئيسة لتحقيق نهضة عربية تغير موازين القوى القائمة لغير صالحنا". من جهته، فجّر مركز بيجن للدراسات الإستراتيجية التابع لجامعة بار إيلان الإسرائيلية مفاجأة مدوية بعد إصداره دراسة بعنوان  
 **-الإخوان المسلمون..والتحديات التي تواجه السلام بين مصر و(إسرائيل)   وأكدت الدراسة التي أعدها المستشرق ليعاد بورات أن "الإخوان المسلمين" يشكلون التهديد الأكبر على أمن (إسرائيل) من بين كل الجماعات السياسية والأيدلوجية في العالمين العربي والإسلامي، مرجعاً ذلك لسبعة أسباب، وهي أن "لدى الإخوان مشروع فكري مناهض للسياسات الأمريكية الإسرائيلية، وتأييد الإخوان للصراع المسلح ضد (إسرائيل) والوقوف إلى جانب المقاومة الفلسطينية، والذي كان واضحاً في دور الرئيس مرسي خلال حرب "عمود السحاب" على غزة".  وأضاف بورات أن من أسباب خطورة الإخوان "توفيرها الغطاء السياسي لحركات المقاومة وتحديداً حركة حماس، وتجنيد تراث وإرث الماضي في تبرير وتسويغ التحريض على شن حروب على (إسرائيل) والدفاع عن خطف الجنود، ودورها في دفع قضية القدس والمسجد الأقصى والتشديد على مركزيتهما مما يعقّد فرص التوصل لتسوية سياسية للصراع، ومقاومتها للتطبيع ضد (إسرائيل)، وحرصها على توفير الظروف التي تسمح مستقبلاً بإلغاء اتفاقية كامب ديفيد".
................................................
 شكوى مريرة من نساء سيناء بعد هدم الجيش لمنازلهن..
 لو يهود ما يعملوا فينا كده . اليهود أحسن منهم. 
 ..................................................................
نشرت إحدى الناشطات المصريات مقطع فيديو تم تصويره مع بعض أهالي سيناء، ورصدت غضبهم من الجيش بعد تفجير وهدم بيوتهم بمنطقة رفح والعريش.
وقد صورت الناشطة السيناوية "منى الزملوط" هذا المقطع الذي قالت فيه الضحية الأولى: «حسبنا الله ونعم الوكيل هجموا علينا بدون سابق إنذار، وطردونا وسرقوا ذهبنا وهدومنا وفجروا البيت، كتاب الله يحرقوه زي كده ويشردونا في الشوارع، عندنا حالة ولادة وأطفالنا في الشوارع سرقوا البطاطين والعبايات، مش مسلمين زينا مش موحدين، بالله دول لو يهود ما يعملوا فينا كده اليهود أحسن منهم»..


مسخرة على "السيسي"
 إهداء من شباب الثورة اليمنية



يا أغلى اسم في الوجود يا مصر ...
 كم قهرنا فوق شطيه الزمـان و أبينا العيش ذلاً و ... السمر الشداد فوق كل المحن ... تفوت عليكى المحن. ... ويمر بيكى الزمان.
وانتى اغلى وطن.
وانتى اعلى مكان.
ومهما كان انتى ... ومهما كان انتى مصر...

▬▬●●●●

ليست هناك تعليقات: