الأربعاء، 30 أكتوبر 2013

الموساد يمدح الدور السعودي ويشكر السيسي لإسقاطه "الإسلام المتطرف".فيديو



الكونجرس يشكر السيسي لإسقاطه "الإسلام المتطرف"
الكونجرس- تشاورنا مع إسرئيل ودول أخرى قبل 3 يوليو
 رئيس الموساد يمدح الدور السعودي بالشرق الأوسط 
نائب ديمقراطي يلقن الإدارة الأمريكية درسا قاسيا 
.. بسبب دعم الانقلاب ..

 ديفيد بولك: موقف أمريكا تجاه مصر غير واضح


الكونجرس - تشاورنا مع إسرئيل ودول أخرى قبل 3 يوليو
قالت السفيرة إليزابيث چونز، مساعدة وزير الخارجية الأمريكي لشئون الشرق الأوسط، :"بعد أن تكشفت الأحداث في مصر قبل الثلاثين من يونيو وقبل الثالث من يوليو وأحداث العنف في اغسطس، كنا على تشاور مستمر مع إسرائيل والبلدان الأخرى المعنية بنجاح مصر، وبعد أن تكشفت الأحداث كنا نجري اتصالا معهم لتعود مصر إلى حكومة مدنية منتخبة ديمقراطية".
وأضافت إليزابيث في جلسة الاستماع بالكونجرس اليوم (الثلاثاء):"عندما أعلنا قرارنا في التاسع من أكتوبر حول الكيفية التي سنبرهن بها عن بواعث قلقنا حول ما حدث في مصر، كنا قد أطلعنا الحكومة الاسرائيلية والحكومات الأخرى، ولأننا كنا نجري مثل هذا التواصل فلم يأتي الأمر كمفاجئة بالنسبة لهم ولآخرين" في إشارة إلى تنسيق الانقلاب مع أمريكا وإسرائيل ودول أخرى لم تذكرها. 
 وأضافت،:" من كل المحادثات مع إسرائيل كنا نؤكد على أي قرار نتخذه سيبقي على مصر وهي متمسكة باتقاقية السلام". وعلق آخر:" نحن على اتصال مستمر مع الاسرائيلين في الحقيقة في الأسبوع الذي أعلنا فيه هذه السياسية وزير الدفاع الإسرائيلي كان في واشنطن يلتقي بالمسئولين في البنتاجون".
وأشار إلى أن هناك 600 جندي أمريكي ضمن قوة المراقبة الدولية التي تأسست بعد اتقاقية كامب ديفيد للسلام " وقدمنا الدعم العسكري للمؤسسة العسكرية المصري مع استمرا تواصل السفارة الأمريكية مع الجيش المصري، والتنسيق مع الجانب الاسرائيلي". وأضافت إليزابيث:" حماس تلقت بعض الضربات نتيجة قيام الجيش المصري باغلاق الأنفاق ووقف نقل البضائع الى غزة، متوقعة استمرار المعاناة التي تعيشها حماس مع استمرار الحكومة المؤقتة بمصر".

الكونجرس يشكر السيسي لإسقاطه "الإسلام المتطرف"
ونشكر السيسى على نجاحة فى الاطاحة بالديكتاتورية الاسلامية فهم اعداء لن.. كيف نقطع الامدادات العسكرية عن السيسى لمواجهة التوجهات الرديكالية للاسلاميين فى مصر..الكونجرس ..تهديد الديكتاتورية الاسلامية فى مصر تؤثر على امريكا.
الكتاب الأسود” يصف جرائم الانقلاب العسكري في مصر.


رئيس الموساد يمدح الدور السعودي بالشرق الأوسط
مدح إبراهام هاليفي -رئيس الموساد السابق- السياسة السعودية تجاه الشرق الأوسط قديما وحديثا وذكر العديد من الأدلة التي توضح التعاون السعودي مع الكيان الصهيوني لما يحقق من مصلحة البلدين. 
وأكد أن السياسة السعودية تجاه الكيان الصهيوني ليست سيئة بل على العكس كان هناك تحاور بين مستشاري الملك عبد العزيز بن آل سعود وبين قيادات الكيان، وأن بن جوريون أبلغ حافظ وهبة مستشار الملك في ثلاثينيات القرن الماضي أن السعودية يجب أن تقود المصالحة بين العرب واليهود. وأضاف هاليفي:" السعوديون لم يساعدوا أهل فلسطين بأي شكل طوال الفترة الماضية لا بالمساعدات المالية رغم أموالهم الكثيرة أو بمساعدات عسكرية معتبرة". 
وأضاف "خطط سلام السعودية المتعاقبة والتي توجهت بالمبادرة العربية لولي العهد والذي أصبح الملك عبد الله والتي تروج لتسوية نهائية بين العرب واليهود لا تحتوي على ذكر للاجئين". 
 وأوضح هاليفي أن الأمير سلمان بن عبد العزيز أوضح منذ شهر أن سياسة السعودية تجاه الشرق الأوسط تتركز على أمرين الأمن والاستقرار وهذا ما يريده نتنياهو أيضا. وذكر رئيس الموساد أن هناك أميرين من العائلة المالكة تم علاجهم في دولة الاحتلال القرن الماضي وهم الملك السعودي الملك فهد والأمير منصور أول وزير دفاع للسعودية وكلاهما شكر مستشفى هداسا اليهودية على رعايتهم ..


نائب ديمقراطي يلقن الإدارة الأمريكية درسا قاسيا 
بسبب دعم الانقلاب

قال النائب الديمقراطي جيري كونولي أو "جيرالد كونولي" عضو مجلس النواب الأمريكي عن ولاية فرجينيا الأمريكية خلال جلسة الاستماع بلجنة العلاقات الخارجية بالكونجرس الأمريكي يوم الثلاثاء حول الموقف الأمريكي من مصر إن تبرير الولايات المتحدة لإقصاء حكومة منتخبة ديمقراطية في مصر يتناقض مع تقديم واشنطن نفسها على أنها منارة للديمقراطية الليبرالية في العالم. وردد كونولي جزء من خطاب الرئيس الأمريكي باراك أوباما أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة: "في أعقاب ثورة 2011 التاريخية انتخب الرئيس مرسي في انتخابات حرة ونزيهة، لكن مرسي لم يرغب أو لم يستطع الحكم بطريقة شاملة، وهو ما نجم عن خروج ملايين المصريين للتظاهر ضده".
 وأضاف النائب أن كلمة أوباما تعني أن أمريكا تقول للشعوب: "إذا شعرتم بالاستياء تجاه حكومة منتخبة ديمقراطيا فيمكنكم الإطاحة بها".وأجابته السفيرة إليزابيث جونز مساعدة وزير الخارجية الأمريكي لشئون الشرق الأوسط بقولها :
 " نحن قيمنا الموقف على الأرض في يوليو على أساس الملايين الذين تظاهروا ضد مرسي الذي لم يكونوا سعداء بالاتجاه الذي كانت تسير عليه الديمقراطية في مصر في عهد الرئيس مرسي".
 وعقب كونولي بقوله: "أنت وأنا عايشنا الاحتجاجات ضد حرب فيتنام، وأنا شاركت فيها شخصيا، كان هنالك ملايين الأمريكان في شوارع أمريكا"، ولم يمس ذلك حكومة منتخبة ديمقراطيا.
وأجابت جونز: " هناك فارق واضح بين المؤسسات والحكومات في الولايات المتحدة ونظيرتها الناشئة في مصر"، فعقب كونولي بسؤال: "إذا نحن في أمريكا نقف في صف الديمقراطية، إلا إذا كانت حكومة ناشئة، لدينا إذا تصنيف خاص للديمقراطية، ونتسامح مع انقلاب مثل الذي حدث؟"، فأجابت: " الأمر يتعلق بما شعر به الشعب المصري من منحنى خاطئ لثورتهم"، فعلق النائب الأمريكي: " علام بنيتم هذا الرأي، على الاحتجاجات؟ 
إذا الحكومة المؤقتة الحالية غير شرعية أيضا، حيث قام ملايين الأشخاص بالتظاهر ضد هذه الحكومة المؤقتة وفقد المئات حياتهم في خضم تلك الاحتجاجات" وعلقت جونز بدورها: " هذا ما نؤكد عليه مع الحكومة المؤقتة، حول ضرورة اتخاذ خطوات لانتخاب حكومة مدنية في عملية ديمقراطية، وهو السبب الذي يجعلنا ندعم خارطة الطريق". 
 وأضاف النائب الديمقراطي: " أنا وأنت متقدمان في العمر بما يجعلنا نتذكر أن ذلك هو ذات المنطق الذي اتبعته أمريكا لتفسير الإطاحة بحكومة الرئيس الشيلي المنتخب ديمقراطيا سلفادور ألليندي. ودعم أوجستو بيونشيه الذي قادر سنوات من القمع، حيث قتل وعذب آلاف الأشخاص".وبحسب موقع الويكيبيديا ، كان ألليندي قد انتخب ديمقراطيا في نوفمبر عام 1970 في انتخابات حرة ومباشرة لم تعجب الولايات المتحدة، ذلك أن أمريكا اللاتينية كانت تمر وقتها بالاشتراكية، والعداء للرأسمالية.ورأت الولايات المتحدة آنذاك أن سلفادور ألليندي خطر كبير يتهدد مصالحها، لكنها لم تستطع الطعن والتشكيك في شرعيته كحاكم ذلك لأنه فاز في الانتخابات بطريقة شريفة، لذا قررت إزاحته عن الحكم ، وكان رجلها المختار لهذا هو الجنرال أوجستو بينوشيه قائد الجيش الذي استولى على السلطة في 11 سبتمبر عام 1973، وحاصر القصر الرئاسي بدباباته مطالباً سلفادور أليندي بالاستسلام والهروب، لكن ألليندي رفض، وارتدى الوشاح الرئاسي الذي ميز رؤساء تشيلي طوال قرنين من الزمان، ليسقط قتيلاَ في القصر الرئاسي رافضاً التخلي عن حقه الشرعي.واستطرد كونولي: " من وجهة نظري، أرفض موافقة الولايات المتحدة على إقصاء حكومة منتخبة ديمقراطيا..ومن المؤسف بالنسبة لي أن أرى حكومتي تقوم بتلك الخطوة. لمطالعة الفيديو الكامل جلسة الاستماع بلجنة العلاقات الخارجية بالكونجرس الأمريكي ..



ديفيد بولك: موقف أمريكا تجاه مصر غير واضح
أكد ديفيد بولك -الباحث بمعهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى- أن الموقف الأمريكي غير واضح حيال الأوضاع داخل مصر، وأن إدارة باراك اوباما قررت الحل الوسط آو -ما أسماه- بالقرار المخلوط من خلال تجميد بعض المساعدات من المعونة الأمريكية لمصر. -على حد قوله- وأضاف بولك -في اتصال هاتفي لبرنامج "بث مباشر" على فضائية "سي بي سي"- اليوم الثلاثاء، أنه يعتقد أن رسالة الجانب الأمريكي خلال جلسة لجنة استماع الكونجرس غير واضحة، مشيرا إلى أن هذه الرسالة تعكس موقف أمريكا في شأن مصر.
وأوضح الباحث بمعهد واشنطن أنه على الرغم من المشاكل الموجودة على الساحة فيما يخص الجانب المصري، إلا أن هناك مصالح مشتركة بين مصر والولايات المتحدة تبقى متحكمة فى المشهد. ووصف بولك موقف الجانب الأمريكي تجاه جماعة الإخوان المسلمين بأنه لا يوجد انحياز بشكل ما تجاه الأحزاب بجميع توجهاتها، مشيرا إلى أن الإدارة الأمريكية تقبل نتائج التطورات الداخلية المصرية حسب إرادة الشعب والانتخابات، مؤكدا أنه لا يوجد مساعدات ولا رفض للإخوان من قبل أمريكا.


ليست هناك تعليقات: