السبت، 10 أغسطس 2013

الموساد:اخترقنا مصر بما يُعجز أي نظام بعد مبارك و«هجوم رفح» لمنع هجوم من سيناء فيديو



«إندبندنت»: «الأمين وبهجت وراتب»
 يحاولون إقناع «مراد موافي» بالترشح للرئاسة


●«رويترز» عن مصادر أمنية: إسرائيل شنّت «هجوم رفح» لمنع هجوم صاروخي من سيناء
●البرادعي: القضاء على الاستبداد معركتنا.. وثورتنا قامت لنستعيد قيمنا وإنسانيتنا
● «إندبندنت»: إجبار مرسي على التنحي ليس حلًا.. وعلى المعارضة إعداد بديل
● «إندبندنت»: المصريون فقدوا صبرهم على مرسي لأنه لم يستطع خلق مناخ الأمل
● «إندبندنت»: بريطانيا صدرّت أسلحة إلى دول انتهكت حقوق الإنسان منها مصر
●«البلتاجي»: يسعدنا تقديم أرواحنا من أجل استرداد «الوطن المختطف»
● بالفيديو..«النور»: أيدنا خارطة الطريق بعد فشل مرسي.. ولم نخذل «الإخوان»
●الرئيس السابق لـ «أمان»: اخترقنا مصر بما يُعجز أي نظام بعد مبارك
●«جيروزليم بوست»: الجيش الإسرائيلي يرفض التعليق على قصف طائرته لمسلحين برفح
● مصدر عسكري: «حرس الحدود» تعثر على جثة واحدة بمحيط «انفجار رفح»
● «الإخوان» حول «انفجار رفح»: قادة «الانقلاب» يغيرون «عقيدة الجيش القتالية» كشفت صحيفة «إندبندنت» البريطانية عن محاولة رجال أعمال بارزين في إقناع رئيس المخابرات السابق، مراد موافي، بالترشح للرئاسة، وتناول التقرير، الذي أعده مراسل الصحيفة في القاهرة اليستر بيتش، الجمعة، مأدبة عشاء جمعت محمد الأمين، صاحب قنوات «سي.بي.سي»، وأحمد بهجت، صاحب قنوات دريم الفضائية، ورجل الأعمال البارز حسن راتب مع رئيس المخابرات السابق.
ونقل التقرير عن مصدر حضر اللقاء أن رئيس المخابرات السابق دُعي إلى مأدبة، وأن رجال الأعمال كانوا يحاولون إقناعه بخوض الانتخابات الرئاسية المقبلة، وقال المصدر، الذي فضل عدم ذكر اسمه: «قالوا إنه سيحظى بدعمهم بشكل كامل لو قرر خوض الانتخابات»، مشيرًا إلى أن «موافي لم يؤكد أو ينف للآخرين عزمه التفكير في الأمر».
وأضاف المصدر: «موافي بدا أنه يميل إلى الرفض أكثر من القبول بالفكرة، لكنه لم يذكر شيئًا بصورة مباشرة»، وحاولت الصحيفة الاتصال برجال الأعمال الذين حضروا اللقاء، لكنها لم تستطع الوصول إلى رد. وأشارت الصحيفة إلى احتمال خوض شخصيات عسكرية أخرى للانتخابات الرئاسية، مثل الفريق أول عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع، النائب الأول لرئيس الوزراء، حسب قولها، مضيفة أنه من بين الأسماء المطروحة أيضًا رئيس الأركان السابق سامي عنان والمرشح الرئاسي السابق حسام خير الله، ونقلت عن أحمد خيري، ناشط سياسي ليبرالي، قوله: «إذا كان الرئيس القادم لمصر من خلفية عسكرية فإن هذا سيكون إشارة سلبية»، وقالت الصحيفة إنه «بعد الكشف عن احتمال ترشح رئيس جهاز المخابرات السابق، جنبًا إلى جنب مع شخصيات عسكرية أخرى، أثار ذلك موجة من النقاش المحتدم بين بعض السياسيين الليبراليين والعلمانيين، الذين أعربوا للصحيفة عن قلقهم من استبدال الرئيس المعزول محمد مرسي برجل عسكري سابق»، حسب الصحيفة.
 وتابعت الصحيفة: «بعد الإطاحة بمرسي في 3 يوليو الماضي، أظهرت الجنرالات في مصر عزمها بالتأكيد على أن المرحلة الانتقالية القادمة ستكون تحت قيادة مدنية، وكانت خطوة تعيين المستشار عدلي منصور، رئيس المحكمة الدستورية العليا، مباشرة كرئيس مؤقت جزء من خارطة الطريق التي أعلن عنها الجيش وأكد تنفيذها خطوة بخطوة». وأوضحت أن العديد من المصريين عبروا عن رغبتهم في تأييد «السيسي» كمرشح رئاسي محتمل، قائلة إن «هؤلاء المصريين يعزون الفضل إلى الجيش في إنقاذهم من التهديد المحتمل من حكم الإخوان المسلمين للبلاد».
 ونقلت «إندبندنت» عن شهاب وجيه، ناشط سياسي ليبرالي، قوله إن «وجود شخص مرشح للرئاسة بخلفية من الجيش ليس سببًا لرفضه»، موضحًا أن الشعب لن يتعامل معه باعتباره رجلا عسكريًا في الجيش، لكنه سيتعامل مع شخص متقاعد أي بمثابة مواطن عادي».
●●●● نقلت وكالة «رويترز» للأنباء، الجمعة، عن 5 مصادر أمنية مصرية، قولها إن إسرائيل هي التي شنت الهجوم الذى أسفر عن مقتل 4 مسلحين فى رفح، لأنهم كانوا يستعدون للقيام بهجوم صاروخي على الأراضي الإسرائيلية.
وأوضحت المصادر المصرية، حسب «رويترز»، أن «الطائرة الإسرائيلية رصدت المتشددين وهم يجهزون 3 منصات للصواريخ لضرب إسرائيل، وأطلقت الطائرة صاروخا قتل رجلين ثم قتلت رجلين آخرين صعدا إلى منصات إطلاق الصواريخ بعد الضربة الأولى». وأضافت وكالة الأنباء أن متحدثة باسم الجيش الإسرائيلي في القدس امتنعت عن التعليق على الواقعة. وأشارت الوكالة إلى أن مصر وإسرائيل سبق أن تعاونتا فى التعامل مع خطر الإسلاميين المتشددين في سيناء وتابعت الوكالة أنه من غير المرجح على ما يبدو أن تثير هذه الحادثة نزاعا دبلوماسيا بين البلدين. «جيروزليم بوست»: الجيش الإسرائيلي يرفض التعليق على قصف طائرته لمسلحين برفح مصدر عسكري: «حرس الحدود» تعثر على جثة واحدة بمحيط «انفجار رفح» «الإخوان» حول «انفجار رفح»: قادة «الانقلاب» يغيرون «عقيدة الجيش القتالية» كان المتحدث العسكري، العقيد أركان حرب أحمد محمد علي، نفى في بيان لاحق أي دور إسرائيلي في الواقعة، وأبرزت «رويترز» تصريحاته.
 وقال المتحدث: «لا صحة شكلاً وموضوعاً لوجود أي هجمات من الجانب الإسرائيلى داخل الأراضى المصرية»، وأضاف: «كما أن الادعاء بوجود تنسيق بين الجانبين المصرى والإسرائيلى بهذا الشأن هو أمر عار تماماً من الصحة ويخالف العقل والمنطق». وأكد على أن «الحدود المصرية خط أحمر لم ولن يسمح بالمساس بها». يذكر أن معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية الموقعة في 1979 لا تسمح بوجود كبير لقوات الجيش المصري في سيناء، لكن إسرائيل وافقت على تعزيز القوات لمحاربة المتشددين ومهربي السلاح إلى غزة.
 ●●●●●● اعتبر الدكتور محمد البرادعي، نائب رئيس الجمهورية المؤقت للشؤون الخارجية، أن المعركة القائمة حاليًا هي القضاء على الاستبداد بكل أشكاله وصوره. وكتب البرادعي في حسابه على «تويتر»، السبت، قائلاً: «معركتنا اليوم هي القضاء على الاستبداد بكل أشكاله وصوره، ثورتنا قامت لنستعيد عقلنا وقيمنا وإنسانيتنا، ويمحوا الله الباطل ويحق الحق بكلماته».

«النور» أيدنا خارطة الطريق بعد فشل مرسي
ولم نخذل «الإخوان»







ليست هناك تعليقات: