الخميس، 22 أغسطس 2013

الأنقلابـات والاغتيــالات السـياسة حـول العــالم صـناعة امريكيـة فيديو


سبعة انقلابات مؤكدة قامت بها «سي آي إيه»بخلاف الأغتيلات السياسية
هل يحاكم السيسي قائد الإنقلاب الدموي
 بتهمة التخابر مع أمريكا ؟؟؟


بعد سعى "مصدق" لتأميم شركات إنتاج النفط "CIA" تعترف رسميا بدورها فى انقلاب إيران 1953 7 انقلابات مؤكدة قامت بها «سي آي إيه» أفرجت وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (سي آي إيه) عن وثائق تعترف رسميا وللمرة الأولى بدورها الرئيسي في الإنقلاب الذي وقع في إيران عام 1953 وأطاح برئيس الوزراء المنتخب ديمقراطيا آنذاك محمد مصدق. 
 ونشرت هذه الوثائق في أرشيف الأمن القومي، وهو معهد بحثي غير حكومي ومقره جامعة جورج واشنطن، وذلك في الذكرى الستين للانقلاب. 
وقال أحد الخبراء: "نُفِّذ الانقلاب العسكري بتوجيه من وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية في إطار تطبيق بنود السياسة الخارجية. 
 " وأشارت مادلين أولبرايت وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة عام 2000 بصراحة إلى الدور الأمريكي في الانقلاب، كما أشار الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، إلى ذلك الدور في خطاب له في القاهرة عام 2009. 
ويقول مالكولم بايرن، محرر الوثائق، التي كُشِف عنها إن أجهزة الاستخبارات كانت تصدر "نفيا عاما" لأي دور لها في ذلك الإنقلاب. 
 ويعتقد أن هذه هي المرة الأولى التي تقر فيها وكالة الاستخبارات المركزية بنفسها بالدور الذي لعبته في هذه الحالة بالتنسيق مع جهاز المخابرات الخارجية البريطانية (MI6). 
انقلاب عزل رئيس الوزراء الايراني الراحل محمد مصدق من منصبه بعد محاولة إعادة تأميم شركات إنتاج النفط الإيرانية ويقول بايرن إن هذه الوثائق مهمة ليس فقط لأنها توفر "تفاصيل جديدة، ولمحات حول عمل وكالات الاستخبارات قبل وبعد عملية الانقلاب"، ولكن أيضا لأن "الأحزاب السياسية من كل الاتجاهات، بما في ذلك الحكومة الإيرانية آنذاك، كانت تدعم الانقلاب باستمرار". 
 وقد تم الحصول على هذه الوثائق بموجب قانون حرية المعلومات من خلال معهد أرشيف الأمن القومي المستقل. 
وقد انتخب الإيرانيون مصدق عام 1951 إذ بادر بسرعة إلى إعادة تأميم شركات إنتاج النفط الإيرانية، والتي كانت تخضع للسيطرة البريطانية من خلال الشركة البريطانية-الفارسية للنفط، والتي أصبحت تعرف فيما بعد بشركة بريتش بيتروليم. 
 وكانت تلك الخطوة مصدرا لقلق بالغ لدى كل من الولايات المتحدة وبريطانيا، إذ كانتا تعتبران النفط الإيراني مصدرا رئيسيا لهما لإعادة البناء الإقتصادي في فترة من بعد الحرب العالمية، كما كانت الحرب الباردة أيضا عاملا مهما بالنسبة إلى البلدين في تلك الحسابات. وقال دونالد ويلبر، وهو أحد مخططي الانقلاب، في وثيقة كتبت بعد أشهر من الإطاحة بمصدق: "كانت هناك تقديرات بأن إيران كانت تواجه خطر السقوط الحقيقي خلف الستار الحديدي، وإذا ما وقع هذا، فإن ذلك سيعني نصرا للسوفيت في الحرب الباردة، وانتكاسة كبرى للغرب في الشرق الأوسط." وتشير الوثائق أيضا إلى كيفية إعداد الاستخبارات المركزية للانقلاب من خلال وضع أخبار معارضة لمصدق في كل من الإعلام الإيراني والأمريكي. 
وقد عزز الانقلاب حكم شاه إيران محمد رضا بهلوي، الذي كان قد فر من إيران في أعقاب صراع على السلطة مع مصدق، وعاد بعد الانقلاب ليصبح حليفا مقربا للولايات المتحدة. وقد دعمت الولايات المتحدة وبريطانيا القوى الموالية للشاه وساعدت في تنظيم الاحتجاجات المناهضة لمصدق. 7 انقلابات مؤكدة قامت بها «سي آي إيه» بعد نشر إحدى الوثائق الرسمية التي تثبت ضلوع وكالة الاستخبارات الأميركية «سي آي إيه» في الانقلاب الذي أطاح رئيس الوزراء الإيراني الأسبق محمد مصدق، المنتخب ديموقراطياً في العام 1953، ذكرت مجلة «فورين بوليسي» الأميركية أمس، أن الوكالة كانت مسؤولة أيضاً عن إسقاط سبع حكومات من إيران إلى غواتيمالا، والكونغو، وجمهورية الدومينيكان، وفيتنام الجنوبية، والبرازيل وتشيلي. وذكرت «فورين بوليسي» أن رفع السرية عن بعض الوثائق أثبت تورط الولايات المتحدة بسبعة انقلابات (من دون ذكر الدول التي تدخلت فيها الولايات المتحدة عسكرياً ومحاولات الاغتيال السياسي التي تورطت بها). ونشرت المجلة الأميركية لمحة عامة عن الحالات المؤكدة من سلسلة الانقلابات التي قامت بها وكالة الاستخبارات المركزية على امتداد العالم. 
 ●●إيران العام 1953: تبقى قضية إسقاط مصدّق العملية الانقلابية الأحدث التي حصلت خلال الحرب الباردة، وأصبح معلوماً دور الولايات المتحدة فيها. 
 ●●غواتيمالا العام 1954: بعدما كانت الولايات المتحدة من أبرز الداعمين لحكم الرئيس جاكوبو أربينز، شعرت وزارة الخارجية بصعوده وازدياد رصيده داخل الجيش الذي دربته الولايات المتحدة، فتوترت العلاقة معه. كما حاول استصلاح عدد من الأراضي التي قد تهدد سطوة «شركة الفاكهة المتحدة» المملوكة من أميركا. فتمت إطاحته بعملية انقلابية في العام 1954. 
●● كونغو العام 1960: خرج أول رئيس وزراء للكونغو (جمهورية الكونغو الديموقراطية لاحقاً) باتريس لومومبا، من منصبه بعدما أقاله رئيس الجمهورية آنذاك جوزيف كازافوبو وسط تدخل بلجيكي بدعم من الولايات المتحدة، للحفاظ على المصالح التجارية البلجيكية بعد إنهاء الاستعمار في البلاد ولكن لومومبا عمل على المقاومة المسلحة في وجه الجيش البلجيكي، وبعد تقربه من الاتحاد السوفياتي، أصبح مستهدفاً من قبل وكالة الاستخبارات التي اعتبرت أنه يشكل تهديداً للحكومة الجديدة بقيادة جوزيف موبوتو. وبعد فشل محاولة اغتيال لومومبا بمنديل مسموم، أعطت الوكالة قوات الكونغو إحداثيات عن مكان تواجده، وأشارت إلى الطرقات التي يجب إغلاقها تحسباً لهروبه المحتمل، وتم القبض عليه في أواخر العام 1960 وقتل في شهر كانون الثاني من العام التالي.
 ●●جمهورية الدومينيكان العام 1962: تعرض رئيس الجمهورية آنذاك رافاييل تروخيو، إلى كمين مسلح أدى إلى مقتله من قبل المعارضة المسلحة بسبب ما سمي آنذاك «الديكتاتورية الوحشية»، التي شملت التطهير العرقي للآلاف من الهايتيين في الجمهورية، ومحاولة اغتيال رئيس فنزويلا. وعلى الرغم من أن المسلح الذي أطلق النار أكد أن أحداً لم يدفعه إلى ذلك، إلا أنه في الواقع حصل على الدعم من وكالة الاستخبارات الأميركية. 
 ●●فيتنام الجنوبية العام 1963: كانت الولايات المتحدة دولة مؤثرة بشكل عميق في جنوب فيتنام، وكانت علاقتها بزعيم البلاد، نغو دينه ديم، آنذاك تتوتر بشكل متزايد وسط حملة القمع التي مارسها على المعارضين. ووفقا لوثائق البنتاغون، في 23 آب من العام 1963، قام الجنرالات الفيتناميين الجنوبيين بالتآمر للقيام بانقلاب، بعد التواصل مع مسؤولين أميركيين بشأن مخططهم. 
وبعد فترة قليلة، استولى الجنرالات على الحكم وقتل ديم في الأول من كانون الأول في العام 1963 بدعم مالي من الوكالة. 
 ●●البرازيل العام 1964: دعمت الولايات المتحدة انقلاب العام 1964 بقيادة رئيس الأركان أومبرتو كاستيلو برانكو، خوفاً من تحول البرازيل إلى صين ثانية، بحسب تعبير أحد السيناتورات الأميركيين. 
 ●● تشيلي العام 1973: لم تكن الولايات المتحدة ترغب في وصول المرشح الاشتراكي المنتخب رئيساً للبلاد في العام 1970، سلفادور الليندي، إلى السلطة. وعملت وكالة الاستخبارات مع ثلاث مجموعات في تشيلي، للتآمر من أجل القيام بانقلاب ضد الليندي. وذهبت الوكالة إلى حد توفير الأسلحة لهذه المجموعات، ولكن المخطط لم ينجح. واستمرت محاولات الولايات المتحدة في عرقلة النمو الاقتصادي في البلاد حتى قاد الجنرال أوغستو بينوشيه في العام 1973 انقلاباً عسكريا ضد الليندي الذي يعتقد انه جرى قتله فورا. 

 لطمة في وجه كل الانقلاببين الكذابين،
 .. رون بول عضو الكونجرس الأمريكي 
يفضح عبث أمريكا والسعودية بمصر، 
وينفي أكاذيب الانقلابيين المتكررة 
عن استقلال القرار السيساسي .السيسي.


فضيحة تثبت تورط السيسى
 فى تفجير الكنائس وقتل جنودنا وصناعة الارهاب فى مصر




مفاجأة" شاهد ماذا قال الشيخ كشك عن الإنقلاب العسكرى
 منذ 20 عاماً اسمع ياسـيسـي




●●●●▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬ ●●●ஜ۩۞۩ஜ●●● ▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬●●●●
╬╬♥♥╬╬


ليست هناك تعليقات: