السبت، 20 يوليو 2013

أنصار مرسي فوق مدرعات الجيش ومنشور الجيش التهديدي كتبه - برهامي - فيديو


نحن أمة ضّيعها جهل أبناءها وخيانة حكامها وفشل رموزها 
.. وفتاوى مشايخها ..
 منشور الجيش التهديدي كتبه "ياسر برهامي 
 ملك الأردن فى زيارة لمصـر 
أنصار مرسي فوق مدرعات الجيش.. ويهتفون ضد السيسي! .. 
جنود الجيش يرقصون مع فتيات وشبان أمام الاتحادية


أكد ملك الأردن على دعم الخيارات الوطنية للشعب المصري، ومساندة مصر لتجاوز الظروف التي تشهدها وصولاً لترسيخ أمنها واستقرارها، مؤكدًا في الوقت نفسه على أهمية أن تعمل جميع المكونات والقوى السياسية المصرية في الحفاظ على الوفاق والتوافق الوطني، كما تطرق اللقاء للأوضاع في الشرق الأوسط ومعاناة الشعب السوري. حضر اللقاء الدكتورمحمد البرادعي نائب رئيس الجمهورية للعلاقات الدولية، ورئيس الوزراء د . حازم الببلاوي، ونبيل فهمي وزير الخارجية، و د. مصطفى حجازي مستشار الرئيس للشئون الاستراتيجية.

- أنصار مرسي فوق مدرعات الجيش.. 
ويهتفون ضد السيسي! 
جنود الجيش يرقصون مع فتيات وشبان أمام الاتحادية

وثَّق ناشط مصري بكاميرته موقفًا مثيرًا للاستغراب صعد خلاله أنصار الرئيس المنتخب محمد مرسي فوق مدرعات الجيش، وأخذوا يهتفون من فوقها هتافات ضد وزير الدفاع الفريق عبد الفتاح السيسي. والمقطع المصور وثقه الناشط الناشط أحمد كمال أثناء مشاركته حشود المتظاهرين المؤيدين لمرسي والذين حاصروا مدينة الإنتاج الإعلامي الليلة الفائتة، في خطوة كانت مفاجئة بشكل كبير لقوات الجيش. وكتب كمال عبر حسابه الشخصي على موقع الفيسبوك يقول: "بعثوا لنا طابور مدرعات جيش عشان يخوفونا، تفتكر حصل إيه؟ .. أبناء مرسي قابلوه بمنطق "الحضن الحضن!
" .. العساكر اتهروا بوس، والسيسي اتهرى شتيمة! 
.. الموقف قلب مسخرة، وطريق الواحات قفل، ودلوقت المدرعات بتحاول تلف وترجع تاني، ومش عارفين!!". 
- وفي التفاصيل روى الناشط أحمد كمال قصة المسيرة المفاجئة التي حاصرت مدينة الإنتاج الإعلامي أمس، وكتب تحت عنوان: "قصة مسيرة مدينة الانتاج الإعلامي" ما نصه: "-توجه مجموعة من معتصمي نهضة مصر بالسيارات بعد الإفطار مباشرة إلى مسجد دريم القريب من مدينة الإنتاج الإعلامي. 
 - بعد نهاية صلاة التراويح بدقائق طافت مسيرة بالسيارات شارع الواحات بالأعلام والهتافات والكلاكسات وصولا لبوابة رقم 2. -كان الهدف من المسيرة في الأساس هو كسر الصمت الإعلامي تجاه المسيرات الرافضة للانقلاب العسكري، وقد تحقق هذا الهدف بنجاح. -كان الهدف الثاني إيصال رسالة بأننا نستطيع التحرك بشكل مباغت، وبأعداد كبيرة لأي هدف، وبالفعل عنصر المفاجأة كان واضحا على رد فعل الشرطة، التي ظهر عليها التوتر الشديد، وأغلقوا البوابة رقم 2 تماما. 
- بسبب المفاجأة أيضا، ولمنع وصول المزيد من المتظاهرين تم قطع الاتصالات لحظيا، ثم عادت بتغطية ضعيفة جدا.  -الجيش لم يكن متواجدا، وأرسل مدرعاته للمكان بعد وصول كل المتظاهرين، فاقدا زمام المبادرة. -جاءت حركة مدرعات الجيش متسرعة، وحاولوا السير في عكس الاتجاه للوصول سريعا، ولكنهم ساروا في الحارة الوحيدة التي كنا نسمح بمرور السيارات منها في طريق الواحات، وهكذا وجد طابور المدرعات نفسه في مواجهة سيارات الشارع، ومحاطا بالمتظاهرين في كل مكان. 
- سرعان ما التف المتظاهرون حول المدرعات، وبدأ المهرجان! - في البداية كانت هتافات ضد السيسي، وخطابات موجهة للجنود، ثم تطور الأمر لمناقشات مع الجنود والضباط. -في خلال دقائق، وبعد أن انكسر حاجز التوتر امتلأت المدرعات بالكتابة على جوانبها، وملصقات مرسي. 
 - وبعد أن تجرأ أول متظاهر بالقفز على مدرعة، تحولت كل المدرعات إلى خشبات مسرح للتعبير عن رفض الانقلاب العسكري!. -بعد أن فقدت المدرعات الهدف من وجودها وهيبتها تماما، حاولوا الانسحاب بلا جدوى. -في نفس الوقت أعلن منظمو المسيرة نهاية فعالياتها بعد أن وصلت رسالتها كاملة، نستطيع أن نفعل ما هو أكثر، فقد تزامن هذا كله مع المسيرات التي ذهبت لمقر المخابرات الحربية، ولبيت السيسي. -استطاعت مدرعات الجيش الانسحاب عندما سمحنا لها، وفي نفس الوقت بدأ المتظاهرون في الانسحاب. ** ونشر الناشط أحمد كمال هذا الفيديو الذي وثق صعود المتظاهرين فوق مدرعات الجيش، وكتب يقول: "الحقيقة أن هذا الموقف يشبه الموقف السياسي تماما: الجيش يسير عكس الاتجاه، الجيش يفقد السيطرة، الشعب يحاصر الجيش، الشعب يركب ويسيطر!".


فعاليات مؤيدي الانقلاب
جنود الجيش يرقصون مع فتيات وشبان أمام الاتحادية


عمر عبد السلام القيادي السلفي يكشف:
 منشور الجيش التهديدي كتبه "ياسر برهامي‎"

كشف قيادي سلفي مستقيل من حزب النور أن الشيخ ياسر برهامي نائب رئيس الدعوة السلفية هو الذي كتب المنشور التهديدي الذي ألقاه الجيش أمس على معتصمي رابعة العدوية. وقال عمر عبد السلام إن عددا من أعضاء حزب النور أكدوا أن الشيخ برهامي شعر بإحراج شديد بعد مشاركة عدد كبير من السلفيين في المظاهرات الرافضة للانقلاب العسكري، بعدما كان قد تعهد للسيسي أن السلفيين لن يشاركوا في مظاهرات ضده ووعده بأنهم سيتظاهرون معه.
وأضافوا أنه لهذا السبب طلب من السيسي أن يكتب منشور الليلة والذي جاء علي شكل فتوي شرعية أن من يقتل في المظاهرات ليس بشهيد.
 وكشف القيادي المستقيل من حزب النور أن كاتب منشور الجيش " لن تكون شهيدا" و الذي ألقته طائرات الجيش الليلة علي معتصمي رابعة العدوية هو الدكتور ياسر برهامي. وجاء في المنشور الذي نشرته "مفكرة الإسلام" أمس مع صورته: "أخي في الوطن وفي الإسلام، لن تكون شهيدًا وقد حرصت على قتل أخيك قبل موته، ولن تعز الإسلام وقد حصرته في جماعة وأخفت الناس منه، ولن تكون على حق وقد مُلئت بالكبر فظننت أنك أفضل من غيرك".
وتابع: "لن يتسع لك الوطن وقد تعاليت على أهله وأنكرت حق أبنائه مشاركتك فيه، فتدبر أمرك وراجع نفسك واهزم غضبك، وإن ظننت أن النجاة في الجماعة فتذكر أنك ستموت وحدك وستلقى الله وحدك وستحاسب وحدك، اللهم بلغت اللهم فاشهد".
يشار إلى أن الدكتور محمد عبد المقصود أحد كبار رموز التيار السلفي في مصر، سبق أن صرح في كلمة له أنه يشتم رائحة حزب النور في هذا البيان.



ليست هناك تعليقات: