الخميس، 18 يوليو 2013

نامي هــانئة يا إسـرائيل هذة قدرات المخابرات المصرية ؟.



نامي هانئة يا إسرائيل هذة قدرات المخابرات المصرية ؟
... بطل إسرائيل الجديد هو شخصية مصرية ...
 .. إنه الجنرال عبدالفتاح السيسي‬ ..  


المتحدث الاهبل العسكري بيقولك إن مرسي مش محتجز لكن دي إجراءات لحمايته
والله يا جماعة لو لم يكن لهذه المحنة من فائدة إلا أن نكتشف حقيقة النخبة الحاكمة والجماهير فكفي بها نعمة
● لما تكون مخابرات مصر فيها عمر سليمان بتاع الله ( الموفَق ) والمستعان ، وفيها الاهبل اللي ورا عمر سليمان 
● ولما يكون رئيس وزارئها شفيق المتهته وطنطاوي الابكم ولما يكون الجيش بتاعها بكل جبروته مش عارف يعمل فيديو يدافع بيه عن مذبحة الحرس اللي قلبت الدنيا والجيش عامل فيديو ويافطة العباسية هتنط من الشاشة 
● ولما يعمل فيديو للخائن الانقلابي متركب وبعدين يطلع المتحدث الاهبل يقول انه عدة لقطات في مناسبات مختلفة ونسي الاهبل إن كلام الراجل الانقلابي مستمر في الفيديو والمشاهد قديمة من ايام المجلس العسكري القديم 
●ولما يجيي المتحدث الرسمي الاهبل يقول موعد مذبحة الحرس على الهوا والمتحدث باسم الداخلية في نفس المؤتمر يقول معاد تاني 
● ولما يكتب الاهبل على صفحته عن محاولة اغتيال قائد الجيش الثاني في سيناء وبعدين يمسحها بسرعة بعد ما تنكشف فضيحته   
● ولما يكتب عن استهداف اتوبيس الاسمنت وبعدين كل المصابين يقولوا ان اللي ضربت الاتوبيس طائرة عسكرية 
● ولما يكتب رقمين مختلفين في نفس البوست عن عدد صواريخ جراد اللي ضبطوها ويجيب صورة قديمة على انها الصواريخ المضبوطة 
● ولما يرموا منشورات على رابعة عن قتلى وممتلكات محترقة قبل معركة رمسيس ويفضحوا نفسهم ..
● واخيرا الاهبل المتخلف بيقولك احنا مش محتجزين مرسي انما دي اجراءات لحمايته ، وهل يا معتوه يا اهبل اجراءات الحماية تقتضي عزله عن العالم ومنعه من الاتصال والتواصل ؟ طيب يا اهبل ممكن عشان نصدقك يا كذاب تخليه يطلع على الهوا يكلم اهله وعشيرته تخيلوا يا جماعة دي قدرات المخابرات المصرية ؟ تخيلوا يا جماعة دي قدرات مخابراتنا وجيشنا وهم في اقصى حالات الاستنفار والتركيز ؟ نامي هانئة يا إسرائيل ..
لمــن نسى حكــم العٍســـكر 
هجوم الجيش على التحرير 18 ‏ديسمبر, بعد سحل فتاة التحرير



بطل إسرائيل الجديد هو شخصية مصرية
.. إنه الجنرال عبدالفتاح السيسي..
أنت لست بحاجة لعيون خاصة مميزة لرؤية تعاطف النخبة الصهيونية البالغ وإعجابها الذي لا تكاد تخفيه بقائد القوات المسلحة لجارتنا الجنوبية الكبيرة مصر.. إنه الشخص الذي سجن الرئيس المنتخب مرسي، الذي عينه في منصبه! بينما الإدارة الأمريكية تتحول بين لاديمقراطية السيسي المستنيرة وديمقراطية مرسي غير المستنيرة.. فإن إسرائيل ليس لديها أي شكوك .. نحن جميعا مع السيسي.. نحن جميعا مع الانقلاب العسكري.. نحن جميعا مع الجنرالات الذين تعلموا في أمريكا علي إنهاء حكم رئيس ملتحي.. والذي تعلم أيضا في أمريكا وكان من المفترض أن تخضع الجنرالات لسلطته ** التوق الصهيوني للسيسي له شقين:
1- أننا نسعى لحكام مستبدين أصدقاء لنا يحكموا الجماهير العربية المعادية المحيطة بنا.
2- كثير منا يتطلعون لقائد عام في صفنا والذي سيحد من صلاحيات القيادة السياسية المنتخبة التي نكرهها.

 The new Israeli hero is an Egyptian figure − General Abdel Fattah al-Sisi. You don’t need an especially discerning eye to see the Israeli elite’s deep sympathy and barely concealed admiration for the commander of our large southern neighbor’s armed forces. The one who has just imprisoned the elected president who appointed him to his position. While the U.S. administration’s stomach is turning at the headlong collision between General al-Sisi’s undemocratic enlightenment and Mohammed Morsi’s unenlightened democracy, Israel has no doubts. We’re all for Sisi.
 We’re all for the military coup d’etat.
 We’re all for the right of clean-shaven generals who were educated in America to end the rule of an elected, bearded leader, who was also educated in America and who was supposed to subordinate the generals to his authority. The Israeli yearning for Sisi is two-fold.
 Looking out, we seek friendly dictators who will rule the hostile Arab masses surrounding us.
 But when we look in, many of us long for a supreme commander of our own who will limit 
the powers of the elected political leadership we loathe.



ليست هناك تعليقات: