الجمعة، 19 يوليو 2013

الأتقلابيون يمهدون لترشيح قائد الأنقلاب رئيسا..على جثتنا يا سيسى..فيديو



المتحدث العسكري لـديلي نيوز: 
 الديمقراطية لا تمنع السيسي 
من الترشح لانتخــابات الرئاســـة إذا تقـــــاعد
ومرسى هــــــدد 
«إما الرئيس أو السيناريو الســورى» ؟؟؟



أكد العقيد أحمد محمد على، المتحدث الرسمى للقوات المسلحة، انسحاب الجيش من المشهد السياسى المصري، مضيفًا أن الفريق أول عبدالفتاح السيسى، القائد العام للقوات المسلحة، وزير الدفاع والإنتاج الحربى، «لا يطمح في أي مناصب سياسية لأنه الآن جندي في القوات المسلحة»، متسائلاً: «إذا افترضنا أن السيسى تقاعد، وطالبه الشعب بخوض الانتخابات الرئاسية.. أليست هذه عملية ديمقراطية، أم سنلقى الاتهامات مرة أخرى حول رغبة المؤسسة العسكرية فى التحكم بالموقف السياسى». 
وأكد «على» فى حوار مع صحيفة «ديلى نيوز» المصرية التى تصدر باللغة الإنجليزية، الخميس، أن ليس لدى القوات المسلحة أي دور سياسى، مضيفًا أن القوات المسلحة قررت ألا تكون جزءا من العملية السياسية، لأن مهمتها هى الحفاظ على الأمن القومى فقط.
 وقال «على» إن قرار الإطاحة بمرسى «لم يكن سهلا»، وبالنظر إلى أحوال الدولة المصرية طوال العام الأول لحكم مرسى، وجدت القوات المسلحة أن هناك انقساما واضحا فى البلاد، بدأ من عدم احترام القوانين الدستورية، منذ إصدار الإعلان الدستوري، من قبل الرئاسة وحصار المحكمة الدستورية العليا، وكذلك مدينة الإنتاج الإعلامى والاشتباكات الأخيرة عند «قصر الاتحادية» التى أدت إلى وفاة عدد من الشباب المصريين. وتابع «على»: «وبعد كل هذه الأحداث، ركز مرسى على الالتفاف حول أتباعه، ومن هنا بدأت القوات المسلحة فى استشعار الخطر، ولذلك قام القائد الأعلى للقوات المسلحة عبدالفتاح السيسى فى نوفمبر عام 2012 بمبادرة لإجراء حوار وطنى مع جميع الأطراف السياسية التى رحبت بالدعوة، ورغم أن الرئاسة كانت تعرف عن أمر هذا الحوار قبل الإعلان عنه، فقد فشلت المبادرة فى اللحظات الأخيرة». 
وأوضح على بعد سلسة من الأزمات الداخلية والخارجية فى مصر، عرضت القوات المسلحة على الرئاسة ما يعرف بتقرير «التقييم الاستراتيجى للأوضاع» الذى يسلط الضوء على المخاطر السياسية والاقتصادية والاجتماعية التى تواجه البلاد، مضيفا أن «قابلت الرئاسة التقارير باللامبالاة وعدم تفهم للمخاطر التى تهدد أمن البلاد».
 وعن دعوات التظاهر يوم «30 يونيو» الماضى، قال إن القوات المسلحة قررت مضاعفة القوات العسكرية فى الشوارع بدءا من يوم 26 يونيو، لمنع حدوث أى مصادمات، ولتجنب تفاقم الأوضاع وتحولها إلى ما وصفه بـ«حرب أهلية».
ومضى «على» يقول: «حللت الرئاسة المصرية الموقف بشكل مختلف، واعتقدت أن المظاهرات ستضم الآلاف فقط، كما يحدث كل أسبوع، ولكن القوات المسلحة استوعبت أن الملايين سينزلون للشوارع بسبب انهيار خدمات الدولة وارتفاع الأسعار وانحدار دور مصر إقليميا ودوليا». 
وبعد خطاب مرسى عقب المظاهرات، رأى «على» أن مرسى خرج برسالة تهديد للجميع، للإعلام والشرطة ومؤسسة الجيش، على حد قوله، مضيفا أن خطابه ركز على «الدم أو الشرعية»، ولكنه تجاهل أن الشرعية هى إرادة الشعب، واعتبرها «غير مسموح بالاقتراب منها»، على حسب قوله. بدأ المصريون النزول إلى الشارع فى يوم 28 من يونيو، وتضاعفت الأعداد ووصلت إلى مئات الآلاف، وأوضح «على» أن الفريق أول عبدالفتاح السيسى طلب من الرئاسة الاستجابة إلى مطالب الشعب حول تعديل الدستور وتغيير الوزارة والإعلان عن إجراء انتخابات رئاسية مبكرة، مما اضطر القوات المسلحة إلى منح مهلة الـ48 ساعة لحل الأزمة، ولكن رفضتها الرئاسة، وقامت بالرد عليها بإلقاء خطاب ذكرت فيه كلمة «شرعية» عشرات المرات، حسب قول «على».
 وقال «على» إن القوات المسلحة لاحظت أن الرئاسة بعثت برسالة تهديد «إما الرئيس أو السيناريو السورى» ؟؟؟، مضيفا أن الأمر هدد الأمن القومى للبلاد، لأن لا الإسلام ولا السياسة يعتمدان على مبدأ « إما نظامى أو القتل !!»، وبعد استشعار الجيش بإمكانية مواجهة الغضب الشعبى بالسلاح، قامت القوات المسلحة باتخاذ قرار الإطاحة بمرسى، حسب قوله . 
 وعما يقوله البعض بأن مصر تعرضت لـ«انقلاب عسكرى»، رفض على وصف ما حدث بالانقلاب العسكرى، متسائلا: «كيف يكون هذا انقلابا عسكريا فى ظل وجود رئيس مدنى؟»!!!!!!.
وأكد «على» أن رئيس المحكمة الدستورية هو من تسلم السلطة فى البلاد، وجاء ذلك بعد موافقة الأحزاب السياسية الحالية. وأوضح «على» أن القوات المسلحة تحيزت للملايين التى نزلت إلى الشوارع، وأنها لم تتحيز لأى حزب سياسى، مضيفا أن عقيدة القوات المسلحة لا تقوم على أى انتماءات حزبية أو دينية. وشدد على أن القوات المسلحة لديها حساباتها الخاصة للحفاظ على نقاء الجيش من أى انتماءات سياسية والتأكد من الانتماء فقط إلى الوطن، مشيرا إلى أن أحد أقارب مرسى تم قبوله فى الأكاديمية العسكرية، وكان عمره 17 عاما، ولم يكن ينتمى إلى أى جماعة دينية، ولم ينتم والده إلى جماعة الإخوان، وأضاف أن أى عضو فى الأكاديمية العسكرية يحلف القسم على عدم الانتماء إلى أى أحزاب سياسية أو دينية، وإذا تم اكتشاف عكس ذلك أثناء عمله، تقوم القوات المسلحة بفصله فورا. وحول إمكانية تعرض القوات المسلحة لأى ضغوطات خارجية بشأن قرار عزل مرسى، أجاب «على» بأن «القوات المسلحة تتخذ القرارات التى تحمى الأمن القومى وتحمى مصالح المصريين وهذا ما حدث فى 2011 وتكرر فى 2013».
وعن حالة الرئيس المعزول مرسى، قال «على» إن «مرسى تتم معاملته كما يليق برئيس سابق»، موضحا أن مبادئ القوات المسلحة تنص على احترام من كان يشغل منصب رئيس الجمهورية، والرئيس مرسى أصبح رئيسا سابقا الآن، وأضاف: «مرسى لديه العديد من المؤيدين والمعارضين، ولذلك يجب إبعاده عن المشهد السياسى الحالى من أجل استقرار مصر، ولا يعتبر ذلك إجراء استبداديا على الإطلاق من وجهة نظرنا».


عاجل وخطير .. 
تقرير الجزيرة 18-07 - من هيومان رايتس والعفو الدولية عن جرائم السيسي ؟؟؟ 
«العفو الدولية»: 
ظروف احتجاز مرسي قد ترقى إلى «جريمة الاختفاء القسري»
 "منظمة العفو" تطالب الاحتلال الصهيوني بوقف هدم منازل "البدو"..


رسالة من السيد الرئيس محمد مرسي
 الي الشعب المصري 3-7-2013


 

كلام خطير من احد قيادات المخابرات المركزية الأمريكية
 عن الاطاحة بحكومة الاخون المسلمين في مصر

 مدير السي آي ايه لذلك عزلنا محمد مرسي كلام خطير من احد قيادات المخابرات المركزية الأمريكية عن الاطاحة بحكومة الاخوان المسلمين في مصر واسباب ذلك [وكانت نتيجة دعمنا للإستبداد أن كل بلد تقريبا لا يوجد فية إلا مؤسستان قادرتان على الحكم الاولى هى النظام المستبد, والثانية هى المقاومة الاسلامية فالسؤال إذن عندما نكتشف أننا لن نحصل على حكومة فى مصر تشبة الحكومة فى ولاية فلوريدا الامريكية مثلا فهل سنرضى بها أم أننا سنتدخل لنحاول الإطاحة بها حتى نحصل هلى شئ يعجبنا؟ وحدسى الشخصى هو أن الإدارة الحالية لن يعجبها أى شئ قادم فى ليبيا وتونس ومصر.!!!!!!]



مكالمة البرادعى وظابط المخابرات الامريكية





ليست هناك تعليقات: