ماذا سيحدث إذا اختفى الإنسان
وكيف سيكون شكلة خلال 100 ألف عام؟
روسيه تتخيل شكل الانسان بعد 100 عام
كبر حجم الجباه وظهور الوجوه بشكل مسطح
روسيه تتخيل شكل الانسان بعد 100 عام
كبر حجم الجباه وظهور الوجوه بشكل مسطح
والعيون
ستشبه الصحون
تغييرات كبرى قد تطرأ على الوجه البشري
تغييرات كبرى قد تطرأ على الوجه البشري
... خلال 100 ألف عام ...
قامت فنانة روسية تدعى( انا كرانورا ) بتصور شكل الانسان بعد 200 عام , وقالت ان الانسان نظرا للتغيرات الجيولوجية وتلوث الجو , سوف يمر بتغييرات جذرية , وقد قامت كرانورا بعرض لوحات اعدتها لشكل الانسان وملامحه بعد اكثر من 200 عام .
علما بان العلماء قالوا وما زالوا يقولون بان الانسان سيبقى على نفس عهده بالصورة الشكلية .
غير ان قسم اخر من علماء الكون , يقولون ان ثمة مخلوقات غريبة ستزور الارض , وسوف تتزوج اناث الكرة الارضية , ولكن لا يتعدى هذا حسب علماء اخرون , بكون هذه التوقعات مجرد خرافات لن تكون
غير ان قسم اخر من علماء الكون , يقولون ان ثمة مخلوقات غريبة ستزور الارض , وسوف تتزوج اناث الكرة الارضية , ولكن لا يتعدى هذا حسب علماء اخرون , بكون هذه التوقعات مجرد خرافات لن تكون
ماذا سيحدث ان اختفى الانسان عن وجه الأرض ؟
التايمز اللندنية أجابت عن هذا السؤال برسم بياني طريف للغاية يظهر ماذا سيحدث إذا اختفى البشر
وأظن أنكم ستخرجون بعده باستنتاج أن أفضل ما يمكن أن يحدث لهذا الكوكب هو أن يختفي البشر بالفعل من عليه في نفس اللحظة التي سيختفي فيها البشر، ستبدأ أغلب الكائنات المهددة بالانقراض بالعودة إلى مستوياتها الطبيعية وبعد 24إلى 48 ساعة سينتهي التلوث الضوئي، وبعد 3 شهور سيبدأ التلوث الجوي في الانخفاض.
وبعد 10 سنوات سيختفي الميثان من الجو، وبعد 20 سنة ستزحف النباتات والغابات على القرى والطرق الريفية. وبعد 50 سنة سينتعش مخزون السمك في العالم ، وسينخفض معدل النترات والملح في المياه العذبة.
وفي الفترة ما بين 50 إلى 100 سنة من اختفاء البشر ستزحف الغابات والنباتات على المدن والطرق، ثم ستنهار المباني الخشبية. بعد 100 سنة، وفي خلال الفترة ما بين 100 إلى 200 سنة ستنهار الجسور، وبعد 200 سنة ستنهار المباني الزجاجية والمعدنية.
وبعد 250 سنة ستنهار السدود، وبعد 500 سنة سيعود المرجان إلى معدلاته الطبيعية. أما بعد 1000 سنة فستختفي معظم المباني المصنوعة من الأسمنت والحجارة والطوب وستعود نسبة الكربون في الجو إلى معدلاتها الطبيعية ما قبل الثورة الصناعية. وفي خلال 50000 سنة سيتحلل معظم الزجاج والبلاستيك الموجود على الكوكب. ثم بعد 50000 سنة ستختفي معظم آثار وجود الإنسان على الأرض، ولكن ستبقى بعض المخلفات الكيماوية التي صنعها الإنسان، والتي ستختفي بعد 200000 سنة. و ستبقى النفايات النووية مميتة وموجودة لما يقارب الـ2 مليون سنة. حياة الانسان من الولادة وحتى 100 عام..
وبعد 10 سنوات سيختفي الميثان من الجو، وبعد 20 سنة ستزحف النباتات والغابات على القرى والطرق الريفية. وبعد 50 سنة سينتعش مخزون السمك في العالم ، وسينخفض معدل النترات والملح في المياه العذبة.
وفي الفترة ما بين 50 إلى 100 سنة من اختفاء البشر ستزحف الغابات والنباتات على المدن والطرق، ثم ستنهار المباني الخشبية. بعد 100 سنة، وفي خلال الفترة ما بين 100 إلى 200 سنة ستنهار الجسور، وبعد 200 سنة ستنهار المباني الزجاجية والمعدنية.
وبعد 250 سنة ستنهار السدود، وبعد 500 سنة سيعود المرجان إلى معدلاته الطبيعية. أما بعد 1000 سنة فستختفي معظم المباني المصنوعة من الأسمنت والحجارة والطوب وستعود نسبة الكربون في الجو إلى معدلاتها الطبيعية ما قبل الثورة الصناعية. وفي خلال 50000 سنة سيتحلل معظم الزجاج والبلاستيك الموجود على الكوكب. ثم بعد 50000 سنة ستختفي معظم آثار وجود الإنسان على الأرض، ولكن ستبقى بعض المخلفات الكيماوية التي صنعها الإنسان، والتي ستختفي بعد 200000 سنة. و ستبقى النفايات النووية مميتة وموجودة لما يقارب الـ2 مليون سنة. حياة الانسان من الولادة وحتى 100 عام..
كيف سيكون شكل الإنسان بعد 100 ألف عام منها كبر حجم الجباه وظهور الوجوه بشكل مسطح والعيون ستشبه الصحون تغييرات كبرى قد تطرأ على الوجه البشري خلال 100 ألف عام
تكهن علماء بالشكل الذي قد تبدو عليه ملامح وجه الإنسان خلال الـ 100 ألف سنة المقبلة، بلفتهم إلى أن الجباه ستصبح أكبر والوجوه ستكون مسطحة، والعيون ستشبه الصحون!.
على غرار التطور الذي سبق أن طرأ على الوجه البشري من العصور الحجرية حتى يومنا هذا، من المتوقع أن يستمر هذا التطور في الحدوث خلال العصور المستقبلية كذلك. وبينما يزيد حجم أدمغتنا اليوم 3 مرات على حجم أدمغة جدودنا الأوائل، فكان من الطبيعي أن يزداد حجم الرؤوس، وكذلك الجماجم، وتتحوّل ملامح وجوهنا لتصبح أكثر تسطيحًا. ملامح جديدة بالاتساق مع ظهور تكنولوجيا جديدة قابلة للارتداء، مثل نظارة غوغل، بدأت رزمة من التساؤلات الجديدة تطفو على السطح، التي من بينها: كيف ستتطور وجوهنا ورؤوسنا في غضون 20 ألف سنة أو 60 ألف سنة أو حتى 100 ألف سنة من الآن؟.
وذكرت صحيفة الدايلي ميل البريطانية أن هذا هو السؤال الذي طرحه الفنان والباحث، نيكولاي لام، من موقع MyVoucherCodes.co.uk، على دكتور آلان كوان، الذي يحمل درجة دكتوراه في الجينوميات الحسابية من جامعة واشنطن. وبناءً على النقاشات التي دارت بينهما في هذا الصدد، قام لام بتطوير سلسلة مذهلة من الصور، التي تُبَيِّن أحد مسارات التطور المحتملة للجنس البشري في الـ 100 عام المقبلة. وأشار دكتور كوان إلى أن المفتاح الرئيس بالنسبة إلى تطور مستقبلنا سيتمثل في انتزاع الرجل للسيطرة على الشكل البشري من التطور الطبيعي وضبط البيولوجيا البشرية بما يتناسب مع احتياجاتنا.
وأضاف كوان أنه وبعدما أصبحت الهندسة الوراثية هي المعيار، فإنه سيتم تحديد شكل الوجه البشري بشكل متزايد بحسب أذواق الإنسان، وذلك بينما ستستمر الجباه في الكِبر بالاتساق مع استمرار نمو حجم أدمغتنا.
تأقلم مع الميول وبعدما بات يتحكم الإنسان بشكل ممتاز في علم الوراثة البشرية المورفولوجية، بات من المتوقع أن يصبح الوجه البشري منحازًا بشكل كبير صوب الملامح التي يجدها البشر جذابة بشكل كبير: مثل الخطوط الملكية القوية، الأنف المستقيم، العيون الضخمة، ووضع الملامح البشرية التي تلتزم بالنسبة الذهبية والتماثل التام يميناً ويساراً.
بخصوص البشرة، التي سيكون عليها جسم الإنسان في المستقبل، فتوقع دكتور كوان أن تصبح أكثر تخضيبًا للمساعدة على تخفيف الأضرار، التي تسببها الأشعة فوق البنفسجية الضارة خارج طبقة الأوزون الواقية للأرض. كما أشار دكتور كوان إلى أن الأشخاص سيمتلكون جفوناً أكثر سُمكاً وقوسي حاجب أكثر وضوحًا (العظام الجبهية اللينة في الجمجمة الموجودة أسفل الحاجب) للتعامل مع تأثيرات انخفاض الجاذبية. كما ستكون هناك ضرورات وظيفية تتمثل في كبر حجم فتحتي الأنف للتنفس بصورة أكثر سهولة عند التواجد في بيئات خارج كوكب الأرض، وشعر أكثر كثافة لاحتواء فقدان الحرارة من رأس أكبر في الحجم. كما توقع دكتور كوان بأن يميل البشر مستقبلًا إلى الظهور بطلة طبيعية قدر الإمكان، رغم احتمال ظهور عدد كبير من التطورات التقنية.
على غرار التطور الذي سبق أن طرأ على الوجه البشري من العصور الحجرية حتى يومنا هذا، من المتوقع أن يستمر هذا التطور في الحدوث خلال العصور المستقبلية كذلك. وبينما يزيد حجم أدمغتنا اليوم 3 مرات على حجم أدمغة جدودنا الأوائل، فكان من الطبيعي أن يزداد حجم الرؤوس، وكذلك الجماجم، وتتحوّل ملامح وجوهنا لتصبح أكثر تسطيحًا. ملامح جديدة بالاتساق مع ظهور تكنولوجيا جديدة قابلة للارتداء، مثل نظارة غوغل، بدأت رزمة من التساؤلات الجديدة تطفو على السطح، التي من بينها: كيف ستتطور وجوهنا ورؤوسنا في غضون 20 ألف سنة أو 60 ألف سنة أو حتى 100 ألف سنة من الآن؟.
وذكرت صحيفة الدايلي ميل البريطانية أن هذا هو السؤال الذي طرحه الفنان والباحث، نيكولاي لام، من موقع MyVoucherCodes.co.uk، على دكتور آلان كوان، الذي يحمل درجة دكتوراه في الجينوميات الحسابية من جامعة واشنطن. وبناءً على النقاشات التي دارت بينهما في هذا الصدد، قام لام بتطوير سلسلة مذهلة من الصور، التي تُبَيِّن أحد مسارات التطور المحتملة للجنس البشري في الـ 100 عام المقبلة. وأشار دكتور كوان إلى أن المفتاح الرئيس بالنسبة إلى تطور مستقبلنا سيتمثل في انتزاع الرجل للسيطرة على الشكل البشري من التطور الطبيعي وضبط البيولوجيا البشرية بما يتناسب مع احتياجاتنا.
وأضاف كوان أنه وبعدما أصبحت الهندسة الوراثية هي المعيار، فإنه سيتم تحديد شكل الوجه البشري بشكل متزايد بحسب أذواق الإنسان، وذلك بينما ستستمر الجباه في الكِبر بالاتساق مع استمرار نمو حجم أدمغتنا.
تأقلم مع الميول وبعدما بات يتحكم الإنسان بشكل ممتاز في علم الوراثة البشرية المورفولوجية، بات من المتوقع أن يصبح الوجه البشري منحازًا بشكل كبير صوب الملامح التي يجدها البشر جذابة بشكل كبير: مثل الخطوط الملكية القوية، الأنف المستقيم، العيون الضخمة، ووضع الملامح البشرية التي تلتزم بالنسبة الذهبية والتماثل التام يميناً ويساراً.
بخصوص البشرة، التي سيكون عليها جسم الإنسان في المستقبل، فتوقع دكتور كوان أن تصبح أكثر تخضيبًا للمساعدة على تخفيف الأضرار، التي تسببها الأشعة فوق البنفسجية الضارة خارج طبقة الأوزون الواقية للأرض. كما أشار دكتور كوان إلى أن الأشخاص سيمتلكون جفوناً أكثر سُمكاً وقوسي حاجب أكثر وضوحًا (العظام الجبهية اللينة في الجمجمة الموجودة أسفل الحاجب) للتعامل مع تأثيرات انخفاض الجاذبية. كما ستكون هناك ضرورات وظيفية تتمثل في كبر حجم فتحتي الأنف للتنفس بصورة أكثر سهولة عند التواجد في بيئات خارج كوكب الأرض، وشعر أكثر كثافة لاحتواء فقدان الحرارة من رأس أكبر في الحجم. كما توقع دكتور كوان بأن يميل البشر مستقبلًا إلى الظهور بطلة طبيعية قدر الإمكان، رغم احتمال ظهور عدد كبير من التطورات التقنية.
مراحل تكوين البشر من نطفة لجنين لولادة لطفل لشاب حتي الموت
حيأة الإنسان منذ إلتقاء الزوجين والجماع لتكوين نطفة وعلقة ومضغة والحمل بمراحله حتي الولادة ومراحل الطفولة والشباب والشيخوخة حتي الموت وما بعد الموت من بعث وحساب ومرور علي الصراط ويوم القيامة ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق