في الصين:
يحبسون المتسولين في أقفاص كما الحيوانات
والهدف الحد من ظاهرة التسول!
والهدف الحد من ظاهرة التسول!
لا أحد يجبرهم على دخول الأقفاص
و لكن اذا دخلوها فلن يخرجوا منها الا بعد انتهاء الاحتفال!
على المتسولين الاختيار ما بين دخول هذه الأقفاص المهينة او مغادرة الاحتفال نهائيا! انها القوانين الجديدة في أحد أهم الاحتفالات الدينية في الصين مهرجان المعبد في مدينة “نانتشانج \ Nanchang” مقاطعة “جيانكسي \ Jianxi” حيث قرر المنظمون لهذا المهرجان هذه السنه جمع المتسولين الذين اعتادوا على أن يكونوا في الحفل لطلب المعونة من الزوار ووضعهم في أقفاص سقفها قصير جدا تجبر من فيها على الجلوس و في حال خروج اي متسول منها يتم نفيه من الاحتفال نهائيا بل و من المدينة ايضا!.
يتضمن هذا الاحتفال الديني، سوق شعبية ومطاعم و فقرات ترفيهية و يأتي الحجاج من جميع أنحاء الصين كل عام الى هذا المهرجان مما جعله مقصدا للمتسولين أيضا الذين ازدات أعدادهم بشكل كبير في السنوات الأخيرة و الذين اعتادوا على التجوال بين الحجاج و استجداء المعونة و لكن في هذه السنه تم تجميعهم في أقفاص خاصة بهدف الحفاظ على أجواء الاحتفال بشكل منظم و عدم ازعاج الزوار تقول السلطات عن هذه الأقفاص أنها مناسبة جدا ومريحة للمتسولين!
فهي تمنحهم مكانا واسعا بدل من الشوارع المزدحمة بالزوار وتضيف أن الهدف منها هو ابعاد المتسولين عن أرض الاحتفال و ليس منع الصدقة عنهم و هم لا يزالون يحصلون على المعونة من الزوار و أن الأقفاص لم تمنع وصولها إليهم.
أما منظمات حقوق الانسان في الصين فكان لها رأي مخالف فقد صدمت من هذه الأقفاص التي أطلقت عليها اسم “حدائق الحيوان الآدمية” و أن هؤلاء المتسولين هم بشر و لا يجوز معاملتهم بهذه الطريقة التي تحمل خرقا واضحا لحقوق الانسان و هذا أيضا كان الرأي عند غالبية زوار الاحتفال المتدينين الذين صعقوا بمنظر المتسوولين داخل أقفاص شبيهة بأقفاص الحيوانات.
يتضمن هذا الاحتفال الديني، سوق شعبية ومطاعم و فقرات ترفيهية و يأتي الحجاج من جميع أنحاء الصين كل عام الى هذا المهرجان مما جعله مقصدا للمتسولين أيضا الذين ازدات أعدادهم بشكل كبير في السنوات الأخيرة و الذين اعتادوا على التجوال بين الحجاج و استجداء المعونة و لكن في هذه السنه تم تجميعهم في أقفاص خاصة بهدف الحفاظ على أجواء الاحتفال بشكل منظم و عدم ازعاج الزوار تقول السلطات عن هذه الأقفاص أنها مناسبة جدا ومريحة للمتسولين!
فهي تمنحهم مكانا واسعا بدل من الشوارع المزدحمة بالزوار وتضيف أن الهدف منها هو ابعاد المتسولين عن أرض الاحتفال و ليس منع الصدقة عنهم و هم لا يزالون يحصلون على المعونة من الزوار و أن الأقفاص لم تمنع وصولها إليهم.
أما منظمات حقوق الانسان في الصين فكان لها رأي مخالف فقد صدمت من هذه الأقفاص التي أطلقت عليها اسم “حدائق الحيوان الآدمية” و أن هؤلاء المتسولين هم بشر و لا يجوز معاملتهم بهذه الطريقة التي تحمل خرقا واضحا لحقوق الانسان و هذا أيضا كان الرأي عند غالبية زوار الاحتفال المتدينين الذين صعقوا بمنظر المتسوولين داخل أقفاص شبيهة بأقفاص الحيوانات.
اطفال الدعارة فى الفلبين
الحكومة الفلبينية تقدر وجود 800 ألف شخص
يعملون في مجال الجنس غير المشروع في البلاد،
وتعتقد أن 100 ألف منهم من الأطفال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق