الأربعاء، 20 مارس 2013

التلاوى تحذر من إنتشار الإسلام فى مصر والسعداوى: الشريعة الإسلامية لا تصلح.فيديو


نوال السعداوى: الشريعة الإسلامية لا تصلح لمصر 
مرفت التلاوي تستنجد بالأمم المتحدة لمنع إنتشارالإسلام بين المصريات
أكدت الكاتبة نوال السعداوي أن خطابات الرئيس محمد مرسي مازالت تعتمد على البعد الديني وأن جماعة الإخوان المسلمين فقدت على حد قولها الكثير من شعبيتها منذ تولي مرسي مقاليد السلطة في مصر منذ 7 أشهر. وأشارت السعداوي خلال اتصال هاتفي ببرنامج ''حوار'' المذاع على قناة فرنسا 24 أمس الثلاثاء إلى افتقاد الرئيس وجماعة الإخوان للبرنامج والرؤية على حد قولها
 مضيفة أن ''الشريعة الإسلامية التي تتحدث عنها جماعة الإخوان ليس بها برنامج سياسي واقتصادي واجتماعي وعلمي يصلح لدولة كبيرة كمصر'' ..
وتابعت:''منذ تولي الإخوان السلطة في مصر والبلد تسير للوراء،وهجومي على السلطة في مصر لم يقتصر على الإخوان فقد سابق وأن هاجمت السادات ومبارك والمجلس العسكري'' وأكدت الكاتبة والطبيبة النفسية أن الثورة المضادة ممثلة في الولايات المتحدة وإسرائيل والمجلس العسكري وجماعة الإخوان المسلمين تكاتفوا معا لإجهاض ثورة 25 يناير لتعارضها مع مصالحهم..
 مضيفة أن التاريخ مع ثورة 25 يناير على غرار ما حدث مع الثورة الفرنسية التي نجحت بعد مواجتها للثورة المضادة.
 وطالبت نوال السعداوي بضرورة الإهتمام بالتنمية والزراعة والصناعة في مصر مؤكدة بأن التنمية والديمقراطية لن تتحقق في مصر عبر المعونات الخارجية. وعن وضع المرأة المصرية في الدستور قالت السعداوي''الدستور اللي عمله الإخوان والسلفيين مهزلة''، مشيرة لتقدم المرأة التونسية عن المصرية عبر إصرارها على المساواة وليس التكامل في الدستور التونسي الجديد.
وأضافت نوال السعداوي بأن الاستعمار الأمريكي والبريطاني في حالة توائمة مع التيارات الأصولية المسيحية والإسلامية لضرب الثورة وتقسيم المصريين على حد قولها مثلما حدث في العراق بإثارة النعرات الطائفية بين العراقيين  ..

التلاوى تحذر من انتشار الإسلام فى مصر
وتستنجد بالأمم المتحدة لمنع إنتشارة بين المصريات 
وجهت ميرفت التلاوي، رئيس المجلس القومي للمرأة هجوما على التيار الإسلامي في مصر واتهمته بانه يتعدى على حقوق المرأة المصرية، وينقص من وجودها داخل الشارع المصري سواء على المستوى السياسي والإجتماعي ويجب التصدى لهم وضغط الامم المتحدة عليهم .
وقالت التلاوي في كلمة لها في الامم المتحدة خلال انعقاد الدورة 75 للجنة وضع المرأة من 4 -15 مارس الجاري،:"
 ظهر في مصر أنواع جديدة من العنف الاجتماعي والاقتصادي والقمع ضد المرأة في المنطقة خاصة مع صعود الأصولية الدينية في جميع أنحاء البلدان العربية التي تمر بمراحل انتقالية وهو ما يضر بمكتسبات المرأة التى نجحنا فى إكتسابها فى حكم الرئيس محمد حسنى مبارك .
ثم فصلت التلاوي حال المرأة في مصر بأنه تم استخدام سلاح سياسي جديد ضد المتظاهرات المصريات للاعتداء عليهن وتخويفهن من المشاركة في المظاهرات،وهناك نية لإلغاء قوانين الخلع، وإباحة ختان البنات، و الزواج المبكر و إجبار النساء على إرتداء الحجاب وهو ما لا ترضى عنه الدول الديمقراطية ولا الامم المتحدة .
كما استنجدت التلاوي بهيئة الامم المتحدة وطالبته بخلق تضامن دولي لحماية النساء من الأصولية الدينية التى تقتضدى بسنة رسول الاسلام و التي تقمع النساء وتميز ضدهن على حد وصفها.
الدول الإسلامية توافق على إعلان الأمم المتحدة حول المرأة
 تمكنت الدول الإسلامية والغربية في وقت متأخر الجمعة خلال الدورة 57 للجنة الأمم المتحدة لوضع المرأة من تجاوز الانقسامات والاتفاق على إعلان تاريخي للمنظمة الدولية ينطوي على مدونة سلوك لمكافحة العنف ضد النساء والبنات. وعلقت إيران وليبيا والسودان ودول إسلامية أخرى تهديداتها بعرقلة الإعلان ووافقت على إدراج فقرة فيه تنص على أن العنف ضد النساء والبنات لا يمكن تبريره بأي "عادات أو تقاليد أو اعتبارات دينية". وقدمت الدول الغربية وخصوصا البلدان الاسكندينافية التي كانت تدفع باتجاه تبني نص صارم، تنازلات في الفصل المتعلق بحقوق مثليي الجنس والحقوق الجنسية بعد مفاوضات استمرت أسبوعين في نيويورك بين الدول الـ193 الأعضاء في المنظمة.



تكتل ضد تبني معايير قاسية 
 وقال دبلوماسيون إن إيران والفاتيكان وروسيا ودولا مسلمة شكلت تكتلا لإضعاف بيان يدعو إلى فرض معايير قاسية بشأن العنف ضد النساء والبنات. ورفضت هذه الكتلة أي إشارات إلى حقوق الإجهاض وأي لغة تتحدث عن اغتصاب المرأة من قبل زوجها أو شريكها. وفي مصر، وصف الإخوان المسلمون الوثيقة المقترحة بأنها منافية للإسلام وحذروا من أنها يمكن أن تؤدي إلى "انهيار كامل للمجتمع".
لكن الممثلة المصرية في الاجتماع رئيسة المجلس القومي للمرأة ميرفت التلاوي أيدت الاتفاق، وقالت إن الإعلان ضروري للتصدي "لتيار محافظ ولقمع النساء". وفي المقابل، قادت النرويج والدنمارك تحالفا أوروبيا مع أميركا الشمالية يدعو إلى استخدام لهجة حازمة. لكن لم يكن من الواضح التوصل الى اتفاق حتى اللحظة الاخيرة. وجاء في الإعلان أن اللجنة تطلب من الدول أن تدين بقوة كافة أشكال العنف ضد النساء والبنات والامتناع عن التذرع بأي تقاليد أو اعتبارات دينية لتبريره، وأن تخصص اهتماما لإلغاء الممارسات والقوانين التمييزية بحق النساء والبنات أو التساهل حيال تعرضهن للعنف، وأن تعطي الدول أولوية للقضاء على العنف الأسري.
 ترحيب بالاتفاق 
 ووصفت رئيسة هيئة الأمم المتحدة للنساء ميشال باشليه الاجتماع الذي شارك فيه أكثر من ستة آلاف مندوب من المجتمع المدني والذي بدأ في الرابع من مارس/آذار، بأنه "تاريخي".
ومن جانبه قال الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون إن الدول الأعضاء في الأمم المتحدة تعهدت بـ"التحرك لمنع العنف وضمان العدالة والخدمات لضحايا" العنف ضد النساء الذي قال إنه "تهديد شامل" و"عار أخلاقي". ورحبت الولايات المتحدة بالاتفاق، وقالت الممثلة الأميركية تيري روبل إنه خطوة أولى مهمة للتحقق من أن النساء والبنات "سيعشن حياة آمنة بعيدا عن العنف والتعنيف".
 وقال السفير الألماني لدى الأمم المتحدة بيتر فيتيغ إن الإعلان "متوازن ومتين"، مضيفا في تغريدة على موقع تويتر أن الإعلان "يبعث رسالة واضحة للنساء حول العالم مفادها أن حقوقهن أساسية". تجدر الإشارة إلى أن الأمم المتحدة فشلت في عام 2003 في إقرار وثيقة لمكافحة العنف ضد المرأة. التلاوى: بيان الإخوان عن وثيقة الأمم المتحدة "مخطئ" بالكامل و يجب سحب كارت الدين من "الإخوان" لأنهم يشوهونه بمناسبة اليوم العالمي للمرأة.. هل تحقق النساء العربيات المواطنة الكاملة؟ .. العنف والتمييز مستمران فهل التعليم هو الحل؟ الإخوان المسلمون: وثيقة الأمم المتحدة بشأن المرأة "تتصادم مع مبادئ الإسلام" 

الشوباشى. الإسلاميون شوّهوا الإسلام


ولا يزال مسلسل السخرية من الدين , والنيل من ثوابتنا مستمر , وممن لا يعرف أي شيئ عن الدين , حتى إسم أبو هريرة لا يعرف كيف ينطقه , ويقول عنه أبن هريرة , ويحدث كل ذلك وسط صمت رهيب من قبل علماء الدين , ووسط مباركة أهل الحكم , ولولا أن هذه "الميرفت" قد أمنت العقوبة ما تفوهت بهذا البهتان 
.. عليها من الله ما تستحق ..
مؤتمر حول موقف القومي للمرأة في التصدي لظاهرة التحرش 
والتلاوى تهاجم الدولة والثورة والقوانيين والتشريعات الاسلامية



▃▅▇█▓▒░҉ ҉҉░▒▓█▇▅▃▂

ليست هناك تعليقات: