الثلاثاء، 19 مارس 2013

خطة "الإنقاذ" للقضاء على الإخوان ؟ الشوباشى. الإسلاميون شوّهوا الإسلام !!! - فيديو



خطة "الإنقاذ" للقضاء على الإخوان
  حمزاوي في واشطن يكشف مخطط الليبراليين 
للقضاء على قوة التيار الإسلامي


الغزالى حرب وحمزاوى يصيغان خطابًا للأمة قريبا..واجتماعات سرية للإعلان عن مشروع اقتصادى وقانونى لإدارة البلاد..ودورات لشباب الجبهة لفضح عنف الجماعة..مؤامرة جبهة الإنقاذ وبعض رجال الشرطة ضد الشرطة المصرية
جبهة الإنقاذ الوطنى ستوجه خطابا للأمة، وللعالم بأسره، خلال الأيام القادمة، بشأن الأحداث التى تمر بها البلاد ومتطلبات المرحلة الراهنة للخروج بمصر من أزمتها ودوامة العنف التى تنجرف نحوها، فى ظل تردى الأوضاع، وعدم قدرة النظام الحالى على حفظ الاستقرار والأمن للمواطن المصرى الذى يعانى من آثار الانفلات الأمنى والأزمة الاقتصادية.  
وأكدت المصادر أن اللجنة السياسية بالإنقاذ التى يرأسها الدكتور أسامة الغزالى حرب، رئيس حزب الجبهة الديمقراطية، وتضم الدكتور عمرو حمزاوى رئيس حزب مصر الحرية ومنير فخرى عبد النور عضو الهيئة العليا لحزب الوفد ووزير السياحة السابق والدكتور عماد جاد نائب رئيس مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية ومجدى حمدان عضو الهيئة العليا لحزب الجبهة ونبيل زكى عضو الهيئة العليا لحزب التجمع، ستعقد اجتماعها الأول غداً الأربعاء، ومن ضمن أجندتها وضع تصور لصياغة الخطاب المنتظر الذى سيوجهه قيادات الجبهة للمواطنين.
وقالت المصادر إن اللجنة الاقتصادية بالإنقاذ التى يقوم بدور المنسق العام لها الدكتور هانى سرى الدين، رئيس اللجنة الاقتصادية بحزب الدستور، وتضم فى عضويتها مدحت نافع من حزب الجبهة وأحمد النجار وفخرى الفقى من الوفد والدكتور زياد بهاء الدين نائب رئيس حزب المصرى الديمقراطى، ستعقد اجتماعًا مغلقًا يوم الخميس للانتهاء من البرنامج الاقتصادى الذى تقوم بإعداده فى إطار خطة ستعمل جبهة الإنقاذ على طرحها، ضمن البدائل السياسية والاقتصادية لمشروعات النظام الحالى، والتى تهدف إلى إيجاد حلول للأزمة الاقتصادية التى تمر بها البلاد حاليا.
وأضافت المصادر أن المكتب التنفيذى للجبهة عقد اجتماعًا مغلقًا مساء الاثنين، بمقر حزب المصريين الأحرار، فى حضور عدد من قيادات الجبهة، فى مقدمتهم الدكتور أحمد حسن البرعى، نائب رئيس حزب الدستور، والأمين العام للإنقاذ، والدكتور عبد الجليل مصطفى، رئيس لجنة الانتخابات، بالإضافة إلى الدكتور وحيد عبد المجيد وفؤاد بدراوى ومحمود العلايلى وهانى سرى الدين وشكرى اسكندر وعادل أديب ومجدى حمدان وخالد داود ومحمد عبد اللطيف، بالإضافة إلى وفد من منظمة الشباب، تم خلاله تفعيل اللجان الفرعية للجبهة، وتسكين ممثلين عن كل الأحزاب الأعضاء بها.
وأكدت المصادر أن الاجتماع شهد مناقشة إمكانية ترشيح كل حزب عضو بالجبهة لعدد من شبابه لحضور دورة فى حقوق الإنسان والحريات الفردية، وذلك للتجهيز لحملة سيتم خلالها رصد مخالفات الجماعات الإسلامية وحالات العنف "الممهنج" ضد المصريين، وخاصة النساء، وحالات التحرش التى تتم معهم خلال المظاهرات الاحتجاجية، المنددة بسياسات النظام الحالى، بالتعاون مع منظمة شباب الجبهة التى تضم ممثلين فى كل لجنة يعملون كمقررين للجان أو منسقين بين اللجان وبين المنظمة.
كما تم خلال اجتماع المكتب التنفيذى للإنقاذ، تكليف اللجنة القانونية والقضائية التى تقوم بدور المنسق العام لها الدكتور منى ذو الفقار، وتضم فى عضويتها الدكتور إبراهيم درويش والدكتور نور فرحات والدكتور جابر جاد نصار، بالإضافة إلى علياء الصيرفى عن حزب الجبهة الديمقراطية وتامر جمعة ممثلا عن حزب الدستور ومحمود عبدالله ممثلا عن حزب التجمع وآخربن، بدراسة توزيع الدوائر الانتخابية ومشروع قانون الانتخابات المقدم من حزب الوسط، وذلك فى إطار إعداد مشروع قانون للانتخابات تقدمه الإنقاذ للسلطة وللرأى العام.
وأشارت المصادر إلى أن اجتماع المكتب التنفيذى تم خلاله تكليف اللجنة الإعلامية، والتى تضم كلا من حسين عبد الغنى وخالد داود ويوسف الحسينى وحسام الأمير ومصطفى الكيلانى وحسام فودة وغيرهم، بضرورة وضع تصور لمشروع القناة الفضائية التى تدرس الإنقاذ إطلاقها خلال المرحلة القادمة، لتكون صوت المعارضة أمام الرأى العام، وتعمل على كشف ممارسات النظام الحالى، وذلك بوضع موعد مبدئى لإطلاقها فى أول اجتماعاتها الذى سيعقد يوم السبت القادم. يذكر أن جبهة الإنقاذ بدأت بالفعل فى تكريم طلابها الفائزين فى انتخابات اتحادات الطلاب بالجامعات المصرية، باحتفالية تم تنظيمها بساحة مجمع نظرى بجامعة الإسكندرية أمس الثلاثاء، بحضور عدد من قياداتها، على أن تشهد مدينة طنطا الفاعلية الثانية بتنظيم احتفالية الخميس، لتكريم الطلبة بحضور عدد من قيادات الجبهة.
حمزاوي في واشطن يكشف
 مخطط الليبراليين للقضاء على قوة التيار الإسلامي .. 
حمزاوي: أسقطنا التاسيسية
 بحملـــة ضمت المحكمــة الإداريــة



مؤامرة جبهة الإنقاذ وبعض رجال الشرطة ضد الشرطة المصرية



الشوباشى. الإسلاميون شوّهوا الإسلام



ليست هناك تعليقات: