الخميس، 7 فبراير 2013

حالياً في تونس وقريباً في مصر «لحم رخيص» «وقوع البلاء ولا إنتظاره».. فيديو



محامي إلهام شاهين يحتكم لـ«الشريعة»
ودفــاع «بدر» يطلب مشـاهدة «لحـم رخيص»
 مستقبل العلاقات المصرية الإيرانية
البرادعي مهـدد بخلية من حماس موجـودة لإغتياله!
 علقة ساخنة لسيدات الحرية والعدالة في الرحاب


مدينة تبوك تتجــاوز سيول الأمطــار بنجــاح
 محامي إلهام شاهين يحتكم لـ«الشريعة»
ودفـاع «بـدر» يطلب مشــاهدة «لحــم رخيص»
إيهاب رمزي: جيش «حماس» ينفذ عمليات اغتيال بمصر 
بدأها بتصفية عدد من الشباب الثوري
جمال عبد الرحيم: 
البرادعي مهدد بخـلية من حماس موجــودة لإغتيــاله!
علقة ساخنة لسيدات الحرية والعدالة في الرحاب


أجرى التلفزيون المصري الرسمي لقاء ليل الأربعاء-الخميس مع الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد استغرق حوالي ساعة، أجاب خلاله الرئيس الإيراني عن كل ما يثار حول العلاقات المصرية الإيرانية، مؤكداً أن مستقبل هذه العلاقات سيكون جيداً.
 وشرح نجاد أسباب "واقعة غضبه" مما أثاره مستشار شيخ الأزهر حول سب الصحابة في إيران قائلاً "في الحقيقة وسائل الإعلام المصرية ضخمت هذا الموضوع، وأنا شخصياً لم أغضب من بيان الأزهر أو طلبه في خصوص سب الصحابة، ولكن لم يكن في برنامج زيارتي للأزهر عقد مؤتمر صحافي. وفوجئت بهذا المؤتمر، خاصة أنني مرتبط ببرنامج زمني وقد أخرني هذا المؤتمر حوالي نصف ساعة. وحول رده على مطالبات الأزهر بوقف سب الصحابة ونشر التشيع، قال أحمدي نجاد "لقد اخترت أن أزور الأزهر للتأكيد على التقارب السني الشيعي، وطرح مثل هذه المسائل يعمق الفجوة بين الطرفين، وهذا ما يريده الغرب الاستعماري للعالم الإسلامي".
 وأضاف: "نحن لا نقبل إهانة أي رموز إسلامية، وحتى لا نقبل إهانة المسيحية، أو العقائد البوذية الهندية فكيف نقبل إهانة أشخاص إسلامية لها مكانتها في قلوب المسلمين جميعاً، فنحن نحترم عقائد الآخرين".
وحول مستقبل العلاقات المصرية الإيرانية ....قال أحمدي نجاد "أجدها جيدة وهناك الكثير من نقاط الاتفاق بين مصر وإيران، ونحن دعمنا الثورة المصرية سياسياً وأيدنا الشعب المصري في مطالبه بالحرية والعدالة، ونحن الآن نريد البحث عن الأرضية المشتركة بين الشعبين وكذلك كل الشعوب العربية". 
 وأضاف الرئيس الإيراني "نحن نريد علاقات إنسانية مع مصر ومع الجميع، ولا نبحث عن الهيمنة، نريد الشعبين المصري والايراني أن يتعاونا، فلدينا مثلا 10 ملايين سائح إيراني يذهبون سنويا إلى مختلف دول العالم، ممكن أن يتجه جزء من هؤلاء إلى مصر، ونحن نساند الشعب المصري لإيماننا بأنه شعب عظيم ولا يمكن لأحد أن يقرر للشعب المصري ما يريد. 
 أما عن الملف السوري، وعن سبب دعم إيران سياسياً مطالب الشعب المصري في الحرية والثورة على عكس الشعب السوري، قال نجاد "نحن نتألم من الوضع السوري فالشعب والحكومة كلهم سوريون وكلهم إخوة لنا ولا ننحاز لشخص بعينه في سوريا. وأضاف: كما أعلنا دعمنا للشعب المصري في ثورته أعلنا كذلك دعمنا للشعب السوري في الحرية والكرامة والعدالة والديمقراطية، ولكن كيف تنال الشعوب حريتها، هل بالحرب والدمار، نحن ندعم الشعب السوري في مطالبه بالحرية ولكن بأي طريقة، لا يمكن أن تولد الحروب حرية، فكل بلد وكل حكومة تأتي بالحرب لا يمكن أن تستمر، نحن نطلب من الشعب السوري حكومة ومعارضة أن يجلسوا على طاولة المفاوضات وإجراء انتخابات حرة". 
 وأوضح أن إيران تبحث عن منهجية العمل في كيفية الانتقال إلى الحكم الديمقراطي..

محـامي إلهــام شــاهين يحتكــم لـ«الشـــريعة»
ودفاع «بدر» يطلب مشاهدة «لحم رخيص»
لحـم رخيص (فيلم عن تجارة الجسد في الريف)


... لحــم رخيص ...
فيلم درامي مصري، إنتاج 1995، تأليف : صلاح فؤاد، وإخراج : إيناس الدغيدي. بطولة: كمال الشناوي، إلهام شاهين، محمد هنيدى، وفاء مكي. تدور أحداث الفيلم عن تجارة الجسد في الأرياف المصرية حيث تتواجد إخلاص وتوحيده ونجفه الفتيات الثلاث بنات القرية الواحدة بالظروف الصعبة المتشابهة اللاتي يتقدمن للمعلم مبروك ليبحث لهن عن فرصة عمل أو زواج فيزوج نجفه لشيخ عربي يجعلها خادمة لزوجاته بينما تتزوج إخلاص شابًا ..


... علقة ساخنة لسيدات الحرية والعدالة في الرحاب ...
الإخوات اعترضن على قواعد النادي الصحي واعتبرنه مكانا للدعارة ,العريان: شفيق يقود حملة لإسقاط مرسى.. والإمارات تستعين بعناصر سابقة فى أجهزة سيادية مصرية.., «البرادعى» يكتفى بـ«التغريدات»,, الإمارات توجه التحية لشيخ الأزهر وتصفه بـ «الحر» بعد تصريحاته الرافضة لـ«تدخل» إيران في شئون الخليج...



الشيخ أبو إسلام تعليقا على حالات التحرش الممنهج 
التي تتعرض لها ثائرات الميدان: 
معظم الذين تم إغتصابهن «صليبيات» والباقي «أرامل»!!
 الإخوان: لن ننزل مظاهرات غدًا
 ونلاحـــق المتورطين بحــرق مقـارنا قانونيًا..

«الإنقاذ الوطني»: الإخوان تمتلك ميلشيات للتحرش بالمتظاهرات الهدف الرئيسي من هذه العمليات ليس الإيذاء البدني للسيدات بل الإيذاء النفسي و"كسر النفس، حتى لا يخرجن في مظاهرات بالميادين مرة أخرى، وتشويه صورة المشاركات بالمسيرات، قائلة: "قد لا يكون منفذو التحرش من أعضاء الجماعة، لكنهم في النهاية ينتمون لها".
إيهاب رمزي: جيش «حماس» ينفذ عمليات اغتيال بمصر بدأها بتصفية عدد من الشباب الثوري
جمال عبد الرحيم: البرادعي مهدد بخلية من حماس موجودة لإغتياله!...
وأشار رمزي إلى أن الجماعة تستخدم جيش "حماس" لتنفيذ عمليات التصفية، والاغتيال يكون لكل ما يمثل قوة معارضة للنظام مثل الصحفيين والمثقفين، ولن يكون قاصرا على محتجى الشارع فحسب، ولم يكن عشوائياً وإنما لأشخاص بعينها.
قال رمزى إن الإخوان يتبعون الأسلوب الدينى ويستترون بغطائه، مستخدمين بعض الشيوخ بالقنوات الخاصة بهم الذين يحرضون على القتل وسفك الدماء، وهذا يعد تحريضاً على القتل الجماعى وفقاً لقانون العقوبات.


.. حالياً في تونس وقريباً في مصر! ..

 يقول المثل «وقوع البلاء ولا انتظاره» وتبدو الحالة المصرية في ظل الأزمة السياسية الطاحنة والشارع الملتهب وكأن الناس دائماً ينتظرون بلاءً سيحل بهم، إذا اعتبرنا أصلاً أن ما هم فيه ليس بلاءً. وما جرى في تونس أمس جعل المصريين على يقين بأن الدور آتٍ عليهم لا ريب إذا ظلت أزمتهم من دون حل أو مقدمات لحل! قد تكون وسائل الإعلام الرسمية المصرية أو الخاصة اهتمت أكثر بالقمة الإسلامية ووقائعها، ليس لطبيعة الموضوعات المطروحة فيها، أو لحجم الزعماء الذين شاركوا فيها، فما أكثر المؤتمرات الإسلامية والعربية التي عقدت في القاهرة أو في أي عاصمة أخرى، وما أكثر الخطب والكلمات التي ألقيت على مدى عقود من دون أن تحرك ساكناً أو تغير واقعاً أو تحسن مستقبلاً، وإنما كان الاهتمام تقليداً أو بحكم التعود، أو لكون القمة عقدت في ظل ظروف أمنية ومصاعب «لوجستية» غير مسبوقة، لكن الشارع في مصر بدا مهتماً بموضوع آخر يتجاوز حتى زيارة الرئيس الإيراني أحمدي نجاد لمصر أو تداعياتها، بدءاً من الحفاوة الرسمية، أو الانتقادات الأزهرية له، أو الاعتداءات الشعبية عليه، ولو كانت فردية. كانت قلوب المصريين وعقولهم في تونس. يقول المصريون منذ انطلاق ثورتهم في 25 كانون الثاني (يناير) العام 2011، إن تونس تسبق مصر بخطوة بل إنهم يصدقون ذلك بحكم ما جرى هناك ثم هنا! والمعنى مفهوم، لأن الثورة المصرية أسقطت نظام حسني مبارك بعدما أطاحت الثورة التونسية حكم بن علي، وكذلك لأن كل انتخابات أو استفتاءات مصرية بعد الثورة تفوق فيها الإسلاميون، كما حال تونس، ولأن الارتباك والفوضى والأزمات السياسية ضربت مصر بعدما عانى منها التونسيون أولاً، ولأن أداء الإسلاميين في السلطة في مصر لم يختلف كثيراً عن أداء «إخوانهم» في تونس.
 الآن يسأل المصريون أنفسهم: متى تبدأ عندنا مرحلة الاغتيالات السياسية؟ نعم، فجريمة اغتيال المعارض اليساري التونسي شكري بلعيد المنسق العام لحزب الوطنيين الديموقراطيين الموحد أمس، مثلت بالطبع فاجعة للتونسيين، وأثارت مخاوفهم من تطورات الأزمة السياسية هناك بعدما بدأت مرحلة التصفيات الجسدية، وصحيح أن الحدث قوبل باهتمام إعلامي وسياسي في أرجاء المعمورة، لكنه مثّل بالنسبة الى المصريين صدمة كبرى، فالعرض الأول دائماً يكون في تونس، وبعده يأتي موعد العرض في مصر! لم يتوقف اهتمام المصريين بالحادثة عند خبر إلغاء الرئيس التونسي المنصف المرزوقي مشاركته في قمة منظمة التعاون الإسلامي التي التأمت أمس في القاهرة، مقرراً بشكل مفاجئ العودة إلى بلاده بعد مقتل بلعيد، فالأمر بالنسبة إلى المصريين يتجاوز الاهتمام الرسمي بمؤتمر يعقد في عاصمتهم ومن حضر ومن غاب من القادة، كما يتخطى التعاطف مع الشعب التونسي أو الحالة التونسية، وكذلك مشاعر الشفقة على مصير هذا البلد العربي، ولكنه امتد ليضرب قلوبهم ويقلب عقولهم ويجعلهم لا ينتظرون الفرج وإنما البلاء!
صحيح أن بعض المعارضين المصريين يعتبر أن موت الناشطين السياسيين أصحاب المواقف الواضحة والصريحة ضد حكم «الإخوان» قنصاً أثناء مشاركتهم في التظاهرات الاحتجاجية هو عملية قتل منظم وتصفية جسدية لهم بعدما تحول الأمر إلى ظاهرة في الأسابيع القليلة الأخيرة، لكنها جرائم محل تحقيق إلى أن تظهر نتيجته، كما أن ملابسات «استشهاد» هؤلاء ترتبط بوجودهم ضمن جموع في أماكن مختلفة، وتختلط بالصدامات التي تقع بين المحتجين وقوات الشرطة. لكن أكثر ما يخشاه المصريون ويعتقدون أنه سيدخل البلاد حرباً أهلية لا محالة، أن يتم استهداف الناشطين المعارضين، أو حتى المؤيدين، بعمليات قتل وإرهاب منظم وأن تكون واقعة اغتيال بلعيد في تونس النسخة الأولى مما سيجري إنجازه في القاهرة في وقت قريب، طالما ظل التسخين قائماً، والتحريض غالباً، والاحتقان سائداً، وطالما زادت المسافات بين الحكم (الرئيس حزباً وجماعة) من جهة، وبين المعارضين جميعاً باختلاف أطيافهم السياسية من جهة أخرى. فالعنف عند «الاتحادية» أو على مشارف «التحرير» زاد بزيادة العناد من جانب السلطة، والشهداء سقطوا واحداً بعد آخر عندما انسدت أفق الحلول السياسية، وبعدما اعتمد الحكم الحلول الأمنية وحدها. ولا يمكن أن نغفل أن من بين أهم أسباب سخونة الأجواء في مصر المطالبة بقصاص لم يتحقق، إضافة إلى عشرات الأسباب الأخرى المعروفة للجميع، وإذا انفلت العيار ووقعت الواقعة لن تكون هناك مطالب بالقصاص وإنما عمليات لتحقيقه.
اجراء 5 عمليات تلقيح لزوجات أسرى فلسطينيين






؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛


ليست هناك تعليقات: