شريف البحيرى، الشاهد الرئيسي
فى واقعــة مقتــل الناشــط محمـد الجــندى
مدعي إنشقاقــه عن الإخــوان ومسجل نصب
نحن في انتظار ظهور مزيد من الأراجوزات
على شاشــات العمــالة والخيـــانة، والبقيــة تأتـي
فى واقعــة مقتــل الناشــط محمـد الجــندى
مدعي إنشقاقــه عن الإخــوان ومسجل نصب
نحن في انتظار ظهور مزيد من الأراجوزات
على شاشــات العمــالة والخيـــانة، والبقيــة تأتـي
نشرت الصفحة الرسمية للشرطة المصرية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، تقريرا عن المدعي بأنه منشق عن جماعة الإخوان المسلمين وشاهد على تعذيب بمعسكرات الأمن المركزي.
وقالت الصفحة: إن "الأراجوز الجديد بعد حمادة على شاشات القنوات الإعلامية شريف عبدالمجيد عبد البر البحيرى، الذي قال: إنه شاهد على تعذيب الجندي حتى الموت بمعسكرات الأمن المركزي، محكوم عليه بالحبس6 أشهر وكفالة 100جنيه فى القضية رقم 6778/2011 جنح العمرانية نصب حصر رقم 13680/2011 بجلسة 10/5/2011".
وأضافت الصفحة أن "شريف البحيري اللي هيص له إعلام محمود سعد ووائل الإبراشي ومنى الشاذلي إمبارح على إنه منشق عن الإخوان وأنه شاهد على تعذيب الجندي حتى الموت بمعسكرات الأمن المركزي اتضح اليوم أنه أحد أفراد حملة شفيق بالعمرانية". ووجهت الصفحة نداءً إلى من وصفتهم بـ "إعلام العار و الفجور"، مضيفة: "نحن في انتظار ظهور مزيد من الأراجوزات على شاشات العمالة والخيانة، والبقية تأتي".
وأضافت الصفحة أن "شريف البحيري اللي هيص له إعلام محمود سعد ووائل الإبراشي ومنى الشاذلي إمبارح على إنه منشق عن الإخوان وأنه شاهد على تعذيب الجندي حتى الموت بمعسكرات الأمن المركزي اتضح اليوم أنه أحد أفراد حملة شفيق بالعمرانية". ووجهت الصفحة نداءً إلى من وصفتهم بـ "إعلام العار و الفجور"، مضيفة: "نحن في انتظار ظهور مزيد من الأراجوزات على شاشات العمالة والخيانة، والبقية تأتي".
كشف كذب «البحيري».. وتضليلة للإعلام
في واقعة تعذيب «الجندي»
في واقعة تعذيب «الجندي»
■ واختتمت الصفحة تقريرها، بقولها: "الغريب أن نفس القنوات دي كانت فاتحة استوديوهاتها أيام حكم العسكر لأمثال حمادة وشريف للتجني على الثوار والشهادة ضدهم بالعمالة وتشويه صورهم، وكان واحد منهم اتهم أسماء محفوظ بالاعتداء عليه وضربه بس للأسف هما نفسهم فرحانين دلوقتي إن نفس الناس دي بتخدم مصالحهم رغم إنهم في الحقيقة بيخدمو مصالح الفلول والنظام السابق وبالنسبة لهم الثوار بقو مجرد بيادق في حرب الثورة المضادة".
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق