الخميس، 3 يناير 2013

"أنا آسف ياريس" أنس الفقى حذف كل الوثائق والأدلة التى تدين مبارك


مبارك يصاب بالرعب بعد تقرير تقصى الحقائق
 "أنا آسف ياريس"
من أين علمت تلك اللجنة بهذه المعلومات
 خاصة وأن أنس الفقى قام بحذف كل الوثائق التى قالوا إنه يمتلكها كإدانة لمبارك .  



** "عيسى" يهاجم قنديل على طريقة سامية جمال والنائب العام الجديد في مرمى النيران ..
 فى الوقت الذى قلل فيه كريم الحسينى أدمن صفحة "أنا آسف ياريس" من أهمية التقرير الذى عكفت عليه لجنة قانونية لإعداده طوال سته أشهر قائلاً "إن الرئيس مبارك واثق من براءته وحالته الصحية مستقرة لم تتأثر بتقرير تلك اللجنة التى لم تظهر الحقائق وإنما طمستها وسوف نحتفل قريبا بخروجه براءة من تلك التهم المنسوبة إليه".
 وأضاف الحسينى أن براءة مبارك أصبحت قاب قوسين أو أدنى وأن هذا التقرير لن يؤثر فى سير القضية على حد قوله، نافيا ما تردد عن امتلاك مبارك قناة مشفرة لمتابعة وقائع ثورة يناير قائلا: "من أين علمت تلك اللجنة بهذه المعلومات خاصة وأن أنس الفقى كما تردد قام بحذف كل الوثائق التى قالوا إنه يمتلكها كإدانة لمبارك .
وأوضح الحسينى أن فريق الدفاع الكويتى سوف يصل للقاهرة قريبا وبصحبته مذكرة للدفاع عن مبارك أعدها بالتعاون مع المحامى فريد الديب ستكشف العديد من المفاجآت التى ستغير من سير مجريات القضية رأسا على عقب .
النائب العام المستشار طلعت عبدالله يواجه كم من الفساد داخل القضاء لا يمكن أن يتحمله وحده . 
وأضاف حبيب في تدوينة علي فيس بوك : يبدو أن المعركة داخل المؤسسة القضائية في تصاعد مستمر، وهي بين تيار المصالح وتيار الاستقلال داخل القضاء، وهي محاولة من تيار المصالح المرتبط بالنظام السابق، لفرض هيمنته على المؤسسة القضائية، خاصة النيابة العامة، حتى يتمكن من غلق ملفات النظام السابق، سواءً ملفات الفساد، أو ملفات قتل المتظاهرين.
وأردف : من الواضح أن النيابة العامة تشكلت على قاعدة أولوية أبناء القضاة، لدرجة أنها أصبحت في قبضة عائلات قضائية، تحاول الآن الحفاظ على مصالحها، والتعتيم على دورها في خدمة النظام السابق، فأصبح النائب العام الجديد في مرمى النيران، لأنه يمثل الثورة، ولا يمثل النظام السابق فيلم إجازة في جهنم .. سامية جمال - إسماعيل ياسين
**عيسى يهاجم قنديل على طريقة سامية جمال.. 
استعان إبراهيم عيسي رئيس تحرير جريدة التحرير بمشهد للراقصة سامية جمال من فيلم الرجل الثاني, لشرح الوضع الاقتصادي الراهن ومهاجمة حكومة هشام قنديل , ولمقارنة قيمة الجنيه وقتها حينما يساوي 2 دولار ونصف والآن حينما أصبح الدولار بـ6 جنيهات و46 قرشًا. وأكد عيسى أثناء برنامجه "هنا القاهرة" على قناة القاهرة والناس أمس, أن هذه المعلومة حينما يكون مصدرها سامية جمال تكون أكيدة ومحبوبة ومفهومة, أصدر هذا المشهد قبل استطلاع رأي أحد أساتذة الاقتصاد أحمد النجار.



اوصي بحرق أفلامه وربط السينما بالدين 
"حسين صدقي"شيخ في عبائة ممثل وتعرف علي نشأته وظهور نادر له



ليست هناك تعليقات: