الخميس، 31 يناير 2013

مخطط لإسقاط الدولة . مصر ليست ملكاً للرئيس - فيديو


الدولة الفاشلة لجعل عدوك يستيقظ ميتاً, 
نصيحة أمريكية
 اللهمّ مالِكَ المُلك تؤتِي المُلكَ من تشاء 
وتنزعُ المُلك مِمّن تشاء وتُعِزّ من تشاء .. 
وتُذِلّ من تشاء بيدك الخير .



الدولة الفاشلة لجعل عدوك يستيقظ ميتاً, نصيحة أمريكية
الدولة الفاشلة.. مخطط أمريكا الجهنمي للسيطرة على العالم العربي .
بدأ الحديث مع نهاية الثمانينيات من القرن الماضي عن ظهور جيل جديد من الحروب غير التقليدية لا تسخر فيها الجيوش والطائرات والمدافع لبسط سيطرة الدول.يسعى بالأساس لتسخير إرادات الغير، أو «العدو» لتنفيذ رغبات الدولة التي تسعى لبسط نفوذها.ومع بداية الألفية الثالثة تحددت بشكل بارز ملامح هذا الجيل داخل البلدان العربية والإسلامية في إطار ما يعرف بـ «مشروع الشرق الأوسط الكبير»، وظهرت في الآن نفسه طروحات تتضارب حول ما إن كانت القوى الغربية تتأمر على المنطقة العربية.ويلات وشرور التي يتخبط فيها العالم العربي والإسلامي. يسعى لتنفيذ أجندات خفية عبر زعزعة الأوضاع وضرب أنظمة الدول من الداخل ومنع قيام كيانات متحدة...يصنف عدد من المحللين السياسيين والمتتبعين للوضع أن ما حدث من احتجاجات في العالم العربي على أنه ثورة مزيفة باسم الربيع العربي، ستكون نتيجتها إسقاط الحكام القدامى ليحل مكانهم جيل جديد من الحكام، وستؤدي لزعزعة استقرار المنطقة عبر إشاعة الفوضى، والفوضى الخلاقة. الدور الذي لعبته دول عربية كقطر والسعودية في إذكاء نيران الاحتجاجات.
صحيح أن الربيع العربي أدى إلى وصول الأحزاب الإسلامية إلى سدة الحكم لأول مرة في بلدان كتونس ومصر، لكن الحماس الذي دخلت به هذه الأحزاب غمار الحياة السياسية أصابته الأزمة بفقدان التأييد الشعبي، وبروز حالة من الاحتقان بسبب فقدان الشرعية. فهل يمكن اعتبار ما يحدث بالمنطقة العربية مندرجا في إطار الجيل الرابع من الحروب؟
الحراك العربي والتحولات التي تمر منها المنطقة العربية يمكن تحليلها انطلاقا من مفاهيم كالصراع بين الحضارات، وسعي القوى الغربية لفرض هيمنتها بالاستعانة بالقوة الناعمة بدل التدخل العسكري المباشر.
وفي هذا الصدد، تظل الاستعانة بالقوة الناعمة الوسيلة الأمثل لتفادي قيام احتجاجات شعبية معارضة وتنفيذ الأجندات الخفية بطريقة سلسة وبمباركة الأطراف المستهدفة. هذا النوع الجديد من الحرب أطلق عليه الغرب مصطلح «الجيل الرابع من الحروب غير المتماثلة»، ويهدف إلى إضعاف الدولة المستهدَفة وإنهاكها وإرغامها على تنفيذ إرادة أعدائها.شريط الفيديو عبارة عن مداخلة للبروفيسور ماكس مانوارينج، أستاذ باحث في الإستراتيجية العسكرية، ألقاها بمعهد الدراسات الإستراتيجية بكلية الحرب التابعة للجيش الأمريكي، وتحدث خلالها مانوارينج عن نهاية الحروب بشكلها التقليدي التي كانت تعبُر فيها الجيوش النظامية الحدود الإقليمية للدول المعادية للسيطرة عليها أو على جزء منها، مشيرا إلى أنه خلال العقدين الأخيرين، انتشر نوع جديد من الحروب يسمى «الجيل الرابع من الحروب غير المتماثلة»، يتمثل في السعي لإنهاك إرادة الدولة المستهدَفة بالاستعانة بالقوة الناعمة، من أجل اكتساب النفوذ وإرغامها على تنفيذ إرادة أعدائها في نهاية المطاف. ، يكفي تتبع ما يجري بالمنطقة العربية للتأكد بشكل أكبر من التأمر الأمريكي مع أشخاص أو جهات من الداخل لأجل تسهيل عملية إكراه الدول العربية والإسلامية على تنفيذ الرغبة الأمريكية،



اللهمّ مالِكَ المُلك تؤتِي المُلكَ من تشاء وتنزعُ المُلك مِمّن تشاء وتُعِزّ من تشاء .. وتُذِلّ من تشاء بيدك الخير .. إنك على كلّ شئ قدير رحمان الدنيا والآخرة تُعطيهُما من تشاءُ .. وتَمنعُ مِنهُما مَن تشاءْ ارحمني رَحمة ً تُغنيني بها عن رَحمةِ مَن سِواك اللّهم اهدِنا فيمَن هَديْت و عافِنا فيمَن عافيْت و تَوَلَّنا فيمَن تَوَلَّيْت و بارِك لَنا فيما أَعْطَيْت و قِنا واصْرِف عَنَّا شَرَّ ما قَضَيت سُبحانَك تَقضي ولا يُقضى عَليك انَّهُ لا يَذِّلُّ مَن والَيت وَلا يَعِزُّ من عادَيت تَبارَكْتَ رَبَّنا وَتَعالَيْت فَلَكَ الحَمدُ يا الله عَلى ما قَضَيْت وَلَكَ الشُّكرُ عَلى ما أَنْعَمتَ بِهِ عَلَينا وَأَوْلَيت نَستَغفِرُكَ يا رَبَّنا مِن جمَيعِ الذُّنوبِ والخَطايا ونَتوبُ إليك وَنُؤمِنُ بِكَ ونَتَوَكَّلُ عَليك و نُثني عَليكَ الخَيرَ كُلَّه أَنتَ الغَنِيُّ ونحَنُ الفُقَراءُ إليك أَنتَ الوَكيلُ ونحَنُ المُتَوَكِّلونَ عَلَيْك أَنتَ القَوِيُّ ونحَنُ الضُّعفاءُ إليك أَنتَ العَزيزُ ونحَنُ الأَذِلاَّءُ إليك اللّهم يا واصِل المُنقَطِعين أَوصِلنا إليك اللّهم هَب لنا مِنك عملا صالحاً يُقربُنا إليك اللّهم استُرنا فوق الأرض وتحت الأرضِ و يوم العرضِ عليك أحسِن وُقوفَنا بين يديك لا تُخزِنا يوم العرضِ عليك اللّهم أَحسِن عاقِبتَنا في الأمور كلها و أجِرْنا من خِزيِ الدنيا وعذابِ الآخرة يا حنَّان .. يا منَّان .. يا ذا الجلال و الإكرام اجعَل في قُلوبِنا نورا و في قُبورِنا نورا و في أسماعِنا نورا و في أبْصارِنا نورا و عن يميننا نورا و عن شِمالِنا نورا ومن فَوقِنا نورا ومن تحَتِنا نورا وفي عَظمِنا نورا و في لحَمِنا نورا وفي أَنْفُسِنا نورا و في أَهْلِنا نورا وفي آبائِنا نورا و في أُمَّهاتِنا نورا وفي أَزواجِنا/زَوجاتِنا نورا وفي ذُرِّيَتِنا نورا وأَعطِنا نورا وأَعظِم لنا نورا واجعَل لنا نورا مِن نورِكَ فَأَنتَ نورُ السّماواتِ وَالأرضِ يا ربَّ العالمين يا أَرحَمَ الرَّاحِمين اللّهم بِرحمَتِك الواسِعَةِ عمّنا واكفِنا شرّ ما أهمّنا وغمّنا و على الإيمان الكاملِ والكتابِ والسُّنةِ جَمْعاً توفَّنا و أنت راضٍ عنّا وأنت راضٍ عنّا وأنت راضٍ عنّا يا خيرَ الرازقين يا خيرَ الرازقين يا خيرَ الرازقين اللّهم انا نسألُك أن ترزُقَنا حبَّك.. وحبَّ من يُحبُّك وحبَّ كلِّ عملٍ يُقرِّبُنا إلى حبِّك وأن تغفرَ لنا وترحمَنا وإذا أردت بقومٍ فتنةً فاقبِضْنا إليك غيرَ مفتونين لا خزايا و لا ندامة و لا مُبَدَّلين برحمتكَ يا أرحمَ الراحمين داوِنا اللّهمَّ بدوائِك واشفِنا بشفائِك وأغْنِنا بفضلِك عمّن سِواك يا كاسيَ العظامِ لحماً بعد الموت ارحمنا إذا أتانا اليقين وعرق منا الجبين و بكى علينا الحبيب والغريب اللّهم ارحمنا إذا وُورينا التراب وغُلِّقَتِ من القبورِ الأبواب فاذا الوحشةُ و الوحدةُ وهوّنِ الحساب اللّهم ارحمنا اذا حُمِلنا على الأعناقِ وبلغتِ التراقِ وقيل من راق وظن أنه الفراقُ والتفَّتِ السَّاقُ بالسَّاقِ إليك يا ربَّنا يومئذٍ المساق اللّهم ارحمْنا يومَ تُبَدَّلُ الأرضُ غيرَ الأرضِ والسَّماوات اللهم آمين

؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛




ليست هناك تعليقات: